إذا كان الأدب هو: "الكلام الإنشائي البليغ الذي يقصد به إلى التأثير في عواطف القراء والسامعين؛ سواء أكان شعرًا أم نثرًا".
فالشاعر هو: "من يشعر بجوهر الأشياء، لا من يعددها ويحصى أشكالها وألوانها".
فحفزني ذلك لافتتاح هذه الصفحة المتجددة إن شاء الله
أدون فيها ما يشد ناظري، ويبهج خاطري
مما يمر علي أثناء المطالعة والقراءة
من أشعار جميلة المباني، بديعة المعاني
فأردت تقييدها إذ هي صيد عزيز في ندور، نادر في صدور وظهور
وكما قيل قديما:
العلم صيد والكتابة قيده *** قيِّد صيودك بالحبال الواثقة
فمن الحماقة أن تصيد غزالة *** وتتركها بين العوالم طالقة
وسألتزم من الشعر بالفصيح
وساعنونه غالبا منه ان لم يكن له عنوان
وسأسعى ما استطعت الى العزو للمصادر مع ذكر الطبعة لاختلاف الصفحات تبعا لها
وآمل أن يحسن لديكم ذوقي، وأن يروقكم انتقائي واختياري
وسيكون مفتاح هذه الصفحات شعر جميل، لعالم مالكي جليل، يعتذر فيه عن مدح المصطفى، فكان في اعتذاره معنى بديع من الثناء والمديح.
{وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ (87) يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (89)}
فالشاعر هو: "من يشعر بجوهر الأشياء، لا من يعددها ويحصى أشكالها وألوانها".
فحفزني ذلك لافتتاح هذه الصفحة المتجددة إن شاء الله
أدون فيها ما يشد ناظري، ويبهج خاطري
مما يمر علي أثناء المطالعة والقراءة
من أشعار جميلة المباني، بديعة المعاني
فأردت تقييدها إذ هي صيد عزيز في ندور، نادر في صدور وظهور
وكما قيل قديما:
العلم صيد والكتابة قيده *** قيِّد صيودك بالحبال الواثقة
فمن الحماقة أن تصيد غزالة *** وتتركها بين العوالم طالقة
وسألتزم من الشعر بالفصيح
وساعنونه غالبا منه ان لم يكن له عنوان
وسأسعى ما استطعت الى العزو للمصادر مع ذكر الطبعة لاختلاف الصفحات تبعا لها
وآمل أن يحسن لديكم ذوقي، وأن يروقكم انتقائي واختياري
وسيكون مفتاح هذه الصفحات شعر جميل، لعالم مالكي جليل، يعتذر فيه عن مدح المصطفى، فكان في اعتذاره معنى بديع من الثناء والمديح.
{وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ (87) يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (89)}
تعليق