التصفح للزوار محدود

حكاية قبل النوم للحلوين

حكا يات جميله كنت اسمعها وانا صغير ..اتذكر حكايت الاول ..تسلم ايدك ..اختى ام وفاء تقبل تحياتى اخاك ابو دعاء
 
أنصحكم بالقصص المصورة تأثيرها عجيب على الطفل
سوي بالنطق او اكتساب المعرفه والمسميات من تجربتي الشخصيه

لازم الأم تحكي القصة وتكرر الكلمات وتثري المعرفه من خلال الكلام



أخيرا حطيتى قصص مصورة مبروووووووووووووووووووووووووك
انا من الأول قلت حطي صور المصورة تجيب نتائج كبيرة وبسرعه تسهلت الفهم
وهذا لايمنع ان نقص قصه تعتمد على التخيل والتذكر من الخيال احداث حصلت
سابقا اشكرا أم محمود دايما مقتنعه بقتراحاتى وتنفذها:22::22:
أم وفا شو ريك؟؟؟؟؟؟؟؟ القصه روعه
 
التعديل الأخير:
جميله تسلمي " ام وفاء " سأحكيها لأختي الصغيرة

دمتي بسلام
 
قصه القلم والممحاه

قصه القلم والممحاه

القلم والممحاة

كان داخل المقلمة، ممحاة صغيرة، وقلمُ رصاصٍ جميل..‏ قال الممحاة:‏كيف حالك يا صديقي؟‏.
أجاب القلم بعصبية: لست صديقك!‏ اندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟‏..

K1b.jpg


فرد القلم: لأنني أكرهك.‏

K1a.jpg


قالت الممحاة بحزن :ولم تكرهني؟‏. أجابها القلم:‏ لأنكِ تمحين ما أكتب.‏ فردت الممحاة: أنا لا أمحو إلا الأخطاء .‏
انزعج القلم وقال لها: وما شأنكِ أنت؟!‏. فأجابته بلطف: أنا ممحاة، وهذا عملي. فرد القلم: هذا ليس عملاً!‏.
التفتت الممحاة وقالت له: عملي نافع، مثل عملك. ولكن القلم ازداد انزعاجاً وقال لها: أنت مخطئة ومغرورة .‏

فاندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟!. أجابها القلم: لأن من يكتب أفضل ممن يمحو
قالت الممحاة:‏ إزالةُ الخطأ تعادل كتابةَ الصواب. أطرق القلم لحظة، ثم رفع رأسه، وقال:‏ صدقت يا عزيزتي!‏
فرحت الممحاة وقالت له: أما زلت تكرهني؟‏. أجابها القلم وقد أحس بالندم: لن أكره من يمحو أخطائي.

K1d.jpg


فردت الممحاة: وأنا لن أمحو ما كان صواباً. قال القلم:‏ ولكنني أراك تصغرين يوماً بعد يوم!‏.
فأجابت الممحاة: لأنني أضحي بشيءٍ من جسمي كلما محوت خطأ. قال القلم محزوناً:‏ وأنا أحس أنني أقصر مما كنت!‏
قالت الممحاة تواسيه:‏ لا نستطيع إفادة الآخرين، إلا إذا قدمنا تضحية من أجلهم.‏ قال القلم مسروراً:‏ ما أعظمك يا صديقتي،
وما أجمل كلامك!‏.فرحت الممحاة، وفرح القلم، وعاشا صديقين حميمين، لا يفترقانِ ولا يختلفان..

K1c.jpg
 
قصة رائعة ام محمود ، انا لا اعرف كيف انزل الصور ضمن الموضوع حاولت ذلك ولم اعرف كيف .
القصة فعلا ممتازة جدا .
 
ولا يهمك حبيبتي
كما سبق ووضحت ممكن ان وجدتي بالبحث في جوجل صور تفيد القصه اعملي فقط للصورة كوبي ثم لصق داخل المنتدي هتظهر بالمشاركه
انا فتحت موضوع مخصوص للقصص المصورة ياريت تشاهديه
 
لكن ام محمد
المصورة فعلا لها اهميتها لتعود الطفل علي رؤيه وتقليب الصفحات والتتبع البصري لها
لكن في اوقات نحتاج قصه منطوقه ونجعل الطفل يتخيل ما سيكون بها من صور
الحدوته او القصه لها مغزيين واهداف كلامها علي حده

