الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من جميل الشعر (متجدد)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    من جميل الشعر (متجدد)

    إذا كان الأدب هو: "الكلام الإنشائي البليغ الذي يقصد به إلى التأثير في عواطف القراء والسامعين؛ سواء أكان شعرًا أم نثرًا".
    فالشاعر هو: "من يشعر بجوهر الأشياء، لا من يعددها ويحصى أشكالها وألوانها".
    فحفزني ذلك لافتتاح هذه الصفحة المتجددة إن شاء الله
    أدون فيها ما يشد ناظري، ويبهج خاطري
    مما يمر علي أثناء المطالعة والقراءة
    من أشعار جميلة المباني، بديعة المعاني
    فأردت تقييدها إذ هي صيد عزيز في ندور، نادر في صدور وظهور
    وكما قيل قديما:
    العلم صيد والكتابة قيده *** قيِّد صيودك بالحبال الواثقة
    فمن الحماقة أن تصيد غزالة *** وتتركها بين العوالم طالقة
    وسألتزم من الشعر بالفصيح
    وساعنونه غالبا منه ان لم يكن له عنوان
    وسأسعى ما استطعت الى العزو للمصادر مع ذكر الطبعة لاختلاف الصفحات تبعا لها
    وآمل أن يحسن لديكم ذوقي، وأن يروقكم انتقائي واختياري
    وسيكون مفتاح هذه الصفحات شعر جميل، لعالم مالكي جليل، يعتذر فيه عن مدح المصطفى، فكان في اعتذاره معنى بديع من الثناء والمديح.

    {وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ (87) يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (89)}

    إضغط على الصورة


  • Font Size
    #2
    رد: من جميل الشعر (متجدد)

    يجــــــــــزيك الله خــــــــــير
    تحياتـــــــــــــي لـــــــــــك.........
    قالوا:"مسكين من لا يعرف الانجليزية ,قد يواجه صعوبة
    في فهم كلام النـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــاس

    و أقول :"مسكين من لا يعرف العربية قد يواجه صعوبه
    في فهم كلام رب النـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاس

    تعليق


    • Font Size
      #3
      رد: من جميل الشعر (متجدد)

      وجزيت بالخيرات والبركات
      حفظك المولى
      إضغط على الصورة

      تعليق


      • Font Size
        #4
        رد: من جميل الشعر (متجدد)


        01) "أروم امتداح المصطفى"


        الأبيات لمحمد بن جُزَي الكلبي
        نسبت إليه في كل من:
        - الديباج المذهب لابن فرحون (ص389) ط. دار الكتب العلمية
        - الكتيبة الكامنة للسان الدين بن الخطيب (ص: 48) ط. دار الثقافة
        -نفح الطيب لأحمد بن المقري التلمساني (5/ 515) دار صادر بيروت


        {وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ (87) يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (89)}
        التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرحيم صابر; الساعة 12-04-2012, 01:07 PM.
        إضغط على الصورة

        تعليق


        • Font Size
          #5
          رد: من جميل الشعر (متجدد)

          رااااائع

          تعليق


          • Font Size
            #6
            رد: من جميل الشعر (متجدد)

            بوركت اختي الكريمة
            إضغط على الصورة

            تعليق


            • Font Size
              #7
              (متجدد) تعني ( وعد ) واصـــــــــل

              المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم صابر مشاهدة المشاركة

              إذا كان الأدب هو:

              "الكلام الإنشائي البليغ الذي يقصد به إلى التأثير
              في عواطف القراء والسامعين؛ سواء أكان شعرًا أم نثرًا".


              فالشاعر هو:
              "من يشعر بجوهر الأشياء، لا من يعددها ويحصى أشكالها وألوانها".
              أعرف أني لن أفلح
              في القراءة الإليكترونية
              طالماهناك نوافذ أخرى ( إنترنية - منتدياتية )

              على ضوء مقدمتك المغايرة
              أورد تعريف للشعر من الكتاب الذي أتصفحه الآن
              ( رمل وزبد ) للمفعم الملهم جبران



              الشعر .. كمٌ من الفرح والألم والعجب
              مع نزر مما ورد في المعاجم



              المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم صابر مشاهدة المشاركة


              أدون فيها ما يشد ناظري، ويبهج خاطري
              مما يمر علي أثناء المطالعة والقراءة
              من أشعار جميلة المباني، بديعة المعاني
              فأردت تقييدها إذ هي صيد عزيز في ندور، نادر في صدور وظهور


              فتح ربي لك
              وأعانك على متابعة فكرتك
              وإثراء عرضك



              المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم صابر مشاهدة المشاركة

              سيكون مفتاح هذه الصفحات
              مفتاح عطر
              فاللهم صلّ وسلم وزد وبارك
              على سيدنا محمد وآله وصحبه كلهم



              سؤال
              أو
              إستفسار



              هل هي صفحة شخصية خاصة
              هل بإمكاننا الإضافة !



