التصفح للزوار محدود

زواج ذوي الاحتياجات سعادة تتحدى الإعاقة ..

أسد التحدي

التميز
زواج ذوي الاحتياجات سعادة تتحدى الإعاقة

هذا التقرير والاحصاءات الواردة فيه ،حقيقة ومن واقع المجتمع العربي بالاضافة الي
قصص نجاح واقعية،عن لسان اصحابها، جمعتها لكم كي تستفيدو من عبراتها اخواني بالتحدي


تقول أحدث الإحصاءات إن هناك 600 مليون شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة في العالم، 80% منهم في الدول النامية، ودفع هذا العدد الكبير العديد من المنظمات العالمية للمطالبة بإدماج هذه الفئات في المجتمع، منبهة إلى ضرورة معاملتهم معاملة سوية وغض النظر عن الإعاقة، ويعتبر الزواج وتكوين الأسرة احد أهم بنود هذا الاندماج إلى جانب حصولهم على حقوقهم الإنسانية والمعيشية ومراعاة ظروفهم الصحية بقدر الإمكان، ورغم إيمان الكثير بهذا الهدف وتطبيق البعض له إلا أن هناك فئة مازالت تعتبر المعاق إنساناً غير مكتمل، ولا يحق له الزواج والإنجاب إما خوفا من فشل التجربة أو من رفض الآخرين للنتائج المتوقعة في حال وقوع مشاكل، وتبدو نقطة الخلاف في هذا الموضوع على من تقبل أو يقبل الارتباط بشخص معاق وما الشروط التي تحكم الطرفين، وهل هناك بنود يجب إضافتها لعقد زواج المعاقين غير موجودة بالعقد الأصلي على اعتبار ان العقد شريعة المتعاقدين. التحقيق التالي يرصد بعض التجارب الناجحة وأخرى لم يكتب لها النجاح.


علي عبدالله بن سفيان صاحب تجربة زواج ناجحة ويعمل بالتجارة قال: وقع لي حادث أليم أصبت من بعده بشلل رباعي أقعدني عن الحركة وجعلني رهين كرسي متحرك منذ عام ،1987 اثر الحادث كثيرا في حالتي النفسية وجعلني أغير مجرى حياتي وأبدأ رسم مستقبل جديد يتناسب مع الوضع القائم وبالفعل بدأت العمل في التجارة على قدر استطاعتي وكل أصدقائي يتزوجون وينجبون وينعمون بحياة طبيعية، وهو ما جعل أهلي يلحون علي بضرورة الزواج ليكون لي شريكة في الحياة ولحظتها لم أخف أنني خفت كثيرا وكنت أطلب من الله زوجة صالحة تقدر حالتي وتعينني من دون أن أسبب لها أذى في مشاعرها أو اقصر في حقوقها، وأول من عرضت عليه الموضع كان احد الأصدقاء القريبين مني لسببين أولهما انه يعرف أخلاقي جيدا والثاني لأن له أختاً كنت أتمنى الارتباط بها، وبالفعل عرض صديقي الأمر على أخته وسط رفض عارم من الأهل الذين كانوا يخشون فشل التجربة وعدم القدرة على الصمود.

ورغم أن حالتي ظاهرة للعيان إلا أنني شرحت لها ولأهلها الحياة بعد الزواج كاملة، خاصة أنها كانت متزوجة من قبل وتعاني من زوجها السابق ووجدت معي على حد قولها الدفء والحنان الذي افتقدته في زيجتها السابقة.

وعن الحياة بعد مرور خمس سنوات على هذا الزواج الناجح يؤكد بن سيفان أن الحياة لا تخلو من المشاكل لكنها مشاكل عادية موجودة في كل بيت فالحمد لله زوجتي لم تشعرني يوما بأي تقصير من جانبي ناحيتها، وحتى تكون حياتنا أفضل نقوم الآن بتربية ابنة شقيقها إلى أن يرزقنا الله بالخلف الصالح.

أما الزوجة وتدعى تغريد رشاد عبدالله فقالت: عندما تقدم لي عارض أهلي هذا الارتباط وخافوا عليَّ من التجربة وبالفعل أعطيت لنفسي مهلة امتدت إلى عامين ولكنني في النهاية قررت الارتباط به نظرا لتمسكه الشديد بي ولمعرفتي بحالته كاملة فهو لم يخف عليَّ شيئا منذ البداية، ووقتها كان كل همي إسعاده ومعاونته فتركت عملي وتفرغت له ومرت الحياة بحلوها ومرها وها نحن اليوم أكملنا عامنا الخامس في هذا الزواج.

