التصفح للزوار محدود

دائم المتابعة و لكن !!!

السلام عليكم و رحمة الله
كما في العنوان ، أنا دائم المتابعة لقسم التوحد ، و لكن أصبحت أرى أن لا جديد فيه !!!
هل المشكل في متصفحي لا يعطيني جديد القسم أو أنه حقيقة !!!
فالرجاء إبقاء التكرم علينا بما تتابعون من و تطالعون من جديد ..
الرجاء أبقوا سندا لنا ..
جزاكم الله كل خير
تحياتي
 
رد: دائم المتابعة و لكن !!!

اهلا بك اخي الكريم
للاسف الشديد بعد انشغال الناس بوسائل التواصل الاجتماعي قل تفاعلهم ومشاركتهم في المنتديات واغلب المنتديات اغلقت
نتمنى عودة الاعضاء للتفاعل ومشاركة خبراتهم وتجاربهم هنا في المنتدى لتعم الفائده
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

في مرات كثيرة لو لم يكن دورك إلا
حسن اختيار المواد المؤثرة والرسائل الإيجابية(مقروءة، صوتية، مرئية)
ثم بعثها وإعادة تدويرها
لكانت جزءاً مدهشاً في سيرتك بين يدي الله تعالى يوم القيامة. د.مشعل الفلاحي

original.jpg


لا أعلمـ سبب عزوف أي عضو
عن العودة لساحة ومساحة مفتوحة !
وغرس ما قد ينتفع به العابر أو السائل
هل هي مواقع التواصل ؟ كلنا لدينا مواقع تواصل وألعاب أيضًا ونحقق بطولات
أم هو الواقع الصعب ! من منا في أحسن حالٍ ووضع ؟!
ما الذي يمنع أن نظل نطل من آن لآن لمكان لايزال لنا فيه رفقة ومكان
وحتى لو رحلوا اجعلوه مزار !!! (بعيد الشر:2bb (24):)

لولا الحياء لهاجني أستعبارُ
ولزرت قبركِ والحبيب يزارُ

نعوذ بالله من الشح والكسل
ونسأله من كل خير وأن يجزل أجر كل من ترك خير ونوى خير وفتح المساحة لخير
جعلكمـ ربي في خير

 
رد: دائم المتابعة و لكن !!!

عسى ان يفتقدوا لذة الشعور التي كانوا يجدوها عند تقديم النصيحه لأب او أم جديده وتائهه في عالم الاعاقه وتحتاج من يأخذ بيدها
عسى ان يشتاقوا لهذا الاحساس فيعودوا لينفعوا الاخرين بعلمهم وخبرتهم التي اكتسبوها مع الوقت
 
رد: دائم المتابعة و لكن !!!

عسى ان يفتقدوا لذة الشعور التي كانوا يجدوها عند تقديم النصيحه لأب او أم جديده وتائهه في عالم الاعاقه وتحتاج من يأخذ بيدها
عسى ان يشتاقوا لهذا الاحساس فيعودوا لينفعوا الاخرين بعلمهم وخبرتهم التي اكتسبوها مع الوقت

بعد كل الازمات التي نمر بها جميعا وجد ان النصح ربما يكون ضار لان معظمنا من الممكن ان يكون لديهم حالات مشابهه ويتكلمو عنها وقد لا تجدي نفعا لاشخاص اخرين

للاسف حتى المتخصصين لا يستطيعو ابداء النصح كما ينبغي

ربنا يكون في عوننا جميعا
 

عودة
أعلى