تويت
أكد أن تحويل المناهج ابرز التحديات.. وكيل شؤون الدمج بـ«بمعهد النور» لـ الشرق: اعتماد المنهج الإلكتروني للمكفوفين العام المقبل
«الأعلى للتعليم» قدم لنا دعماً بتوفير أجهزة بلغت قيمتها (830) ألف ريال
نعمل على توفير قسم خاص للطباعة في مدارس الدمج لتسهيل عملية طباعة الكتب
دمج طلاب في المرحلة الابتدائية من أهم خططنا المستقبلية
توفير جميع المناهج الدراسية على (cd) باستثناء مادتي العلوم والرياضيات
سمية تيشة
كشف السيد محمد سعد الكواري وكيل شؤون دمج البنين والبنات بمعهد النور للمكفوفين بأن المعهد يعمل حالياً على اعتماد المنهج الإلكتروني للطلاب المكفوفين بحيث يتم توفير جميع المناهج الدراسية على (cd) باستثناء مادتي العلوم والرياضيات، وأنه يتم اعتماده للطلبة مع بداية العام الدراسي القادم، وأشار إلى أن هناك نية بدمج طلاب المرحلة الابتدائية في صفي الخامس والسادس، حيث إن عملية الدمج ساعدت كثيراً على استقرار الطلبة نفسيا وعلى تحقيق مفهوم الذات لديهم..
وأوضح الكواري في أول حوار صحفي له مع (الشرق) أن المجلس الأعلى للتعليم قدم دعماً مجزياً للمعهد بتوفير أحدث الأجهزة الإلكترونية للمكفوفين بلغ قيمتها (830) ألف ريال، وأنه مع بداية العام الدراسي القادم سيتم دمج (3) طالبات بثانوية البيان العلمية كخطوة أولية في دمج المكفوفين بالمدارس الثانوية المستقلة..
هذا وأشار إلى أن المعهد يخطط لتوفير قسم خاص للطباعة في جميع المدارس التي يطبق فيها الدمج بهدف طباعة الكتب وأوراق العمل ونأمل بتطبيق ذلك في أسرع وقت ممكن.
ü بداية حدثنا عن برنامج الدمج الأكاديمي؟
- فلسفة معهد النور للمكفوفين قامت على تدريس الطلاب المكفوفين وضعاف البصر الذين لديهم درجة الذكاء الطبيعي المرحلة الابتدائية في المعهد نفس مناهج وزارة التربية والتعليم بعد تكييفها بطريقة برايل والرسوم البارزة ثم دمجهم بالمدارس العامة في المرحلة الإعدادية والثانوية والجامعية، وبدأ برنامج الدمج بخطوات ناجحة بحمد لله، حيث يهدف برنامج الدمج إلى دمج المكفوفين مع أقرانهم المبصرين في كافة الأنشطة الصفية واللاصفية، ويعتمد على التعاون بين معهد النور ووزارة التربية أو المجلس الأعلى للتعليم، يشترك في هذه العملية معلمو غرف المصادر ومعلمو المواد في التعليم العام ومقدمو الخدمات التربوية الأخرى مثل الإرشاد الطلابي والنشاط وإدارة المدرسة والإشراف التربوي المتخصص والإشراف التربوي العام، وذلك عن طريق البرامج والخدمات التي يتم توفيرها لطلاب الدمج.
تحويل المناهج
ü وما الخدمات التي يتم توفيرها لطلاب الدمج..؟
- توفير المناهج الدراسية بطريقة برايل أو على أشرطة وتوفير الرسومات والوسائل بطريقة بارزة وتوفير غرفة مصادر بكل مدرسة توضع بها الوسائل التعليمية والأجهزة الخاصة بتعليم المكفوفين مثل جهاز الاندكس لتحويل الكتابة من وإلى برايل ودعمهم بمعلم لمادة الرياضيات ومعلم لمادة العلوم متدرب في هذا المجال لتدريسه بعض الحصص في غرفة المصادر إن احتاج الطالب لذلك بالإضافة إلى توفير مدربي الحركة والتنقل وتوفير معلم برايل لتقويه الطالب في برايل ولتحويل الواجبات والامتحانات من وإلى برايل..