وعن الصفات التي يجب أن تتحلى بها من تقدم على مثل هذه التجربة تشير تغريد إلى أن الإعاقة تحتاج لرعاية وتفهم لطبيعة الشخص وحالته كذلك تحتاج إلى مزيد من الصبر والاحتمال فدائما ما يكون المعاق حساساً جدا لأقل كلمة تصدر من الطرف الأخر، وعن تقييمها لهذه التجربة تؤكد تغريد أنها لم تندم يوما على خوضها على الرغم من وجود مشاكل عديدة إلا أنها تعود وتؤكد أن هذه المشاكل موجودة في كل بيت وتعتمد على شخصية الإنسان وأسلوبه في مواجهتها.

الحالة التالية لزوجين من ذوي الاحتياجات الخاصة أنجبا أربعة أطفال في عمر الزهور لا يعانون الإعاقة، وعن تفاصيل الحالة يقول الزوج عبيد الدهماني الموظف بالشرطة: أصبت في عامي الثاني بمرض شلل الأطفال وكنت أعاني من صعوبة التنقل لدرجة أنني تركت المدرسة منذ الصغر لأن الكرسي المتحرك الذي كنت اجلس عليه انكسر لأننا من سكان إحدى المناطق الجبلية، وكان من الصعب أن أتحرك من دونه، وقصة زواجي كانت من أصعب التجارب فعندما قررت الارتباط ترددت كثيرا خاصة وأنني بحثت كثيرا عن الإنسانة المناسبة ولم أجدها إلا بعد بحث طويل بعد ما قوبل طلبي من العائلات بالرفض القاطع، وذات مرة وفي إحدى الدورات التدريبية تعرفت الى زوجتي فاطمة وارتحت لها نفسيا، خاصة ان حالتها مثل حالتي وبالفعل اتفقنا على الزواج بمباركة وخوف في الوقت نفسه من رفض الأهل، وكان ذلك منذ 8 سنوات عشنا خلالها أحلى الأيام بحلوها ومرها ورزقنا الله بولدين وبنتين لا يعانون من أي مشاكل صحية بل بالعكس فهم سند لي ولامهم فكثيرا ما يساعدوننا في البيت على الرغم من صغر سنهم.

وعن الصعوبات التي واجهتهما في الحياة يؤكد عبيد أن الحياة صعبة على الإنسان العادي وأصعب على الإنسان المعاق إلا أن الإيمان بالله والرضى بما هو يجعل الإنسان قنوعاً لا يعاني.

وتشبهه في القوة العزيمة والصبر والتحدي الزوجة فاطمة سالم سالمين التي تعمل في الشرطة على الرغم من إعاقتها فهي تعاني من شلل أطفال، وتقول: لقد كان قرار الزواج من أصعب القرارات في حياتي، خاصة أن هذا الأمر رفضه والدي وأهلي الذين كانت لديهم قناعة بأنه من الصعب إيجاد رجل يقبل بي خاصة في ظل ارتفاع نسبة العنوسة للأصحاء ولكن الله أهدانا بالتفكير في الموضوع بعدما تعرفت الى عبيد وأحسست أننا متوافقان حتى في الإعاقة، وعن الصعوبات التي تواجهها كزوجة وأم تؤكد فاطمة أن زوجها يتعاون معها ويساندها في كل الأشياء التي تتعلق بالبيت والأولاد حتى في المطبخ.

وتستطرد: تطورت أساليب المعيشة وساعدت المعاق كثيرا في أن يحيا عيشة مريحة من دون أن يحتاج لمساعدة الآخرين، كذلك تغيرت الآن النظرة إلى الإنسان المعاق فبعدما كان الأهل يخبئون المعاق عن عيون المجتمع وكأنه عار أصابهم أصبحت هناك مدارس خاصة وأساليب حديثة أفرزت العديد من المواهب والطاقات التي كانت حبيسة الجدران.
وتؤكد فاطمة أن المعاق في يده أن يغير نظرة المجتمع له بإظهار مواهبه والتي غالبا ما يعوضه الله بها عن إعاقته.

