رد: اما آن لحيرتي ان تنتهي
جيد أن عادات التبرز عند الطفلة أقرب للطبيعي
لكن ما حدث لها من انتفاخ كبير في البطن واستفراغ كثير في صغرها يوحي بإصابة ما
وكذلك استمرار الغازات بشكل كبير
بالنسبة لما أؤمن به بقوة، التوحد هو مرض مناعي
أي أن المناعة لا تعمل بالشكل الطبيعي الذي يمكّن الجسم من التخلص من الجراثيم، او على الأقل إبقاءها تحت السيطرة
ولهذا تتجمع الجراثيم على شكل بؤر (بيوفيلم)
أو مستعمرات
كل بؤرة (أو مستعمرة) يكون فيها خليط متنوع من الجراثيم على اختلاف أنواعها:
طفيليات - فطريات - بكتيريا - فيروسات
أتمنى أن تطلعي على موضوع البيوفيلم، إليك الرابط:
انطلاقا من نظرية تواجد البيوفيلم (البؤر الجرثومية) بكثرة في أجسام أطفالنا
يكون من المهم دعم الجسم بالتغذية السليمة، مع بعض المكملات الأساسية المهمة
دعم الجسم مهم للغاية لتمكين المناعة من إعادة السيطرة على الجراثيم
لكن هذا نادرا ما يحدث بدون تدخل علاجي آخر يهدف لمهاجمة تلك الجراثيم
أعتقد أن علاج الدان يعتمد على دعم الجسم فقط بالمكملات، مع حجب المواد المؤذية له مثل الجلوتين والكازيين والأغذية التي يتحسس منها الجسم
ولهذا نجد أن هناك نسبة من المرضى يشفون بالفعل على علاج الدان
هم المرضى الذين استطاعت أجسامهم، بفضل الله، من إعادة السيطرة بالتغذية والمكملات وحدها
لكن الغالبية العظمى لن يكفي معهم هذه الخطوة وحدها.
من هنا وجب فهم طبيعة الجراثيم وتأثيرها على المريض، حتى ولو في العموم
فمثلا: من الجراثيم المشهورة جدا في عالم التوحد جرثومة البوريليا
لأن لها أعراض عصبية واضحة
إليك هذا الموضوع:
كما يمكنك البحث في أعراض الفطريات والطفيليات
الطفيليات هي الكائنات التي لم تلقَ الاهتمام الكافي في عالم التوحد
مع أنني أصبحت أعتقد أنها الأكثر تأثيرا
وجدت منذ فترة موضوعا على النت يتحدث عن أعراض الطفيليات بحسب "ابن سينا"
الموضوع راجعه وعلّق عليه طبيب وصيدلاتي من زمننا الحالي
بعد قراءتي لهذا الموضوع استغربت لماذا أغفل الأطباء في هذا الزمن تأثير الطفيليات الكبير جدا جدا على المرضى
مع العلم انني قرأت أن 1 من 3 أطفال يصابون بالطفيليات
والأمر ليس له علاقة بالنظافة العامة
لأن الطفيليات قد تدخل جسم الطفل بمجرد أن يضع يده في فمه!!!
فتخيلي كيف هو الحال في مدارس الأطفال؟!!
إليك موضوع ابن سينا، والذي أنوي بإذن الله إفراد موضوع منفصل خاص به في المنتدى قريبا:
أعرف أن القراءة ستأخذ منك وقتا
لكن زبدة الموضوع:
أن أجسام أطفالنا مرتع للكثير من الجراثيم التي تجمع حولها معادن ثقيلة
سموم تلك الجراثيم تنتشر في أجسامهم وتصل لأدمغتهم، فيصبح سلوكهم غير سوي
وبالطبع مع الزمن تؤثر على نموهم وتطورهم
المشاركة الأصلية بواسطة وفوي
مشاهدة المشاركة
لكن ما حدث لها من انتفاخ كبير في البطن واستفراغ كثير في صغرها يوحي بإصابة ما
وكذلك استمرار الغازات بشكل كبير
بالنسبة لما أؤمن به بقوة، التوحد هو مرض مناعي
أي أن المناعة لا تعمل بالشكل الطبيعي الذي يمكّن الجسم من التخلص من الجراثيم، او على الأقل إبقاءها تحت السيطرة
ولهذا تتجمع الجراثيم على شكل بؤر (بيوفيلم)
أو مستعمرات
كل بؤرة (أو مستعمرة) يكون فيها خليط متنوع من الجراثيم على اختلاف أنواعها:
طفيليات - فطريات - بكتيريا - فيروسات
أتمنى أن تطلعي على موضوع البيوفيلم، إليك الرابط:
انطلاقا من نظرية تواجد البيوفيلم (البؤر الجرثومية) بكثرة في أجسام أطفالنا
يكون من المهم دعم الجسم بالتغذية السليمة، مع بعض المكملات الأساسية المهمة
دعم الجسم مهم للغاية لتمكين المناعة من إعادة السيطرة على الجراثيم
لكن هذا نادرا ما يحدث بدون تدخل علاجي آخر يهدف لمهاجمة تلك الجراثيم
أعتقد أن علاج الدان يعتمد على دعم الجسم فقط بالمكملات، مع حجب المواد المؤذية له مثل الجلوتين والكازيين والأغذية التي يتحسس منها الجسم
ولهذا نجد أن هناك نسبة من المرضى يشفون بالفعل على علاج الدان
هم المرضى الذين استطاعت أجسامهم، بفضل الله، من إعادة السيطرة بالتغذية والمكملات وحدها
لكن الغالبية العظمى لن يكفي معهم هذه الخطوة وحدها.
من هنا وجب فهم طبيعة الجراثيم وتأثيرها على المريض، حتى ولو في العموم
فمثلا: من الجراثيم المشهورة جدا في عالم التوحد جرثومة البوريليا
لأن لها أعراض عصبية واضحة
إليك هذا الموضوع:
كما يمكنك البحث في أعراض الفطريات والطفيليات
الطفيليات هي الكائنات التي لم تلقَ الاهتمام الكافي في عالم التوحد
مع أنني أصبحت أعتقد أنها الأكثر تأثيرا
وجدت منذ فترة موضوعا على النت يتحدث عن أعراض الطفيليات بحسب "ابن سينا"
الموضوع راجعه وعلّق عليه طبيب وصيدلاتي من زمننا الحالي
بعد قراءتي لهذا الموضوع استغربت لماذا أغفل الأطباء في هذا الزمن تأثير الطفيليات الكبير جدا جدا على المرضى
مع العلم انني قرأت أن 1 من 3 أطفال يصابون بالطفيليات
والأمر ليس له علاقة بالنظافة العامة
لأن الطفيليات قد تدخل جسم الطفل بمجرد أن يضع يده في فمه!!!
فتخيلي كيف هو الحال في مدارس الأطفال؟!!
إليك موضوع ابن سينا، والذي أنوي بإذن الله إفراد موضوع منفصل خاص به في المنتدى قريبا:
أعرف أن القراءة ستأخذ منك وقتا
لكن زبدة الموضوع:
أن أجسام أطفالنا مرتع للكثير من الجراثيم التي تجمع حولها معادن ثقيلة
سموم تلك الجراثيم تنتشر في أجسامهم وتصل لأدمغتهم، فيصبح سلوكهم غير سوي
وبالطبع مع الزمن تؤثر على نموهم وتطورهم
تعليق