              هل ستكون قاصرة ومقتصرة
              على أغرض شعرمعينة
              كالمدائح النبوية التي أفتتح بها
              أو ستكون منوعة شاملة



              هذا وأرق المنى
              و أأألف شاكـرة
              لاعلى المساحة التي أطلقتهــا
              لجميل وراقي الشعــر
              بل على التوثيق الذي قّل
              والذي فيه كل كل خير
              ( ولأني صغيرة وقصيرة
              على أن أصل إلى قفل الغياب
              جلست بجانب الباب
              .)




              إلى كل عضو له عضوية في منتدى
              إلى كل أخ وأخت كانوا يوماً هــنا !
              لمـــــــــــاذا !؟؟
              مهتـ منال محمد ــمة

              تعليق


              • Font Size
                #8
                رد: من جميل الشعر (متجدد)

                أشكرك لتعليقك الجميل
                والصفحة ادون بها ما يمر بي من أشعار جميلة أثناء مطالعتي
                لذلك ستكون متنوعة المضمون واسعة المحتوى
                وهي مفتوحة للجميع على نسقها
                وشكر كريم لك
                إضغط على الصورة

                تعليق


                • Font Size
                  #9
                  رد: من جميل الشعر (متجدد)



                  02) "إنها الأقدار تظهر سرها"



                  الأبيات لمحمد بن إبراهيم بن عياش المكنى بأبي عيشون
                  نسبت إليه في:
                  الديباج المذهب لابن فرحون (ص387) ط. دار الكتب العلمية

                  {وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ (87) يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (89)}

                  التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرحيم صابر; الساعة 12-04-2012, 01:09 PM.
                  إضغط على الصورة

                  تعليق


                  • Font Size
                    #10
                    رد: من جميل الشعر (متجدد)



                    شكراً اخي الكريم على الابيات الجميله



                    http://up.arabseyes.com/upfiles/MfH78851.j

                    تعليق


                    • Font Size
                      #11
                      رد: من جميل الشعر (متجدد)

                      شكرا لمرورك الجميل
                      إضغط على الصورة

                      تعليق


                      • Font Size
                        #12
                        رد: من جميل الشعر (متجدد)

                        03) "أدب السلوك وحسن المعاشرة"

                        إذا رفع الزمان عليك شخصا *** وكنتَ أحقَّ منه ولو تصاعدْ
                        أنِلْه حقَّ رتبته تجدْه *** يُنيلك إنْ دنوتَ وإن تَباعدْ
                        ولا تقل الذى تدريه فيه *** تكن رجلاً عن السوأى تقاعدْ
                        فكم فى العُرْس أبهى من عروس *** ولكنْ للعروسِ الدهرُ ساعدْ

                        نسبه مقدم ديوان الحياة الأولى للإمام مالك

                        إضغط على الصورة

                        تعليق


                        • Font Size
                          #13
                          من أروووع ماسمعت وقرأت

                          قرائــــتي
                          و
                          مشاركتي




                          لا تصالحْ !
                          الشاعرأمل دنقل









                          http://www.youtube.com/watch?v=6aeiV...eature=related





                          كيف تنظر في عيني امرأة..
                          أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها ؟!











                          القصيدة كاملة هنا
                          عن موقع أدب




                          ( 1 )


                          لا تصالحْ !
                          ولو منحوك الذهب



                          أترى حين أفقأ عينيك
                          ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
                          هل ترى..؟



                          هي أشياء
                          لا تشترى..




                          ذكريات الطفولة
                          بين أخيك وبينك


                          حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ


                          هذا الحياء الذي يكبت الشوق
                          حين تعانقُهُ



                          الصمتُ - مبتسمين -
                          لتأنيب أمكما
                          وكأنكما ما تزالان طفلين!



                          تلك الطمأنينة الأبدية بينكما




                          أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
                          صوتانِ صوتَكَ



                          أنك إن متَّ:


                          للبيت ربٌّ
                          وللطفل أبْ




                          هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟

                          أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..




                          تلبس -فوق دمائي-
                          ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟




                          إنها الحربُ !
                          قد تثقل القلبَ..