وردا على سؤال حول إقدامها على الإنجاب وعدم الخوف من أن يصاب المولود بالمرض نفسه تؤكد فاطمة أن الله يفعل ما يريد وأنها تركت له تقرير مصير أولادها سواء أكانوا معاقين أم لا وبالفعل لم يخذلها وأعطاها أربعة أبناء أصحاء كانوا بمثابة عون لها ولزوجها.

إحترامي وتقديري
أســد التحـــدي

 
رد: زواج ذوي الاحتياجات سعادة تتحدى الإعاقة ..

يسلموووووووووووووو موضوع فيه التحدي والإرادة
ربي يوفقكم ويسعدهم في دنياهم واخرتهم
وبرجع الزواج لشيء اسمو قناعة من الطرفين
كل التقدير
 
رد: زواج ذوي الاحتياجات سعادة تتحدى الإعاقة ..

نتمني لهم حياة مليئة بالسعادة الدائمة

تسلم علي الموضوع الذي يعطي الامل بالحياة
 
رد: زواج ذوي الاحتياجات سعادة تتحدى الإعاقة ..

الله يوفقهم ويسعدهم
ويسلمواااااا اسد التحدي على الطرح
 
رد: زواج ذوي الاحتياجات سعادة تتحدى الإعاقة ..

وفق الله الجميع
 
رد: زواج ذوي الاحتياجات سعادة تتحدى الإعاقة ..

لا تعليق اكثر من بدأوا يحياتهم بالتحدي ويستمرو بالتحدي
احب ان ادرج اقتباس من مجلة العربي الكويتيه لمقاله في عدد من الأعداد الماضية من المجله
والتي ارست لدي قناعه ان تعقيد مجتمعاتنا هي التي تجعل من الامر معقد

زواج ذوي الاحتياجات الخاصة


  • هل الزواج حكرٌ على الأفراد العاديين دون الأفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة؟
شهدت معظم المجتمعات العربية في العقود الأربعة الأخيرة تحولاً وتطوراً ملحوظاً وفي مجالات عدة تربوية واجتماعية واقتصادية وثقافية، على أن ثمة قضايا مازالت توجهها وتحكم عليها تلك العادات والأعراف التي سادت منذ زمن طويل.


وقضية ذوي الاحتياجات الخاصة بما تمثله من عبء على الدولة والمجتمع تعد من أكثر القضايا الصعبة التي يواجهها المجتمع والأسرة والفرد من ذوي الاحتياجات الخاصة لما تتطلبه من وقت وجهد ومال. لذا يمكننا القول بأن قضية ذوي الاحتياجات الخاصة لم تنل الرعاية المطلوبة على الرغم من الجهود المبذولة، وبما يتناسب مع طبيعة وقدرات المجتمع.
ومن ناحية ثانية تنطلق أهمية هذه القضية من أن تطور أي مجتمع بات يقاس من خلال الخدمات التي يقدمها لهذه الشريحة الاجتماعية المهمة. وانطلاقاً من ذلك: إذا كان عرف الزواج وتقاليده يعكسان ثقافة أي مجتمع، فأين عرف زواج ذوي الاحتياجات الخاصة من هذه الثقافة؟
من هو صاحب الاحتياجات الخاصة؟
تعاريف كثيرة عرّفت الفرد صاحب الاحتياجات الخاصة، لكننا سنعتمد ذاك التعريف الذي يتناسب وموضوعنا، والذي بيّن أن صاحب الاحتياجات الخاصة هو كل فرد يعاني من خلل ما وظيفياً كان أم نفسياً يؤثر على أدائه نفسياً واجتماعياً قياساً بأقرانه، وينجم هذا الخلل عن عوامل وراثية أو مرافقة لفترة الحمل أو مكتسبة.
نلاحظ أن هذا التعريف يتضمن نقاطاً مهماً وحسّاسة يغفل عنها معظم مَن يتعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة، لا بل ذوو الاحتياجات الخاصة أنفسهم، ولعل السبب الجوهري الكامن وراء ذلك أننا في هذا المجال نفتقر إلى ما يسميه علماء النفس والاجتماع بـ«النظرة الشمولية» وبالتالي نحكم على تعاملنا مع ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال تلك النظرة السريعة الآنية التي تكشف لنا أن هذا الفرد لديه إعاقة حسية أو حركية أو عقلية أو سلوكية، متناسين أو متجاهلين بالمقابل ما يمتلكه من قدرات خاصة تؤهله لأن يكون فرداً أنموذجاً كأي فرد في المجتمع.

