التصفح للزوار محدود

باحثون يكتشفون طريقة أكثر أمنا لعمل خلايا جذعية

*-*MaRoOuM*-*

Well-known member
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاثنين
5/3/1430 هـ - الموافق2/3/2009 م
الساعة 17:09 (مكة المكرمة)، 14:09 (غرينتش)

باحثون يكتشفون طريقة أكثر أمنا لعمل خلايا جذعية
1_897478_1_23.jpg
قال باحثون إنهم عثروا على طريقة أكثر أمنا لتحويل خلايا الجلد العادية إلى جذعية قوية، في خطوة قد تخلص في النهاية من الحاجة إلى
استخدام الأجنة البشرية.

وتعد هذه هي المرة الأولى التي حول فيها العلماء خلايا الجلد إلى خلايا منشأ، وافرة الجهد، والتي تبدو وتعمل مثل خلايا المنشأ الجنينية دون استخدام فيروسات في العملية.

كما تتيح الطريقة الجديدة إزالة الجينات المدخلة لإحداث إعادة برمجة للخلية فيما بعد.

وتعتبر الخلايا الجذعية أو خلايا المنشأ هي الخلايا المسيطرة على الجسم حيث تنتج كل انسجة وأعضاء الجسم.

والخلايا الجذعية الجنينية هي أقوى الأنواع لأن لديها القدرة على إعطاء دفعة لأي نوع من الأنسجة، ولكن العديد من الأشخاص يعترضون على استخدامها مما يجعل الخلايا الجزعية المستحثة وافرة الجهد بديلا جذابا شريطة أن تكون آمنة.

وعرف الباحثون لبعض الوقت أن خلايا الجلد العادية يمكن تحويلها لجذعية مستحثة وافرة الجهد باستخدام مقدار ضئيل من الجينات، ولكن لتحويل هذه الجينات لخلايا، عليهم استخدام الفيروسات التي تدمج مادتها الجينية الخاصة بالخلايا التي تصيبها ويمكن أن يتسبب هذا في الإصابة بالسرطان.

والطريق البديل الذي وصفه فريقان من الباحثين من بريطانيا وكندا بالنسخة الإلكترونية من دورية الطبيعة (نيتشر) يبدو لتجنب خطورة مثل هذه الأشياء غير العادية.

ويأمل الأطباء استخدام الخلايا الجذعية في يوم من الأيام لعلاج أمراض مثل الشلل الرعاش والسكري والسرطان وإصابات العمود الفقري.
المصدر:رويترز
نقلته من الجزيرة نت
 
أختى الحبيبه
يوما بعد يوم يتولد أمل جديد فى علاج جديد لمرض مستعصى على العلاج
نسأل الله الشفاء لكل مريض
تقبلى منى كل التحية غاليتى
 
أختى الحبيبه
يوما بعد يوم يتولد أمل جديد فى علاج جديد لمرض مستعصى على العلاج
نسأل الله الشفاء لكل مريض
تقبلى منى كل التحية غاليتى
اللهم آمين

الله يسعدك يــا رب

 
شكرا لكي
عزيزتي
على هذا الموضوعـــــــــ
يارب اللهم أجــعل كل مرض له علاجــ
يارب العالمين
......................................
وانشاءالله يكون الحبل السري
علاجـ
لكل الامراض
يارب
...
ومنها مرض التوحد
 
شكرا لكي
عزيزتي
على هذا الموضوعـــــــــ
يارب اللهم أجــعل كل مرض له علاجــ
يارب العالمين
......................................
وانشاءالله يكون الحبل السري
علاجـ
لكل الامراض
يارب
...
ومنها مرض التوحد
العفو حبيبتي
اللهم آميــــــــــــــــــــن
يـــــــــــــــا رب
الله كريم
 
يارب يفرج الكرب ويتم عليه التاكد ويفيدكم جميعا ونفرح بشفاؤكم يارب
ويسخر العلم لخدمه الانسانيه
 
يارب يفرج الكرب ويتم عليه التاكد ويفيدكم جميعا ونفرح بشفاؤكم يارب
ويسخر العلم لخدمه الانسانيه

