التصفح للزوار محدود

خارج أسوار الإعاقة

الصقر العماني

الحوار والنقاش رياضات وإبداعات ذوي الإعاقة
ما أصعب الحياة مع الإعاقة
نعم ما أصعب الحياة مع الإعاقة فمجرد أنت تصبح معوقا فأنت دخلت لعالم الضعف لعالم الإحباط لعالم الانكسار وكلما زادت شدة إعاقتك زاد معها ضعفك وألمك وزادت معها قسوة الحياة التي ستواجهك وحتى تخرج من هذه الدائرة دائرة الضعف والعجز التي وجدت نفسك فيها رغما عن إرادتك فأنت بحاجة لقوة هائلة وقدرة كبيرة وكأنك فراشة تريد أن تخرج من شرنقتها فالبرغم من ضعف الشرنقة ولكن الفراشة بحاجة لقوة كبيرة حتى تمزق تلك الشرنقة وتخرج للحياة وهكذا حال ذوي الإعاقة فهم بحاجة لتوفيق من الله وقدرات ذاتية ودافع نفسي ودعم معنوي ومادي ليكسروا قيود الضعف وأغلال العجز وأصفاد الانكسار الذي يعيشونه وبعد ذلك يستطيعون التحليق في سماء الحياة.


سؤالي لذوي الإعاقة
بصراحة هل تغلبت على إعاقتك وانتصرت على حالة الضعف التي كنت تعيشها أم أنك لا زلت تعيش خلف أسوار الإعاقة؟
إذا استطعت التغلب على إعاقتك فكيف تغلبت عليها ؟
وإذا لا زلت تعيش في سجن الإعاقة فما هي الأسباب التي دعتك تعيش في هذا السجن لغاية الآن؟

سؤالي للأصحاء
ما هي نصيحتك لذوي الإعاقة حتى يتغلبون على إعاقتهم؟
وكيف بإمكانك أنت أن تمد لهم يد المساعدة والعون لينتصروا على إعاقتهم؟

أتمنى من الجميع المشاركة حتى نحيا سويا خارج أسوار الإعاقة.
 
رد: خارج أسوار الإعاقة

مساءك ورد ايها الصقر العماني
دائما تتحفنا بمواضيع نقاشيه جميله
بالنسبة لي اتصور اني تغلبت على الحاجز النفسي ومتقبل اعاقتي ومتعايش معها رغم صعوبة الوضع في الاعتماد على النفس حيث انه لو كنت قد حصلت على تاهيل متكامل لكان الحال افضل فالمرء وان تغلب على الجانب النفسي لابد ان تاتيه لحظات انكسار عندما يصادف بعض المواقف الصعبه والمحرجه التي يقف عاجزا امامها ويصدم بمدى ضعفه حركيا رغم قوته النفسيه والمعنويه لكن رغم هذا وان وجد بجوارك من يحبك ويساندك ويفهمك قبل ان تبوح بما تريد فانت في خير حال
 
رد: خارج أسوار الإعاقة

موضوع يتردد في تفيكرنا ودائما يكون النقاش حوله حتى لو لم يكن بطريقة صريحه
ذوي الاعاقة يشعر بمرحلتين في بداية الاعاقة
الاولى : الاعاقة النفسية وتكون في بداية إعااقته - ولا بد من العمل عليها حتى تتقبل النفسية ما هو عليه ويتأقلم مع وضعه الجديد وهذا يحتاج الى فترة من الزمن
الثانية : الاعاقة الحركية وهي التي تبقى مع ذوي الاعاقة وعليه أن يتأقلم مع اعاقته بالرغم من بعض الصعوبات التي يواجها - ويجب ان يكون هناك مد يد العون له والمسانده حتى يستمر ويتغلب على الاعاقة بشكل نسبي
اما عن نفسي فأنا الحمد لله تغلبت على الحاجز النفسي بفضل الله - وأيضاً اعتمد على نفسي بجميع أمور الحيااااااااااة
وما بحتاج الى المساعدة الا بنقطه واحده عندما اخرج للخارج فاحتاج للمساعده للنزول والدخول بالسيارة والحمد لله صار الشيء طبيعي وبطلب المساعدة من شوفير السيارة بدون اي احراج .
ولكن المعاناة الصعبة والتي أشعر بها بأنني عاجز في بعض الاحيان هي صعوبة الخروج للخارج وعدم المشاركات بالمناسبات الاجتماعية او زيارة بعض الزميلات او الصديقات وهذا يجعل النفسيه صعبه بعض الشيء . لان ذوي الاعاقة يواجه صعوبة بالتنقل فيفضل عدم الخروج بشكل مستمر
كل التقدير
 