ü وما أهم التحديات التي تواجهكم بشكل عام..؟
- أن فكرة الدمج بحد ذاتها تعتبر أكبر تحد بالنسبة لنا وللطالب نفسه حيث يؤهله للاعتماد على نفسه واثبات ذاته من خلال التواصل مع زملائه الأصحاء، كما وتعتبر عملية تحويل المناهج من أبرز التحديات التي تواجهنا خصوصاً بعد أن تم دمج الطلاب في المدارس المستقلة والتي يختلف نظامها كلياً عن المدارس الحكومية كاعتمادها على أوراق العمل بالدرجة الأولى في التدريس، وهذا ما يقوم به فريق الدمج المكون من (20) معلما ومعلمة بتحويل أوراق العمل إلى برايل.
أهمية التوعية والتهيئة
ü كيف وجدت تقبل المدارس مع عملية دمج الكفيف..؟
- إدارات المدارس تختلف عن بعضها البعض فمنها من لا تستطيع تقبل فكرة الدمج حتى الآن والبعض الآخر مرحب بذلك وهذا أمر طبيعي، وهنا يأتي دور التهيئة في دمج طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة مع أقرانهم الأسوياء كتهيئة الهيئة الإدارية والتدريسية والطلاب وذلك من خلال عقد ورش عمل ومحاضرات حول كيفية التعامل مع هذه الفئة، وأول مدرسة طبق فيها برنامج الدمج هي مدرسة اليرموك الإعدادية المستقلة للبنين التي وفرت لنا الدعم المطلوب وذللت أمامنا كل الصعاب.
ü حالياً كم بلغ عدد الطلاب المدمجين بالمدارس؟
- هناك حوالي (40) طالبا وطالبة في مدارس الدمج، مثل مدرسة اليرموك المستقلة للبنين، مدرسة السد الإعدادية للبنات، مدرسة رقية الإعدادية المستقلة للبنات، مدرسة سكينة الإعدادية للبنات، مدرسة خليفة الثانوية للبنات، ، الأندلس الخاصة للبنين، وهناك طالبة كفيفة بمدرسة الدخان الابتدائية الإعدادية الثانوية فضلاً عن ذلك سيتم مع بداية العام الدراسي القادم دمج (3) طالبات بالبيان العلمية الثانوية بالإضافة إلى وجود عدد من الطلاب المكفوفين بجامعة قطر والجسر الأكاديمي..
المنهج الإلكتروني
ü ألا تجدون صعوبة في توفير الأجهزة للمكفوفين؟
- بالطبع نلقى صعوبة كبيرة في الحصول على أجهزة في أقصى وقت ممكن حيث وصول الأجهزة من الخارج قد تستغرق (4) شهور أو أكثر، فضلاً عن ذلك فإن المجلس الأعلى للتعليم قدم للمعهد دعماً مجزياً بتوفير أحدث الأجهزة للمكفوفين وذلك بقيمة (830) ألف ريال، وقد تم توفير أجهزة على مستوى عال من التقنية للطلاب المدمجين كالسطر الإلكتروني وبرنتو وغيرها من الأجهزة التي يحتاجها الكفيف ،كما ولدينا استديو بقيمة (300) ألف ريال لتسجيل المواد وتبسيطها، هذا ونعمل حالياً على اعتماد المنهج الإلكتروني للطلاب المكفوفين بحيث يتم توفير جميع المناهج الدراسية على (cd) باستثناء مادتي العلوم والرياضيات وتخزينه على اللاب توب لتسهيل عملية الدراسة، وسوف يتم اعتماده للطلبة مع بداية العام الدراسي القادم، مشيراً إلى أن جميع الأجهزة هي من حق الطلاب وليس للمعهد أو المدرسة..
