السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
أوجه اليوم كلامي لكل أم تحلم أن يذهب ابنها أو ابنتها للمدرسة أحبائي لاتصدقوا يوماً كلام أي شخص يقول لك(يجب أن ترضي بالواقع)
(هذه هي قدراتها ..قدلاتنطق أبداً...من الصعب أن يكون هنالك علاج......)بالمناسبة قيل لي كل ذلك بل وأكثر من ذلك.
أنا ماعاذ الله لا أقول أن لا نرضى بالقضاء والقدربل أنا مع الرضا بقضاء الله وبقدره لكن الله أمرنا بالإيمان والإيمان يستوجب العمل والصبرو المثابرة .....
(بسم الله الرحمن الرحيم:إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً....صدق الله العظيم )
لا أستطيع أن أصف لكم شعوري وأنا ألبسها الزي المدرسي ...نسيت التعب والعبرات والآهات ...وكأن الدنيا اختصرت في هذا اليوم..
(طبعاً يارا لم تستوعب بعد فكرة أنها كل يوم سترتدي نفس الزي لأنها متعودة كل يوم على ارتداء شيء مختلف تنتقيه هي فهي محبة
للأزياء يطريقة ملفتة ).كما وأن الأيام الأولى كانت كارثية (وأقول كارثية بعد التجميل) فالمكان جديد...ولدى يارا مشكلة مع الالتزام بالدور
والقوانين ,ولكن بعد أيام أصبحت سعيدة بشكل ملفت ماشاء الله وأصبحت تحب الذهاب للمدرسة.
أدرك أن المشوار طويل ومشوار الألف ميل يبدأبخطوة كما يقولون ,ولكن من المهم أن نبدأ أليس كذلك؟
والمغزى الذي أحاول شرحه لكم أن هذا اليوم (أعني اليوم الذي ذهبت فيه يارا للمدرسة) كان برأي أغلب الدكاترة إن لم يكن أكثرهم كان غير
وارد على الإطلاق . أحدهم قال لي لاعلاج للتوحد ولاأمل لهم بدخول المدارس لأنهم غير طبيعيين لذا فمكانهم الطبيعي ليس مع أقرانهم الطبييعين(ثم قال ماتزعلي من كلامي؟؟؟).فعلى كل أم إذن أن تثق بحدسها لأن الأم كانت وستظل هي الطبيب الأول لأولادها ..
اللهم اشفهم وعافهم أنت من خلقهم وأنت أدرى بهم من كل طبيب أوعالم أنت الحي القيوم وأنت العلي القدير ,يارحمن يارحيم برحمتك نستغيث.
أوجه اليوم كلامي لكل أم تحلم أن يذهب ابنها أو ابنتها للمدرسة أحبائي لاتصدقوا يوماً كلام أي شخص يقول لك(يجب أن ترضي بالواقع)
(هذه هي قدراتها ..قدلاتنطق أبداً...من الصعب أن يكون هنالك علاج......)بالمناسبة قيل لي كل ذلك بل وأكثر من ذلك.
أنا ماعاذ الله لا أقول أن لا نرضى بالقضاء والقدربل أنا مع الرضا بقضاء الله وبقدره لكن الله أمرنا بالإيمان والإيمان يستوجب العمل والصبرو المثابرة .....
(بسم الله الرحمن الرحيم:إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً....صدق الله العظيم )
لا أستطيع أن أصف لكم شعوري وأنا ألبسها الزي المدرسي ...نسيت التعب والعبرات والآهات ...وكأن الدنيا اختصرت في هذا اليوم..
(طبعاً يارا لم تستوعب بعد فكرة أنها كل يوم سترتدي نفس الزي لأنها متعودة كل يوم على ارتداء شيء مختلف تنتقيه هي فهي محبة
للأزياء يطريقة ملفتة ).كما وأن الأيام الأولى كانت كارثية (وأقول كارثية بعد التجميل) فالمكان جديد...ولدى يارا مشكلة مع الالتزام بالدور
والقوانين ,ولكن بعد أيام أصبحت سعيدة بشكل ملفت ماشاء الله وأصبحت تحب الذهاب للمدرسة.
أدرك أن المشوار طويل ومشوار الألف ميل يبدأبخطوة كما يقولون ,ولكن من المهم أن نبدأ أليس كذلك؟
والمغزى الذي أحاول شرحه لكم أن هذا اليوم (أعني اليوم الذي ذهبت فيه يارا للمدرسة) كان برأي أغلب الدكاترة إن لم يكن أكثرهم كان غير
وارد على الإطلاق . أحدهم قال لي لاعلاج للتوحد ولاأمل لهم بدخول المدارس لأنهم غير طبيعيين لذا فمكانهم الطبيعي ليس مع أقرانهم الطبييعين(ثم قال ماتزعلي من كلامي؟؟؟).فعلى كل أم إذن أن تثق بحدسها لأن الأم كانت وستظل هي الطبيب الأول لأولادها ..
اللهم اشفهم وعافهم أنت من خلقهم وأنت أدرى بهم من كل طبيب أوعالم أنت الحي القيوم وأنت العلي القدير ,يارحمن يارحيم برحمتك نستغيث.
تعليق