رد: خارج أسوار الإعاقة

دائما طرحك رائع ومميز اخي الصقر وتاتي بمواضيع في الصميم
انا اواافق الاستاذ تناهيد وان كان هناك اختلاف بسب درجة الاعاقة
فالحمد لله انا متقبلة لاعاقتي من النااحية النفسية بل بالعكس
انا احبها ومتاقلمة معها لدرجة كبيرة وفي كثير من الاحيان
احمد الله على اني معااقة ولست صحيحة وربما لان اعااقتي ليست كبيرة
بحيث ااني استطيع بالقيام بالكثير من الاشياء لوحدي....
ولكن هناك جاانب دائما يبقى يؤلمنا احيااانا الا وهو نظرة المجتمع
التي هي دائما سلبية وترفض ان يكون المعاق انسان مندمجا في الحياة
سواءا من حيث العمل او التعليم او الزواج.....
لكن بلا شك ان التغلب على هذه الاعاقة والتي هي اعااقة المجتمع!!
وليست اعااقتنا يتطلب متا صبرا ومثااابرة وتحملا للصعاب
ومهما طالت الطريق علينا ان نتامل في الله الخير
فهو القوي المعين وهو المعطي المااانع..
تحييااتي لك اخي العزيز
ودمت بحفظ الرحمن
 
رد: خارج أسوار الإعاقة

قد يكون عند من يُعاني إعاقة جسدية ، قوة إرادة ، ورغبة كبيرة ودافع قوي للتغلب على الإعاقة الجسدية لكن هذا لايكفي ، في ظل غياب الدعم من المجتمع والأسرة كشخص يُعاني إعاقة جسدية يرغب بمتابعة تحصيله الدراسي إذا لم يتوفر له دعم مادي ومسكن ووسيلة نقل تتلائم مع وضعه الجسدي بحيث يقدر يتحرك ويخرج ولو بمفرده فكيف بإمكانه يُتابع دراسته ؟

صاحب إعاقة جسدية متزوج وعنده أولاد لكن يسكن في منزل مُرتفع وهو من سنوات لم يُغادر البيت بسبب أن البيت مُرتفع لايستطيع ينزل السلالم (الدرج ) وليس عنده كرسي متحرك ليتحرك بواسطته ، فكيف يتغلب على إعاقته الجسدية ؟ في غياب الدعم المادي وغياب المُساندة .

ما هي نصيحتك لذوي الإعاقة حتى يتغلبون على إعاقتهم؟

نصيحتي تُوجه للمجتمع ، أليس المفروض بالمجتمع أن يدعم صاحب الإعاقة ويُقدم له إعانات مادية ومسكن ووسيلة نقل تتلائم مع وضعه الجسدي ، ونصيحة للأهل لمن عنده القدرة ألايتوانى بتقديم الدعم المعنوي والمادي ، ونصيحة لصاحب الإعاقة الجسدية
توكل على الله فمن توكل على الله كفاه وسيُسخر له من يُسانده ويدعمه بإذن الله

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: خارج أسوار الإعاقة

قوة الحياة قوة جبارة أيها الصقر ,, والإرادة تعني المبدا الحقيقي للفعل
وليس كالصبر أختبارا للنفس ,, فإذا تمكن فيها ملأ جوانبها بالأمل
وإذا أنغرس مفهومة في القلب تمكنت الحالة النفسية من الإنحناء
أجلالاً للإستمرار في السير نحو الحياة
وسيبقى مركب الصراع يتحدى رياح الألم في خضم الحياة !!

يعني بالمختصر المُفيد :
يتغير المزاج بين الرفض والقبول ,, وذلك بسبب الحالة النفسية المُتقلبة !!


شكراً لك الفاضل الصقر على الموضوع
 
رد: خارج أسوار الإعاقة

عنوان حلو و معبر ربنا يعطيك العافية اخي الصقر

متل ما تفضل الاخوة والاخوات فهناك قوة جسدية و قوة روحية
الروحية اقوى و اهم بكتيرررر لانه الانسان انسان بروحه مش بجسده
و لو راحت يده او رجله او عيونه او اي شي من جسده بيظل انسان و مسؤول بالحياة هاد

لكن لو راحت روحه و ماتت رغم انه جسده حي
اقصد متل الشخص القانط او اليائس من الحياة
فهون الانسان فعلا مات و بيهلك نفسه بنفسه

الاعاقة هي متلها متل الفقر و الجوع و التشرد وغيرها
هي بلاء و مصيبة حاصلة على الانسان هاد فايش العمل؟

الفقير معظم حياته بيكون مكسور الخاطر و كتير اوقات يهان و يُنظر له نظرة دونية و كانه مش انسان او من عالم تاني
و نفس الشي لكتير حالات تانية صعبة و منها الاعاقة

بلا شك الاهل و المجتمع و البيئة لها تاثير ايجابي و سلبي بتحرر المريض او تقييده

لكن اهم شخص بيحدد هاد الشي هو المريض نفسه
لو جسمه ضعيف او ناقص فلازم يقوي روحه
ومرضه عامل كبير لتقوية الروح لانها حتكون دافع و خاصة لو بيواجه صعوبات يومية
حينها حتكون له بصمة قوية واحتمال تطغى على بصمات الاصحاء