ü برأيك ما هي المشكلة التي لابد الوقوف عليها لدعم مسيرة الكفيف دراسياً؟
- في الحقيقة لا توجد هناك مشاكل والحمد لله ولكن هناك مبالغة في التعاطف مع الطلاب المكفوفين أي أن بعض المعلمين يتعاطفون بشكل كبير مع الكفيف لدرجة حرمانه من التعليم بحجة عدم الضغط عليه لكونه من فئة خاصة وهذا أمر خاطئ ،حيث من المفترض معاملة ذوي الاحتياجات الخاصة على أنهم جزء من المجتمع وأنهم مسئولون عن وقوع أي خطأ أسوة بأقرانهم الأصحاء،وعملية الدمج ساعدت كثيراً على استقرار الطلبة نفسيا وعلى تحقيق مفهوم الذات لديهم..
قسم خاص للطباعة
ü ابرز انجازاتكم؟
- توفير عدد من الأجهزة الإلكترونية التي تساعد الكفيف في مواصلة دراسته بيسر وسهولة واعتماد مادة الحاسوب والعلوم والرياضيات كمواد أساسية تدرس للكفيف ويمتحن فيها أسوة بزملائه، كما وضفنا هذا العام مادتي الفنية والرياضة بهدف تنمية قدرات المكفوفين ذهنياً وبدنياً..
ü أخيراً ما هي خططكم المستقبلية؟
- كما ذكرت سابقاً نعمل حالياً على اعتماد المنهج الإلكتروني للطلاب المكفوفين بحيث يتم توفير جميع المناهج الدراسية على (cd) باستثناء مادتي العلوم والرياضيات، وهناك نية بدمج طلاب المرحلة الابتدائية وذلك من خلال دمجهم في صفي الخامس والسادس،كما ونعمل ونخطط حالياً على توفير قسم خاص للطباعة في جميع المدارس التي يطبق فيها الدمج بهدف طباعة الكتب وأوراق العمل ونأمل بتطبيق ذلك في أسرع وقت ممكن.
http://www.al-sharq.com/DisplayArtic...&sid=localnews
«الأعلى للتعليم» قدم لنا دعماً بتوفير أجهزة بلغت قيمتها (830) ألف ريال
نعمل على توفير قسم خاص للطباعة في مدارس الدمج لتسهيل عملية طباعة الكتب
دمج طلاب في المرحلة الابتدائية من أهم خططنا المستقبلية
توفير جميع المناهج الدراسية على (cd) باستثناء مادتي العلوم والرياضيات
سمية تيشة
كشف السيد محمد سعد الكواري وكيل شؤون دمج البنين والبنات بمعهد النور للمكفوفين بأن المعهد يعمل حالياً على اعتماد المنهج الإلكتروني للطلاب المكفوفين بحيث يتم توفير جميع المناهج الدراسية على (cd) باستثناء مادتي العلوم والرياضيات، وأنه يتم اعتماده للطلبة مع بداية العام الدراسي القادم، وأشار إلى أن هناك نية بدمج طلاب المرحلة الابتدائية في صفي الخامس والسادس، حيث إن عملية الدمج ساعدت كثيراً على استقرار الطلبة نفسيا وعلى تحقيق مفهوم الذات لديهم..
وأوضح الكواري في أول حوار صحفي له مع (الشرق) أن المجلس الأعلى للتعليم قدم دعماً مجزياً للمعهد بتوفير أحدث الأجهزة الإلكترونية للمكفوفين بلغ قيمتها (830) ألف ريال، وأنه مع بداية العام الدراسي القادم سيتم دمج (3) طالبات بثانوية البيان العلمية كخطوة أولية في دمج المكفوفين بالمدارس الثانوية المستقلة..
هذا وأشار إلى أن المعهد يخطط لتوفير قسم خاص للطباعة في جميع المدارس التي يطبق فيها الدمج بهدف طباعة الكتب وأوراق العمل ونأمل بتطبيق ذلك في أسرع وقت ممكن.
