المراد بالمشرقين والمغربين في الآية الأولى: مطلع الشمس جنوب خط الاستواء وشماله، ومغربها جنوبه وشماله، والمراد بالمشرق والمغرب في الآية الثانية: جهة الشرق وجهة الغرب اللتان تنتقل الشمس فيهما طلوعًا وغروبًا على مدى الفصول، والمراد بالمشارق والمغارب في الآية الثالثة: مطالع الشمس ومغاربها كل يوم شرقًا وغربًا، وبذلك تجتمع النصوص.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإِفتاء
المصدر:
http://www.albetaqa.com/papers/details.php?image_id=2272
تعليق