شكرا علي مرورك الطيب وقبلاتي لمحمد العسول
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

شكراً يا أم وفاء على هذه الحكايات الجميلة وحتى نحن نحب الحكايات وليس فقط الأطفال :21:

وهذه حكاية الأوزة زيزي
هبطت عشرُ إوزات بيضاء في بحيرة ماء صغيرة صافية تقع في قلب غابة جميلة من أشجار الأرْز والصنوبر والبلّوط، فقررن البقاء حتى نهاية الصيف فالمكان جميل وهادئ والطعام متوفر في مياه البحيرة وعلى شواطئها وبين الأشجار، لكنّ الإوزة (زيزي) كانت كثيرة الشكوى والتبرُّم فهي تؤكد أنها لم تشبع يوماً واحداً مع أنها كانت كما تزعم قد بحثت عن الطعام بجدّ في كل مكان لكنها في الحقيقة كانت تمضي معظم ساعات النهار نائمة قربَ الشاطئ، وقد أخفت رجلها اليسرى في ريش بطنها، حالمةً بوجبة من القواقع والديدان والضفادع الصغيرة. في صباح أحد الأيام استيقظت الإوزّات مذعوراتٍ على هدير حافلة تخترق الغابة، وتتقدم نحو البحيرة متمايلةً على الطريق الترابي وقد أطلّت من النوافذ وجوهٌ صغيرة باسمة، أسرعت الإوزات بالهرب والاختباء واضطرت إحداهن للعودة بسرعة وجرّ زيزي الكسولة نحو أشجار الغابة، توقّفت الحافلة قرب الشاطئ ونزل منها بسرعة ثلاثون طفلاً انتشروا هنا وهناك يركضون ويصرخون ويقفزون، ثمّ صمتوا حين نزل المعلّم المشرف وأمرهم بالهدوء والاصطفاف أمامه، راح يوزّع عليهم مهام إقامة المعسكر الصغير، وسرعان ما ارتفعت الأعمدة وانتصبت الخيام ودُقّتْ الأوتادُ وشُدّت الحبال ثم رفرفتْ الأعلام.

وبعد استراحة قصيرة عقد الأطفال حلقات الغناء والرقص ثم تناولوا طعامهم واستراحوا في الخيام وبين ظلال الأشجار، تسلّلت زيزي مستطلعة وكم كانت فرحتها كبيرة حين لمحت بقايا تفاحة، فانقضّت عليها وابتلعتها دُفعة واحدة وأتبعتها بقطعة خبز وحين انتصف النهار كان بطن زيزي قد امتلأ تماماً.
في اليوم التالي قررت الإوزات مغادرة المكان والبحث عن مكان أكثر هدوءاً وأماناً لكنّ زيزي رفضت الفكرة فهي تريد البقاء بعد أن ملّت من الطيران والبحث بمشقة عن الطعام ورفضت بعناد كلّ النصائح التي قدّمتها صديقاتها وبعد أن يئسن من إقناعها اندفعن إلى الفضاء بأجنحتهن التي لمعت كالأشرعة الصغيرة في أشعة الشمس وطُفن دورة كاملة حول البحيرة، ثم اندفعن يمخُرْن الفضاء الواسع نحو الجنوب..

بقيت زيزي وحيدةً، شعرت بالحزن قليلاً وسُرعان ما نسيت وراحت تبحث عن بقايا الطعام حول الخيام وتجرأت مرّة ودخلتْ خيمة مليئة بالخبز والخضار والفواكه فأخذت تنقر من هذا الطعام وذاك بنهم وسرعة، ولم تتوقف إلاّ حين سمعت صُراخ الأطفال وقد أحاطوا بها من كل جانب وهم يصرخون بفرح إوزّة.. إوزّة... حاولت الهرب وزعقت وفتحت منقارها ورفرفت بأجنحتها، لكنها وجدت نفسها أخيراً قد رُبطت بمَرَسة إلى جذع شجرة وهدأ ضجيجها تماماً حين انهال عليها الطعام اللذيذ من أيدي الأطفال كما قدموا إليها صحناً مليئاً بالماء العذب فكادت ترقص من الفرح واكتشفت زيزي أنّ الطعام يزداد كلّما قفزت وصفقت بجناحيها ورقصت فيضحكُ الأطفال ويزداد سخاؤهم... قالت زيزي في نفسها: (هذه هي الحياة حقاً.. نومٌ وراحةٌ وطعام لذيذ دون جهد أو تعب... اللعنةُ على الضفادع والديدان والقواقع وطعمها الكريه).

