رد: نعم الله والتوحد هل هو اعاقة؟ كنوز دفينة للدكتور محمود مصطفى
أخي الدكتور مصطفى المحترم:
أجدد شكري لك.
قمت بالفعل بعمل تحليلين للزئبق (وللمعادن الثقيلة عموما) سابقا:
الأول عندما كان عمر ابني 4 سنوات، أي قبيل البدء بعلاجه
كان التحليل عبر عينة شعر في مختبرات Great Plains الأمريكية
وكانت النتيجة (0.07) والحد الخاص بالمختبر هو أن تكون نسبة الزئبق المقبولة أقل من (0.4)
علّق الطبيب الذي طلب الفحص وقتها أن النسبة قليلة بدرجة غريبة
حيث قال: أن النتيجة توحي بأحد أمرين:
1- إما أن الطفل لم يتعرض في حياته لأي نسبة من الزئبق (وهذا غريب!!)
2- أو أن جسم الطفل غير قادر على طرح أي زئبق مما تعرض له سابقا، بل يقوم الجسم بتخزينه
كررت تحليل الزئبق في عمر 7 سنوات تقريبا
التحليل الثاني كان اسمه Porphyrins -Toxicity biological marker في مختبر فيليب أوجيست الفرنسي
التحليل الثاني عملته بشكل مستقل عن أي طبيب، وطلبت مساعدة المختبر في قراءة النتيجة لي لأن قراءتها صعبة جدا
وقتها كانت النتيجة أن الطفل لا يعاني من تسمم بأي معادن ثقيلة، لكن جسمه يحوي الكثير جدا مما أطلق عليه المختبر "سموم حيوية"
اي سموم ناتجة عن تواجد الكثير الكائنات الممرضة
ومن ملاحظتي لابني، يوجد لون أزرق في لثته مما قد يدل على تسمم بالزئبق، وقد يكون هذا التسمم مزمن..... المشكلة أن التسمم المزمن الذي قد ينتج عن تواجد البؤر الجرثومية (نظرية البيوفيلم التي أتمنى ان تكون قد اطلعت عليها) قد لا يظهر في التحاليل العادية.
من الجدير بالذكر هنا أنني كثيرا ما وجدت "الأمونيا" عالية في تحاليل ابني المخبرية في المستشفيات العادية
كما أنه تم فحص الطفل العديد من المرات بأحد أجهزة الطاقة (Metatron) والذي أشار إلى تواجد كبير للطفيليات في جسم الطفل
الطبيبة التي تشرف على علاج ابني أخبرتني أن الطفيليات قد تكون هي من سبب ارتفاع الأمونيا
لم أكرر تحليل الأمونيا منذ حوالي السنة أو أكثر.
لي عند حضرتك رجاء:
أعرف أننا هنا في المنتدى نُتعب من ينضمن إلينا لكثرة تفاصيل مرض أطفالنا
لكن طمعنا بكرم حضرتك كبير
أتمنى من حضرتك أن تضع لنا في المنتدى موضوع جديد تشرح فيه نظرتك الطبية للتوحد، وتصورك العام لعلاجه
فمن الواضح أن لديك تصور أكيد لسبب التوحد وأيضا تصور لعلاجه
وجزاك الله عنا كل خير
أجدد شكري لك.
قمت بالفعل بعمل تحليلين للزئبق (وللمعادن الثقيلة عموما) سابقا:
الأول عندما كان عمر ابني 4 سنوات، أي قبيل البدء بعلاجه
كان التحليل عبر عينة شعر في مختبرات Great Plains الأمريكية
وكانت النتيجة (0.07) والحد الخاص بالمختبر هو أن تكون نسبة الزئبق المقبولة أقل من (0.4)
علّق الطبيب الذي طلب الفحص وقتها أن النسبة قليلة بدرجة غريبة
حيث قال: أن النتيجة توحي بأحد أمرين:
1- إما أن الطفل لم يتعرض في حياته لأي نسبة من الزئبق (وهذا غريب!!)
2- أو أن جسم الطفل غير قادر على طرح أي زئبق مما تعرض له سابقا، بل يقوم الجسم بتخزينه
كررت تحليل الزئبق في عمر 7 سنوات تقريبا
التحليل الثاني كان اسمه Porphyrins -Toxicity biological marker في مختبر فيليب أوجيست الفرنسي
التحليل الثاني عملته بشكل مستقل عن أي طبيب، وطلبت مساعدة المختبر في قراءة النتيجة لي لأن قراءتها صعبة جدا
وقتها كانت النتيجة أن الطفل لا يعاني من تسمم بأي معادن ثقيلة، لكن جسمه يحوي الكثير جدا مما أطلق عليه المختبر "سموم حيوية"
اي سموم ناتجة عن تواجد الكثير الكائنات الممرضة
ومن ملاحظتي لابني، يوجد لون أزرق في لثته مما قد يدل على تسمم بالزئبق، وقد يكون هذا التسمم مزمن..... المشكلة أن التسمم المزمن الذي قد ينتج عن تواجد البؤر الجرثومية (نظرية البيوفيلم التي أتمنى ان تكون قد اطلعت عليها) قد لا يظهر في التحاليل العادية.
من الجدير بالذكر هنا أنني كثيرا ما وجدت "الأمونيا" عالية في تحاليل ابني المخبرية في المستشفيات العادية
كما أنه تم فحص الطفل العديد من المرات بأحد أجهزة الطاقة (Metatron) والذي أشار إلى تواجد كبير للطفيليات في جسم الطفل
الطبيبة التي تشرف على علاج ابني أخبرتني أن الطفيليات قد تكون هي من سبب ارتفاع الأمونيا
لم أكرر تحليل الأمونيا منذ حوالي السنة أو أكثر.
لي عند حضرتك رجاء:
أعرف أننا هنا في المنتدى نُتعب من ينضمن إلينا لكثرة تفاصيل مرض أطفالنا
لكن طمعنا بكرم حضرتك كبير
أتمنى من حضرتك أن تضع لنا في المنتدى موضوع جديد تشرح فيه نظرتك الطبية للتوحد، وتصورك العام لعلاجه
فمن الواضح أن لديك تصور أكيد لسبب التوحد وأيضا تصور لعلاجه
وجزاك الله عنا كل خير
تعليق