التصفح للزوار محدود

اخبار منوعه اسبوعيه \ 4

ندى الورد

التميز
اخبار منوعه اسبوعيه \ 4
================

«غوغل» تريدك أن تستخدم أندرويد لشراء حاجاتك



ميزة الشراء بإستخدام تقنية NFC الموجودة في هواتف أندرويد الجديدة ستصبح حقيقة او هكذا تدعي الوول ستريت جورنال التي تقول بأن جوجل ستقوم بالكشف عن هذه المبادرة بالتعاون مع مجموعة من أشهر المحلات


تفاصيل هذه الخدمة ليست متوفرة بعد لكن التوقع هو أن تقوم جوجل بدمج خدمة CheckOut مع هواتف أندرويد بحيث تصبح هي خدمة الدفع المستخدمة وفي حالة أردت شراء شيء بإستخدام هاتفك سيكون عليك تقريب الجهاز من نقطة الدفع التي تعمل بإستخدام تقنية NFC لتتم عملية الدفع والتي ستتطلب منك إدخال رقم سري بالطبع.

التجربة ستكون في العديد من المدن الأمريكية مثل نيويورك وسان فرانسيسكو وفي حالة لاقت نجاحاً فإن جوجل ستقوم بتوسيع دائرة هذه التجربة بالطبع، ولو نظرنا إلى مستوى التبني المتسارع لهواتف أندرويد فإن هذه الميزة قد تحقق نجاحاً على المدى الطويل.

===============
لوحة مفاتيح مخصصة لمدمني «الفيس بوك»
------------------------------------------------------


أطلقت شركة Social Keyboard لوحة مفاتيح جديدة مخصصة لمدمني موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي، وزوّدتها بالعديد من الاختيارات المختلفة والتي توفر على المستخدم عناء تصفح الموقع للوصول إلى الصفحات أو الخدمات التي يرغب في الوصول إليها.
ويبلغ سعر لوحة المفاتيح 30 دولارا وتمت تسميتها «S.N.A.K»، اللوحة التي لا تختلف كثيرًا عن لوحات المفاتيح الاعتيادية باستثناء شريط عمود على جانبه الأيسر يحوي عدداً من المفاتيح السريعة لأوامر التحكم بصفحة «فيسبوك».
وتمكّن هذه اللوحة من الدخول إلى صفحة الإعدادات الشخصية والعامة، وكذلك تمكّن الشخص من رفع وتحميل مقاطع الفيديو والصور للصفحة الخاصة وإعدادات الخصوصية وآخر التحديثات كل ذلك بكبسة زر واحدة، وذلك حسب ما ذكر في مواقع متخصصة بأخبار التكنولوجيا.


=====================
«إيكو» بشاشتين يطرح في الربيع المقبل

:
18929.jpg
الشاشة الواحدة قد لا تكفي للهاتف الجوال، والأفضل شاشتان. قد لا يكون هذا الكلام دقيقا، لكن هذا لم يمنع “كيوسيرا” Kyocera من إنتاج هاتف بشاشتين يدعى “إيكو” Echo ستشرف على خدمته في الولايات المتحدة شركة الاتصالات Sprint.
وسيكلف “إيكو” ذو الشاشتين قياس 3.5 بوصة اللتين تعملان باللمس 200 دولار، وسيتوفر في أواخر الربيع المقبل. وهو منتج مختلف يهم شركة الخدمة “سبرينت” أن تضمه إلى مجموعتها، على الرغم من أنه سيعمل على الجيل الثالث من الشبكات (3G)، وليس على الجيل الرابع (4G) الأكثر سرعة الذي يجذب مشتري الهواتف الذكية الطامحين إلى التحديث والحصول على المعلومات بشكل أسرع.
مهمات متعددة

