!!؟؟تأمــلأت واقعــــيه؟؟!!
كلما تسابقت الأيام ومهما قلنا فلن يكون إلا ما نصبو إليه من المصيرالمرتبط بالقدر
السلام الواقعـــي والمحتوم في صورة كاملة تبغي الاستقرار و الامان النفـــســي
اكثر من الأمان المادي رغم أن هذا الاخير أصبح اليوم الهدف الوارد في العــــقول
البشرية والبحث الدائم عنه باستمرار حبدا لو وقفنا مع أنفسنا لحظة وتأملنا مــن
حولنا دقيقة واحدة كافية لمعرفة الحقيقة ومعرفة إلى متى هذا السكون مع فــــوضى...عارمة في الوسط النفسي و تخبط عاصفي الى اين المفر؟ المفر من ذكريات و ألام
واقعي إنساني محظ للاسف ما تعانيه البشرية اليوم افضع و أفضع قتلى و جرحى
و ألام و احزان و فقدان و الكل يلهث وراء ماذا و لماذا ، يدعون السلام و نحــــن
نعيش في غابة مليئة بوحوش لا تعرف للإنسانية معنى الغني له الكلمة على إنسان
فقير ذنبه انه يريد ان يعيش و أن تكون له حقوق شرعية يكتــــــــــسبه إنطلاقا من
وجوده على الأرض كيفما ارتحلنا و بحثنا نجد الظلم وارد و موجود بكثافة كأننا لا
نعرف أن نهاية واحدة لما لا نجعل الحياة واحدة مادام الموت قادم لماذا لا نتصافى
و نتصالح مع أنفسنا مادمنا لن نبقى في هذه الحياة سؤال أطرح باستمرا في حياتي
اليومية و لم أجد اي جواب مرة اقول في لحظات مع نفسي هل هذا هو الـــــواقع
الإنساني و اجدني اقول لا لأن الإنسانية رمز الإيخاء و الصفاء رمز المعجزة من
معجزات الله سبحانه و تعالى تقتضي التعامل الإنساني على الوجود الأرضي
اعجبني جدااا فنقلته لكم..
كلما تسابقت الأيام ومهما قلنا فلن يكون إلا ما نصبو إليه من المصيرالمرتبط بالقدر
السلام الواقعـــي والمحتوم في صورة كاملة تبغي الاستقرار و الامان النفـــســي
اكثر من الأمان المادي رغم أن هذا الاخير أصبح اليوم الهدف الوارد في العــــقول
البشرية والبحث الدائم عنه باستمرار حبدا لو وقفنا مع أنفسنا لحظة وتأملنا مــن
حولنا دقيقة واحدة كافية لمعرفة الحقيقة ومعرفة إلى متى هذا السكون مع فــــوضى...عارمة في الوسط النفسي و تخبط عاصفي الى اين المفر؟ المفر من ذكريات و ألام
واقعي إنساني محظ للاسف ما تعانيه البشرية اليوم افضع و أفضع قتلى و جرحى
و ألام و احزان و فقدان و الكل يلهث وراء ماذا و لماذا ، يدعون السلام و نحــــن
نعيش في غابة مليئة بوحوش لا تعرف للإنسانية معنى الغني له الكلمة على إنسان
فقير ذنبه انه يريد ان يعيش و أن تكون له حقوق شرعية يكتــــــــــسبه إنطلاقا من
وجوده على الأرض كيفما ارتحلنا و بحثنا نجد الظلم وارد و موجود بكثافة كأننا لا
نعرف أن نهاية واحدة لما لا نجعل الحياة واحدة مادام الموت قادم لماذا لا نتصافى
و نتصالح مع أنفسنا مادمنا لن نبقى في هذه الحياة سؤال أطرح باستمرا في حياتي
اليومية و لم أجد اي جواب مرة اقول في لحظات مع نفسي هل هذا هو الـــــواقع
الإنساني و اجدني اقول لا لأن الإنسانية رمز الإيخاء و الصفاء رمز المعجزة من
معجزات الله سبحانه و تعالى تقتضي التعامل الإنساني على الوجود الأرضي
اعجبني جدااا فنقلته لكم..
تعليق