تتالت الأيام سهلةً سعيدةً على زيزي وقد امتلأت لحماً وشحماً... ولكنْ في عصر أحد الأيام لمحَتْ زيزي الأطفالَ وهم يحزمون أمتعتهم ويقوّضون خيامَهم ثم اقترب منها طفل وأطلق سراحها... لم تفهم زيزي ما يجري ولكن حين أنشد الأطفال أغنية الوداع وركبوا الحافلة ثم لوّحوا لها بأيديهم أدركتْ أنهم راحلون.. تحرّكتْ الحافلةُ وزيزي مذهولةٌ لا تصدّق ما يجري فركضَتْ خلفَ الحافلة وهي تصرخ كواك... كواك... كواك... ولكنّ الحافلة واصلت سيرها حتى الطريق المعبّد ثم اختفت في منعطف جبلي بعيد... وقفت زيزي تنتظر ساعاتٍ حتى خيم الظلام... وكانت تقول لنفسها.. سيعودون... سيعودون حتماً... إنهم أصدقائي لن يتركوني هكذا بلا طعام...

ونامت تلك الليلةَ قربَ الطريق تحلم بعودة الأطفال حاملين إليها صحوناً مليئة بالبسكويت والفستق والشوكولا... لكنها استيقظتْ عند الفجر على نسمات باردة أرعشت قلبها فجرّت جسدها السمينَ نحو البحيرة، بدا لها المكان موحشاً وعند الظهيرة قرص الجوع بطنها فأخذت تبحث عما خلّفه الأطفال فلم تعثر على شيء لأن العصافير والنملات النشيطات قد نظَّفت المكان تماماً، فدفعها الجوع أخيراً لمطاردة الضفادع والبحث عن الديدان والقواقع وبعد جهد كبير عثرت على قوقعة اختبأ فيها حلزون مسكين فابتلعتها بصعوبة وقرف وشعرت كأنّ حجراً كبيراً يرقدُ في بطنها، وهكذا نامت زيزي تلك الليلة وحيدة جائعة، وأيقظَها فجأةً في الصباحِ هديرُ محرك سيارة قادمة من بعيد، فركضت زيزي فرحةً نحو الطريق وهي تصرخ كواك... كواك... ولكنها تجمّدتْ فجأة حينَ لمحتْ سيّارة صغيرة قادمة نحوها... توقفت السيارةُ وامتدتْ من نافذتها فُوّهة بندقية ثم أومض برقٌ وأعقبه دويٌّ مفزع، انخلعَ قلب زيزي من الرعب حين رأت ريشات تتطاير من جناحها الأيسر وأحسّت بسائل ساخن يقطر منه فاندفعت تقفزة بكل قوتِها نحو الغابة وهي تصرخ مذعورة... زيزي تركض ورصاص الصيادين يلاحقها... حاولَتْ الطيرانَ لكنّ جناحها المحطّم فَقَدَ القدرة على الحركة، وأخيراً توقفت يائسة لاهثة خلف إحدى الأشجار والرصاصُ يحاصرها... نظرت بلهفة إلى السماء فشاهدت سرباً من الإوز يعبرُ الفضاء بحريّة وشموخ فتمنّتْ زيزي من أعماقها أن تكون طائرة معه تعانق بجناحيها أجنحة الرياح.
 
شفيكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نسيتم قصة قبل النوم
صراحه فى لأجازة يقلب الليل نهار والنهار لليل
نوم فى النهار وسهر فى الليل حتى محمد المنظم فى النوم ينام بكير ويصحى بكير اليوم سهر لغاية 2 باليل
واخوانه نامو قبله علشان جذيه القصة ضاعت ههههههههه
 
القصة لم تنسى لكن المجال مفتوح للجميع ، فالقصص التي نرويها لبعض علينا حفظها ونحن نخترع لها الرسومات حتى يحبها الاطفال .
بصراحة ليس على بال ولا حكاية الان سافكر وارى .
 
