التصفح للزوار محدود

دموع ام عبد الرحمن

شمس التحدي

Well-known member
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يوم من الايام بينما كنت استمع للراديو بالسياره في احدى البرامج المشاكل >>>>> طبعا ليس من عادتي استمع ولكن اخي الصغير يحب الاستماع

اتصلت سيدة من بلد خليجي تبكي بشدة وحرقه وقالت انها عندها ولد توحد عمره ثمان سنوات ولم تجد له مركز جيد او مافهمت ظروفها من شدة البكاء فقررت انها تاخذه الى مركز داخلي بالاردن

حجزت لابنها بالطيران وهيا معاه وجهزت كل شي وكلها احلام وامال وعندما ذهبت للمطار حدثت الصاعقه

المطار رفض ان ابنها يركب الطائرة رفضا تاااااااااااااااما

السبب

؟؟؟؟؟؟؟؟؟


خطر على الطيارة والركاب !!!!!!!

حاولت الام بشتى الطرق وشتى المحاولات والرفض مستمر

ماكان من امر هذه السيدة الا ان تسافر فيه عن طريق البر متحمله 14 ساعه ويمكن اكثر وكانها ينقصها معاناة وتعب والم

لااعلم هل هذا يعني ان الامر سيتكرر معنا وهل سنصبح كلنا مكان ام عبد الرحمن ذات يوما

خصوصا انا من كم يوم كنت قادمة من المدينه المنور ومحمد عمل لي بالطيارة حفلة بدون كيك

ولو كنتو مكان ام عبد الرحمن وتفاجئتو في المطار بهذا القرار ماذا ستكون ردة فعلكم
 
حصلت نفس القصة مع ابن خالة زوجي.
هو شاب يعمل في أحد المطارات كمضيف أرضي. في أحد الأيام نزلت إحدى الطائرات ترانزيت. وطلب القبطان أن يصعد أحد المضيفين الأرضيين إلى الطائرة لإقناع أم بالنزول هي وابنتها لأن وجود الطفلة أثار الغضب والبلبلة في الطائرة كلها.
صعد إلى الطائرة ابن خالة زوجي. وعرف عن طريق الأم أن الطفلة مصابة بالتوحد وأنها تكره الجلوس في نفس المكان لساعات طويلة. حاول الشاب إقناع القبطان (وليس الأم) بالعدول عن قراره بإنزال الأم وابنتها وخصوصا أنه يعرف عن حالة ابني وأن الطفل المصاب بالتوحد نادرا ما يشكل خطرا على الآخرين. لكن القبطان أصر إصرارا شديدا، ونزلت ألأم المسكينة وابنتها من الطائرة ولم تشفع لها دموعها وتوسلاتها وتوسلات الشاب المضيف ألأرضي!!!!!!

يا ناس ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء

ابني أيضا يعمل عمايل في الطائرة ويسكت إذا جلس في الحضن. آخر مرة سافرنا فيها ترجينا المضيف أن يسمح للطفل بالجلوس في حضن والده أثناء الإقلاع ووضع الحزام له وهو في الحضن وذلك على مسؤوليتنا الخاصة. فرفض رفضا تاماو ومع أننا عرضنا أن نكتب له تعهدا خطيا بأن هذا الأمر كاملا يقع على مسؤوليتنا ظل يرفض. وطبعا دمرتنا أعين الناس الذين ينظرون إلى الطفل الخارج عن السيطرة وعيونهم تقول : "ربّوا ابنكم وأدّبوه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!"
 
لاحول ولاقوة الا باللله
لاحول ولاقوة الا بالله
لاحول ولاقوة الابالله

قصتك يااختي جعلتني انفجر

كيف ينزلونها وتراانزيت حرام عليهم الله لايسامحهم كسرو بخاطرها المسكينه
 
فعلا أختي شمس أمر محزن للغاية.
يعني يكفيها حالة ابنتها، كمان نزلت في بلد غريبة وبدون زوجها كمان!!!!
يعني كان ممكن إذا البنت كتير منهارة على الأقل يطلبوا لها دكتور ربما يعطيها مهدئ فقط لوقت الرحلة.
بعض الناس نُزعت من قلوبهم الرحمة.
لا حول ولاقوة إلا بالله
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما قرأت عنوان الموضوع اعتصر قلبي بشدة لأني تخيلت دموع ابني عبد الرحمن (الله يحفظه من دموع الاسى ) ...
و الله أننا نعيش في عالم تكاد الرحمة تتلاشى فيه ....الله ارحم و الطف بعباده ...و انشاء الله يمن على أحبابنا بالشفاء آميين .
 
