وعليكم السلام ورحمة الله
ياموووووووووووو الغاليه
أتمنى لك الابدااااااع والتألق دااااائما
احترامي
بنت التحدي

حبيبتي مباركة لك منى أجمل باقة ورد مكللة باجمل التعابير

الخاصة المقدمة الى رائعة جداً والحبيبة الغالية التى تتمتع

بعدة صفات تكتمل بفتاة واحدة وهي الاخت مباركة ..

مهما كتبت اعتقد انني مقصرة بحقك لكنك تستحقين الكتير

راح تكون لى عودة اخرى بتوفيقك بكل اعمالك وحياتك اليومية

سلام الله عليكم ، ودائمــــا - مباركه الزبيدى
ماتعودت كثيرا ان اجتمع فى حفل نجم الاسبوع ، ولكن يستهوينى الان الحضور
فى هذا البستان المثمر بجملك الرزينه ، وردودك التى يسكنها العقل ، وتقويها العزه .

اعجبنى ردك على سؤالى .. يبدو حقا انك صحفيه بارعه فى الحرب ، ويبدو ان منتدى
التحدى اثقلك بفنون التحدى .. حاربى وتحدى كما يعجبك ، ولكن احذرى الحرب مع المصريين

مستحقى الثالث والاخير من الاسئله :
هل لمباركه الزبيدى وجهة نظر غير المتعارف عليه من القصد فى عمل الصحافه والاعلام ، وماهو بايجاز ؟
ودمتم بخير .

تشكراااااااااااااااااااااااااات

أختي الحبية وصديقتي الغالية قطرة ندى
كم أسعدني مرورك وكلماتك الأخوية الصادقة التي تنبع من أعماق وجدانك
بالعل أنت عرفتني وهنا وانا اسمي حياة بعيداً عن اقتران هذا الاسم بأي شيئ آخر ثم بعد أن عرفتني أبداً اسلوبك معي لم يتغير بل ظللت كما عرفتك أختاً طيبة يجمعنا الحب في الله الذي لا يعترف بالحدود الجغرافية ولا بالابعاد المكانية ومهما عبرت أنا أيضاً فلن أوفي مشاعرك الصادقة غير أني أفول أحبك الله الذي أحببتني فيه وأسأله سبحانه أن يجمعنا في فردوسه الأعلى ..

وبخصوص ماسألتني عنه غاليتي فأقول :

- معنى الصداقة بالنسبة لمباركة الزبيدي هي شيئ رائع ولكن قلة فقط من يتسمون بالوفاء تجاهها ، فنادراً مايجد الانسان صديق يكون معه في السعة وفي الضيق .. في الرخاء وفي الشدة ، لكن لا نستطيع إنكار وجودهم في عالمنا

- أما لو أعطيت ورقة وقلم وطلب مني أن أكتب كلمة واحدة فسوف أكتب ( التفاؤل )

_ وبخصوص أغرب موقف مررت به فالمواقف الغربية قليلة لدي بعكس المواقف الطريفة وغيرها من أنواع المواقف الأخرى ..


شكراً لمرورك العطر ولك مني كل الود والتقدير أختي الحبيبة

أختي الغالية ميراي
أهلا ومربحباً بك وفيك بارك الله والنجومية ليست لي وانما كل من يضمهم هذا الكيان هم نجوم ، ولما الاعتذار ياغالية فأنتِ أبداً لم تتأخري بالحضور
وكم أسعدني مرورك العطر وكلماتك المتدفقة من نهر عطاء لغتك التي لاتنضب حروفها وكلماتها ... فشكراً لك غاليتي ميراي رغم أن الشكر قليل في حقك أيتها المتألقة

اما بخصوص استفسارك الأول فأنا بصراحة لست من هواة هذا الأمر ولا أشجع عليه ، فأنا علاقاتي جداً محدودة ولا أحرص على إضافة الا من أكون واثقة فيهن وبعد التأكد من شخصياتهن .

وبخصوص استفسارك الثاني : نعم ، الناس أجناس ، وممكن أن نكتشف ذلك من خلال المواقف الجادة ، وإن أراد الانسان أن يعرف صديقه ومدى وفاؤه له فاليختبر إخلاص ذلك الصديق من خلال أقرب موقف يتعرض له ينظر هل يقف معه أم يختفي ..

- أما هل تستطيع مباركة شخصية من أتعامل معهم من خلال الحرف والكلمة فأقول إلى حدٍ ما ، فأنا لا أنكر أن هناك بعض الشخصيات في بداياتي الصحفية أو بالاصح بدايات تفكيري بدخول عالم الكتابة على مستوى المجتمع أعجبت بكتاباتها ومنها شخصيات أكاديمية وبعد تعرفي عليها تمنيت أني لم أتعرف عليها ، لأني لم أعد أقرأ لها بعد أن عرفتها على الواقع . .. فالكلمة وجمال حروفها قد تخفي مالا تراه العين ومثل هؤلاء جعلوا من كتاباتهم أساليب جذب للجمهور فقط لا غير لكنهم في الحقيقة لا يطبقون حرفاً واحداً مما نادوا به في كتاباتهم وجملهم ومفرداتهم !!..

