وللحديث بقية ومتابعة

[حسن رزق]

سبق وان تحدثنا عن رعاية وحماية ابنائنا اصحاب الاعاقات وخاصة الاعاقة الذهنية من حيث التربية الاجتماعية والسلوكية والتدريب والتعليم ومما سبق وبالرغم من اهتمام العديد من الجهات الحكومية والغير حكومية الا اننا نجد ان هناك قصور فى الاهتمام من الناحية الاجتماعية والسلوكية فالمجتمع ترك هؤلاء يواجهون الحياة وهم غير قادرين عليها فهناك مانجد من يتسول فى الشوارع او من يسرق لمجرد انه يريد ان يأكل فقط وهناك من يستغل جنسيا لافراغ رغبات الاخرين سواء ان كان ذكر ام انثى ومن هنا يأتى دور التربية الجنسية لذوى الاعاقات وخاصة الاعاقة الذهنية فتلك التربية التى تراعى نموهم وقدراتهم واتجاهاتهم وتعرفهم اجزاء الجسم ودور كل جزء واهمية الاعضاء التناسلية ودورها فى حياة البشر من قضاء للحاجة او التناسل وكيفية استخدامها حلالا او غير ذلك وهذه التربية اذا استطعنا ان نضعها فى اطارها السليم قد نستطيع ان نؤهل المعاق ذهنيا ان يتوافق مع نفسه والمجتمع توافقا سليما مع المواقف الجنسية التى تقابله فى حياته من مشكلات قد تقابله فى حاضره او حياته تلك المواجهه التى تتناسب مع قدراته وامكانياته الصحية والنفسية .
وللحديث بقية على امل الرد والمتابعة من من يهمه الامر
اخوكم
حسن رزق:23::23::23:

 

[تناهيد]

رد: وللحديث بقية ومتابعة

شكرا لك اخي الكريم
ارجو ان تكون عناوين مواضيعك معبره وتدل على محتوى الموضوع

 

[صمت الغروب]

رد: وللحديث بقية ومتابعة

جزاك الله خيرا

 

[د/ رامى الشافعى]

رد: وللحديث بقية ومتابعة

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم بعدد حبات الرمال