منذ مدة طويلة طلبت مني اختي الغالية جدا "فوضت أمري لله" أن أعرض قصة طفلة شفيت من التوحد.....
بحثت وبحثت....
فعلا قصص شفاء البنات، تحديدا، من التوحد شبه منعدمة على النت.....
هل هذا يعود لكون أعداد الأولاد الذكور من مرضى التوحد أعلى بكثير من الإناث؟
أم أن حالات البنات هي الأشد كما هو شائع بين الناس، لذلك الشفاء أصعب؟
طبعا الشفاء بيد الله وحده....
أمس فقط دلتني الغالية أم عادل على مجموعة قصص لشفاء أطفال على طريقة سن رايز.... منهم طفلة اسمها "جيد"
فورا تذكرت طلب الغالية "فوضت أمري لله" والذي حاولت تحقيقه سابقا فلم أستطع!
هذه القصة هدية لكل عائلة لديها بنت مصابة بالتوحد...
اللهم اشف الجميع....
بنات وصبيان..
الطفلة "جيد" تاهت في عالم التوحد وفقدت أية قدرة على التواصل مع الآخرين.....
كان أغلب أيامها صراخ وبكاء.... وبقية الوقت كانت تقضيه في سلوكيات نمطية: كانت تلف الأوراق باستمرار، أو تهز العلب البلاستكية، أو تشخبط على الأوراق دون كلل أو ملل.....
الطفلة احتاجت 5 سنوات متواصلة على طريقة سن رايز....
بعدها تم إعلان تخرجها من ذلك النظام......
الجهد الذي بُذِل معها كان جهدا خرافيا في الحقيقة....
لكن النتيجة تستحق فعلا التعب الذي بُذِل....
إليكم القصة:
الجزء الثاني من القصة:
الجزء الثالث من القصة:
بحثت وبحثت....
فعلا قصص شفاء البنات، تحديدا، من التوحد شبه منعدمة على النت.....
هل هذا يعود لكون أعداد الأولاد الذكور من مرضى التوحد أعلى بكثير من الإناث؟
أم أن حالات البنات هي الأشد كما هو شائع بين الناس، لذلك الشفاء أصعب؟
طبعا الشفاء بيد الله وحده....
أمس فقط دلتني الغالية أم عادل على مجموعة قصص لشفاء أطفال على طريقة سن رايز.... منهم طفلة اسمها "جيد"
فورا تذكرت طلب الغالية "فوضت أمري لله" والذي حاولت تحقيقه سابقا فلم أستطع!
هذه القصة هدية لكل عائلة لديها بنت مصابة بالتوحد...
اللهم اشف الجميع....
بنات وصبيان..
الطفلة "جيد" تاهت في عالم التوحد وفقدت أية قدرة على التواصل مع الآخرين.....
كان أغلب أيامها صراخ وبكاء.... وبقية الوقت كانت تقضيه في سلوكيات نمطية: كانت تلف الأوراق باستمرار، أو تهز العلب البلاستكية، أو تشخبط على الأوراق دون كلل أو ملل.....
الطفلة احتاجت 5 سنوات متواصلة على طريقة سن رايز....
بعدها تم إعلان تخرجها من ذلك النظام......
الجهد الذي بُذِل معها كان جهدا خرافيا في الحقيقة....
لكن النتيجة تستحق فعلا التعب الذي بُذِل....
إليكم القصة:
الجزء الثاني من القصة:
الجزء الثالث من القصة:
تعليق