السكر الأبيض مادة جوفاء ليس فيها عناصر غذائية ما عدا السعرات الحرارية. ولكن ما هو السكر الأبيض؟ وكيف يتم تكريره؟
أصل السكر الأبيض نباتي حيث يتم الحصول عليه عن طريق معالجة وتكرير نباتات مثل القصب أو البنجر للحصول على العصارة الحلوة منها من خلال الطهي والمعالجة الميكانيكية والكيميائية حيث تستبعد جميع المكونات الموجودة في النبات الأصلي حتى لا يتبقى منها إلا المادة السكريّة. ويتم ذلك عن طريق خلط العصارة السكرّية بالماء وبمادّة الجير، ثم تعرّض للحرارة ليتبخر منها أغلب الماء، وتعالج بعدها بالتفريغ الهوائي حتى تسحب منها كل الرطوبة وتتحول إلى بلورات صلبة. ثم يعاد غليها لتذوب البلورات بالحرارة، ثم تمرّر من خلال مصاف من الفحم النباتي لتتكثف البلورات. وبعدها يتم تبييضها باستخدام مسحوق العظام (في الغرب يستخدمون مسحوق عظام الخنازير لتبييض السكر!)
وناتج عمليات التكرير هو السكر الأبيض، وهو مادة كيميائية100% لأنه خسر خلال عملية التكرير 64عنصراً غذائياً تشمل كل العناصر المعدنية مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم والكالسيوم والحديد والمنغنيز والفوسفات والكبريتات، وكل الفيتامينات والأحماض الأمينية والألياف والدهون والإنظيمات (إنزيمات)، أي أنه بعد التكرير يصبح مادة ناقصة!! وبالمناسبة، كل المحليات المصنعة مثل شراب الذرة وشراب القيقب (ميبل سيروب) تخضع لنفس عمليات التكرير تقريباً.
وما لا يدركه الكثيرون هو أن التغذية عملية تكامليّة. أي أن أي مادة غذائية تحتاج إلى جميع العناصر التي توجد فيها قبل تكريرها لكي يهضمها الجسم وتستفيد خلاياه منها، فالجسم عند دخول السكر الأبيض إليه يضطر إلى استعارة العناصر الغذائية الحيوية والضرورية لهضمه من خلايا الجسم!! فالجسم يستعير الكالسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم من خلايا مختلفة في الجسم ليتمكن من الاستفادة من السكر الأبيض المكرر. وهنا مكمن الخطورة، لأنه في أحيان كثيرة يستعير الجسم الكالسيوم من خلايا مختلفة إلى درجة ان يصاب الإنسان بهشاشة العظام ونخر الأسنان. وعندما لا يكون في الجسم مخزون كافٍ من المعادن اللازمة لمعادلة السكر الأبيض (الذي يصبح حامضياً بسبب عمليّة التكرير) تتجمّع ذرات السكر غير المهضومة على هيئة سموم تتركز في
المخ والجهاز العصبي مؤدية إلى ما يُعرف بالتسمم الكربوني الذي يسرّع من عمليّة موت الخلايا وتدهورها وينشأ نتيجة لذلك تدن في القدرات العقلية لدى الكبار في السن، وزيادة في النشاط وعدم القدرة على التركيز لدى الأطفال.
ومع مرور الوقت تتركّز هذه السموم أيضاً في مجاري الدم فيصبح الدم نفسه ثخيناً ولزجاً ويتعذّر وصوله إلى الأوعية الشعريّة الدقيقة (ومثل هذه الأوعية توجد في اللثة مثلاً، مما يمنع وصول العناصر الغذائية إلى الأسنان فتصاب بأمراض اللثة وتسوس الأسنان). وتجمّع هذه السموم يؤدي أيضاً إلى مشاكل أخرى مثل تكوّن الحصوات في الكلى والمرارة.
ومن جهة أخرى يؤدي استهلاك السكر الأبيض إلى حدوث المرض الأسوأ، مرض السكّر الذي يسبب خراب الخلايا في الجسم كله!! فمرض السكر هو عدم قدرة البنكرياس على إفراز كميات كافية من الأنسولين عندما يتناول الإنسان كميات كبيرة من السكر. وتناول السكر الأبيض يؤدي إلى أن يصاب الجسم بحالة صدمة بسبب الارتفاع السريع لمستوى السكر في الدم. وتكرار هذه الحالة يؤدي إلى إنهاك البنكرياس وبالتالي فشله.
وأفضل حلّ هو تجنّب السكر الأبيض قدر المستطاع خاصة في المشروبات كالشاي والقهوة والعصيرات وأسوأها المشروبات الغازية فعلبة واحدة منها من الحجم العادي تحتوي على 12ملعقة صغيرة من السكر المكرر. وللشعور بقوّة التأثير السلبي للسكر الأبيض على الصحة امتنعوا عنه تماماً لمدّة أسبوع واحد فقط، وستلاحظون الفرق في خفة الجسم والنشاط وفي حيوية العقل.