الروح بتقوى طبعا لما نكون مع ربنا لانه روحنا من وين؟
ربنا اللي نفخ فينا الروح و هاد من اعظم النعم علينا الحمد لله و الشكر له

احييك اخي الصقر العماني و ربنا ينفع بالنقاش هاد
z3.gif
 
رد: خارج أسوار الإعاقة

اولا الحمد لله على سلامة مديرنا، ماشاء الله عليه كان اول من رد على موضوعك، يظهر انك اصبت صميمه ورده نصيحة ضمنية لكل ذي اعاقة فهل من اذن صاغية؟؟
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
نصيحتي لذوي الاعاقة لن تزيد عن اصبروا ان الله مع الصابرين، اكذب عليكم ان قلت اني استطيع ان احس تدقيقا بما تشعرون به ، او ان قلت ان المكم هو المي لاني بصراحة عندما اقرأ عن بعض ما تعانون اغتم واهتم و تضيق الدنيا في ناظري ولكن سرعان ما اغيب في زينتها وبهارجها وانسى الما كنت عايشته معكم، كيف احمل همكم يوميا وانا ارى فكرا ماشاء الله نيرا وعلما فذا واخلاق عالية؟؟
رايت المتسامح ورايت الذكي ورايت المحاور البق ورايت الدبلمواسي الشجاع، ورايت ورايت ورايت ولا ازكيكم على الله، صراحة لم ارى الا هذا الجانب منكم، ورغم مقاسمتي لكم بعضا مما تحسون الا ان هذا الشعور سرعان ما يغيب ويضمحل امامكم، امام روحكم وفكركم
لقد صرحت اكثر من مرة واصرح الان ايضا ماذا فعل الاصحاء بصحتهم؟ هل سبقوكم بشيء؟
اريد ان اعرج الى نقطة حساسة هي التي ساهمت في تجاوزي لعدة محن، وهي ان الله سبحانه وتعالى يختار للانسان افضل وضعية تناسبه، ولله الحمد على نعمة الايمان، غيرنا يجاهر الله سبحانه وتعالى بالسؤال لماذا انا بالذات وكأنه اقرض الله شيئا ، ونحن نقول انا لله وانا اليه راجعون ماهذا الا ابتلاء
غيرنا يقول ان وجد اله فهو ظالم---استغفر الله ---و نحن نقول نعم العدل والحكمة اقدارك يا الله تميحص وتكفير ذنوب ورفع درجات
غيرنا يقول لو كنت معافا لعاقرت الموبقات بكل انواعها ونحن نقول لو كنت صحيحا لتقربت اليك يا الله اكثر ولجبرت ما اختل فيما مضى من حياتي
غيرنا يبكي الدنيا وضياع ملذاتها ونحن نشفق من الاخرة ونرجو ان لا تفوتنا، غيرنا يورى التراب فلا يرى له حياة بعدها ونحن نؤمن ان الحياة مستمرة ونريد الجنة وما قرب اليها من قول او عمل
لا املك لكم الا الدعاء، من كل قلبي اسال الله سبحانه وتعالى ان يبدلكم الام سعادة دائمة، والمرارة حلاوة منقطعة النظير، والتعب راحة لا مثيل لها والعجز قدرة ونشاط يا الله بقدرتك في الدنيا قبل الاخرة
اما عن الاصحاء فاريد ان اشير الى نقطتين مهمتين، لماذا يستهل جل الدعاة حديثهم او كتاباتهم عن الصحة ويحمدون الله عليها، واجب حمد الله على كل النعم ولكن اتراه من اللائق ان توجه كلامك للملأ ثم تقصر نعم الله سبحانه وتعالى في ركن ضيق؟؟؟؟؟؟
والله وقبل ان اعرفكم والسؤال هذا يتردد في ذهني، اذا حمدت الله انا الصحيحة على الصحة فعلى ما سيحمد الله فاقدها؟؟
اعرف جوابكم لذلك افلا يكون حريا بنا ان نحمده على هذه النعمة المشتركة؟؟ نعمة الايمان والاسلام
قرات كتابا استهل مؤلفه الدكتور الذي احترمه كثيرا صفحات متتالية يحمد فيها الله على الصحة ثم يكون عنوان الكتاب لا تحزن، بالله عليكم كيف سيواصل معوّق بطرت ساقه او شلت يده او فقد بصره قراءة الكتاب والاستفادة منه؟؟
اريد ان اقول دعنا من الاسلام النخبوي، الله سبحانه وتعالى لم ينسى في كاتبه الاعرج والاعمى فلهل نتباهى بحمد الله على صحة افتقودها؟؟ طبعا هو نوع من التباهي اذا ما وجهت كلامك للعموم، والا فهل تضمن ان يقرأ او يسمع ما تكتب الاصحاء دون غيرهم؟؟ وهل تضمن ان يسمعك المعّوقون وهم بمعنويات مرتفعة فلا يأثر فيهم ما يسمعون منك؟
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى والحمد لله على كل نعمه التي اختص بها كل فرد منا...
الله يهدينا ويصلح حالنا، بعض الكلمات نرددها فتشل المتلقي شلا، نريد بها اصلاحا، فنصلح بفضل الله ولكن الاصلاح يكون مبتورا لان جزءا من الموجه لهم الخطاب اعرضوا عنه، والامثلة الاجتماعية بخلاف ذوي الاعاقة عديدة ليس المجال لطرحها
الله يكون في عونكم

