لن أرحل عن عالمي إلا نفياً أو طرداً .
سأبقى فيه متشبثاً بترابه .
عالم زائل ؟ نعم زائل .
عالم مغرور ؟ نعم مغرور .
عالم ظالم ؟ نعم ظالم .
لكن فيه جزر كلها زهور وحمائم بيضاء .
لأجلهم لن أرحل إلا طرداً أو موتاً .

رائئئئع ماسطرته يدك00ولكن لا للنهزاميه

اختي الغاليه لو اننا اعلنا الرحيل فور تحطم احلامنا لما كان من الاساس لوجودنا داعي
بل علينا ان نترك ذلك الحلم المتحطم لانه اكيد كان وهما لا حلما ونجدد العهد مع حلما جديد نكون فيه اكثر سعاده ومصداقيه وصمود


فبعد كل ليل مظلم لا بد ان تشرق شمس ساطعه تجدد امالنا واحلامنا وطموحاتنا

وتحلينا بالايمان هو ا يجعلنا مستعدين لتحدي"



كلماتك معبرة عن ما قد نعيشه في لحظة الم وضياع حلم في عالم مليء بالاوهام "


وكلمات عمو فارس جاءت ردا رائعا"



بارك الله فيكم جميعا واسعدكم بتحقيق احلامكم وتحطيم كل زيف في هذا العالم الزائف"

راق لي قلمك
كلمات في قمة الروعه

احترامي
بنت التحدي

الأمل..يوجد عندما تضيق بك الدنيا..وتكون تائها بها..وتشعر بأنها نهاية الدنيا بالنسبة إليك..يأتيك الأمل في تلك اللحظة فتسعد وتنفرج تلك الضيقة
الأمل..هو الله..هو نور القلوب..وهو الإيمان..والأمل..هو الصلة بينك وبين الله..فكلما عززت ثقتك بالله..وعززت صلتك بالله..كان الأمل حليفك في جميع دروبك..وكان الأمل نور قلبك وعينك..
أحبك في الله....................عفاف

أختي ومشرقفتنا الرائعة "مباركة الزبيدي"
ما أجمل الفضفضات حين تخرج من القلب
لأن حينها نكون قد أنتصرنا على الألم الذي كان يحوينا
لذلك ليس في الرحيل سننتصر ولكن بالأمل والإرادة نحيا
وأن تحطم الحلم لابد أن يكون هناك حلم أخر وبرحيلنا لن تكتمل قصة تحدينا
جميل ما خطته أناملك ولكن عهدتك رمزاً لتفاؤل

دمتي بسلام

اختى الحبيبة مباركة
برغم روعة كلماتك و حروفك و لكنى شعرت ان الحزن يغلف معانيها
ربمتا احيانا تقهرنا ظروف الحياة
فنياس و ننوى الرحيل
و لكن
يبقى دائما ما يجذبنا لنعود
انها تحديات اعتدنا عليها
اعرف انك قوية و لن ترحلى

كم احبك اختى الغالية

فعلا لا يجب ان نهرب لانا الهروب ليس هو الحل
ودائما هي الحياة هكذا وعلينا ان نقف في وجه
كل عائق فالهروب ليس هو الحل
اشكرك فاضلتي على الموضوع

اخوتي الأعزاء

كم أسعدني مروركم ودعمكم ، وكل واحد منكم يستحق أن أرد على مشاركته على حدة ، ولكن نظراً لأن هذا الموضوع مرتبط بحدث بعينه ، وأنا أود أن أنساه وأطوي صفحته للأبد فإن ذلك يجعلني أسترجعه بتفاصيله التي لم يمضِ ِ عليها مدة طويلة

اخوتي الأعزاء

أنا لم أكتب هذه الكلمات من إحساس بضعف تجاه أمرِ ما ، أو إحباط ، أو فقدان الأمل والتفاؤل ، إنما هو لحظات ألم يشعر بها إي إنسان تجاه ذلك العالم الزائل ، الذي كل من يعيش فيه من أهل المصالح قد طغت عليهم الأنانية والكذب وخداع الناس

هذا العالم الذي تسوده المصالح وينعدم فيه النقاء قد أطلقت عليه في قاموسي العالم الزائل ، لأنه بالفعل زائل ، فلا استمرارية لأمثاله بين طيات الطيبة والصفاء

لذلك قلتها بكل ثقة ولا زلت أردد وأقول وداعاً لعاااالم زااائل


وشكراً لكم جميعا ...

الله يسعدك اختي الحبيبه

ويوفقك لتخطي كل الصعاب"


ونحن معك نقول:وداعااااا ايها العالم الزائل والزائف!!!