لاحول ولاقوة الا بالله بالعلي العظيم مادري اختي ريم اخاف يوم الطيارات يخلونا نضطر نستخدم الاسبيردال او نقعد ببيوتنا ومانسافر مع اني وحده ماتسافر الا للضرورة القصوى حيث ان زوجي من المدينة المنورة وانا من الشرقيه واهلي هناك بينما انا ساكنه الرياض وتخيلي عاد الفلم هذا يتكرر معاي اربع مرات كل سنه

وكل مره اشيل هم الرحله كانه جبل فوق قلبي مع اني مؤخرا صرت اخذ درجة اولى انا معاه عشان اقول يكون الوضع اهدى ويطلعون اللي بالدرجة الاولى بعد اخلاقهم ماتتحمل حتى الهمس ومانزل من كل رحلة الا هم الدنيا كله على ظهري

<<<<<<<< قصة حياتها

اختي ام عبيده الله يشفيه لك يارب ولايحطك في هالمواقف يااااااااااااارب
 
حسبي الله ونعم الوكيل لقد تذكرت ماحصل لي قبل سنوات في الطائرة لقد كانت الرحلة 12 ساعة وكم بكيت بحرقة والم لان جميع الركاب ينظرون الي بشفقه ونظرة توبيخ لعدم قدرتي السيطرة على حمودي حتى المضيفين والمضيفات لم يقدرو وضعي ادعو الله العلي القدير ان تتاخذ اجراءت في المطارات والاماكن العامه الاخرى لمساعده اطفالنا لاننا بصراحة نعاني ولا احد يحس بذلك غيرنا
 
لايسعني الا القول كم هو محزن موقفهاا لان الام لاتتحمل اي شي على اطفالها
اللهم ارحمهم والطف بهم وسخر لهم من في الارض
 
فعلا انه امر صعب وانا كل مرة كنت اسافر فيها يا اما تنام او تاتى فى حضنى لا اعلم المرة القادمة مادا يحصل لكن ان انزل من الطائرة فهدا امر مستحيل يعنى متلا ان ابنتى تبكى ينزلونى من الطائرة باى قانون هدا حسبى الله ونعم الوكيل
 
قصص مؤثرة ومحزنة
ولكن بأي حق يحق لكابتن الطائرة أن ينزل راكباً دافعاً ثمن التذكرة من الطائرة؟؟!!
في اي قانون مسموح ذلك!!
أنا أعتقد ان الامر يعود لضعف شخصية تلك الأمهات، الحمد لله ابني ليس عنده اي مشاكل من هذا النوع، ولكن لا سمح الله لو تعرضت لموقف كهذا، يا الهي سأنقلب 360 درجة، وأصبح كالاسد الذي يكشر عن أنيابه، ولن أسمح لمخلوق أن يتفوه بكلمة او يطلب مني النزول من الطائرة، وخاصة انه شيء من حقي.
هناك أناس اذا رأوا شخصاً ضعيفاً او في وضع لا يحسد عليه يستقوون عليه، لذلك علينا أن نكون كالأسود أمام بشر من هذا النوع.
 
طبعا شئ مؤثر ومؤلم ولكن مش دائما نري هؤلاء الاشخاص السيئين
وانا عند راي الاخت عائشة في هذه الحالة لا نستسلم اطلاقا ونتكسف بل نقلب الي اسد ستجدي هذه النوعية من الناس سكتوا واشتروا رضاكي
اثناء سفري الي المانيا ابنتي احدثت بعض المشاكل في الطائرة بسبب انها اكلت قطعة كرواسون وضحك هستري وهزة شديدة كانت تضايق الشخص اللي امامها واللي ورائها وفشلت في تهدئيتها فكان الحظ ان الشخصين الذي اصابهم الضرر يضحكون معها ويقولون عادي ما فيش مشكلة وكانوا يبدوا انهم المان اللي ضايقني شخص بعيد في الصف الاخر الذي كان يتذمر وكان يتكلم بشده وغلظة بالالماني وانا مش فاهمة بيقول ايه وفي الاخر لما نزلنا من الطائرة طلع هذا الراجل مصري يعني مش الماني ولا حاجة وعمال يغيظ في وكمان راجل كبير في السن
اللي لحظته كمان ان احنا العرب لا نتحمل هذه الاشياء من الاطفال والكل يلوم على الاهل ويشوهم ويقلوهم اما بنظرتهم او السانتهم
ولكن وجدت غير كده في المانيا ومع الغرب بصفة عامة
 