                          لكن خلفك
                          عار العرب




                          لا تصالحْ..
                          ولا تتوخَّ الهرب!




                          (2)




                          لا تصالحْ !

                          على الدم..

                          حتى بدم !



                          لا تصالح!


                          ولو قيل رأس برأسٍ


                          أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟




                          أقلب الغريب كقلب أخيك؟!


                          أعيناه
                          عينا أخيك؟!




                          وهل تتساوى يدٌ..
                          سيفها كان لك




                          بيدٍ
                          سيفها أثْكَلك؟




                          سيقولون:
                          جئناك كي تحقن الدم..

                          جئناك.
                          كن -يا أمير- الحكم




                          سيقولون:
                          ها نحن أبناء عم.




                          قل لهم:
                          إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك


                          واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
                          إلى أن يجيب العدم



                          إنني كنت لك
                          فارسًا
                          وأخًا
                          وأبًا
                          ومَلِك !




                          (3)




                          لا تصالحْ !

                          ولو حرمتك الرقاد
                          صرخاتُ الندامة



                          وتذكَّر..
                          (إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد
                          ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)




                          أن بنتَ أخيك "اليمامة"
                          زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا-
                          بثياب الحداد




                          كنتُ إن عدتُ:
                          تعدو على دَرَجِ القصر


                          تمسك ساقيَّ عند نزولي..
                          فأرفعها - وهي ضاحكةٌ -
                          فوق ظهر الجواد




                          ها هي الآن.. صامتةٌ


                          حرمتها يدُ الغدر من



                          كلمات أبيها


                          ارتداءِ الثياب الجديدةِ


                          من أن يكون لها - ذات يوم-
                          أخٌ !


                          من أبٍ يتبسَّم في عرسها..
                          وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها..


                          وإذا زارها..
                          يتسابق أحفادُه نحو أحضانه
                          لينالوا الهدايا..


                          ويلهوا بلحيته
                          (وهو مستسلمٌ)


                          ويشدُّوا العمامة..




                          فما ذنب تلك اليمامة
                          لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً
                          وهي تجلس فوق الرماد؟!




                          (4)



                          لا تصالحْ !
                          ولو توَّجوك بتاج الإمارة




                          كيف تخطو على جثة
                          ابن أبيكَ..؟



                          وكيف تصير المليكَ..
                          على أوجهِ البهجة المستعارة؟



                          كيف تنظر في يد من صافحوك
                          فلا تبصر الدم في كل كف؟




                          إن سهمًا أتاني من الخلف
                          سوف يجيئك
                          من ألف خلف




                          فالدم -الآن-
                          صار وسامًا وشارة




                          لا تصالح
                          ولو توَّجوك بتاج الإمارة




                          إن عرشَك: سيفٌ
                          وسيفك: زيفٌ




                          إذا لم تزنْ - بذؤابته - لحظاتِ الشرف
                          واستطبت- الترف




                          (5)



                          لا تصالحْ !



                          ولو قال من مال عند الصدامْ
                          ".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام.."




                          عندما يملأ الحق قلبك

                          تندلع النار إن تتنفَّسْ
                          ولسانُ الخيانة يخرس




                          لا تصالح


                          ولو قيل ما قيل
                          من كلمات السلام



                          كيف تستنشق الرئتان
                          النسيم المدنَّس؟




                          كيف تنظر في عيني امرأة..
                          أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟!



                          كيف تصبح
                          فارسها في الغرام؟




                          كيف ترجو غدًا
                          لوليد ينام




                          كيف تحلم أو تتغنى بمستقبلٍ لغلام
                          وهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟




                          لا تصالح




                          ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام

                          وارْوِ قلبك بالدم..
                          واروِ التراب المقدَّس..


                          واروِ أسلافَكَ الراقدين..
                          إلى أن تردَّ عليك العظام





                          (6)



                          لا تصالحْ !



                          ولو ناشدتك القبيلة
                          باسم حزن "الجليلة"

                          أن تسوق الدهاءَ


                          وتُبدي -لمن قصدوك-
                          القبول




                          سيقولون:
                          ها أنت تطلب ثأرًا يطول

                          فخذ -الآن- ما تستطيع

                          قليلاً من الحق..
                          في هذه السنوات القليلة




                          إنه ليس ثأرك وحدك
                          لكنه ثأر جيلٍ فجيل




                          وغدًا..