ماهية الثقافة المجتمعية نحو الإعاقة
تعكس آلية التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة ثقافة البيئة المحيطة بهم التي ترعاهم وتقدم لهم خدماتهم، وقد عرّف سميث (smith,2006)، الثقافة بأنها جملة الأفكار والمعتقدات والعادات التي تملكها عناصر البيئة الاجتماعية التي تعكس بالمقابل درجة وعي أفرادها، وتساعد الآخرين من جهة ثانية على الاعتماد عليها. وأضاف لنا مارش (march,2006)، تصنيفات للثقافة، تعكس بشكل أو بآخر جوهر ثقافة المجتمع:
1- الثقافة الذاتية: وتشير إلى القدرة المعرفية التي يمتلكها الفرد في مناح عدة نظراً لما يمتلكه من قدرات خاصة.
2- الثقافة النرجسية: وتشير إلى سعي الفرد لامتلاك المعرفة بهدف إبراز الذات على الصعيد الاجتماعي، ومن السهل كشف أفراد هذا الصنف.
3- الثقافة العلائقية: وتشير إلى طبيعة العلاقة القائمة بين فردين أو أكثر نظراً لطبيعة الاهتمامات والمصالح المشتركة بينهم.
4- الثقافة المجتمعية: وتشير إلى طبيعة الأفكار والمعتقدات السائدة في البيئة المحلية نحو قضية ما أو أكثر كقضايا الزواج والطلاق والحلال والحرام، والتي تؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر على قرارات الفرد.
5- وأخيراً الثقافة العامة: وتشير إلى اعتقاد البعض بأنهم يمتلكون المعرفة الشاملة.
وذكر مارش أن 55% من هؤلاء يعانون من مشكلات نفسية مرضية.
ثقافة الزواج
تعكس ظاهرة الزواج في المجتمع مدى استقراره من جهة وطبيعة العلاقة السائدة بين الجنسين من جهة ثانية، وكما هو معروف بأن الزواج يعني الاستقرار النفسي والعاطفي والاجتماعي والجنسي، لذلك اعتبر الاقتران بين الجنسين من أهم القضايا الاجتماعية التي رسخها ديننا الإسلامي الحنيف. وقد ركز علماء الاجتماع كافة على دور الحياة الزوجية في استقرار المنظومة المجتمعية. وأشار فالون (valon,2006)، إلى مزايا العلاقات الزوجية بقوله: يعد الزواج من أقوى الروابط الروحية التي تربط بين المرأة والرجل كونه الجسر الذي يعبره كل منهما نحو الآخر وليسير عليه فيما بعد أفراد الأسرة متسلحين بالطمأنينة والأمان والاستقرار والحب، فتتولد لديهم درجة من الوعي الذاتي والمجتمعي ترافقهم في كل المراحل العمرية.
هل ثقافة الزواج في مجتمعاتنا العربية حكر على العاديين؟