ü بداية حدثنا عن برنامج الدمج الأكاديمي؟
- فلسفة معهد النور للمكفوفين قامت على تدريس الطلاب المكفوفين وضعاف البصر الذين لديهم درجة الذكاء الطبيعي المرحلة الابتدائية في المعهد نفس مناهج وزارة التربية والتعليم بعد تكييفها بطريقة برايل والرسوم البارزة ثم دمجهم بالمدارس العامة في المرحلة الإعدادية والثانوية والجامعية، وبدأ برنامج الدمج بخطوات ناجحة بحمد لله، حيث يهدف برنامج الدمج إلى دمج المكفوفين مع أقرانهم المبصرين في كافة الأنشطة الصفية واللاصفية، ويعتمد على التعاون بين معهد النور ووزارة التربية أو المجلس الأعلى للتعليم، يشترك في هذه العملية معلمو غرف المصادر ومعلمو المواد في التعليم العام ومقدمو الخدمات التربوية الأخرى مثل الإرشاد الطلابي والنشاط وإدارة المدرسة والإشراف التربوي المتخصص والإشراف التربوي العام، وذلك عن طريق البرامج والخدمات التي يتم توفيرها لطلاب الدمج.
تحويل المناهج
ü وما الخدمات التي يتم توفيرها لطلاب الدمج..؟
- توفير المناهج الدراسية بطريقة برايل أو على أشرطة وتوفير الرسومات والوسائل بطريقة بارزة وتوفير غرفة مصادر بكل مدرسة توضع بها الوسائل التعليمية والأجهزة الخاصة بتعليم المكفوفين مثل جهاز الاندكس لتحويل الكتابة من وإلى برايل ودعمهم بمعلم لمادة الرياضيات ومعلم لمادة العلوم متدرب في هذا المجال لتدريسه بعض الحصص في غرفة المصادر إن احتاج الطالب لذلك بالإضافة إلى توفير مدربي الحركة والتنقل وتوفير معلم برايل لتقويه الطالب في برايل ولتحويل الواجبات والامتحانات من وإلى برايل..
ü وما أهم التحديات التي تواجهكم بشكل عام..؟
- أن فكرة الدمج بحد ذاتها تعتبر أكبر تحد بالنسبة لنا وللطالب نفسه حيث يؤهله للاعتماد على نفسه واثبات ذاته من خلال التواصل مع زملائه الأصحاء، كما وتعتبر عملية تحويل المناهج من أبرز التحديات التي تواجهنا خصوصاً بعد أن تم دمج الطلاب في المدارس المستقلة والتي يختلف نظامها كلياً عن المدارس الحكومية كاعتمادها على أوراق العمل بالدرجة الأولى في التدريس، وهذا ما يقوم به فريق الدمج المكون من (20) معلما ومعلمة بتحويل أوراق العمل إلى برايل.
أهمية التوعية والتهيئة
ü كيف وجدت تقبل المدارس مع عملية دمج الكفيف..؟
- إدارات المدارس تختلف عن بعضها البعض فمنها من لا تستطيع تقبل فكرة الدمج حتى الآن والبعض الآخر مرحب بذلك وهذا أمر طبيعي، وهنا يأتي دور التهيئة في دمج طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة مع أقرانهم الأسوياء كتهيئة الهيئة الإدارية والتدريسية والطلاب وذلك من خلال عقد ورش عمل ومحاضرات حول كيفية التعامل مع هذه الفئة، وأول مدرسة طبق فيها برنامج الدمج هي مدرسة اليرموك الإعدادية المستقلة للبنين التي وفرت لنا الدعم المطلوب وذللت أمامنا كل الصعاب.
