اخبار التقنيه \ 107

ندى الورد

التميز
[SIZE=+0]"القماش الشمسي" حل مبتكر لتوليد الطاقة
1b8339cf-b1e9-4824-b6ee-07ea2acf9ed8.PNG


في محاولة للتغلب على هواجس نضب الطاقات غير المتجددة، سعت بريطانيا إلى ابتكار طريقة جديدة تعتمد على استغلال أشعة الشمس، من خلال تحويل مواقف السيارات إلى فضاءات لتوليد طاقة الكهرباء بالاعتماد على "قماش شمسي".

علميا، ثبت أن الأرض تتلقى من الشمس خلال ساعة واحدة كمية من الطاقة، أكثر مما تحتاجه خلال عام كامل، وهذه الحقيقة فتحت باب الأبحاث لطرق مبتكرة تستغل فيها كل لحظة من لحظات معانقة أشعة الشمس للأرض، لإنتاج طاقة آمنة وغير مكلفة.

ونجحت إحدى الشركات بالمملكة المتحدة، في تطوير قماش مصنوع من الخلايا الشمسية، يتميز بقدرته على التمدد والطي.

ومرونة هذا القماش، جعلته صالحا للتثبيت على معظم الأسطح مهما كان شكلها، فطبقت الفكرة أولا على مظلات مواقف السيارات.

ويتميز هذا القماش بخفة وزنه، فما يقرب من عشرة أمتار مربعة منه تزن نحو 3 كيلوغرامات ونصف الكيلوغرام فقط.

وهو أقل بكثير من وزن ألواح السيليكون الشمسية التقليدية، وهي ميزة تجعل استخدامه صالحا حتى للأسطح التي لا تقبل حمولة كبيرة.

ويعد هذا القماش صديقا للبيئة، إذ يمكن من خلاله شحن السيارات الكهربائية، والاستفادة في الآن ذاته من الطاقة الفائضة.

ويأمل مبتكرو هذا القماش من أن يغطي كل أسطح بريطانيا، إيمانا منهم بأن في الطاقة الشمسية خلاص العالم من هواجس نضب مصادر الطاقة غير المتجددة، وسبيل البشرية للعيش في بيئة نظيفة لا تلوثها انبعاثات سامة.


=========================

Emojimo Keyboard .. لوحة مفاتيح تحول النصوص إلى رموز تعبيرية لحظيا
ec7e7e21-993f-4390-b21c-dd72e65868cc.jpg


أطلقت شركة تحمل اسم Echelon Creative لوحة مفاتيح مجانية لنظام التشغيل آي أو إس تتيح للمستخدمين لحظيا تحويل النصوص إلى رموز تعبيرية.

وتقول الشركة إن Emojimo Keyboard هي “لوحة المفاتيح الوحيدة في العالم التي تحول الكلمات إلى رموز تعبيرية فوريا”.

وإن لم يفضل المستخدم يفضل تحويل الكلمات لحظيا إلى رموز تعبيرية، يذكر أن هناك لوحة مفاتيح أخرى تحمل اسم Emojiyo التي توفر اقتراحات بدلا من استبدال الكلمات أثناء الطباعة.

ويمكن لمستخدمي الإصدار الثامن من نظام آي أو إس المشغل لأجهزة شركة آبل تنزيل لوحة المفاتيح Emojimo Keyboard التي يبلغ حجمها 6.3 ميجابايت من متجر آب ستور.

===========================

سامسونج تكشف عن تقنية جديدة لمساعدة المعاقين على استخدام الحواسيب
4416adf4-9450-483f-bf1a-0c54b46ee1e8.jpg


قالت شركة سامسونج الثلاثاء إنها طورت جيلا جديدا من “فئران” الحواسيب قادرا على مساعدة الأشخاص الذين يعانون من الإعاقة على الانتقال وتصفح الإنترنت دون استخدام اليدين.

