تويت
الملتقى الاقتصادي التركي - العربي ينعقد في اسطنبول 11 يونيو
الملتقى الاقتصادي التركي - العربي ينعقد في اسطنبول 11 يونيو
مشاركة عربية واسعة تتمثل في نحو 600 شخصية قيادية في كافة المجالات من الجانبين العربي والتركي.
05.06.2009 09:55
قالت مجموعة الاقتصاد والاعمال: تبدأ في اسطنبول في 11 يونيو الجاري أعمال الملتقى الاقتصادي التركي – العربي، الذي ينعقد في دورته الرابعة (فندق سويس البوسفور) بمشاركة عربية واسعة تتمثل في نحو 600 شخصية قيادية ومجموعة من صانعي السياسات في القطاعات المصرفية والمالية والصناعية والتجارية والزراعية، من الجانبين العربي والتركي.
ويحظى الملتقى وللدورة الرابعة على التوالي، باهتمام رسمي تمثل برعاية ومشاركة رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان، اضافة الى عدد من الوزراء. وفي هذه الدورة، يشارك وزراء أتراك يتولون حقائب أساسية في طليعتهم نائب رئيس الوزراء علي باباجان الذي يتولى الملف الاقتصادي ككل. كما يشارك الوزراء الذين يتولون ملفات المالية والزراعة والموارد الطبيعية والطاقة والمفاوضات مع الاتحاد الأوروبي.
والملتقى الذي يستمر ليومين تنظمه مجموعة الاقتصاد والأعمال بالاشتراك مع وزارة المالية التركية، وبالتعاون مع لجنة العلاقات الاقتصادية الخارجية في تركيا DEIK، بالاضافة الى جامعة الدول العربية التي تشارك بشخص أمينها العام عمرو موسى.
ويحظى الملتقى بمشاركة عربية واسعة ومن بلدان عدة، لا سيما بلدان الخليج، وذلك في ظل الاستثمارات العربية المتزايدة، التي تركزت في السنوات القليلة الماضية على القطاع المصرفي. يضاف الى ذلك، الاستثمارات المتزايدة في قطاعات الصناعة والعقار والاتصالات. وقد دخلت الاستثمارات العربية اخيراً المجال الزراعي.
ويكتسب الملتقى الاقتصادي التركي - العربي أهمية خاصة في دورته الرابعة انطلاقاً من التطور المطرد في مجالي الاستثمار والتبادل التجاري، وفي ظل الأزمة وتداعياتها ومدى تأثيراتها في هذه العلاقات، وما تفرضه من تحديات على الجانبين العربي والتركي في مجال تعزيز التحالف الاقليمي المرتكز الى التقارب الجغرافي والثقافي.
وعليه، فان الملتقى سيشكل فرصة مناسبة ومهمة لتمكين المستثمرين ورجال الأعمال العرب من الاطلاع على استراتيجية تركيا الاقتصادية بعد الأزمة، وأولوياتها في هذه المرحلة.
ويعالج الملتقى على مدى يومين المحاور الرئيسية الآتية: الاستراتيجيات الاقتصادية الجديدة للحكومة التركية لمواجهة الأزمة، الشراكة العربية – التركية في ضوء تراجع الاقتصاد العالمي، تأثير الأزمة المالية في حركة الاستثمار، المشاريع المشتركة في قطاعات: الصناعة، الزراعة والغذاء، والاستثمار في قطاع الطاقة المتجددة.
ونظراً الى أهمية الحدث يستقطب الملتقى في دورته الرابعة رعاية المؤسسات الآتية: البنك الأهلي التجاري، تركي فينانس، أوجيه تيليكوم، تي بنك، شركة الكابلات السعودية، مجموعة تاف، شركة اتحاد المقاول، عطا للاستثمار، ايش للاستثمار، أفيا، تورك تيليكوم، بنك البركة تركيا، مؤسسة ازنك للسيراميك، والناقل الرسمي: انترليموزين.
القبس
ويحظى الملتقى وللدورة الرابعة على التوالي، باهتمام رسمي تمثل برعاية ومشاركة رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان، اضافة الى عدد من الوزراء. وفي هذه الدورة، يشارك وزراء أتراك يتولون حقائب أساسية في طليعتهم نائب رئيس الوزراء علي باباجان الذي يتولى الملف الاقتصادي ككل. كما يشارك الوزراء الذين يتولون ملفات المالية والزراعة والموارد الطبيعية والطاقة والمفاوضات مع الاتحاد الأوروبي.
والملتقى الذي يستمر ليومين تنظمه مجموعة الاقتصاد والأعمال بالاشتراك مع وزارة المالية التركية، وبالتعاون مع لجنة العلاقات الاقتصادية الخارجية في تركيا DEIK، بالاضافة الى جامعة الدول العربية التي تشارك بشخص أمينها العام عمرو موسى.
ويحظى الملتقى بمشاركة عربية واسعة ومن بلدان عدة، لا سيما بلدان الخليج، وذلك في ظل الاستثمارات العربية المتزايدة، التي تركزت في السنوات القليلة الماضية على القطاع المصرفي. يضاف الى ذلك، الاستثمارات المتزايدة في قطاعات الصناعة والعقار والاتصالات. وقد دخلت الاستثمارات العربية اخيراً المجال الزراعي.
ويكتسب الملتقى الاقتصادي التركي - العربي أهمية خاصة في دورته الرابعة انطلاقاً من التطور المطرد في مجالي الاستثمار والتبادل التجاري، وفي ظل الأزمة وتداعياتها ومدى تأثيراتها في هذه العلاقات، وما تفرضه من تحديات على الجانبين العربي والتركي في مجال تعزيز التحالف الاقليمي المرتكز الى التقارب الجغرافي والثقافي.
وعليه، فان الملتقى سيشكل فرصة مناسبة ومهمة لتمكين المستثمرين ورجال الأعمال العرب من الاطلاع على استراتيجية تركيا الاقتصادية بعد الأزمة، وأولوياتها في هذه المرحلة.
ويعالج الملتقى على مدى يومين المحاور الرئيسية الآتية: الاستراتيجيات الاقتصادية الجديدة للحكومة التركية لمواجهة الأزمة، الشراكة العربية – التركية في ضوء تراجع الاقتصاد العالمي، تأثير الأزمة المالية في حركة الاستثمار، المشاريع المشتركة في قطاعات: الصناعة، الزراعة والغذاء، والاستثمار في قطاع الطاقة المتجددة.
ونظراً الى أهمية الحدث يستقطب الملتقى في دورته الرابعة رعاية المؤسسات الآتية: البنك الأهلي التجاري، تركي فينانس، أوجيه تيليكوم، تي بنك، شركة الكابلات السعودية، مجموعة تاف، شركة اتحاد المقاول، عطا للاستثمار، ايش للاستثمار، أفيا، تورك تيليكوم، بنك البركة تركيا، مؤسسة ازنك للسيراميك، والناقل الرسمي: انترليموزين.
القبس
تعليق