اليوم اخوة محمود احضروا له مجموعه قصص
اصلح هاتفي واصورها لعيونكم ان شاء الله
وتصبحوا علي قصه حلوة واحلي
 
عزيزتي الأم
ساعدى ابنك على تمييز اجزاء القصة ليكون اكثر وعيا اثناء قراتك له
مثلاهناك اجزاء للقصة
العنوان
الشخصيات او الحيوانات
الحبكة الوقت والمكان اللي يدور فيه احداث القصة
المشكله اوالصعوبات اللي تواجه الشخصيات
الحل (قك الحبكة) حل الصعوبه او المشكلة
ولا تنسين ان هناك
عنوان لازم تبدين فيه
تحياتي للجميع

وهذامحمد وهويتصفح

[
[/URL]
 
التعديل الأخير:
هناك نوع من القصص التي تحوي مثل نوافذ وابواب تساعد الطفل على التخمين واكتشاف ما خلفا .
مثلا باب نطرق عليه ثم يفتحه الطفل فيجد كلب نقول من هذا يرد كلب او حسب ما يعرفه " عوعو " وهكذا .
انتظر بفارغ الصبر تصليح الكميرا عندي لتروا هذا النوع من القصص .
 
هذا الموضوع للحدوته ام للقصص المصورة ههههههه
حيرتوني
عندنا بمصر الحدوته هي قصه شفهيه بنشغل خيال الطفل فيها
اما القصه
كالقصص المصورة بها صور وحكايه بنفس الوقت تثير خيال وعقل وبصر الطفل
ان شاء الله تصلح الكاميرا والنت عندي ايضا وانزل لكم من قصص محمود ايضا اذن الله
داخل موضوع القصص المصورة
في حدوته اتذكرها من الصغير وباحكيها لمحمود عن طريق نغمه او اغنيه
وهي عصفور طل من الشباك وقالي ياماما خبيني في حضنك خبيني بسرعه ياماما
قالت له خاف ياحودة من مين
قال خايف من القطه
ليه ياحوة خايف
قالي خايف منها علشان ما تخربشنييييي
 
مرحبا امهات
فعلا القصص الأن تفتحين القصه وتضغطي على الصورة يطلع الصوت حسب
الصورة اذا حيوان صوت الحيوان واذا باب صوت طرقه وهكذا وتكون بارزه ولها ملامس
الخروف صوف وغيره
يلا مستنين صوروفا
ام محمود
جيل عيالنا مختلف نهائي عن جيلنا الجميل اي كلمه اي قصة نصدق هههههههه
فكرتيني بأمي وقصصها الحلوه
فى الوطن العربي تختلف المسميات عزيزتي
[/URL][/URL][/URL]
 
التعديل الأخير:
كان يامكان يا سامعين الكلام كان هناك راع صغير يرعى الغنم في المرعى .
يستيقظ هذا الراعي كل يوم باكرا يصلي ثم يتناول فطوره ويحمل زوادته للغداء ثم ينطلق نحو المرعى ، كان هذا الراعي يرعى غنم القرية كلها لذلك كان يمر على بيوت القرية بيت بيت ليأخذ الاغنام في طريقه .
في يوم من الايام شعر هذا الراعي بالملل وهو يرعى الاغنام فقال لنفسه سامزح مع اهل القرية وادعي بان الذئب هجم علي ثم بدأ بالصراخ :
النجدة يا اهل القرية لقد هجم الذئب لقد هجم الذئب سيأكل الغنم .
سمع اهل القرية صوت الراعي فاسرعوا نحو المرعى وكل واحد يحمل في يده شيء ليضرب به الذئب ، وعندما وصلوا الى المرعى لم يجدوا الذئب بل الراعي الذي اخذ يضحك عليهم وقال لهم :
كنت امزح معكم .
عاد اهل القرية منزعجين من تصرف الراعي وهم غاضبين عليه .
وبعد ايام بينما كان الراعي جالس يرعى الاغنام لاحظ انها تهرب وتصرخ فنظر حيث تهرب فوجد ذئب يهجم عليها ، بدا بالصراخ وطلب النجدة سمعه اهل القرية لكنهم لم يردوا عليه اعتقدوا انه يمزح .
وجاء المساء ولم يعد الراعي انتظر اهل القرية فخرجوا للبحث عنه فوجدوه مرمي على الارض وهو جريح والدماء تسيل منه وحوله عدد كبير من الاغنام ميتة .
فعرفوا انه فعلا كان هناك ذئب حقيقي هذه المرة فأخذوا يلومون الراعي لأنه مزح عليهم اول مرة فلم يصدقونه عندما جاء الذئب فعلا .
 

عودة
أعلى