ويستخدم المشروع، الذي أطلقت عليه الشركة اسم “آيكان+” EYECAN+، مستشعرا متموضعا أسفل شاشة الحاسوب لقراءة حركة عيون المستخدم، وبواسطة الغمز يفهم الجهاز أن المستخدم ينقر الفأرة للنسخ أو اللصق أو اختيار الكل، أو التقريب، أو لتفعيل 18 وظيفة أساسية أخرى.

وكانت سامسونج جربت سابقا نسخة تجارية من هذه التقنية مع الهاتف الذكي التابع لها، “جالاكسي إس 4″. وتساعد التقنية، التي تحمل اسم “الانتقال الذكي” Smart Scroll، المستخدم على الانتقال لأسفل الصفحات النصية على هاتفه الذكي، بمجرد تحريك العينين.

وباستخدام الكاميرا الأمامية الخاصة بالهاتف “جالاكسي إس 4″ لتتبع حركات شبكية عين المستخدم، يمكن لميزة Smart Scroll إيقاف تشغيل الفيديو عند ملاحظة أن المستخدم أعرض بوجهه عن الهاتف.

وجرى تطوير ميزة EYECAN+ بالتعاون مع شين هيونج جين، وهو طالب دراسات عليا في علوم الحاسب في “جامعة يونسي” Yonsei في سيول، كان قد ولد مشلولا.

وخلال عرض في مقر سامسونج جرى اليوم الثلاثاء، قام شين، وهو مستلق على جنبه، باستخدم عينيه لكتابة عبارة “من اللطيف اللقاء بالجميع” بالكورية. ومع أن المهمة استغرقت عدة دقائق، إلا أنها تمت بدقة، حيث استخدم شين عينيه لتمرير الفأرة فوق لوحة المفاتيح تظهر على الشاشة.

وتعد التقنية الجديدة تحديثا عن تقنية “آيكان” Eyecan الأصلية التي كشفت عنها سامسونج في عام 2012. وكانت التقنية الأصلية تتطلب من المستخدم ارتداء زوج من النظارات مع كاميرا كبيرة تستهدف شبكية العين.

أما تقنية EYECAN+ الجديدة فلا تطلب من المستخدم ارتداء أي جهاز، وهي تتكيف مع حركة عين المستخدم بعد عملية معايرة أولية.

ولا تعتزم سامسونج طرح تقنية EYECAN+ تجاريا، لكنها بدلا من ذلك تعتزم تصنيع عدد محدود تتبرع به للجمعيات الخيرية. ولكن يتوقع أن تقوم الشركة بتضمين التقنية في هواتفها الذكية مستقبلا.


====================

تقنية جديدة للشاشات توفر بطارية الهواتف
2d8eea73-4fa4-40aa-b00b-0cf81306f930.jpg


مع كل جيل جديد من الهواتف الذكية يزداد سطوع شاشات تلك الأجهزة ودقتها، لكن هذه الزيادة تتناسب طردا بشكل دائم مع استهلاك طاقة البطارية، إلا أن تقنية جديدة قد تضع حدا لهذه المشكلة.

تعتمد الشاشات في عملها بشكل عام على جهاز يدعى Polarizer أو المستقطِب ومهمته تمرير الأشعة الضوئية إلى مصفوفة من البيكسلات المسؤولة عن تشكيل الصورة، وحجب الضوء في أماكن أخرى.

هذا الحجب للضوء في بعض النقاط يؤدي إلى ضياع جزء كبير من الطاقة، وبالتالي استهلاك جزء أكبر من طاقة البطارية.

ولإيجاد حل لهذه المشكلة ابتكر باحثون تصميما جديدا لجهاز المستقطب يعمل بكفاءة أكبر في تمرير الأشعة الضوئية وتشكيل الصورة، حسبما نشر في مجلة "أوبتيكا" العلمية.

يقوم التصميم الجديد على تمرير الضوء في النقاط التي يجب المرور بها، وتوجيه الشعاع الضوئي في الأماكن التي لا يفترض أن يمر بها إلى أماكن أخرى يلزم مروره بها لتوليد الصورة، وبالتالي توفير جزء كبير من الطاقة.

