ولايــكـلف نـفـسـه عـنـاء الـبـحـث عــن ( الــبــاب ) الــذي سـيـسـتـخـدم فـيـهـ هـذا الـمـفـــتـاح لـفـتـحـه
يــزحــزحــهــا احــد عـنــا او لــن يـسـلـبـنـا ايــاهــا احــد . ولـكــن الـحـقـيـقـة غـيـر ذلــك.
(( فـلـنـحــافــظ عـلــى هــذهـ الأشـيــاء لأنـنـا قــد لا نــدرك قـيـمـتـهـا إلابــعــد فــوات الآوان ))
تعليق