يؤثر السكر الأبيض على قدرة الأطفال على التركيز.
تذكر الدكتورة نانسي أبلتون Nancy Appleto
في كتابها lick the Sugar Habit
1- يمكن أن يثبط السكر من عمل جهاز المناعة
ويعوق دفاعات الجسم عن محاربة المرض
2- يؤثر السكر على المعادن في الجسم فيسبب نقص الكروم والنحاس
ويؤثر على امتصاص الكالسيوم والمغنيزيوم
3- يمكن أن يؤثر على الأطفال ويتسبب في رفع سريع لمعدل الأدرينالين
لديهم ويزيد من نشاطهم وقلقهم وعدم قدرتهم على التركيز
4- يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع سريع للكولسترول بشكل عام وإلى ارتفاع
الدهون الثلاثية والكولسترول الضار وانخفاض الكولسترول النافع
5- يتسبب في فقدان مطاطية الأنسجة ويؤثر على عملها
عن طريق تغيير بنية الكولاجين
6- يغذي السكر الخلايا السرطانية .. وقد ثبت ارتباطه بالإصابة بسرطان الثدي
والمبايض وسرطان البروستاتا والبنكرياس والرئتين والمثانة والمعدة
7- يمكن أن يتسبب في ضعف البصر وإعتام عدسة العين
8- يسبب العديد من المشاكل للجهاز الهضمي أهمها زيادة حمضية الوسط
المعدي وسوء الهضم والامتصاص وسوء هضم البروتينات
9- يسبب ظهور الأعراض المبكرة للتقدم في السن
10- يمكن أن يؤدي إلى الإدمان على الكحول
11- يسبب حمضية الفم مما يؤدي إلى نخر الأسنان وأمراض اللثة
12- يسبب البدانة ومرض السكر وسرعة امتصاصه تؤدي إلى زيادة الطلب على الطعام
13- يمكن أن يؤدي إلى ظهور الأمراض المرتبطة بالمناعة مثل التهاب المفاصل وحساسية الصدر
14- يسبب فقدان القدرة على التحكم بظهور عدوى الفطريات ( التهابات المناطق التناسلية وغيرها )
15- يسبب تكوّن حصوات المرارة والتهابها
16- يسبب التهاب الزائدة الدودية
17- يسبب ظهور البواسير
18- يسبب ظهور الدوالي
19- يمكن أن يزيد من الاستجابة للجلوكوز والإنسولين لدى من يستخدمن حبوب منع الحمل
20- يؤدي إلى حدوث هشاشة العظام
21- يقلل معدلات فيتامين هـ في الجسم
22- يتسبب في ارتفاع ضغط الدم
23- يسبب حدوث الدوخة والخمول لدى الأطفال
24- زيادة استهلاكه تتسبب في قيام جزيئاته بمهاجمة البروتينات في الجسم
25- يسبب حدوث حساسية الأطعمة والإكزيما لدى الأطفال
26- يسبب حدوث تسمم الحمل
27- يساهم في حدوث أمراض القلب والتهاب الشرايين
28- يؤثر على بنية الخريطة الوراثية ( الدي إن أي )
29- يؤدي إلى تغيير بنية البروتينات ويسبب حدوث تغيير
دائم في كيفية عمل البروتينات في الجسم
30- يؤثر على قدرة الإنظيمات ( الإنزيمات ) على العمل داخل الجسم
31- تؤدي زيادة استهلاكه على المدى الطويل إلى ظهور أمراض باركنسون والزهايمر
32- يتسبب في حدوث تشمع الكبد وزيادة حجمه عن طريق انقسام خلايا الكبد
33- يزيد حجم الكلى ويتسبب في حدوث تغييرات فيهما مثل نشوء حصوات الكلى
34- يؤدي إلى فشل البنكرياس
35- يؤدي إلى احتباس السوائل في الجسم
36- استهلاك السكر هو العدو الأول لحركة الأمعاء
37- يؤدي إلى الصداع خاصة صداع الشقيقة
38- يؤثر على القدرة على التعلم واكتساب المعلومات ويسبب ظهور صعوبات التعلم
لدى الأطفال لأنه يقلل من تدفق الأكسجين إلى المخ
39- يؤثر على صفاء الذهن ويؤدي إلى القلق
40- يؤثر على التوازن الهرموني مثل زيادة الإستروجين لدى الرجال وتثبيط عمل هرمون النمو
41- يؤدي إلى انتشار الجذور الحرّة في الجسم وزيادة الأكسدة فيه
42- يسبب الإصابة بإدمان السكريات
43 يسبب في تكرر حدوث نوبات الصرع
44- يساهم في جفاف الجسم وموت خلاياه
أصل السكر الأبيض نباتي حيث يتم الحصول عليه عن طريق معالجة وتكرير نباتات مثل القصب أو البنجر للحصول على العصارة الحلوة منها من خلال الطهي والمعالجة الميكانيكية والكيميائية حيث تستبعد جميع المكونات الموجودة في النبات الأصلي حتى لا يتبقى منها إلا المادة السكريّة. ويتم ذلك عن طريق خلط العصارة السكرّية بالماء وبمادّة الجير، ثم تعرّض للحرارة ليتبخر منها أغلب الماء، وتعالج بعدها بالتفريغ الهوائي حتى تسحب منها كل الرطوبة وتتحول إلى بلورات صلبة. ثم يعاد غليها لتذوب البلورات بالحرارة، ثم تمرّر من خلال مصاف من الفحم النباتي لتتكثف البلورات. وبعدها يتم تبييضها باستخدام مسحوق العظام (في الغرب يستخدمون مسحوق عظام الخنازير لتبييض السكر!)
