تويت
تطبق في الرياض وجدة
البدلة الفضائية لتأهيل المعوقين
أكد أمين عام جمعية الاطفال المعوقين عوض الغامدي أن فكرة البدلة الفضائية التي تطبقها الجمعية تعد هي الأولى في مركز الجمعية بالرياض، وطبقت على عدد من الأطفال المعوقين تتراوح أعمارهم ما بين عامين إلى 12عاما بعد إجراء عمليات التقييم المختلفة وذلك في إطار حرص الجمعية على مواكبة كل ما هو جديد في عالم الإعاقة والطب ومن شأنه أن يخدم أطفالنا وتأتي زيارة الدكتور وائل سلام للجمعية في إطار ما تسعى إليه الجمعية من تقديم الخدمات المتطورة والجديدة وكم هي سعادتي حين علمت أن الطفل (أحمد) استطاع أن يبدأ حياة جديدة وأن الحلم بات قريباً من أهله فوجودنا في الجمعية هو لنتعاون في رسم الفرحة والأمل في حياة هؤلاء الأطفال وذويهم وكم أرجو إن شاء الله أن تكون هذه الخطوات في حياة ابننا (أحمد) وفي عمر الجمعية امتداد للأفضل بإذن الله.
الدكتور بشير البشير مدير القسم الطبي بالجمعية يقول: (نشأت فكرة البدلة الفضائية منذ أكثر من ثلاثين عاماً في أوروبا قبل أن تنتقل إلى أمريكا وبقية أنحاء العالم. وقد أدت إلى نقلة نوعية في الخدمات التأهيلية للكبار والصغار وإلى آمال عريضة في حياة مستخدميها، نتائجها جيدة وتخلو من المضاعفات الخطيرة في استعمالها، وقد ارتأت جمعية الأطفال المعوقين إدخال هذه الخدمة في مراكزها وحاليا تقدم في مركزي الجمعية بالرياض وجدة).
المصدر :
البدلة الفضائية لتأهيل المعوقين
أكد أمين عام جمعية الاطفال المعوقين عوض الغامدي أن فكرة البدلة الفضائية التي تطبقها الجمعية تعد هي الأولى في مركز الجمعية بالرياض، وطبقت على عدد من الأطفال المعوقين تتراوح أعمارهم ما بين عامين إلى 12عاما بعد إجراء عمليات التقييم المختلفة وذلك في إطار حرص الجمعية على مواكبة كل ما هو جديد في عالم الإعاقة والطب ومن شأنه أن يخدم أطفالنا وتأتي زيارة الدكتور وائل سلام للجمعية في إطار ما تسعى إليه الجمعية من تقديم الخدمات المتطورة والجديدة وكم هي سعادتي حين علمت أن الطفل (أحمد) استطاع أن يبدأ حياة جديدة وأن الحلم بات قريباً من أهله فوجودنا في الجمعية هو لنتعاون في رسم الفرحة والأمل في حياة هؤلاء الأطفال وذويهم وكم أرجو إن شاء الله أن تكون هذه الخطوات في حياة ابننا (أحمد) وفي عمر الجمعية امتداد للأفضل بإذن الله.
الدكتور بشير البشير مدير القسم الطبي بالجمعية يقول: (نشأت فكرة البدلة الفضائية منذ أكثر من ثلاثين عاماً في أوروبا قبل أن تنتقل إلى أمريكا وبقية أنحاء العالم. وقد أدت إلى نقلة نوعية في الخدمات التأهيلية للكبار والصغار وإلى آمال عريضة في حياة مستخدميها، نتائجها جيدة وتخلو من المضاعفات الخطيرة في استعمالها، وقد ارتأت جمعية الأطفال المعوقين إدخال هذه الخدمة في مراكزها وحاليا تقدم في مركزي الجمعية بالرياض وجدة).
المصدر :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
تعليق