محاضرة للدكتور كلينجارد تابعة لمؤسسة التوحد واللايم (L.I.A Foundation)
المحاضرة طويلة (ساعتين --- اعذروني) لكنها مليئة بالمعلومات الهامة جدا جدا
فيها الكثير من النقاط التي تستحق الوقوف عندها وأيضا بعض التدخلات العلاجية المميزة.
موجز المحاضرة:
أوضح الدكتور وجهة نظره في ضرورة علاج السبب الرئيسي لمرض التوحد وليس فقط تغطية الأعراض.
واعتبر الدكتور علاج الدان تغطية للأعراض فقط، وشبه هذا النوع من العلاجات بمن يحاول إطفاء حرائق في الغابات على الرغم من وجود من يشعل تلك الحرائق باستمرار. وقال أنه من المنطق التخلص ممن يشعل الحرائق أولا ثم إطفاؤها.
حيث يعتبر الدكتور سبب التوحد هو وجود العديد من الإصابات الجرثومية التي وجدت طريقها إلى الجنين في بطن أمه. والتي ما كانت لتجد طريقها لولا المؤثرات البيئية التي نعيش فيها. وقد ركز الدكتور على الموجات الكهرومغناطيسية التي تحيط بالبشر كونها العامل البيئي الرئيسي المحتمل. حيث أشار أن شدة تلك موجات قد تضاعفت أضعافا هائلة خلال السنوات القليلة الماضية فقط. ويقول أن زيادة الإصابة بمرض التوحد وغيره من الأمراض النمائية العصبية الأخرى هي زيادة مضطردة بشكل مرعب ولا يقاربها في هذه الزيادة سوى زيادة الموجات الكهرومغناطيسية.
يقترح الطبيب علاجا يتمثل في القضاء على الجراثيم المتواجدة في الجسم بالإضافة إلى دعم جهاز المناعة فيه. وذلك طبعا مع ضرورة التخفيف قدر الإمكان من الموجات الكهرومغناطيسية المحيطة بالمنزل عامة والمحيطة بالأطفال خاصة.
الموجات الكهرومغناطيسية تشمل: ما ينتج عن جميع الأجهزة الكهربائية - أجهزة الميكرويف - الهواتف اللاسلكية - الهواتف المتحركة
المحاضرة موجودة في الرابط التالي:
http://www.viddler.com/explore/tamiduncan/videos/42/
أرجو الاستفادة للجميع
المحاضرة طويلة (ساعتين --- اعذروني) لكنها مليئة بالمعلومات الهامة جدا جدا
فيها الكثير من النقاط التي تستحق الوقوف عندها وأيضا بعض التدخلات العلاجية المميزة.
موجز المحاضرة:
أوضح الدكتور وجهة نظره في ضرورة علاج السبب الرئيسي لمرض التوحد وليس فقط تغطية الأعراض.
واعتبر الدكتور علاج الدان تغطية للأعراض فقط، وشبه هذا النوع من العلاجات بمن يحاول إطفاء حرائق في الغابات على الرغم من وجود من يشعل تلك الحرائق باستمرار. وقال أنه من المنطق التخلص ممن يشعل الحرائق أولا ثم إطفاؤها.
حيث يعتبر الدكتور سبب التوحد هو وجود العديد من الإصابات الجرثومية التي وجدت طريقها إلى الجنين في بطن أمه. والتي ما كانت لتجد طريقها لولا المؤثرات البيئية التي نعيش فيها. وقد ركز الدكتور على الموجات الكهرومغناطيسية التي تحيط بالبشر كونها العامل البيئي الرئيسي المحتمل. حيث أشار أن شدة تلك موجات قد تضاعفت أضعافا هائلة خلال السنوات القليلة الماضية فقط. ويقول أن زيادة الإصابة بمرض التوحد وغيره من الأمراض النمائية العصبية الأخرى هي زيادة مضطردة بشكل مرعب ولا يقاربها في هذه الزيادة سوى زيادة الموجات الكهرومغناطيسية.
يقترح الطبيب علاجا يتمثل في القضاء على الجراثيم المتواجدة في الجسم بالإضافة إلى دعم جهاز المناعة فيه. وذلك طبعا مع ضرورة التخفيف قدر الإمكان من الموجات الكهرومغناطيسية المحيطة بالمنزل عامة والمحيطة بالأطفال خاصة.
الموجات الكهرومغناطيسية تشمل: ما ينتج عن جميع الأجهزة الكهربائية - أجهزة الميكرويف - الهواتف اللاسلكية - الهواتف المتحركة
المحاضرة موجودة في الرابط التالي:
http://www.viddler.com/explore/tamiduncan/videos/42/
أرجو الاستفادة للجميع
تعليق