أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة
صفحة التعليمات بالضغط هنا https://t7di.net/help
. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا https://t7di.net/register
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة
القسم الذي ترغب أدناه.
دعا رئيس المكتب الصحي الكويتي في ألمانيا د.سليمان الحربش، مرضى الكويت الى التريث والحذر من الاندفاع بالذهاب الى ألمانيا للخضوع الى تجربة العلاج بالخلايا الجذعية والمعروف علميا بعلاج Stam Cells، وقال د.الحربش في تصريح صحافي: انه لوحظ في الآونة الأخيرة حضور عدد من المرضى الكويتيين الى ألمانيا للخضوع لتجربة العلاج بالخلايا الجذعية، وكون هذا العلاج يعطي بارقة أمل للتعامل مع بعض الأمراض المستعصية او غير القابلة للشفاء، فنجد ان الإقبال او الاندفاع على هذه المراكز يتزايد رغم ان هذا النوع من العلاجات لم يتم اعتماده او ترخيصه طبيا في معظم دول العالم، ولاتزال قيمته الطبية والمخاطر الناجمة عنه تخضع للتقييم حاليا. وزاد: ان هناك بعض المراكز في ألمانيا تقوم بالتسويق تجاريا للعلاج بالخلايا الجذعية واستغلال حالة المرضي، وحاجتهم الملحة دون اعتبار لمدى أخلاقية تعريضهم للمخاطر، ناهيك عن عدم استفادتهم في الغالب من الخضوع لهذه التجربة، علما انهم يركزون حاليا على دول الخليج في الترويج لمراكزهم، لاسيما ان الجدل قد بدأ يتصاعد في ألمانيا حول مدى شرعية هذا النوع من العلاج والمخاطر الناجمة عنه بعد وقوع حالات وفيات كنتيجة مباشرة لحقن الخلايا الجذعية.
عرضت في موضوع" المساعدة في البحث عن العلاج في ألمانيا" لشروط قبول الملف الطبي من قبل المستشفى الجامعي ماينز والمستشفى الجامعي هايدلبيرغ ، وذلك ليكون الاخوة على اطلاع على هذه الشروط للايفاء بها.
وقد كنت أعرض لتقارير التي تصلني لأخذ الاستشارة والملف الطبي لم يكتمل بعد حتى جاء تنبيهي عدة مرات من المستشفيات إلى انهم لا يجيبون على ملف طبي غير مكتمل.
وأحيل الإخوة إلى نموذج وضعته جامعة هايدلبيرغ لتعبئته قبل الاجابة على اي استفسار ليروا أن الشروط الموضوعة هي شروط المستشفى وليست تعجيزا.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اخي المستعين بالله خفف الله عنك وكتبك في الصابرين
هناك مراكز لزراعة الاطراف الصناعية
اما الزراعة لاطراف حقيقية فلا يوجد
-----------
زراعة الكلى
تعتبر زراعة الكلى بجانب غسيل الكلى إحدى إمكانيتين لوضع بديل، حال وجود فشل كلوي شامل أي فشل كلتي الكليتين.
إن زراعة الكلى للمرضى بالفشل الكلوي-طالما كان ذلك ممكنا ومرغوبا فيه- غايته المرجوة في الأغلب-مقارنة بغسيل الكلى هو إعادة النشاط والقدرة للجسم، وكذلك إعادة النوعية في الحياة ، والقدرة على الاندماج المعيشي للمريض.
يكون التبرع بالكلى من أناس يعيشون فترة الموت السريري أو ماتوا جراء حادث ، وقد وضعوا وصية للتبرع بأعضائهم .وأفضل اوقات زراعة الكلى يكون قبيل عملية غسل الكلى المقبلة.
لقد تصاعدت في السنوات الماضية نسبة نجاح زراعة الكلى ، وأصبحت العملية في كثير من المستشفيات عملية شبه روتينية. فعلى سبيل المثال يبلغ عدد عمليات زرع الكلى في الولايات المتحدة الامريكية خمس وعشرين الف حالة سنويا يقابلها الفا حالة في المانيا. ويبلغ معدل نشاط الكلية المزروعة تسع سنوات، ومع ذلك يوجد كلى مزروعة تنشط عشرين سنة أو أطول. وقد أصبحت إمكانية بقاء المريض على قيد الحياة بعد الزراعة أطول بكثير من معدلاتها عند من يمارسون غسيل الكلى.