شكرا اخي العزيز على هذا الموضوع القوي .. اسقط موضوعك زوجة المعاق بين الوفاء والانفصال بالضربة القاضية
يا اماه ما اقواه
:2:
 
رد: خارج أسوار الإعاقة

لاازال احتاج الكثير لاقول انني تغلبت فعلا
وان كنت تسال عن السبب فان لنفسيتي دور مهم ولازلت اتارجح بين الالم والصبر وبين الامل وحب الحياة
لازلت اصارع يااخي وسابقى ........
الى ان يقضي الله امرا كان مفعولا
الصقر العماني
ربما الكثير يفهم انني يائسة او محبطة من كلامي وليس هذا ماافكر به
فقط اريد ان اصل لمرحلة الاستقرار النفسي وان لااحزن عندما تواجهنا مواقفا محرجة لطالما مررنا بها
موضوعك جعلني اتفكر به واواجه به نفسي
اسال الله ان يجعلنا من الراضين المتقبلين لقضائه
شكرا لك على مواضيعك وتميزك
 
رد: خارج أسوار الإعاقة

اولا اشكرك اخوي الكريم الصقر لطرحك فعلا انك دائما تتحفنا بمواضيعك والذي فعلا تعطينا البوح والتعبير عما يدور بخاطرنا وعن الامنا وهذا ما اشعر به بكل صراحه ....
سؤالي لذوي الإعاقة
بصراحة هل تغلبت على إعاقتك وانتصرت على حالة الضعف التي كنت تعيشها أم أنك لا زلت تعيش خلف أسوار الإعاقة؟

بصراحه اخوي الكريم الصقر انا اكثير اتغلب على اعاقتى خاصة في بيتى وعندما اقود سيارتى واخرج لوحدى او مع زوجى وابنى ولكن سرعان ما يصادفنى واصتدم واعود واتذكر اننى معاقه عندما اريد ان اشتري اي شيئ واريد ان احمله بيدي فلا استطيع او عندما بعيد عنك يسقط حذاء من رجلى ولم استطع ان البسه لوحدى اااه ساعتها ابكى وارجع واتذكر الاعاقه وما اشعر به من ضعف وضيق فظيع وتذهب مشاعر القوه والاراده وفي بعض الحيان اصبر واتحدى كل ما يدور من حولى واجاذف بكل ما لدي من قوة وكننى معاقه مها ثابرة وعاندت نفسي بان اتحدى الاعاقه فلم استطع لاننى بحاجة لمن يساعدنى لو مهما تحديت نفسي وارادتى قويه فاننى بحاجة لمن يساعدنى ..
إذا استطعت التغلب على إعاقتك فكيف تغلبت عليها ؟

بقوة الاراده والصبر والتوكل على الله وبالقناعه بان ما اصابنا الا هو رحمة من عند الله بهذا فقط اتغلب على اعاقتى ..
وإذا لا زلت تعيش في سجن الإعاقة فما هي الأسباب التي دعتك تعيش في هذا السجن لغاية الآن؟

الحمد لله رب العالمين اننى لم افكر بان اعاقتى تحبسنى كثيرآ يعنى عندما اشعر بذلك احممد الله واشكره انه ما اصابنا الا هو رحمه وفيه الخير لنا ولله الحمد والشكر على كل شيء...
http://cards.wahty.com/a/data/media/7/duaa5.jpg









 
رد: خارج أسوار الإعاقة

موضوع رائع شكرا لك
لكن اصحاب الاعاقة لن يتخطوها الا بمساعدة الاشخاص السليمين فلو ان كل واحد عنده بقالة او مكتب او شركة او .. او.. او..
وحتى الشوارع العامة والمطارات الحدائق وحتى (مستشفيات) وصيدليات وعيادات تكون مهيئة بالكامل لاستقبال اصحاب الاعاقة بكراسيهم المتحركة فان ذلك بالطبع سيكسر الكثير الكثير من الحواجز بدليل ما نشاهده في اوربا وللاسف من اندماج المعاقين بشكل تام بالمجتمع عقب الاصابة بوقت قصير وبدون اي مشاكل ولا حواجز
يجب ان يكون المجتمع كله متعاون في هذا وهي مسؤلية كل الافراد وليس فقط الحكومات
 
