اخبار التقنيه \ 113

ندى الورد

التميز
سامسونج تعتزم إطلاق هواتف ذكية جديدة بنظام التشغيل “ويندوز فون”
a697e0e4-c86d-427b-88a7-fc1a67991df2.jpg


ذكر تقرير إخباري أن شركة سامسونج، وفي خطوة لخفض الاعتماد على نظام التشغيل أندرويد، تدرس إطلاق هواتف ذكية أرخص تعمل بمنصة “ويندوز 8.1″ التابعة لشركة مايكروسوفت.

ونقلت صحيفة “كوريا تايمز” Korea Times عن مسؤول معني مباشرة في خطط الشركة قوله “أطلقت سامسونج برامج تجريبية حول استقرار منصة ويندوز 8.1 على الأجهزة. وهي مهتمة في الترويج للأجهزة المحمولة العاملة بنظام ويندوز”.

لكن التقرير، الذي صدر الأحد، أشار إلى أن القضية الرئيسية هي ما إذا كانت سامسونج ومايكروسوفت ستسويان النزاع القانوني المستمر حول إتاوات حقوق الملكية.

وأضاف المسؤول “إذا حلت الشركتان الدعاوى القضائية الخاصة بهما، فإن سامسونج ستقوم بتصنيع هواتف تعمل بالمنصة المحمولة التي تطورها مايكروسوفت، ويمكن أن يكون توقيت ذلك خلال الربع الثالث من هذا العام على أقرب تقدير”.

وتأتي هذه الخطوة بعد أن فشلت أجهزة سامسونج العاملة بنظام التشغيل مفتوح المصدر تايزن – الذي طورته الشركة بالتعاون مع شركة إنتل – في الحصول على الدعم المطلوب من مطوري التطبيقات والمحتوى.

وذكر المسؤول “هذه السنة، تعتزم سامسونج الترويج لنظام تايزن، لكن التركيز الرئيسي سيظل لأجهزة التلفاز، وليس للأجهزة المحمولة”. وأضاف “مع إطلاق أجهزة ويندوز، يمكن لسامسونج أن تدير أعمال الهواتف في قطاعات الأجهزة المنخفضة والمتوسطة، إلى مرتفعة المواصفات”.

ولفت التقرير إلى أن خطة هواتف ويندوز تعتمد على نتائج النزاعات الجارية والمتعلقة بحقوق الملكية، وكانت مايكروسوفت قد جرت سامسونج إلى المحاكم بعد أن رفضت الأخيرة دفع ما يجب عليه دفعه من إتاوات في الوقت المحدد.

وكانت سامسونج قد دفعت العام الماضي آخر 1 تريليون وون (912 مليون دولار أميركي) من الإتاوات إلى مايكروسوفت. ويُقال أن الأخيرة طلبت من سامسونج تصنيع هواتف تعمل بمنصة يندوز مقابل تحديث اتفاقية الترخيص الموقعة في وقت سابق.

ومع الأنباء حول عزم سامسونج إطلاق هواتف ذكية تعمل بنظام التشغيل ويندوز فون، قررت شركات أخرى التوقف عن إطلاق مثل هذه الأجهزة، مثل هواوي التي قال أحد مسؤوليها خلال شهر كانون الأول/ديسمبر الماضي إن تصنيع الهواتف الذكية العاملة بنظام ويندوز فون لا يجلب أرباحا مشجعة.

وحسب الأرقام الصادرة عن شركة الأبحاث “آي دي سي”IDC ، فإن حصة الهواتف العاملة بنظام ويندوز فون من المبيعات خلال الربع الثالث من العام المنصرم لم تتخطى حاجز 2.9 بالمئة، مقارنة بنسبة 11.7 بالمئة لأجهزة أبل الذكية، ونسبة 84.4 بالمئة لأجهزة أندرويد


=======================================

خبراء الذكاء الاصطناعي يوقعون خطابا مفتوحا لحماية البشر من الآلات
168b8c1f-ce7a-44e8-a00b-c5b2632782cf.jpg


وقع خبراء “الذكاء الاصطناعي” في جميع أنحاء العالم خطابا مفتوحا، صاغه الأحد “معهد مستقبل الحياة” Future of Life Institue، وتعهدوا فيه بالتنسيق والتواصل بعناية وعلى نحو آمن حول التقدم المحرز في هذا المجال لضمان أنها لن تخرج عن طور سيطرة البشر.

وتتضمن قائمة الموقعين على الخطاب المؤسسين المشاركين لشركة “ديب مايند” Deep Mind، وهي شركة بريطانية متخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي كانت شركة جوجل قد استحوذت عليها في كانون الثاني/يناير 2014.