يتوجب على المرضى الذين تزرع لهم الكلى المداومة على أخذ أدوية تمنع جهاز المناعة من مهاجمة الكلى المزروعة باعتبارها اجساما غريبة، وذلك على مدار العمر-اللهم إلا إذا كان هناك تطابق في الجينات وذلك في حالة توأما البويضة الواحدة.
إن زراعة الكلى تعتبر حلا أجدى اقتصاديا، فزراعة كليةلا تكلف مع المتابعة الطبية في السنة الاولى الا كتكلفة سنتين من غسيل الكلى.
تتبع ألمانيا في إعطاء الكلى منظمة تسمى يورب ترانزبلانت أو (الزراعة الاوربية)، وتشمل هذه المنظمة في عضويتها بالاضافة الى بلجيكا وهولندا ولوكسمبورغكلا من كرواتيا والنمسا وسلوفيينيا.
الحكم في سرعة الزراعة عوامل عدة منها طول مدة الانتظار والتناسب في الصفات بين المتبرع والمستقبل فيما يسمى بخاصية
hla
ومن العوامل أيضا بلد المتبرع والمستقبل ، والبعد في المسافة بين مركز استخراج الكلية وبين مركز زراعتها. وتبلغ مدة الانتظار لزرع كلية من خمس الى ست سنوات وهناك من يموتون في مدة الانتظار.
كبديل لوضع الأسم على قائمة الانتظار في المنظمة السالفة الذكر، توجد إمكانية للتبرع بالكلية من أناس أحياء. وفي هذه الحالة يجري في العادة فحص مختبري لدم المتبرع والمستقبل ، لمعرفة التقبل والتقاطع في الصفات، فإذا كانت النتيجة سلبية أي لا يوجد عوارض من الأجسام المضادة من جهة المستقبل ضد خلايا المتبرع فإن الزراعة تتم. هناك لوازم صحية لحالة المتبرع لا بدمن توفرها للقيام بالزراعة ،وكذلك لا بد للمتبرع من أن يكون من قرابة المريض اوتربطه به رابطة خاصة لضمانة توفر الصفات المطلوبة من المتبرع والتأكد منها وكذلك لاستبعاد العنصر المادي اي التكسب كدافع للتبرع .ويشترط في ألمانيا جلوس المتبرع أمام لجنة تسمى لجنة الاخلاق قبل إجراءالعملية . وعلى خلاف عملية القلب لا يشترط مناسبة الكلية المزروعة مكان الكلية المصابة بالفشل ، بل تتم زراعتها خارج الغشاء المصلي الشقاق المبطن للتجويف البطني في إطار الحوض. ويتم ربط الأوعية الدموية للكلية المزروعة بالأوعية الدموية التابعة للحوض ويتم ربط الحالب التابع للكلية المزروعة بالمثانة. وأما الكلية المصابة بالفشل فتبقى مكانها ولا يتم استخراجها. في أغلب الاحيان تباشر الكلية المزروعة نشاطها حالا اثناء عملية الزرع وفي بعض الأحيان يكون هناك حاجة لعمليةغسيل كلى للكليةالمزروعة. العوارض أو المضاعفات التي يمكن حدوثها بعد العملية هي الالتهابات او النزيف او التحشر الليمفاوي او تضيق الحالب.
هناك مجموعة أدوية لا بد من تناولها قبل العملية وبعدالعملية ويكون هدفها منع مهاجمة الجسم من قبل جهاز المناعة.
هذا باختصار عن زراعة الكلى ولعله يكون لي في مداخلة اخرى موضوع عن زراعة الكبد وتعقيداتها وشروطها.
