لا يشعر بمرارة الاعاقة وقسوتها على النفس إلا من عاش هذه التجربة وكلما كانت هذه الإعاقة شديدة كان الألم أشد وثقيل على النفس فعندما يعجز الانسان أن يخدم نفسه في الأمور الاعتيادية والتي لا يلقى بها بالا الانسان الطبيعي ولا يعطيها أي أهمية هنا يعرف المعوق معنى العجز الحقيقي.
التأقلم مع الاعاقة والخروج من دائرة الحزن ليس بالأمر الهين الذي يتخيله البعض فهناك من ذوي الإعاقة يحتاجون لأشهر حتى يتكيفوا مع الاعاقة وبعضهم لسنوات وأخرين تمضي سنوات عمرهم كلها وهم لا يصدقوا أنهم أصبحوا معوقين.
فما نصيحتك للمعوق حتى يخرج من صدمة إعاقته بسرعة ولا يتألم لسنوات وسنوات مع الاعاقة ومضاعفاتها؟
وكيف بأمكان الأهل والأصدقاء والمجتمع أن يخفف من وطأة الإعاقة وقسوتها على المعوق؟
التأقلم مع الاعاقة والخروج من دائرة الحزن ليس بالأمر الهين الذي يتخيله البعض فهناك من ذوي الإعاقة يحتاجون لأشهر حتى يتكيفوا مع الاعاقة وبعضهم لسنوات وأخرين تمضي سنوات عمرهم كلها وهم لا يصدقوا أنهم أصبحوا معوقين.
فما نصيحتك للمعوق حتى يخرج من صدمة إعاقته بسرعة ولا يتألم لسنوات وسنوات مع الاعاقة ومضاعفاتها؟
وكيف بأمكان الأهل والأصدقاء والمجتمع أن يخفف من وطأة الإعاقة وقسوتها على المعوق؟
تعليق