كما شملت القائمة العالمان الشهيران ستيفن هوكينج وإيلون ماسك، فضلا عن أساتذة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وخبراء في بعض من أكبر الشركات التقنية، بما في ذلك الفريق المسؤول عن الحاسوب الخارق “واتسون” Watson الخاص بشركة “آي بي إم” IBM، وقسم البحوث التابع لشركة مايكروسوفت.

وجاء في الخطاب “النجاح في بحوث الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على تحقيق منافع غير مسبوقة للبشرية، ولذلك فمن المفيد البحث في كيفية تعظيم هذه الفوائد مع تجنب المزالق المحتملة”.

وأرفق الخبراء مع الخطاب وثيقة بحثية تحدد أين تكمن المزالق وما هي الاحتياجات التي يجب ترسيخها لمواصلة السعي وراء علوم الذكاء الاصطناعي بأمان.

وأكثر الشواغل الحالية بالنسبة لمعهد مستقبل الحياة مسائل مثل أخلاقيات الآلات والسيارات ذاتية القيادة، كما تعد أنظمة الأسلحة المستقلة، بين التطبيقات المُشكِلة الأخرى فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي.

ومعهد مستقبل الحياة منظمة بحثية من المتطوعين هدفها الرئيسي هو التخفيف من المخاطر المحتملة على مستوى البشر الناجمة عن الذكاء الذي من صنع البشر، وهو المخاطر التي قد ترتفع أضعافا مضاعفة.


==========================================

خاتم ذكي من فوجيتسو يتيح الكتابة في الهواء
d36b8157-1b15-4e25-ac5e-b59cc023ab07.PNG


تواصل شركة فوجيتسو توغلها في قطاع الأجهزة القابلة للارتداء مع نموذج أولي جديد لخاتم ذكي يعمل وفق تقنية بلوتوث ليتيح للمستخدمين كتابة ما يريدون في الهواء عن طريق الإيماءات.

وأوضحت مختبرات فوجيتسو أنه بالإمكان ارتداء الخاتم الإيمائي على إصبع السبابة لاستخدامه في كتابة الأحرف اليابانية، والحروف اللاتينية أو الأرقام في الهواء، ويمكن لأي هاتف ذكي يضم التطبيق الخاص بالخاتم ويرتبط به عبر البلوتوث، التعرف فورا على الأرقام المكتوبة بواسطة الخاتم بدقة تبلغ نحو 95 بالمئة.

ووفقا للمختبرات، يمكن أيضا استخدام الخاتم لتحديد عناصر في قائمة ظاهرة على مجموعة عرض رأسية مرتبطة به أو لاسترجاع المعلومات من العلامات التي تدعم تقنية “الاتصال قريب المدى” NFC.

وخاتم فوجيتسو الذكي مصمم أساسا لمساعدة العمال في أعمال الصيانة أو الإصلاحات، حيث يوفر لهم السرعة في إضافة الملاحظات المكتوبة أثناء العمل، فضلا عن استدعاء البيانات من الخدمات السحابية، مثل الخطط أو التعليمات المرتبطة بقطعة من المعدات التي تملك علامات NFC.

ويضم النموذج الأولي للخاتم الذكي المصنوع من البلاستيك، والذي لا يتجاوز وزنه 10 جرامات، أجهزة استشعار للحركة، وقارئ لعلامات NFC، ووحدة بلوتوث منخفضة الطاقة، بالإضافة إلى بطارية تدوم حوالي ثماني ساعات.

وقال يويتشي موراس، مدير الأبحاث في مختبرات فوجيتسو “يمكن أن يكون هذا الخاتم مفيدا في بيئات العمل الصاخبة جدا، على سبيل المثال، حيث يكون التواصل صعبا، كما يمكن للعمال استخدامه لكتابة الملاحظات على الصور التي يلتقطونها”.

وخلال عرض في مؤتمر صحفي عقد في طوكيو اليوم الثلاثاء، ارتدى موظف فوجيتسو شاشة محمولة على خوذة مرتبطة بالخاتم. واستخدم الخاتم لكتابة العديد من الحروف الصينية التي تستخدم في الكتابة اليابانية، مثل “الجبل” و”الجديد” وكذلك الأحرف المشكلة لاسم الشركة “فوجيتسو”.

وقام حاسوب محمول مرتبط بالخاتم بتتبع حركة إصبع السبابة في الهواء وهي ترسم الأحرف الصينية، ومع أن طريقة رسم هذه الأحرف كانت فوضوية جدا كونها جرت في الهواء، إلا أن النظام تعرف عليها على نحو صحيح.