اللهم امين يا رب
الله كريم
 
جزاكِ الله خيرالجزاء
 
لو سمحت لي بإضافة

لو سمحت لي بإضافة

حسب الشريط الذي شاهدته ب"الجزيرة الوثائقية" ورغم الإختلاف الضئيل بين الأطباء إلا أن هناك أمل إن كان ليس للشفاء التام فهو للتحسن بدرجة 80 ب 100 على الاقل انشاء الله.
تناول المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم الإسلامي هذا الموضوع في دورته السابعة عشرة بمكـة المكرمة سنة 2003 م ، وبعد استعراض الأبحاث المقدمة في الموضوع، واستعراض التوصيات الصادرة عن المنظمة الطبية قرر جواز الاستفادة من الخلايا الجذعية المأخوذة من الكبار البالغين بإذن خاص منهم، ومن دون البالغين بإذن خاص من أوليائهم ، أو المأخوذة من المشيمة أو الحبل السري ، أو المأخوذة من الجنين السقط سقطا تلقائيا غير مفتعل، أو كان سقوطه لسبب علاجي يجيزه الشرع ، وبإذن الوالدين. أو المأخوذة من اللقائح الفائضة من مشاريع أطفال الأنابيب بشرط أن يكون المني والبييضة لرجل وامرأة متزوجين.

وأما تبرع أجنبيين بالمني والبييضة فلا يجوز حتى لو كان سيتم إهدار البيضة الملقحة بعد أخذ الخلايا الجذعية منها.

وإليك نص قرار المجمع:-

"
الخلايا الجذعية " وهـي خلايا المنشأ التي يخلق منها الجنين ، ولها القدرة ـ بإذن الله ـ في تشكل مختلف أنواع خلايا جسم الإنسان ، وقد تمكن العلماء حديثا من التعرف على هذه الخلايا وعزلها وتنميتها ، وذلك بهدف العلاج وإجراء التجارب العلمية المختلفة .. ومن ثم يمكن استخدامها في علاج بعض الأمراض ، ويتوقع أن يكون لها مستقبل وأثر كبير في علاج كثير من الأمراض والتشوهات الخلقية ، ومن ذلك بعض أنواع السرطان ، والبول السكري ، والفشل الكلوي والكبدي ، وغيرها .

ويمكن الحصول على هذه الخلايا من مصادر عديدة منها :

1 -
الجنين الباكر في مرحلة الكرة الجرثومية (البلاستولا) وهي الكرة الخلوية الصانعة التي تنشأ منها مختلف خلايا الجسم ، وتعتبر اللقائح الفائضة من مشاريع أطفال الأنابيب هي المصدر الرئيس ، كما يمكن أن يتم تلقيح متعمد لبييضة من متبرعة وحيوان منوي من متبرع للحصول على لقيحة وتنميتها إلى مرحلة البلاستولا ، ثم استخراج الخلايا الجذعية منها .

2 -
الأجنة السقط في أي مرحلة من مراحل الحمل .

3 -
المشيمة أو الحبل السري .

4 -
الأطفال والبالغون .

5 -
الاستنساخ العلاجي ، بأخذ خلية جسدية من إنسان بالغ ، واستخراج نواتها ودمجها في بييضة مفرغة من نواتها ، بهدف الوصول إلى مرحلة البلاستولا، ثم الحصول منها على الخلايا الجذعية .



وبعد الاستماع إلى البحوث المقدمة في الموضوع وآراء الأعضاء والخبراء والمختصين ، والتعرف على هذا النوع من الخلايا ومصادرها وطرق الانتفاع منها،اتخذ المجلس القرار التالي :

أولا : يجوز الحصول على الخلايا الجذعية وتنميتها واستخدامها بهدف العلاج أو لإجراء الأبحاث العلمية المباحة ، إذا كان مصدرها مباحا ، ومن ذلك – على سبيل المثال – المصادر الآتية :

1-
البالغون إذا أذنوا ، ولم يكن في ذلك ضرر عليهم .

2 -
الأطفال إذا أذن أوليائهم ، لمصلحة شرعية ،وبدون ضرر عليهم .

3 -
المشيمة أو الحبل السري ، وبإذن الوالدين .

4 -
الجنين السقط تلقائيا أو لسبب علاجي يجيزه الشرع ، وبإذن الوالدين .

مع التذكير بما ورد في القرار السابع من دورة المجمع الثانية عشرة ، بشأن الحالات التي يجوز فيها إسقاط الحمل .

5 -
اللقائح الفائضة من مشاريع أطفال الأنابيب إذا وجدت وتبرع بها الوالدان مع التأكيد على أنه لا يجوز استخدامه في حمل غير مشروع .

ثانيا : لا يجوز الحصول على الخلايا الجذعية واستخدامها إذا كان مصدرها

محرما ، ومن ذلك على سبيل المثال :

1 -
الجنين المسقط تعمدا بدون سبب طبي يجيزه الشرع .

2 -
التلقيح المتعمد بين بييضة من متبرعة وحيوان منوي من متبرع .

3 - "
الاستنساخ العلاجي" .



والله أعلم
 

عودة
أعلى