ولدي استخدام الشاشتين معا كشاشة واحدة، تكون النتيجة 4.7 بوصة، فما معنى الشاشتين إذن؟ “سبرينت” تجيب عن السؤال هذا الذي طرحته هي بالآتي:
حتى الآن لا يمكن استخدام الشاشة المفردة في الهواتف الذكية، سوى لإنجاز عمل واحد في الوقت ذاته. لكن هاتف “إيكو” الجديد هذا من “كيوسيرا”، سيوفر إمكانية القيام بعملين في الوقت ذاته، مع مهمات أكثر، مثل إرسال البريد الإلكتروني من إحدى الشاشتين في الوقت الذي يجري تصفح الشبكة على الشاشة الثانية، أو مشاهدة الفيديو على شاشة، في الوقت الذي يجري إرسال الرسائل النصية القصيرة على الثانية، أو مقارنة الأسعار والبضائع على موقع، مع أخرى على موقع آخر، كل منهما على شاشة منفصلة.
وسيعمل “إيكو” أيضا على النسخة القديمة من نظام تشغيل “جوجل أندرويد 2.2″، وهو مزود بمعالج “سنابدراغون” بسرعة غيغاهيرتز واحد، وكاميرا 5 ميغابيكسل التي لن تكون في الواجهة الأمامية. وسيزن الهاتف ذاته 6.8 أونصة (الأونصة 29 جراما).
  • أنماط المشاهدة وتقول “سبرينت” إن جهاز “كيوسيرا” المبتكر وبرنامجها الأمثل يتيح للمستخدم رؤية شاشات اللمس بأربعة أوجه، أو أساليب:
  • بنمط الشاشة الواحدة مع مهمات ووظائف هاتف شاشة اللمس ذات العرض الواحد أو المفرد.
  • بنمط تطبيقات “سيمول – تاسك” Simul – Task مع اثنين من تطبيقات الهاتف الأساسية السبعة (الرسائل النصية، البريد الإلكتروني، تصفح الشبكة، الاتصالات الهاتفية، غاليري الصور، قائمة الاتصالات، وفيو كيو)، يعملان في وقت واحد، لكن كلا منهما مستقل عن الآخر على الشاشة المزدوجة. ومثال على ذلك قراءة البريد الإلكتروني على إحدى الشاشتين، وكتابة رسالة نصية على الشاشة الثانية، أو الكشف على «فيس بوك» عبر متصفح الشبكة على شاشة، واستعراض غاليري الصور على الشاشة الثانية، أو حتى تصفح الشبكة على شاشة، والكشف على البريد الإلكتروني على الشاشة الثانية.
  • والنمط الأمثل هنا هو قيام الشاشتين بالعمل كشاشة واحدة بتطبيق أمثل، مع مهام مكملة واستخدام معزز. ومثال على ذلك كتابة رسالة إلكترونية على شاشة، عن طريق لوحة مفاتيح شاشة اللمس الموجودة على الشاشة الأخرى، أو مشاهدة فيديو “يو تيوب” على شاشة، في الوقت الذي يجري فيه تصفح قائمة الفيديوهات الأخرى الإضافية وترتيبها بالتسلسل على الشاشة الثانية، عن طريق تطبيق “كيوسيرا” المحمل سلفا الذي يدعى “فيو كيو”، أو عرض غاليري الصور على شاشة، في الوقت الذي يجري تصفح الصور الصغيرة بحجم الطوابع على الشاشة الأخرى.
  • بالنمط اللوحي، حيث إن التطبيق الواحد يمتد عبر الشاشتين على مدى اتساع مساحتهما البالغة 4.7 بوصة. والنمط هذا مثالي لمشاهدة الخرائط، والفيديوهات، ومواقع الشبكة، والمستندات المفصلة، والقوائم الطويلة.
هواتف شعبية