وقد تمكن الباحثون من تجريب الجهاز الجديد على الأشعة تحت الحمراء ووفروا 74 بالمائة من طاقة البطارية، ولكن أمامهم مهمة تطويعها لتعمل مع الضوء المرئي لتكون مفيدة في توفير طاقة لدى الهواتف الذكية.


===================

ابتكار ساعة ترصد نوبات الصرع قبل حدوثها بـ 20 دقيقة
59249f4f-e598-473f-b1ac-52a352a50696.jpg


طرح فريق من الباحثين التابعين لمعهد ماساتشوستس للتقنية (إم. آي. تي) ساعة ذكية قادرة على رصد العلامات الأولى لنوبات الصرع من أجل التحذير منها.



وتعتمد الساعة في معرفة العلامات الأولى لنوبات الصرع على قياس النشاط الكهربي في الجلد، ورصد أي تغيرات في الدماغ، مع الاعتماد في الوقت ذاته على نموذج من بيانات طبية محددة يمكن من خلالها التعرف على التغيرات التي تشير إلى حدوث نوبة صرع.



كما تقوم الساعة بجمع معلومات بشأن درجة حرارة الجسم وأنماط الحركة، على غرار الساعة الذكية التقليدية، التي يمكن استخدامها لمتابعة النشاط البدني والنوم.



وتم تطوير الساعة التي تسمى (إمبريس) على يد فريق البحث بالمعهد تحت إشراف روزليند بيكار، وجاءت فكرة تطوير الساعة أثناء قيام الباحثين بدراسة الأنماط الانفعالية عند الأطفال الذين يعانون مرض التوحد، إذ لاحظت بيكار ازديادا كبيرا في النشاط الكهربي لدماغ أحد الأطفال قبل 20 دقيقة من دخوله في نوبة صرع.



وعندما ترصد ساعة (إمبريس) أعراض أي نوبة وشيكة، تقوم بإرسال رسالة لأصدقاء الشخص أو أفراد عائلته الذين حددهم سلفا للقيام بما يلزم.

========================

لغات البرمجة .. موقع جديد لتسهيل البرمجة لكل الراغبين بتعلمها
4e939193-2921-40c8-bc12-e98b092cf3ea.PNG


يهتم موقع “لغات البرمجة” بعرض أهم لغات البرمجة المستخدمه حاليا في برمجة مواقع الإنترنت، وتطبيقات الهواتف الذكية، وتطبيقات سطح المكتب مع عرض مقدمة بسيطة لكل لغة برمجة وأهم المصادر الموثوقة لتعلم كل لغة برمجة.

ويهدف الموقع إلى تسهيل البرمجة على كل من يرغب بتعلم لغات البرمجة عن طريق عرض مقدمات عن كل لغة برمجة خاصة بأحد المجالات مع إدراج العديد من المصادر باللغة العربية واللغة الإنجليزية لتعلم هذه اللغة.

وأكد القائم على الموقع أن محتواه يتجدد دائما من حيث إضافة المزيد من لغات البرمجة، وإضافة المزيد من المصادر لتعلم أحد لغات البرمجة، وحذف المصادر التي تم إغلاق مواقعها، وتحسين جودة المحتوي الخاص لكل لغة برمجة، والتحسينمن مظهر الموقع من حيث UX\UI.

يذكر أن عمر الموقع لم يتعدى الأسبوع ويقوم عليه طالب تجارة وإدارة أعمال عمره 18 عاما يقول إنه “أخذ على عاتقه إثراء المحتوي العربي وإثراء الفكر التقني لدي الشباب العربي وإدخالهم إلى عالم البرمجة”.
[/SIZE]​
 
رد: اخبار التقنيه \ 107

الله يعطيك الف عافية
خيتووو الفاضلة
 

عودة
أعلى