التعديل الأخير:
رد: خارج أسوار الإعاقة

ان الاعاقة ليست عيبا حتى نخفيها..او نخجل منها
ولكنه بلاء من الله لانه يحبنا..فيجب ان نرضى لمقدور الله وقضائه..بقلوب صابرة

تغلبت على اعاقتي بمصدوق و قول الرسول عليه الصلاة والسلام(ان الله اذا احب قوما ابتلاهم فمن رضى فله الرضا ومن سخط فله السخط)
ان الاعاقة لا توقفنا عن تحقيق ما نحلم به فى هذه الحياة...
ان السعادة الحقيقية هى تلك السعادة التى تنبع من الشعور بالرضا من ارادة الخالق..
هو من خلق لي تلك الاعاقة...ولله فى ذلك حكمة ربما نحن لا ندركها ..هذه حكمته فى خلقه..


الله يعطيك العافية اخي الصقر العماني
على الطرح والنقاش المميز
 
رد: خارج أسوار الإعاقة

:22:
ما أصعب الحياة مع الإعاقة
نعم ما أصعب الحياة مع الإعاقة فمجرد أنت تصبح معوقا فأنت دخلت لعالم الضعف لعالم الإحباط لعالم الانكسار وكلما زادت شدة إعاقتك زاد معها ضعفك وألمك وزادت معها قسوة الحياة التي ستواجهك وحتى تخرج من هذه الدائرة دائرة الضعف والعجز التي وجدت نفسك فيها رغما عن إرادتك فأنت بحاجة لقوة هائلة وقدرة كبيرة وكأنك فراشة تريد أن تخرج من شرنقتها فالبرغم من ضعف الشرنقة ولكن الفراشة بحاجة لقوة كبيرة حتى تمزق تلك الشرنقة وتخرج للحياة وهكذا حال ذوي الإعاقة فهم بحاجة لتوفيق من الله وقدرات ذاتية ودافع نفسي ودعم معنوي ومادي ليكسروا قيود الضعف وأغلال العجز وأصفاد الانكسار الذي يعيشونه وبعد ذلك يستطيعون التحليق في سماء الحياة.


سؤالي لذوي الإعاقة
بصراحة هل تغلبت على إعاقتك وانتصرت على حالة الضعف التي كنت تعيشها أم أنك لا زلت تعيش خلف أسوار الإعاقة؟
إذا استطعت التغلب على إعاقتك فكيف تغلبت عليها ؟
وإذا لا زلت تعيش في سجن الإعاقة فما هي الأسباب التي دعتك تعيش في هذا السجن لغاية الآن؟

سؤالي للأصحاء
ما هي نصيحتك لذوي الإعاقة حتى يتغلبون على إعاقتهم؟
وكيف بإمكانك أنت أن تمد لهم يد المساعدة والعون لينتصروا على إعاقتهم؟

أتمنى من الجميع المشاركة حتى نحيا سويا خارج أسوار الإعاقة.

نعم اخي الكريم
مااصعب الحياة وماامرها من معايشة مع الاعاقة وتداعياتها ،
التي يبقى فيها المصاب في صراع نفسي دائم بدوام الاعاقة ومعوقاتها
التي تجعله وجها لوجه مع العجز خاصة اذ اشتدت وتفاقمت
الاعاقة،وقيدتك بقيودها الثقيلة التي تثقل النفس والجسد معا
وتعرضك لقسوة الحياة.. والم الايام ...ومرارة الزمان...
وقسوة القلووب ...

نعم الاعاقة سوريساهم المحيط الاسري والاجتماعي في بنائه حتى يتفاقم في العلو والتعاظم حتى يغطي على المعاق مجال النظر الى ماخلف السور،
والتحرر من هذ السجن الذي يتطلب كثير من القوة الايمانية، والقوة النفسية، وكثير من التكاتف والتازر من الاسرة اولا والمجتمع ثانيا ،
احيانا يكون لصاحب الاعاقة الحركية ارادة ورغبة في تخطي سور الاعاقة،
لاكن يواجه مع الاعاقة وتداعياتها المعوقين الذين يساهمون في صنع العقبات في طريق صاحب الاعاقة!!
وتحطيم نفسيته واحباطه وزعزعة ثقته بنفسه وخلخلة كيانه ومن المؤسف حقا ان تكون هذه النماذج من الاسرة التي من المفروض ان تساند المعاق معنويا وماديا،
لاكن الجهل وقلة الايمان وعدم والوعي وخواء القلوب كل هذ يساهم في بناء لبنة الاسوارالتي تحيط بهذه الفئة التي تجاهد في كثير عديد الجبهات،