وتقول فوجيتسو إن تقنية التعرف التي طورتها قادرة على تمييز وتجاهل الاتصالات غير المرغوب فيها بين الأحرف. هذا وتواصل الشركة اختبار خاتمها الذكي مع وجود خطة لطرحه للشركات بحلول شهر نيسان/أبريل 2016.

ويأتي تطوير الخاتم الذكي في أعقاب قيام مختبرات فوجيتسو بتطوير جهاز قابل للارتداء على شكل قفاز يشبه الشبكة. ويمكن لهذا القفاز، الذي كشفت عنه فوجيتسو في أوائل العام المنصرم، الارتباط بمجموعة عرض رأسية محمولة لتسريع أعمال الصيانة وغيرها من التطبيقات التي يغلب فيها استخدام علامات NFC.


============================================

تطبيق Google Translate يحصل على ميزة الترجمة الصوتية الفورية أعلنت شركة جوجل اليوم الأربعاء عن تحديث التطبيق الخاص بخدمة الترجمة التابعة لها “جوجل ترانزليت” Google Translate لتجلب لمستخدميها على نظامي أندرويد وآي أو إس، ميزة الترجمة الفورية للمحادثات الصوتية، التي جرى الحديث عنها أول أمس الإثنين.

وقال مدير خدمة “جوجل ترانزليت”، باراك توروفسكي، على مدونة جوجل “يمكن الآن لجوجل ترانزليت أن يكون دليلك السياحي بوسائل جديدة. فلقد قمنا بتحديث التطبيق على نظامي أندرويد وآي أو إس لتحويل جهازك المحمول إلى أداة ترجمة تتسم بأنها أكثر قوة”.

ومع أن تطبيق “جوجل ترانزليت” يتيح بالفعل استخدم وضع الكاميرا لالتقاط صورة لنص وترجمته إلى 36 لغة، قال توروفسكي إن التطبيق أصبح يتيح ترجمة علامات الطرقات والنصوص فوريا حتى بدون الحاجة إلى الاتصال بالإنترنت.

واستخدمت جوجل لجلب ميزة الترجمة الفورية للعلامات الطرقية التقنيات الخاصة بتطبيق Word Lens الذي طورته شركة “كوست فيجوال” Quest Visual، وهي شركة ناشئة متخصصة في تطوير تقنيات الترجمة باستخدام الواقع المعزز كانت جوجل قد استحوذت عليها في أيار/مايو 2014.

وأوضح توروفسكي أن ميزة الترجمة الفورية هذه تدعم في الوقت الراهن الترجمة بين الإنجليزية وبضع لغات، هي الفرنسية، والألمانية، والإيطالية، والبرتغالية، والروسية، والإسبانية. ووفقا لتوروفسكي، تعمل جوجل على توسعة الخدمة إلى مزيد من اللغات.


أما الميزة الرئيسية للتحديث الجديد فهي الترجمة الفورية للمحادثات الصوتية، حيث يقوم التطبيق بالاستماع إلى المحادثات الصوتية ويتعرف تلقائيا على الكلمات المستخدمة بها ويحولها بسرعة إلى نصوص مترجمة.




يُذكر أن هذه المزايا ستصل إلى مستخدمي تطبيق “جوجل ترانزليت” على الأجهزة الذكية العاملة بنظامي أندرويد و آي أو إس خلال الأيام القليلة القادمة.

وأكد توروفسكي على أن هذه هي المرة الأولى التي يحصل تطبيق خدمة الترجمة التابعة لجوجل على نظام آي أو إس التابع لشركة أبل على مزايا متقدمة، مثل الترجمة بواسطة الكاميرا والترجمة الفورية.

وذكر توروفسكي أن خدمة “جوجل ترانزليت” – التي تدعم في الوقت الراهن 90 لغة عالمية – تُستخدم حاليا من قبل أكثر من 500 مليون مستخدم كل شهر، ويجري أولئك ما يزيد عن مليار ترجمة يوميا.


=======================================

"تسو".. شبكة تواصل تمنحك ثمنا لمشاركاتك
c6d7e6f0-d6d5-40fd-beaa-f79300a24158.jpg


منذ نحو عام دخلت شبكة التواصل الاجتماعي "تسو" Tsu المنافسة في هذا القطاع الذي طبع عالم التقنية في الأعوام الأخيرة، وحققت انتشارا ملفتا بالنظر لما تقدمه الشبكة الجديدة من أرباح لمستخدميها خلافا لمنافساتها.

