حتى لا نرفع الراية البيضاء للإعاقة

[روح]

رد: حتى لا نرفع الراية البيضاء للإعاقة

أشكر تواجدك على متصغحي أختي روح
أنتِ تحدثتِ عن فتاة من ذوي الإعاقة نجحت في حياتها ولم تنطوي على نفسها ولكن هل سألتِ نفسك لماذا هذه الفتاة لم تستسلم لإعاقتها؟
بالتأكيد لأنها وجدت عائلة نموذجية ترعاها وتدفعها للحياة ووجدت صديقات يعاملنها برقي ومودة
ولكن السؤال هل كل الإشخاص ذوي الإعاقة سيجدون هذا الإهتمام ؟

يعطيك العافيه أخي الطيب على التعقيب لردي ..

تشاؤلك الأخير هو مثل تساؤلي ..؟؟

يا ترى كم من أناس ذوي إحتياجات خاصه لا نعلم بهم .. و لا يعلمون ما يخبىء الزمان لهم ..

والله صعبه جداً ..

روح ..

 

[الصقر العماني]

رد: حتى لا نرفع الراية البيضاء للإعاقة

موضوع قوي جدا وجبتها بصميم يا صقر 00انا اشوف انك لو واجهت هذ الشخص المنهزم اول شي لازم تكون البنيه التحتيه قويه صلبه والبنيه التحتيه يالانسان هي النفسيه الصالحه السليمه القويه المتمسكه باصول العقيده والشريعه الصحيحه والايمان بالقضاء والقدرفنفسيه هي كل شي كل شي لا مجتمع ولا اهل ولا حاله ماديه ولا اي شي بدنيا يمنع الانسان من الانهزام ورفع الرايه غير ايمانه بالله ومن ناحيه الرضا عن الله فمن رضي عن الله جعل له من كل ضيق مخرج واصحاب الرعايه الخاصه زيهم زي كل الناس يصيبهم اكتئاب وطفش وتعب من الحياه وياس بس اشوي اشوي ترجع كل الامور لمساراتها الطبيعيه هذ من وجهت نظري والله اعلم

في البداية أشكر تواجدك في متصفحي أختي الفاضلة حبيبت سعد
نعم كلما قوي الإيمان في نفس العبد زاد من قدرة تحمله لأي إبتلاء يصاب به وأتفق معك إنه مهما كانت الصعاب يجب على الإنسان أن لا ينهزم ولكن يا أختي ليس كل الأشخاص ذوي الإعاقة لديهم ذلك الإيمان القوي فبعضهم بحاجة لتقوية إيمانهم وتأهيلهم نفسيا وبدنيا

 

[الصقر العماني]

رد: حتى لا نرفع الراية البيضاء للإعاقة

بصراحه حوارك بالصميم بالفعل كثير ما اسمع من اخواننا المعاقين انه يتمنى الموت وعدم الرغبه بالحياة فلم يقول هذا الكلام الى لاسباب تمعنت بكلامك سبق قابلت شخص قال هذا الكلام وطرحت عليه هذا السؤال لانه متعجبه من كلامه مم ذكر عدم رعاية الاهل له ...والنظر للمعاق بانه اصبح عاله عليهم.... الوحده فانه بحد ذاتها مميته انك تجلس طوال اليوم وحدك ...امس واليوم و بكر كله روتين واحد!!
* نعم حاولت جاهده اني ازرع الامل فيه عن طريق المحادثه بالفعل كان الامر بالبدايه صعب لكن اصراري وعزيمتي لاقناعه بان تمنى الموت لايجوز فدخلت له من باب الدين تارة وتثقيفه تارة وذكرت له قصص من حياتي وكيف يتحدى الشخص الارداة وقصص لغيري الا انه ولله الحمد يبشر الان بالخير ودائما يذكرني انه عسى ان تحب شي وهو شرا لكم وعسى ان تكره شيئا وهو خيرا لكم !!

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية اخي صقر العماني على مواضيعك ونقاشك الواقعي !!

الدانه

نعم أختي الدانه الوحده والروتين تسببان الضجر والملل ولكن يجب على من أبتلي بهما أن يجدد حياته ودائما ويحاول ان يبتكر أساليب جديده حتى يقع فريسة للروتين والوحدة.
الحمدلله أن سخرك أختي الدانه لإخراج ذلك الشخص من عالم اليأس والإحباط إلى عالم الأمل والحياة

 

[الصقر العماني]

رد: حتى لا نرفع الراية البيضاء للإعاقة

يعطيك العافيه أخي الطيب على التعقيب لردي ..

تشاؤلك الأخير هو مثل تساؤلي ..؟؟

يا ترى كم من أناس ذوي إحتياجات خاصه لا نعلم بهم .. و لا يعلمون ما يخبىء الزمان لهم ..

والله صعبه جداً ..

روح ..

اختي روح شكرا على تفاعلك المستمر مع مواضيعي

 

[ألم الأمل]

رد: حتى لا نرفع الراية البيضاء للإعاقة

قد يكون تقبل أمر الإعاقة من الشخص نفسه له بالغ الأثر
في التخفيف من المعاناه والألم ,, وحتى أسلوبه له دور فعال
في تقريب الناس من حوله ,, لذلك لابد أن يُفكر دائماً في الطريق
الصحيح للتعامل مع الأخرين ,, حتى لا يجعلهم متململين منه
لا متمللين ( فرق بين المصطلحين ) فأأهلي وإن بخلوا عليّ كرامُ !!

أما من ناحية الأمل فالتقرب إلى الله هو الطريق الأسهل والأنجح
ودامت رايتكم عالية بشموخ تحديكم وأرادتكم أيها الصقر !!

 

[الصقر العماني]

رد: حتى لا نرفع الراية البيضاء للإعاقة

قد يكون تقبل أمر الإعاقة من الشخص نفسه له بالغ الأثر
في التخفيف من المعاناه والألم ,, وحتى أسلوبه له دور فعال
في تقريب الناس من حوله ,, لذلك لابد أن يُفكر دائماً في الطريق
الصحيح للتعامل مع الأخرين ,, حتى لا يجعلهم متململين منه
لا متمللين ( فرق بين المصطلحين ) فأأهلي وإن بخلوا عليّ كرامُ !!

أما من ناحية الأمل فالتقرب إلى الله هو الطريق الأسهل والأنجح
ودامت رايتكم عالية بشموخ تحديكم وأرادتكم أيها الصقر !!

ودمت ذخرا للمنتدى أخي ألم الأمل
وأسأل الله أن يكون الأمل رفيق دربك لا ينقطع عندك

 

[صمت الغروب]

رد: حتى لا نرفع الراية البيضاء للإعاقة

البيئة المحيطة ابتداء من الأسرة فالمجتمع الخارجي
عدم الاكتراث بالشخص المعوق ومتابعة احتياجاته سواء مادية أو معنوية
(تهميشه وحرمانه من الحب والحنان داخل الأسرة)

الأخ فارس عمر ما قصر أورد نقاط هامة