                          سوف يولد


                          من يلبس الدرع كاملةً
                          يوقد النار شاملةً


                          يطلب الثأرَ

                          يستولد الحقَّ
                          من أَضْلُع المستحيل




                          لا تصالح



                          ولو قيل
                          إن التصالح حيلة




                          إنه الثأرُ
                          تبهتُ شعلته في الضلوع..

                          إذا ما توالت عليها الفصول..




                          ثم تبقى يد العار مرسومة
                          (بأصابعها الخمس)
                          فوق الجباهِ الذليلة !




                          (7)




                          لا تصالحْ !

                          ولو حذَّرتْك النجوم

                          ورمى لك كهَّانُها بالنبأ..



                          كنت أغفر
                          لو أنني متُّ..

                          ما بين خيط الصواب
                          وخيط الخطأ.




                          لم أكن غازيًا

                          لم أكن أتسلل قرب مضاربهم


                          لم أمد يدًا لثمار الكروم
                          أرض بستانِهم لم أطأ




                          لم يصح قاتلي بي:
                          " انتبـــــه" !




                          كان يمشي معي..
                          ثم صافحني..



                          ثم سار قليلاً

                          ولكنه
                          في الغصون اختبأ !




                          فجأةً:


                          ثقبتني قشعريرة بين ضلعين
                          واهتزَّ قلبي -كفقاعة- وانفثأ !




                          وتحاملتُ
                          حتى احتملت على ساعديَّ




                          فرأيتُ:
                          ابن عمي الزنيم
                          واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم




                          لم يكن في يدي حربةٌ
                          أو سلاح قديم



                          لم يكن غير غيظي
                          الذي يتشكَّى الظمأ




                          (8)




                          لا تصالحْ !


                          إلى أن يعود الوجود
                          لدورته الدائرة

                          النجوم.. لميقاتها

                          والطيور.. لأصواتها

                          والرمال.. لذراتها




                          والقتيــــــــــــــــــــل
                          لطفلته الناظرة




                          كل شيء تحطم
                          في لحظة عابرة




                          الصبا - بهجةُ الأهل - صوتُ الحصان
                          التعرفُ بالضيف
                          همهمةُ القلب حين يرى برعماً في الحديقة يذوي

                          الصلاةُ لكي ينزل المطر الموسميُّ
                          مراوغة القلب حين يرى طائر الموتِ
                          وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة




                          كلُّ شيءٍ تحطَّم
                          في نزوةٍ فاجرة




                          والذي اغتالني:

                          ليس ربًا..
                          ليقتلني بمشيئته



                          ليس أنبل مني..
                          ليقتلني بسكينته




                          ليس أمهر مني..
                          ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة




                          لا تصالحْ




                          فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ
                          (في شرف القلب)




                          لا تُنتقَصْ



                          والذي اغتالني
                          مَحضُ لصْ



                          سرق الأرض من بين عينيَّ


                          والصمت
                          يطلقُ ضحكته الساخرة !




                          (9)




                          لا تصالحْ !


                          ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخ
                          والرجال التي ملأتها الشروخ



                          هؤلاء الذين تدلت
                          عمائمهم فوق أعينهم



                          وسيوفهم العربية
                          قد نسيت سنوات الشموخ




                          لا تصالح



                          فليس سوى
                          أن تريد




                          أنت فارسُ هذا الزمان الوحيد
                          وسواك.. المسوخ !




                          (10)



                          لا تصالحْ !
                          لا تصالحْ !
                          ( ولأني صغيرة وقصيرة
                          على أن أصل إلى قفل الغياب
                          جلست بجانب الباب
                          .)




                          إلى كل عضو له عضوية في منتدى
                          إلى كل أخ وأخت كانوا يوماً هــنا !
                          لمـــــــــــاذا !؟؟
                          مهتـ منال محمد ــمة

                          تعليق


                          • Font Size
                            #14
                            رد: من جميل الشعر (متجدد)

                            اضافة جميلة في غاية الابداع
                            شكرا لمرورك الجميل
                            واتحافك الاجمل

                            إضغط على الصورة

                            تعليق


                            • Font Size
                              #15
                              رد: من جميل الشعر (متجدد)



                              القصيدة الوضاحية في مدح السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها
                              تأليف الشيخ الامام أبي عمران موسى بن محمد بن عبد الله الأندلسي المعروف بابن بهيج كان حيا سنة 496هـ
                              المصدر: كتاب لقاء العشر الأواخر بالمسجد الحرام 1419هـ
                              المجموعة الرابعة






                              إضغط على الصورة

                              تعليق

                              Loading...


                              يعمل...
                              X