صراحة هالموضوع ضايقني كثير

فلم يحدث معي للان ان سافرت بطائره ولا اعرف ردة فعل ابني

ولكن لا اتصور ان يحصل هذا معي

فاولادنا مهما وصلوا لا يشكلون ضررا على الغير

فهم ليسوا بارهابيين لا سمح الله

ولكن مثل ما قالت اختنا عائشه المفروض ان نكون اقويا ولا نرضخ للغير
 
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم"

وحسبنا الله ونعم الوكيل "

ناس لاتقدر ظروف الاخرين وما يمرون به من اوقات هم في امس الحاجه الى الوقوف بجانبهم ومساعدتهم لا الشفقه عليهم او اجبارهم وفرض ارائنا عليهم ؟؟


اسال الله العلي القدير ان يشفي ك الاطفال وان يعين امهاتهم وابائهم عليهم وييسر السبل لهم"
 
يااخوات لابد ان نتكاثف ونطالب بحقوق اطفالنا فهم لهم حقوق كاي طفل طبيعي في الحياة وهذا مرض لا ناقة لهم فيه ولاجمل ولايفتعلوا تصرفاتهم فهيه خارجه عن سيطرتهم فلابد ان تكون سلالة في التعامل معهم حتى يشعروا بالارتياح مع العالم الخارجي والا
 
لاحول ولاقوة الا بالله

أنا بنتي ماتعاني من هالشيء بس جد لو تغيرت هي كل ماكبرت تطلع لنا حركات غريبه

بالعاده اعطيها القيم بوي تلعب فيه اذا رحت مكان عام وابغاها تكون هاديه

: /
 
لاحول زلا قوه الا بالله العلى العظيم الناس جرالها ايه فين الرحمه دول اطفال بدل ما يساعدو اهاليهم يزودا همهم ربنا يهديهم يارب
 
ماعاد احد يرحم احد ومثل مالمعاق حركيا له حقوق بالمطار وتسهيلات لازم بعد اطفالنا تجرى لهم تسهيلات

مثل كنا ماسكين طابور عند تسليم العفش وتخليص الاوراق ومحمد بهدلنا بهدلة في هالوقت كانت الطائرة اهووون

بينما كان فيه مكان للامعاقين ويوم سئلنا ان ممكن نروح هناك وتخليص اوراقنا قالو بس للمعاقين الاعاقات الحركية

الله يعين
 

لا حول ولا قوة الا بالله اكيد ناس ما زال عندها جهل الكامل بخصوص

تلك الاولاد .موقف ليس فى ساهل وتكفي نظرات الغير الى طفل وأهلة

وبصراحة كل أهل معرضين الى تلك الحادثة...وليس فقط ركوب طائرة

احياناً نحن في العمل مع تلك الفئة مدير المدرسة يرفض أن يخرج طفل

الى رحلة بصراحة يجب أن تكون توعية اكتر واكبر الى ناس التى تعتقد

انها وصلت الى درجة عالية من العلم وبنفس الوقت تجهل احتياطات تلك

الاولاد ومعناتهم الكبيرة
 
موضوع يحزن و انا من الناس اللى تعرضوا لنفس الموقف و عائلتي ايضا اثناء السفر بابنتي الله يعين الجميع يارب
 
اتا ايضا كنت راجعة من المانيا من شهر تقريبا ومعظم الركاب كانوا المان وعندما بدا ابنى بالصراخ كان الجميع يحاول مساعدتى بابتسامة متفهمة بعضهم اعطى ابنى الحلوى كما ان المضيف ظل بجانبى حتى سكت ابنى واعطانى قطرة انف لابنى حتى تساعده على تحمل ضغط الطائرة كان الجميع على درجة كبيرة من الرقى والتفهم اللهم اشفى ابنائنا جميعا يا رب
 

عودة
أعلى