تويت
في اليوم 1440 دقيقه سنسأل عنها يوم الحسره والندم .
قال عليه الصلاة والسلام: " لاتزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن علمه ماذاعمل فيه"
إلى متى نعيش في هذه الغفله عن ذكر الله أما آن الآوان أن نقدم على شغل أوقاتنا بذكره سبحانه وبما يحب الله ويرضآه من الأعمال والأقوال وتذكرو الموت وظلمة القبر ,
تخيلو معي نتلذذ في الدنيا بالشهوات والمحرمات عدد سنين وبعدها نعذب في القبر ملآآآآآآآييين السنين ويوم القيامه عذاااب لآآآآنهاية له .
الحمد لله أننا أحياء لسنا من عداد الموتى.
قال تعالى (وسارعو إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين)
( في اليوم 1440 دقيقه سنسأل عنها يوم القيامه والندم .)
قال عليه الصلاة والسلام: " لاتزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن علمه ماذاعمل فيه"
إلى متى نعيش في هذه الغفله عن ذكر الله أما آن الآوان أن نقدم على شغل أوقاتنا بذكره سبحانه وبما يحب الله ويرضآه من الأعمال والأقوال وتذكرو الموت وظلمة القبر ,
تخيلو معي نتلذذ في الدنيا بالشهوات والمحرمات عدد سنين وبعدها نعذب في القبر ملآآآآآآآييين السنين ويوم القيامه عذاااب لآآآآنهاية له .
الحمد لله أننا أحياء لسنا من عداد الموتى.
قال تعالى (وسارعو إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين)
قال عليه الصلاة والسلام: " لاتزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن علمه ماذاعمل فيه"
إلى متى نعيش في هذه الغفله عن ذكر الله أما آن الآوان أن نقدم على شغل أوقاتنا بذكره سبحانه وبما يحب الله ويرضآه من الأعمال والأقوال وتذكرو الموت وظلمة القبر ,
تخيلو معي نتلذذ في الدنيا بالشهوات والمحرمات عدد سنين وبعدها نعذب في القبر ملآآآآآآآييين السنين ويوم القيامه عذاااب لآآآآنهاية له .
الحمد لله أننا أحياء لسنا من عداد الموتى.
قال تعالى (وسارعو إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين)
( في اليوم 1440 دقيقه سنسأل عنها يوم القيامه والندم .)
قال عليه الصلاة والسلام: " لاتزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن علمه ماذاعمل فيه"
إلى متى نعيش في هذه الغفله عن ذكر الله أما آن الآوان أن نقدم على شغل أوقاتنا بذكره سبحانه وبما يحب الله ويرضآه من الأعمال والأقوال وتذكرو الموت وظلمة القبر ,
تخيلو معي نتلذذ في الدنيا بالشهوات والمحرمات عدد سنين وبعدها نعذب في القبر ملآآآآآآآييين السنين ويوم القيامه عذاااب لآآآآنهاية له .
الحمد لله أننا أحياء لسنا من عداد الموتى.
قال تعالى (وسارعو إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين)
تعليق