سؤالي لذوي الإعاقة
بصراحة هل تغلبت على إعاقتك وانتصرت على حالة الضعف التي كنت تعيشها أم أنك لا زلت تعيش خلف أسوار الإعاقة؟
إذا استطعت التغلب على إعاقتك فكيف تغلبت عليها ؟
وإذا لا زلت تعيش في سجن الإعاقة فما هي الأسباب التي دعتك تعيش في هذا السجن لغاية الآن؟


لازال الصراع مستمرباستمرار الحياة ووجود الاعاقة الى ان يقضى الله امرا كان مفعولا..
اخي الفاضل/الصقر العماني
لك مني كل التقدير ولاحترام:22:


 
رد: خارج أسوار الإعاقة

عشتُ طويلا داخل أسوار اعاقتي بالرغم من اصابتي بها منذ الصغر
تغلبتُ عليها الآن بفضل الوعي بها وبمعرفتي بالكثيرين ممن يعانون مثلي
كان لأخي فضل كبير في مجاهدتي لها وتحديها إنه أخي الذي لم تلده أمي ولا أبي
شكرا لك يا أخي شكرا جزيلا ، جزاك الله خيرا ووفقك في الدنيا والآخرة وأسعدك وحقق لك كل ما تتمنى
...
أخي الصقر العماني بارك الله فيك وفي جهودك
وفقك الله وسدد خُطاك ويسر أمرك
 
رد: خارج أسوار الإعاقة

ما أصعب الحياة مع الإعاقة
نعم ما أصعب الحياة مع الإعاقة فمجرد أنت تصبح معوقا فأنت دخلت لعالم الضعف لعالم الإحباط لعالم الانكسار وكلما زادت شدة إعاقتك زاد معها ضعفك وألمك وزادت معها قسوة الحياة التي ستواجهك وحتى تخرج من هذه الدائرة دائرة الضعف والعجز التي وجدت نفسك فيها رغما عن إرادتك فأنت بحاجة لقوة هائلة وقدرة كبيرة وكأنك فراشة تريد أن تخرج من شرنقتها فالبرغم من ضعف الشرنقة ولكن الفراشة بحاجة لقوة كبيرة حتى تمزق تلك الشرنقة وتخرج للحياة وهكذا حال ذوي الإعاقة فهم بحاجة لتوفيق من الله وقدرات ذاتية ودافع نفسي ودعم معنوي ومادي ليكسروا قيود الضعف وأغلال العجز وأصفاد الانكسار الذي يعيشونه وبعد ذلك يستطيعون التحليق في سماء الحياة.


سؤالي لذوي الإعاقة
بصراحة هل تغلبت على إعاقتك وانتصرت على حالة الضعف التي كنت تعيشها أم أنك لا زلت تعيش خلف أسوار الإعاقة؟
إذا استطعت التغلب على إعاقتك فكيف تغلبت عليها ؟
وإذا لا زلت تعيش في سجن الإعاقة فما هي الأسباب التي دعتك تعيش في هذا السجن لغاية الآن؟

سؤالي للأصحاء
ما هي نصيحتك لذوي الإعاقة حتى يتغلبون على إعاقتهم؟
وكيف بإمكانك أنت أن تمد لهم يد المساعدة والعون لينتصروا على إعاقتهم؟

أتمنى من الجميع المشاركة حتى نحيا سويا خارج أسوار الإعاقة.


مرحبا ايها الصقر

اولا اخي هنيئا لنا نحن اولياء امور المعاقين او من هم اصحاب الاعاقه علي تفضل الله علينا بهذا البلاء
ليزيح عنا الكثير والكثير من الذنوب التي نقترفها دون ان نحس

لذلك اخي الكريم ليس علينا الا الصبر مع قوه الاراده وحب العيش وحب انفسنا نستطيع ان نتجاوز ما نعانيه
مع قسوه الحياه الا ان هناك من يحبنا ويساعدنا علي تجاوز هذه الصعوبات والمعوقات (والله لا يخلينا يا الصقر)

شكرا لك
 
رد: خارج أسوار الإعاقة

سماء الحياة.


سؤالي لذوي الإعاقة
بصراحة هل تغلبت على إعاقتك وانتصرت على حالة الضعف التي كنت تعيشها أم أنك لا زلت تعيش خلف أسوار الإعاقة؟
إذا استطعت التغلب على إعاقتك فكيف تغلبت عليها ؟
وإذا لا زلت تعيش في سجن الإعاقة فما هي الأسباب التي دعتك تعيش في هذا السجن لغاية الآن؟