ü حالياً كم بلغ عدد الطلاب المدمجين بالمدارس؟
- هناك حوالي (40) طالبا وطالبة في مدارس الدمج، مثل مدرسة اليرموك المستقلة للبنين، مدرسة السد الإعدادية للبنات، مدرسة رقية الإعدادية المستقلة للبنات، مدرسة سكينة الإعدادية للبنات، مدرسة خليفة الثانوية للبنات، ، الأندلس الخاصة للبنين، وهناك طالبة كفيفة بمدرسة الدخان الابتدائية الإعدادية الثانوية فضلاً عن ذلك سيتم مع بداية العام الدراسي القادم دمج (3) طالبات بالبيان العلمية الثانوية بالإضافة إلى وجود عدد من الطلاب المكفوفين بجامعة قطر والجسر الأكاديمي..
المنهج الإلكتروني
ü ألا تجدون صعوبة في توفير الأجهزة للمكفوفين؟
- بالطبع نلقى صعوبة كبيرة في الحصول على أجهزة في أقصى وقت ممكن حيث وصول الأجهزة من الخارج قد تستغرق (4) شهور أو أكثر، فضلاً عن ذلك فإن المجلس الأعلى للتعليم قدم للمعهد دعماً مجزياً بتوفير أحدث الأجهزة للمكفوفين وذلك بقيمة (830) ألف ريال، وقد تم توفير أجهزة على مستوى عال من التقنية للطلاب المدمجين كالسطر الإلكتروني وبرنتو وغيرها من الأجهزة التي يحتاجها الكفيف ،كما ولدينا استديو بقيمة (300) ألف ريال لتسجيل المواد وتبسيطها، هذا ونعمل حالياً على اعتماد المنهج الإلكتروني للطلاب المكفوفين بحيث يتم توفير جميع المناهج الدراسية على (cd) باستثناء مادتي العلوم والرياضيات وتخزينه على اللاب توب لتسهيل عملية الدراسة، وسوف يتم اعتماده للطلبة مع بداية العام الدراسي القادم، مشيراً إلى أن جميع الأجهزة هي من حق الطلاب وليس للمعهد أو المدرسة..
ü برأيك ما هي المشكلة التي لابد الوقوف عليها لدعم مسيرة الكفيف دراسياً؟
- في الحقيقة لا توجد هناك مشاكل والحمد لله ولكن هناك مبالغة في التعاطف مع الطلاب المكفوفين أي أن بعض المعلمين يتعاطفون بشكل كبير مع الكفيف لدرجة حرمانه من التعليم بحجة عدم الضغط عليه لكونه من فئة خاصة وهذا أمر خاطئ ،حيث من المفترض معاملة ذوي الاحتياجات الخاصة على أنهم جزء من المجتمع وأنهم مسئولون عن وقوع أي خطأ أسوة بأقرانهم الأصحاء،وعملية الدمج ساعدت كثيراً على استقرار الطلبة نفسيا وعلى تحقيق مفهوم الذات لديهم..
قسم خاص للطباعة
ü ابرز انجازاتكم؟
- توفير عدد من الأجهزة الإلكترونية التي تساعد الكفيف في مواصلة دراسته بيسر وسهولة واعتماد مادة الحاسوب والعلوم والرياضيات كمواد أساسية تدرس للكفيف ويمتحن فيها أسوة بزملائه، كما وضفنا هذا العام مادتي الفنية والرياضة بهدف تنمية قدرات المكفوفين ذهنياً وبدنياً..
ü أخيراً ما هي خططكم المستقبلية؟
- كما ذكرت سابقاً نعمل حالياً على اعتماد المنهج الإلكتروني للطلاب المكفوفين بحيث يتم توفير جميع المناهج الدراسية على (cd) باستثناء مادتي العلوم والرياضيات، وهناك نية بدمج طلاب المرحلة الابتدائية وذلك من خلال دمجهم في صفي الخامس والسادس،كما ونعمل ونخطط حالياً على توفير قسم خاص للطباعة في جميع المدارس التي يطبق فيها الدمج بهدف طباعة الكتب وأوراق العمل ونأمل بتطبيق ذلك في أسرع وقت ممكن.
http://www.al-sharq.com/DisplayArtic...&sid=localnews
تعليق