وناتج عمليات التكرير هو السكر الأبيض، وهو مادة كيميائية100% لأنه خسر خلال عملية التكرير 64عنصراً غذائياً تشمل كل العناصر المعدنية مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم والكالسيوم والحديد والمنغنيز والفوسفات والكبريتات، وكل الفيتامينات والأحماض الأمينية والألياف والدهون والإنظيمات (إنزيمات)، أي أنه بعد التكرير يصبح مادة ناقصة!! وبالمناسبة، كل المحليات المصنعة مثل شراب الذرة وشراب القيقب (ميبل سيروب) تخضع لنفس عمليات التكرير تقريباً.
وما لا يدركه الكثيرون هو أن التغذية عملية تكامليّة. أي أن أي مادة غذائية تحتاج إلى جميع العناصر التي توجد فيها قبل تكريرها لكي يهضمها الجسم وتستفيد خلاياه منها، فالجسم عند دخول السكر الأبيض إليه يضطر إلى استعارة العناصر الغذائية الحيوية والضرورية لهضمه من خلايا الجسم!! فالجسم يستعير الكالسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم من خلايا مختلفة في الجسم ليتمكن من الاستفادة من السكر الأبيض المكرر. وهنا مكمن الخطورة، لأنه في أحيان كثيرة يستعير الجسم الكالسيوم من خلايا مختلفة إلى درجة ان يصاب الإنسان بهشاشة العظام ونخر الأسنان. وعندما لا يكون في الجسم مخزون كافٍ من المعادن اللازمة لمعادلة السكر الأبيض (الذي يصبح حامضياً بسبب عمليّة التكرير) تتجمّع ذرات السكر غير المهضومة على هيئة سموم تتركز في
المخ والجهاز العصبي مؤدية إلى ما يُعرف بالتسمم الكربوني الذي يسرّع من عمليّة موت الخلايا وتدهورها وينشأ نتيجة لذلك تدن في القدرات العقلية لدى الكبار في السن، وزيادة في النشاط وعدم القدرة على التركيز لدى الأطفال.
ومع مرور الوقت تتركّز هذه السموم أيضاً في مجاري الدم فيصبح الدم نفسه ثخيناً ولزجاً ويتعذّر وصوله إلى الأوعية الشعريّة الدقيقة (ومثل هذه الأوعية توجد في اللثة مثلاً، مما يمنع وصول العناصر الغذائية إلى الأسنان فتصاب بأمراض اللثة وتسوس الأسنان). وتجمّع هذه السموم يؤدي أيضاً إلى مشاكل أخرى مثل تكوّن الحصوات في الكلى والمرارة.
ومن جهة أخرى يؤدي استهلاك السكر الأبيض إلى حدوث المرض الأسوأ، مرض السكّر الذي يسبب خراب الخلايا في الجسم كله!! فمرض السكر هو عدم قدرة البنكرياس على إفراز كميات كافية من الأنسولين عندما يتناول الإنسان كميات كبيرة من السكر. وتناول السكر الأبيض يؤدي إلى أن يصاب الجسم بحالة صدمة بسبب الارتفاع السريع لمستوى السكر في الدم. وتكرار هذه الحالة يؤدي إلى إنهاك البنكرياس وبالتالي فشله.
وأفضل حلّ هو تجنّب السكر الأبيض قدر المستطاع خاصة في المشروبات كالشاي والقهوة والعصيرات وأسوأها المشروبات الغازية فعلبة واحدة منها من الحجم العادي تحتوي على 12ملعقة صغيرة من السكر المكرر. وللشعور بقوّة التأثير السلبي للسكر الأبيض على الصحة امتنعوا عنه تماماً لمدّة أسبوع واحد فقط، وستلاحظون الفرق في خفة الجسم والنشاط وفي حيوية العقل.