وقد تمكنت شبكة "تسو" للتواصل الاجتماعي من جذب أكثر من مليون مشترك خلال 5 أسابيع من انطلاقها، وهو الأمر الذي لم يتمكن فيسبوك (أكثر من مليار مشترك حاليا) من تحقيقه إلا خلال 10 أشهر.

أسست شبكة التواصل الاجتماعي "تسو" في 2013 من قبل مجموعة من رواد الأعمال هم سيباستيان سوبزاك ودرو جينسبورغ وتيباولت بولينغر وجوناثان ليوين، واتخذت الشركة من نيويورك مقرا لها.

الانضمام

لا يحتاج الانضمام إلى شبكة "تسو" أكثر من إدخال المعلومات الأساسية واختيار اسم مستخدم (متوفر) وتأكيد الرغبة بالاشتراك عبر البريد الإلكتروني.

كما يمكن لكل مشترك جديد في شبكة التواصل إرسال دعوة إلى أصدقائه للانضمام إلى "تسو" وبذلك يكون هؤلاء سببا لربح المال في ما بعد.

والملفت أن بالإمكان اعتماد موقع فيسبوك وتويتر للحصول على مزيد من المتابعين والأصدقاء، من خلال مشاركة منشوراتهم على "تسو" عبر تلك الشبكات التي تعج بملايين المستخدمين.

جني المال

من المعلوم أن كل شبكات التواصل الاجتماعي تعتمد على الإعلانات لجني الأرباح، حيث يكسب فيسبوك ملايين الدولارات كل يوم مقابل الإعلانات التي تراها على صفحتك، دون أن يكون لك في ذلك ناقة ولا جمل، إذ أن فيسبوك يتعامل مع المستخدم كسلعة فقط ولا يشاركه الأرباح.

إلا أن شبكة "تسو" رأت أن مستخدمي شبكة التواصل الاجتماعي يجب أن يكون لهم حصة من تلك الأرباح التي تجنيها من الإعلانات، عندما يقومون بمشاركتها لأصدقائهم.

تنشر شبكة "تسو" إعلانات تجارية مع كل مادة يقوم المستخدم بنشرها على شبكة التواصل الاجتماعي، سواء كانت صورة أو فيديو، وتزداد أرباح المستخدم بعدد المرات التي تمت فيها مشاركة ذلك المحتوى.

وتحتفظ الشركة بنسبة من عائدات الإعلانات، بينما توزع النسبة المتبقية بين كل من المستخدم الذي شارك بالمحتوى وأصدقائه الذين نشروه ليراه أصدقاؤهم الآخرون.

وقالت شبكة "تسو" في البيان الصحفي الذي أعلنت فيه عن موقع التواصل الاجتماعي أن المستخدم يمكن أن يجني قرابة 25 دولارا في اليوم الواحد عبر المحتويات التي يشاركها على موقع التواصل الاجتماعي.


=================================================
«مايكروسوفت» تطلق «موبايل» يستمر شحنه شهرًا كاملًا
b6044907-e8ed-4b37-b59b-1ef6c10f9677.jpg


قد لا يكون أذكى هاتف محمول في العالم، ولكن ثمة ميزة تفرده عن غيره من الهواتف الذكية ذات الإمكانيات العالية، ألا وهي احتفاظه بشحنه لمدة شهر كامل دون حاجة لأي إعادة شحن خلال تلك الفترة.

ذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن شركة مايكروسوفت كشفت النقاب عن جهاز المحمول الجديد نوكيا 215، الذي تعتزم طرحه، مارس المقبل، في أسواق أوروبا وآسيا وإفريقيا والشرق الأوسط، الذي يتميز بأكبر عمر بطارية في العالم، حيث يستمر الشحن 29 يومًا.

الجهاز تبلغ قيمته 29 دولارًا، أي ما يعادل حوالي 207 جنيهات مصرية، وسيصدر منه نسختان إحداهما بنظام الشريحة الواحدة، والأخرى تتميز بنظام الشريحتين، بما يمكن المستخدم من إجراء محادثات قد تصل مدتها يوميًا إلى 21 ساعة.

الجهاز لا يوجد به خاصية تحميل التطبيقات المختلفة، ولكنه يأتي بعدد من التطبيقات المثبتة بالفعل وهي «فيسبوك»، و «تويتر»، ومحرك بحث «بينغ» الخاص بشركة «مايكروسوفت»، كما يتضمن مشغل موسيقى إم بي ثري، وراديو إف إم، وكاميرا VGA، وفلاشا ضوئيا.
 

عودة
أعلى