بنسبه ليه اعاقتي مع انها من الطفوله الا اني ماتعديت اسوارها ولو تعديت ماروح بعيدشوي ورجع لدائره بس تدري انا عاجزه بلفعل اعرف شي واحدانا انعقت في ايش عشان مايكون عندي القوه لان اتعد هذا السور؟؟؟؟ تعبت ابي احطمه بس مافيه فايده مجتمعي ظالم وهضم حقي بكل شي والشي الي مصبرني ان ليه رب كريم ماخلقني عشان يعذبني وراح اقتص من كل من ظلمني وحرمني من حقوقي والشي الثاني يا خي الاعمار لها فتره صلاحيه وتنتهي يعني وين بنروح كلها ايام وتعدي ونهايتنا كلنا وحده اسال الله العظيم رب العرش العظيم مايجعل لنا عوض غير جنه عرضها السموات والارض لنا جميعا وسا عتها صدقني بننسى كل هل الم وتعب بس لازم نكون راضين عن الله تمام الرضا وانسى اعاقتك خيوه ترى نهايتنا للمقابرماعلى هدنيا حسايف لو انها تسوى عند الله جناح با عوضه ماسقا فيها كافر وكل الله انت وانا وكلنا ربي يجمعنا بلجنه
 
التعديل الأخير:
رد: خارج أسوار الإعاقة

تخطيت تلك الاسوار متأخره بالرغم من تعايشي مع الاعاقه منذ الصغر
ولكن الخطوه الاولى كما ذكر الاعضاء كان كسر الخوف الداخلي لمواجهة المجتمع وكانت خطوه صعبه كاي بدايه
وخطوه ..... خطوه اصبحت شخصيتي اقوى وقوتي على المواجهه تكبر وتكبر

طبعا هاد كان بمساعدت اهلي ودعمهم لي
كانوا دائما يقولون لي ( ابدي برايك بصوت عالي اذا كنت مقتنعه به ولا تفكري بالنتائج لان المجتمع بعد فتره من الزمن سيسمعوا رأيك ولن ينظروا لاعاقتك )
وبالفعل بمرور الوقت كانت النتائج مذهله

رغم وجود فئه من المجتمع !!!!!!!!!!!!

نصيحتي لاخواني واخواتي من ذوي الاعاقه
بان لا يستهينوا بقدراتهم فنحن كما قلت واقول دائما بأننا فئه اسطوريه تتعايش مع كل الظروف
فالتجربه خير برهان



الصقر العماني جــــــــــــــزيل الشكر لك
موضوع راقي برقيك سيدي
 
التعديل الأخير:
رد: خارج أسوار الإعاقة

مساءك ورد ايها الصقر العماني
دائما تتحفنا بمواضيع نقاشيه جميله
بالنسبة لي اتصور اني تغلبت على الحاجز النفسي ومتقبل اعاقتي ومتعايش معها رغم صعوبة الوضع في الاعتماد على النفس حيث انه لو كنت قد حصلت على تاهيل متكامل لكان الحال افضل فالمرء وان تغلب على الجانب النفسي لابد ان تاتيه لحظات انكسار عندما يصادف بعض المواقف الصعبه والمحرجه التي يقف عاجزا امامها ويصدم بمدى ضعفه حركيا رغم قوته النفسيه والمعنويه لكن رغم هذا وان وجد بجوارك من يحبك ويساندك ويفهمك قبل ان تبوح بما تريد فانت في خير حال

مساءك فل وياسمين يا مديرنا الغالي
أتذكر يا صديقي عندما أخبرتني يوما عن مشاهدتك لبرنامج يتحدث عن تأهيل ذوي الإعاقة في إحدى القنوات الأجنبية وكيف أن المصاب بشلل رباعي يستطيع أن يعتمد على نفسه في اللبس فشتان بين التأهيل في بلادنا والعالم الغربي وبسبب ضعف التأهيل النفسي والحركي أدى إلى إنعزال الكثير من ذوي الإعاقة وعدم مشاركتهم وتفاعلهم في مجتمعهم
سعدت بمشاركتك يا صديقي
 
رد: خارج أسوار الإعاقة

ما أصعب الحياة مع الإعاقة
نعم ما أصعب الحياة مع الإعاقة فمجرد أنت تصبح معوقا فأنت دخلت لعالم الضعف لعالم الإحباط لعالم الانكسار وكلما زادت شدة إعاقتك زاد معها ضعفك وألمك وزادت معها قسوة الحياة التي ستواجهك وحتى تخرج من هذه الدائرة دائرة الضعف والعجز التي وجدت نفسك فيها رغما عن إرادتك فأنت بحاجة لقوة هائلة وقدرة كبيرة وكأنك فراشة تريد أن تخرج من شرنقتها فالبرغم من ضعف الشرنقة ولكن الفراشة بحاجة لقوة كبيرة حتى تمزق تلك الشرنقة وتخرج للحياة وهكذا حال ذوي الإعاقة فهم بحاجة لتوفيق من الله وقدرات ذاتية ودافع نفسي ودعم معنوي ومادي ليكسروا قيود الضعف وأغلال العجز وأصفاد الانكسار الذي يعيشونه وبعد ذلك يستطيعون التحليق في سماء الحياة.