يؤثر السكر الأبيض على قدرة الأطفال على التركيز.
تذكر الدكتورة نانسي أبلتون Nancy Appleto
في كتابها lick the Sugar Habit
1- يمكن أن يثبط السكر من عمل جهاز المناعة
ويعوق دفاعات الجسم عن محاربة المرض
2- يؤثر السكر على المعادن في الجسم فيسبب نقص الكروم والنحاس
ويؤثر على امتصاص الكالسيوم والمغنيزيوم
3- يمكن أن يؤثر على الأطفال ويتسبب في رفع سريع لمعدل الأدرينالين
لديهم ويزيد من نشاطهم وقلقهم وعدم قدرتهم على التركيز
4- يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع سريع للكولسترول بشكل عام وإلى ارتفاع
الدهون الثلاثية والكولسترول الضار وانخفاض الكولسترول النافع
5- يتسبب في فقدان مطاطية الأنسجة ويؤثر على عملها
عن طريق تغيير بنية الكولاجين
6- يغذي السكر الخلايا السرطانية .. وقد ثبت ارتباطه بالإصابة بسرطان الثدي
والمبايض وسرطان البروستاتا والبنكرياس والرئتين والمثانة والمعدة
7- يمكن أن يتسبب في ضعف البصر وإعتام عدسة العين
8- يسبب العديد من المشاكل للجهاز الهضمي أهمها زيادة حمضية الوسط
المعدي وسوء الهضم والامتصاص وسوء هضم البروتينات
9- يسبب ظهور الأعراض المبكرة للتقدم في السن
10- يمكن أن يؤدي إلى الإدمان على الكحول
11- يسبب حمضية الفم مما يؤدي إلى نخر الأسنان وأمراض اللثة
12- يسبب البدانة ومرض السكر وسرعة امتصاصه تؤدي إلى زيادة الطلب على الطعام
13- يمكن أن يؤدي إلى ظهور الأمراض المرتبطة بالمناعة مثل التهاب المفاصل وحساسية الصدر
14- يسبب فقدان القدرة على التحكم بظهور عدوى الفطريات ( التهابات المناطق التناسلية وغيرها )
15- يسبب تكوّن حصوات المرارة والتهابها
16- يسبب التهاب الزائدة الدودية
17- يسبب ظهور البواسير
18- يسبب ظهور الدوالي
19- يمكن أن يزيد من الاستجابة للجلوكوز والإنسولين لدى من يستخدمن حبوب منع الحمل
20- يؤدي إلى حدوث هشاشة العظام
21- يقلل معدلات فيتامين هـ في الجسم
22- يتسبب في ارتفاع ضغط الدم
23- يسبب حدوث الدوخة والخمول لدى الأطفال
24- زيادة استهلاكه تتسبب في قيام جزيئاته بمهاجمة البروتينات في الجسم
25- يسبب حدوث حساسية الأطعمة والإكزيما لدى الأطفال
26- يسبب حدوث تسمم الحمل
27- يساهم في حدوث أمراض القلب والتهاب الشرايين
28- يؤثر على بنية الخريطة الوراثية ( الدي إن أي )
29- يؤدي إلى تغيير بنية البروتينات ويسبب حدوث تغيير
دائم في كيفية عمل البروتينات في الجسم
30- يؤثر على قدرة الإنظيمات ( الإنزيمات ) على العمل داخل الجسم
31- تؤدي زيادة استهلاكه على المدى الطويل إلى ظهور أمراض باركنسون والزهايمر
32- يتسبب في حدوث تشمع الكبد وزيادة حجمه عن طريق انقسام خلايا الكبد
33- يزيد حجم الكلى ويتسبب في حدوث تغييرات فيهما مثل نشوء حصوات الكلى
34- يؤدي إلى فشل البنكرياس
35- يؤدي إلى احتباس السوائل في الجسم
36- استهلاك السكر هو العدو الأول لحركة الأمعاء
37- يؤدي إلى الصداع خاصة صداع الشقيقة
38- يؤثر على القدرة على التعلم واكتساب المعلومات ويسبب ظهور صعوبات التعلم
لدى الأطفال لأنه يقلل من تدفق الأكسجين إلى المخ
39- يؤثر على صفاء الذهن ويؤدي إلى القلق
40- يؤثر على التوازن الهرموني مثل زيادة الإستروجين لدى الرجال وتثبيط عمل هرمون النمو
41- يؤدي إلى انتشار الجذور الحرّة في الجسم وزيادة الأكسدة فيه
42- يسبب الإصابة بإدمان السكريات
43 يسبب في تكرر حدوث نوبات الصرع
44- يساهم في جفاف الجسم وموت خلاياه
تعليق