كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم الدعاء هو العبادة
سجل دعاء اعجبك او دعاء دائما تردده وان كان يحتاج الى ايضاح فلا تبخلون علينا
ابدأ
فضل دعاء
(رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً)
وهو من جوامع الدعاء،
وهو أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم
وهو قوله:
((رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)).
فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم
يتخير من الدعاء أجمعه كما في حديث عائشة رضي الله عنها قالت:
كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب الجوامع من الدعاء،
ويدع ما سوى ذلك. رواه أبو داود،
قال في عون المعبود: وهي ما كان لفظه قليلا ومعناه كثيرا،
كما في قوله تعالى:
(( رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)).
وفي صحيح البخاري وغيره عن أنس قال:
كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم:
(( اللهم رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ )).
مع أن من أهل العلم من فسر الحسنة في الدنيا بالمرأة الحسناء الصالحة ،
ومنهم علي رضي الله عنه كما ذكر القرطبي،
وقيل الآية عامة في جميع نعيم الدنيا،
ومن نعيمها المرأة الصالحة الحسناء،
وممن مال إلى ذلك الطبري وابن كثير وغيرهم من أئمة التفسير.
ثم إنه ينبغي أن يعلم أن الإنسان
يمكنه أن يدعو الله بما شاء من خيري الدنيا والآخرة
ما لم يكن إثما أو قطيعة رحم،
وقد صرح أهل العلم بأن الدعاء مستحب مطلقا
سواء كان مأثورا أو غير مأثور.
قال الله تعالى::
(( الا بذكر الله تطمئن القلوب ))
فما هو الدعاء الذي اعجبكم
اخوتي الافاضل
سجل دعاء اعجبك او دعاء دائما تردده وان كان يحتاج الى ايضاح فلا تبخلون علينا
ابدأ
فضل دعاء
(رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً)
وهو من جوامع الدعاء،
وهو أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم
وهو قوله:
((رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)).
فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم
يتخير من الدعاء أجمعه كما في حديث عائشة رضي الله عنها قالت:
كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب الجوامع من الدعاء،
ويدع ما سوى ذلك. رواه أبو داود،
قال في عون المعبود: وهي ما كان لفظه قليلا ومعناه كثيرا،
كما في قوله تعالى:
(( رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)).
وفي صحيح البخاري وغيره عن أنس قال:
كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم:
(( اللهم رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ )).
مع أن من أهل العلم من فسر الحسنة في الدنيا بالمرأة الحسناء الصالحة ،
ومنهم علي رضي الله عنه كما ذكر القرطبي،
وقيل الآية عامة في جميع نعيم الدنيا،
ومن نعيمها المرأة الصالحة الحسناء،
وممن مال إلى ذلك الطبري وابن كثير وغيرهم من أئمة التفسير.
ثم إنه ينبغي أن يعلم أن الإنسان
يمكنه أن يدعو الله بما شاء من خيري الدنيا والآخرة
ما لم يكن إثما أو قطيعة رحم،
وقد صرح أهل العلم بأن الدعاء مستحب مطلقا
سواء كان مأثورا أو غير مأثور.
قال الله تعالى::
(( الا بذكر الله تطمئن القلوب ))
فما هو الدعاء الذي اعجبكم
اخوتي الافاضل
تعليق