لنعد إلى سؤالنا الصريح الذي ركّز فيما كان الزواج حكراً على العاديين , وبأنه لا يحق لذوي الاحتياجات الخاصة حتى مجرد التفكير بالزواج. إن الإشارة إلى تجارب بعض الدول المتقدمة في هذا الشأن تفيدنا وتساعدنا في إطلاق الأحكام، ففي ألمانيا بيّنت إحدى الدراسات أن نسبة المتزوجين من ذوي الاحتياجات الخاصة بلغت 53%، وفي أمريكا بلغت 54%، وفي فرنسا 31%، وفي بريطانيا 22%، وفي البرازيل 16%.
ألا يحق لنا التساؤل أين النسب العربية؟ ومن هنا تبدأ الإجابة عن ثقافة زواج ذوي الاحتياجات الخاصة في مجتمعاتنا، ولعل الآراء التي نذكرها الآن تبين لنا طبيعة تلك الأفكار السائدة في الثقافة المحلية نحو هذه القضية.
1- لا يوجد أي نص شرعي أو حديث ديني يلزم زواج ذوي الاحتياجات الخاصة .
2- صاحب ذوي الاحتياجات الخاصة وصمة على ذاته فلماذا أشاركه بها.
3- صاحب الاحتياجات الخاصة عبء على ذاته فما هو ذنبي؟
4- أرفض أن أتزوج صاحب احتياجات خاصة، فكيف أسمح لأختي بالزواج من صاحب الاحتياجات الخاصة وإن كان كفئاً، فالمجتمع لا يرحم.
هذه الأفكار وسواها تعبّر - وبكل صراحة وصرامة - عن درجة الجهل الذاتي والمجتمعي والديني والأخلاقي، أليس صاحب الاحتياجات الخاصة فرداً له مشاعر وأحاسيس، أليس فرداً يشاركنا هموم الحياة، أليس فرداً له حقوق وعليه واجبات كالآخرين، ألم يأت بالحديث الشريف: «إن أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوّجوه». لماذا لم تحدد مواصفات الزوج الأخرى؟
هذا من جهة، ومن جهة أخرى ألم يذكر لنا التاريخ أسماء كان لها دورها في تطور الحياة، أسماء لايزال ثقلها يرن في أذاننا على الرغم من إعاقتها مثل المعري وبشار بن برد وبيتهوفن وطه حسين، الذين قدموا للبشرية بصمات لا تُنسى.

زواج ذوي الاحتياجات الخاصة حق مشروع
نعم، إنها الحقيقة التي علينا الاعتراف بها، ونحن جميعاً مطالبون بالسعي من أجل تجسيدها على أرض الواقع، فصاحب الاحتياجات الخاصة المقبل على الزواج عليه أن يحقق حلمه مادامت تتوافر به كالعادي شروط الاتزان وامتلاك العقل الراجح والاستقلالية الاقتصادية. ولعل هذا الحق المشروع نابع من الأسباب التالية:
1- صاحب الاحتياجات الخاصة فرد فعّال في المجتمع بما يمتلك من قدرات وإمكانات خاصة.
2- صاحب الاحتياجات الخاصة عضو فاعل في آلية التنمية المجتمعية.
3- إذا أعطي صاحب الاحتياجات الخاصة الكفء فرصته سيثبت مهاراته وقدراته في الموقع الذي يشغله.
4- لا يحق لأحد أن يخطط ويفكر بدلاً عن صاحب الاحتياجات الخاصة لا في حاضره ولا في مستقبله.
5- وأخيراً: الزواج حق مشروع لكل مقتدر عادياً كان أم من ذوي الاحتياجات الخاصة.
آذار عبداللطيف
 
رد: زواج ذوي الاحتياجات سعادة تتحدى الإعاقة ..

يسلموووووووووووووو موضوع فيه التحدي والإرادة
ربي يوفقكم ويسعدهم في دنياهم واخرتهم
وبرجع الزواج لشيء اسمو قناعة من الطرفين
كل التقدير
الله يسلمك يارب ، شكرا جزيلا لكي اختي الفاضلة بنت التحدي علي المرور الدائم والمشاركات الطيبة ـ احترامي وتقديري وشكرا لوجهة نظرك الطيبة.
نتمني لهم حياة مليئة بالسعادة الدائمة

تسلم علي الموضوع الذي يعطي الامل بالحياة
الله يسلمك أختي الفاضلة الوردة الجريحة ، ان شاء الله الأمل طريقنا وطريقك يارب.. احترامي وتقديري.
الله يوفقهم ويسعدهم
ويسلمواااااا اسد التحدي على الطرح
جميعا يارب ، شكرا لكي اختي الفاضلة الدآآآنة ،وبارك الله فيكي علي المرور الرائع .. احترامي وتقديري..
لا تعليق اكثر من بدأوا يحياتهم بالتحدي ويستمرو بالتحدي
احب ان ادرج اقتباس من مجلة العربي الكويتيه لمقاله في عدد من الأعداد الماضية من المجله
والتي ارست لدي قناعه ان تعقيد مجتمعاتنا هي التي تجعل من الامر معقد

[/center]
جزآآكي الله خيرا علي المرور والإظافة الرائعة ، نسال الله الهداية والقناعه لمجتمعاتنا العربية حكاما ومسئولين بس غيري حالتك المزاجية الي مزاج أفضل :2::2: ، شكرا جزيلا لكي اختي الفاضلة ..احترامي وتقديري.
 

عودة
أعلى