ولدي
حبيبي
إذا وهن العظم مني وغشاني الكبر
وحارت عيوني تَرقبُ مُقْبِلاً ... وَ مُدْبِرا
وجلست وحدي
ألَملِم ماضيا بعيداً و حاضرا
والفكر مني يَتِيهُ ... ثم يَعود بذِكرى ... وذكرى
ولدي
حبيبي
هل يا تُرى تكون معي
وتَرعَى شَيْبَةً
و عُمْرا
وتكونَ سَنَدي بعد ربي في وحْدةٍ
و وَحشةٍ كبرى
ولدي
حبيبي
هل يقدّرك الله لي
فتقر عيني بما ترى
أم ربّي مقدر ما يَراهُ لِي خيرا
رضيت بِحكْمك ربّي
و حاشى أنْ أعصِي لَك أمْرا
فَعَوِّضْ صبْري خيراً
وزد صبري صبرا
رافت عبيات
بقلمي
الوفاء طبعي
حبيبي
إذا وهن العظم مني وغشاني الكبر
وحارت عيوني تَرقبُ مُقْبِلاً ... وَ مُدْبِرا
وجلست وحدي
ألَملِم ماضيا بعيداً و حاضرا
والفكر مني يَتِيهُ ... ثم يَعود بذِكرى ... وذكرى
ولدي
حبيبي
هل يا تُرى تكون معي
وتَرعَى شَيْبَةً
و عُمْرا
وتكونَ سَنَدي بعد ربي في وحْدةٍ
و وَحشةٍ كبرى
ولدي
حبيبي
هل يقدّرك الله لي
فتقر عيني بما ترى
أم ربّي مقدر ما يَراهُ لِي خيرا
رضيت بِحكْمك ربّي
و حاشى أنْ أعصِي لَك أمْرا
فَعَوِّضْ صبْري خيراً
وزد صبري صبرا
رافت عبيات
بقلمي
الوفاء طبعي
تعليق