سؤالي لذوي الإعاقة
بصراحة هل تغلبت على إعاقتك وانتصرت على حالة الضعف التي كنت تعيشها أم أنك لا زلت تعيش خلف أسوار الإعاقة؟
إذا استطعت التغلب على إعاقتك فكيف تغلبت عليها ؟
وإذا لا زلت تعيش في سجن الإعاقة فما هي الأسباب التي دعتك تعيش في هذا السجن لغاية الآن؟

سؤالي للأصحاء
ما هي نصيحتك لذوي الإعاقة حتى يتغلبون على إعاقتهم؟
انني استمد النصح منهم << والثقه والقوه والشموخ
ولكــــن
اذكرهم واذكر نفسي بقوله تعالى
" واستعينوا بالصبر والصلاه "
انظروا يااحبتي الى الصبر تجلى بالدرجه الآولى عن الصلاة وهي عمود الدين



وكيف بإمكانك أنت أن تمد لهم يد المساعدة والعون لينتصروا على إعاقتهم؟
سآقول لهم
كفاكم فخرآ بآن الله ميزكم بمحبته لكم ولا تعادلها ميزه
والله الذي لا اله الا هو ارى في اعاقتهم ثقه بالنفس واثبات وجود وكسر حواجز وتذليل السبل
ياالصقر العماني
لن اذهب بعيدآ سآروي لك شئ من الواقع
ابو الشباب شخصيه قويه جدآ فقد يده اليسرى بالكامل من الكتف انها عاجزه تمامآ
لديه اراده قويه انه يرتدي ملابسه لوحده ...
انه يقود سيارته لعشر ساعات لوحده ....
قد يمكث في البيت لوحده اسبوع كامل ...
ماذا ترى ايها الصقر
حري بي ان اقف احترامآ لآي شخصية اثبتت وجودها وذللت الصعاب واستمتع بكافة جوانب حياته

أتمنى من الجميع المشاركة حتى نحيا سويا خارج أسوار الإعاقة.


عذرآ ايها الصقر العماني
لم اكن اتآخر في الرد لموضوع هام طرحته يلامس شغاف قلوبنا
ولكــــن
ماحصل في بلادي من امطار وغرق اثارت احزاني لولا لطف الله رب العالمين
شكرآ لكم
موضوع قيم للنقاش يمس فئه عزيزه على قلوبنا حماها الله وابقاها شامخه وابيه
اشكرك بعنف :22:
 
رد: خارج أسوار الإعاقة

موضوع يتردد في تفيكرنا ودائما يكون النقاش حوله حتى لو لم يكن بطريقة صريحه
ذوي الاعاقة يشعر بمرحلتين في بداية الاعاقة
الاولى : الاعاقة النفسية وتكون في بداية إعااقته - ولا بد من العمل عليها حتى تتقبل النفسية ما هو عليه ويتأقلم مع وضعه الجديد وهذا يحتاج الى فترة من الزمن
الثانية : الاعاقة الحركية وهي التي تبقى مع ذوي الاعاقة وعليه أن يتأقلم مع اعاقته بالرغم من بعض الصعوبات التي يواجها - ويجب ان يكون هناك مد يد العون له والمسانده حتى يستمر ويتغلب على الاعاقة بشكل نسبي
اما عن نفسي فأنا الحمد لله تغلبت على الحاجز النفسي بفضل الله - وأيضاً اعتمد على نفسي بجميع أمور الحيااااااااااة
وما بحتاج الى المساعدة الا بنقطه واحده عندما اخرج للخارج فاحتاج للمساعده للنزول والدخول بالسيارة والحمد لله صار الشيء طبيعي وبطلب المساعدة من شوفير السيارة بدون اي احراج .
ولكن المعاناة الصعبة والتي أشعر بها بأنني عاجز في بعض الاحيان هي صعوبة الخروج للخارج وعدم المشاركات بالمناسبات الاجتماعية او زيارة بعض الزميلات او الصديقات وهذا يجعل النفسيه صعبه بعض الشيء . لان ذوي الاعاقة يواجه صعوبة بالتنقل فيفضل عدم الخروج بشكل مستمر
كل التقدير

كلامك سليم أختي العزيزة بنت التحدي فالاعاقة النفسية من أصعب الأمور التي تواجه ذوي الإعاقة في بداية إعاقتهم وللأسف عدم وجود أطباء نفسيين أو ضعف أؤلئك الأطباء في حالة تواجدهم فإن ذوي الإعاقة يعانون نفسيا لفترات طويلة
ما شاء الله عليكِ أختي بنت التحدي فأنتِ تجاوزتِ كل الحواجز النفسية وأما بالنسبة للمشاركات في المناسبات فللأسف أغلب البيوت بها حواجز تمنعنا من التواصل
سعدت بمشاركتك أختي الغالية
 

عودة
أعلى