اللهم إن اصبت فمنك وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم
وصلني بالبريد تقرير طبي من اخ فاضل من المدينة المنورة على ساكنها افضل الصلاة واتم التسليم وكان من ضمن الرسالة قصيدة للامام الشافعي رحمه الله تشحذ الهمة للخير وتعلي قيمة البذل وتجعل الوجهة الدار الاخرة
وقد وضعت تلك القصيدة امامي على المكتب لشحذ الهمة
فجزى الله ابن المدينة المنورة خير الجزاء على ما ارسل
وجزى الله شافعي العلم خير الجزاء على درره التي هي من البيان السحر
إن زراعة الكبد كطريقة جراحية لانقاذ المريض قد انتقلت من طور التجربة لتدخل حيز المارسة العملية ، وقد أصبحت زراعة الكبد تمارس في كثير من المستشفيات من قبل أطباء ذوي خبرة وممارسة. يمارس الكبد كجهاز تحول غذائي كما كبيرا من الواجبات وخلال تلك الممارسة يتعرض لأضرار جمة منها :
العدوى بفيروسات التهاب الكبد التهاب الكبد باء وجيم ودال .-
-التهابات الكبد الذاتية .
- أمراض الكبد الركودي مثل التشمع الصفراوي الابتدائي أو التهاب الأقنية الصفراوية المصلب الابتدائي .
- الاضطرابات الاستقلابية مثل : نقص ألفا 1 – انتيتريبسين . متلازمة ويلسون أو داء ترسب الأصبغة الدموية
غيرها من الأمراض التي تسبب وراثيا مثل التليف الكيسي أو
- أورام الكبد.
- التسمم.
من خلال العديد من هذه الأمراض أو الآثار الضارة تحدث مع مرور الوقت تدمير وظيفة أنسجة الكبد وتليف الكبد. بعض الأسباب هو التسمم الذي يمكن أن يضر الكبد في وقت قصير جدا.
هناك علامات للدمار التدريجي للكبد منها التعب والإرهاق ، وتغيرات جلدية معينة ، وتخزين المياه في البطن (الاستسقاء) ، والدوالي في المريء واضطرابات في الدماغ (اعتلال الدماغ الكبدي). إن اتخاذ قرار بشأن ما إذا كان من المناسب معالجة مرض الكبد بالدواء أو بعملية جراحية بسيطة من مثل عملية التحويل للداخل الى الكبد عبر الوريد البابي أو أن الحل الأمثل يتمثل في زراعة الكبد. مثل هذا القرار يتخذه الاطباء أًصحاب الخبرة. نظرا لقلة المتوفر من التبرعات بالكبد لا بد أن يكون المرض متقدما جدا وحياة المريض في خطر شديد اذا لم تتم الزراعة للاقدام على زراعة الكبد للمريض . إتخاذ القرار بضرورة الزرع : للتأكد من ضرورة الزرع ، والتأكد من أن المرض قد تطور لدرجة توجب الزرع، ومن عدم وجود عوائق أمام الزراعة ، يتم استقبال المريض في قسم الزراعة لاستخراج صورة كاملة لوضعه الصحي بشكل شامل. وفي هذه الفحوصات الشاملة لا يتم الاقتصار على فحص الكبد بل يتم فحص القلب والكلى كذلك. هذا الفحص الشامل للحالة الصحية للمريض يستغرق من أسبوع الى أسبوعين. وبعد ذلك يتم اتخاذ القرار -بحسب قانون توزيع الاعضاء- إن كان المريض يمكن وضعه في قائمة الانتظار ام لا. وعندها لا بد للمريض من معرفة حالته الصحية ومعرفة واقع مرضه ليتمكن من اتخاذ قراره ان كان يريد هذه الزراعة ام لا . الانتظار للحصول على كبد : لزراعة الكبد لا بد من وجود متبرع أخبر قبل وفاته بنيته التبرع بكبده بعد وفاته ووثق هذه النية بشكل رسمي. إن عدد المرضى الذين يحتاجون لزراعة الكبد يفوق بكثير عدد الاعضاء التي يتم التبرع بها، ولذلك فالمتوقع دوما انه بعد اتخاذ القرار بضرورة الزرع أن ينتظر المريض. أما مدة الانتظار فتتفاوت بحسب درجة المرض وبحسب فصيلة الدم. ومن الضروري جدا أن يكون الوصول للمريض ممكن نهارا وليلا، لأنه بعد موت المتبرع بكبده لا بد من إجراء العملية في أقصر وقت ممكن