- اما عند اكتشافي خيانة صديقة لي فأول شيئ أفكر في اتخاذه هو التأكد من صحة الموضوع ، بعد ذلك بحجم العمل الذي قامت به يكون التصرف بحيث يكون قطع العلاقة هو الأخير مالم يحدث لي ضرر بسببها


ولك مني غاليتي ميراي كل التقدير

أهلا بالغالية علينا جميعا
بأمنا الحنونه بنت التحدي
كم أسعدني مرورك
وأنا أيضاً أتمنى أن أراك دوماً متألقة وكما تحبين

لك مني كل التقدير

أختي الحبية تريم ، أسعدني جدا مرورك العطر، كما أسعدتني كلماتك الصادقة
بارك الله فيك وسدد على دروب الخير خطاك
وبانتظار عودتك

مرحباً ابنتنا الغالية مباركة
السؤال الأول :
أنا ممن يعلقون أهمية كبيرة على دور الإعلام العربي عامة , والخليجي خاصة في خدمة ذوي الإعاقة .
في كافة المجالات :
القانونية - الاجتماعية - الخدمية - الابداعية - الخ .....
لكنني لا أجد ذلك الاهتمام الكافي من قبل الاعلاميين .
ويقتصر أغلب نشاطهم , في تغطية المؤتمرات والمناسبات التي تظهر أولي الأمر منا في اهتمامه بذوي الإعاقة فقط .
كيف تقيمين دور الإعلام من خلال عملك ؟

السؤال الثاني :
أنا من مؤيدي وأنصار عمل المرأة في المجتمع .
لكنني أتمنى وأطالب الرجال , بتقدير واحترام رغبة المرأة في مشاركتها ببناء المجتمع .ومحاولة الوقوف معها في تحمل جزء معين من مسؤولية العناية بالأطفال ومساعدتها في تدبير شؤون المنزل .لأن كل امرأة عاملة في مجتمعنا تتحمل عبء عملها وكامل عبء العناية بالزوج والاولاد والأمور المنزلية .
هل تؤيدين عمل الزوجة , وتطالبين مثلي بمشاركة الزوج لبعض شؤون المنزل ؟

لك الشكر عمو مباركة .

أخت مباركة الزبيدى
ماذا اضافت مهنةالصحافة لشخصك؟؟؟؟؟؟؟؟وهل استفدتي منها فى المجال الأجتماعي
تحية طيبة الف شكر لأطارئك لى فى صفحة محمد ويسعدنى انك مريتي بصفحة محمد

شكراً لك أبن النيل على ماسطرته قلمك من كلمات ، لكن بودي أن أعرف لماذا تعتبر الصحافة أو الاعلام حرب ؟ !
هل يعقل الا يكون في الاعلام عامة أو الصحافة على وجه الخصوص الا الاتجاه والاتجاه المعاكس له ؟؟!!
ثم أن البشر جميعهم سواء من أي الجنسيات تكون والمنتصر هو من يملك قلماً صادقاً قبل كل شيئ ومسلحاً بالعلم والمعرفة لما يود الحديث عنه أو النقاش فيه

وبخصوص سؤالك ، أقول نعم هدفي من دخول عالم الصحافة هو أن أساهم في إصال صوت كل من يرغب في إيصال صوته لمن يريد أو ما هو محتاج إليه بكل موضوعية وبدون مبالغة ، وهذه أمنية تمنيتها وربطها بتخصصي الأكاديمي ، فقد كنت أتمنى أن أكون أخصائية أو باحثة اجتماعية وفي نفس الوقت صحفية ، ودخلت تخصص علم الاجتماع وتخرجت فيه والحمدلله لكن شاء الله أن أكون مباركة الزبيدي المحررة الصحفية قبل أن أكون الباحثة أو الأخصائية ، لكنني بفضل من الله استطعت أن أطبق مادرسته في مجال تخصصي في مجال عملي وهذا ما جعل تحقيقاتي تنال الاستحسان ..

تقديري لك

حياك الله غاليتي طعوسه لكن أنا بصراحه ما ني معك ليش أنا أقلك
أولاً : أحنا مو بحرب مع أحد حتى نقول نقدر عليهم والا مانقدر عليهم
والثاني : لو حصل اختلاف أو خلاف في وجهات النظر إحنا ما نؤمن بشيئ اسمه تعصب وعصبيات ، إحنا نؤمن بشيئ اسمه حقاق وأدله

ولك التقدير على على مرورك

حياك الله أختي الغالية أم محمد وأسعدني جداً مرورك ، وأنتِ والله أهلاً للثناء والاطراء ، بل إن الثناء والاطراء لن يوفيك كأم تسعى جاهدة في سبيل أن ينال فلذة كبدها ما تتمناه وترجو أن يتحقق له
وأدعو الله أن يقر عينك برؤيته كما تتمنين وتحبين

أما عن سؤالك غاليتي عما أضافت مهنة الصحافة لشخصي المتواضع فقد أضافت لي أشياء كثيرة أهمها حب الناس وكسب دعائهم لي في كل مكان لأني في أمس الحاجة لذلك ، وأيضاً ساعدتني على التعرف على طباع بعض الناس وكيفية التكيف معها فليس من يقابلني كلهم طيبون أو كلهم فقراء أو العكس وانما من مختلف الطبقات والفئات ومن مختلف الشخصيات

أما هل استفدت منها في المجال الاجتماعي فالحمد لله أنا أحاول دائماً أن أبتعد عن الاخبار والفعاليات الجاهزة التي يتم اعدادها عادة من قبل العلاقات العامة في المراكز والجمعيات والوقوف بنفسي على المجتمع المستفيد من هذه المراكز والجمعيات ومعرفة مدى استفادته من خدماتها وبالاخص ذوي الاحتياجات الخاصة .. أو المرضى بامراض مستعصية ، أو من يعانون ظروف مادية تتطلب المساعدة ، واتجاهي هذا قد ساهم في كسبي لثقة جميع من يستعينون بي من المشار إليهم ، لدرجة أن هناك من يسعون للحصول على رقمي من مناطق أخرى غير منطقتي وهذا من نعم الله سبحانه وتعالى علي .

تقديري لك أختي الفاضلة مرة أخرى