بعد ذلك، وتقصير مدة الوصول للمريض أصبح اليوم ممكنا بفضل الله ثم بفضل توفر التقنية الحديثة. إن وقت الانتظار هو وقت ملؤه الشك والترقب، لأن الانتقال من وسط الحياة الى وسط غرفة العمليات وارد في كل لحظة ، وكذلك الصعوبات النفسية التي يواجهها كثير من المرضى عندما يعلمون عند وقت العملية أنهم استفادوا من موت إنسان آخر. هناك مسلك آخر للعلاج يكمن في التبرع بجزء من الكبد من إنسان على قيدالحياة ، ولهذا يقال إن نصف كبد سليم قادر على القيام باعباء عمل كبد سليم كامل ، وفي مثل هذه الحالة يمكن تحديد موعد العملية مسبقا ولا يوجد وقت انتظار ولا لائحة انتظار. عندما يتصل مركز الزراعة بالمريض ويدعوه للتوجه مباشرة للمستشفى ،يبدأ المريض بالاستعداد والانطلاق للمستشفى وتبدأ الاستعدادات على قدم وساق في تجهيز المستقبل للعضو وفي نزع العضو من المتبرع. أحيانا يتبين ان الكبد المراد التبرع به متضرر جدا ولا يصلح للزراعة ،فيتم إعادة المريض الى بيته مما يولد نوعا من الكآبة والاضطراب عند كثير من المرضى . أما إن كان الكبد سليما فتبدأ الاستعدادات ومن ثم التخدير والزراعة وتستمر العملية من 4 الى 8 ساعات. ما بعد العملية : بعد الزراعة يصحو المريض من التخدير بعد عملية طويلة وشاقة ومضنية ، ويحتاج الامر في الايام الاولى لعناية ومراقبة مستمرة. وتتم مراقبة عمل الكبد وكمية الدواء المعطى للمريض ووجود عوارض جانبية. في الأيام الأولى يمكن للمريض مغادرة سريره والتحرك ، وهذا أمر لا بد منه لتجنب فقدان المريض قدر من قوته ‘ذا بقي مستلقيا في سريره. ولا بد له ان يتولى أمر صحته بنفسه بالاستعانة بالفريق الطبي من الاطباء والممرضين ومدربي العلاج الطبيعي. يعتبر الكبد المزروع جسما غريبا ولذلك تبدأ الأجسام المضادة بمهاجمته، ولمنع ذلك يعطى المريض أدوية ضاغطة لجهاز المناعة. هذه الأدوية لا بد من أخذها بشكل منتظم ودقيق. ويحدث عند كثير من المرضى هجمة من قبل جهاز المناعة على الكبد تتم مواجهتها بأدوية قوية. لا ينصح بعد إتمام العملية بالعودة الى ممارسة الحياة العادية مباشرة ، وذلك لوجودخطر من وجود متاعب صحية تهدد سير الشفاء ، ولذلك ينصح بعد العملية بالانتقال الى مستشفى إعادة تأهيل لمراقبة حالة المريض وضبط الأدوية . حياة ما بعد العملية: لا تنتهي زراعة الكبد بالعملية الجراحية بل إن العناية والمراقبة تستمر مدى الحياة لضبط الأدوية الضاغطة لجهاز المناعة والتعرف في وقت مبكر على تعرض الكبد لأي مشاكل . ولا بد للمريض من العناية بنفسه وتجنب مواطن العدوى والمرض ، والتأكد من ان الوقاية خير من العلاج . هذه باختصار صورة موجزة عن زراعة الكبد. اللهم إن أصبت هنا فمنك- سبحانك لا علم الا ما علمتنا- وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان وقدخلقت-سبحانك- الإنسان ضعيفا
اخي أبو عمر عندي سؤال وكتبته سابقها بهذا المنتدى ,, ولكن لم يهتم بسؤالي صاحب الموضوع يعني يجي اي مشارك ويسأل ويجاوب عليه علطول الا انا محد جاوبني بهالسؤال ,, ما اطول عليك سؤالي وبأختصار هو (هل توجد بألمانيا حالات فشل كلوي عولجت بالخلايا الجذعية ام لا يا ابو عمر اجبني بسرعه وبدقه وبصراحه وشكرا لك عزيزي............
اخي الكريم خفف الله عنك وجبر كسرك وجعلك من الصابرين لا توجد حالة واحدة من الفشل الكلوي تم علاجها بالخلايا الجذعية أمر مقطوع به مئة بالمئة وليس تسعة وتسعين بالمئة ومن يزعم خلاف ذلك فيأت بالدليل
تعليق