  • وتأمل “سبرينت” أن يقوم تصميم “إيكو” الفريد بجذب المزيد من الاهتمام بمنتجات الشركة وخدماتها في الوقت الذي تحتاج إلى المزيد من الأجهزة العالية النوع لكي تحل محل جهازيها الهاتفيين القديمين كبيري الحجم، وهما “إيفو” الذي تصنعه “إتش تي سي” في تايوان، و”إيبيك” الذي تنتجه “سامسونغ إلكترونيكس” في كوريا الجنوبية. وهذان الهاتفان باتا من الأجهزة المتقادمة في وقت أصبحت فترة الحفظ في رفوف المخازن قبل البيع تعد بالأشهر القليلة.
لقد باتت الهواتف الذكية قضية ساخنة من دون أي شك. فقد ذكر تقرير صدر مؤخرا عن شركة “دي آي سي” للأبحاث أن مبيعات الهواتف الذكية ارتفعت عالميا بنسبة 74.4 في المائة في العام الماضي، إلى 302.6 مليون جهاز، مقارنة بعام 2009.
وتملكت”سبرينت” الكثير من الأجهزة الهاتفية المثيرة في مخازنها خلال السنوات الأخيرة بأسعار واتفاقات مغرية، ومع ذلك فلا تزال في الترتيب الثالث في الولايات المتحدة بعد “فيريزون وايرليس”، و”إيه تي آند تي”.
من هنا قد تكون هناك بعض الحكمة في إطلاق الهاتف ذي الشاشتين. هذا إن لم نذكر البراعة في الابتكار.


==================

غوغل تساعدك على التخطيط ليوم زفافك
--------------------------------------------------


أطلقت غوغل صفحة إلكترونية جديدة لمساعدة المقبلين على الزواج في التخطيط ليومهم المنتظر باستخدام عدد من خدماتها، مثل: تصميم المواقع، وتحرير الصور، وبرامجها لتحرير الجداول المشابهة لبرنامج excel، بالإضافة لخدمات مشاركة الصور.
تأتي هذه الخطوة التسويقية من غوغل مع اقتراب الصيف الذي يفضله العديد لإقامة مراسم زواجهم في أميركا وحول العالم، ما اعتبره مراقبون خطوة ذكية. للذهاب إلى صفحة غوغل الجديدة:
http://www.google.com/weddings/


====================
موقع جديد للمعلومات الصحيحة عن المشاهير
-------------------------------------------------------

خطرت فكرة الموقع لرجل الأعمال الصيني ديفيد تانغ وذلك لمنح أي شخص الفرصة للتحدث عن أي خبر يظهر في الانترنت وطرح رأيه.
يسمح الموقع الجديد الذي انطلق يوم 11 مارس لأي راغب إن كان يملك ثمن الاشتراك بإضافة أية معلومات أو تصحيحات أو اخبار تكرس العدالة بخصوص موضوع يخصه أو كان مشاركاً فيه وظهر على صفحات الإنترنت.
وقد انضم خلال اليوم الأول لافتتاح هذا الموقع العشرات من المشاهير وعدد من كبريات الشركات العالمية.
وأكد تانغ أن فكرة إنشاء موقع يمنح لمن له علاقة بحدث ما أن يطرح نظرته حولها، ويرى الخبراء أن هذا الموقع الجديد مرشح ليكون واحداً من أكثر المواقع شعبية، لكونه مصدرا موثوقاً للمعلومات عن المشاهير.
وللاستفادة من خدمات الموقع يجب دفع اشتراك سنوي بمقدار ألف دولار للأفراد وخمسة آلاف دولار للشركات وهذا الثمن الكبير لا يشكل عائقاً أمام الممثلين ووجوه الأرستقراطية العالمية ورجال الأعمال والسياسيين الذين سارعوا لاستخدام هذه الإمكانية وطرح وجهة نظرهم حول الأحداث التي تنشر على شبكة الإنترنت.
عنوان الموقع للراغبين بالاطلاع:
http://www.icorrect.com/



=================
HTC تطلق الحاسب اللوحي الجديد بشاشة 10 إنش
---------------------------------------------------------------

سربت معلومات حول حاسب لوحي جديد من HTC بشاشة 10 إنش باسم HTC Puccini ونعتقد بأن الاسم سيتغير عند الإطلاق الرسمي لأن أحداً لن يشتري حاسباً اسمه «بوتشيني»!
هذا الحاسب سيكون الأخ الكبير للحاسب الأصغر HTC Flyer ذي السبعة إنش، لكنه بحسب المعلومات سيعمل على نسخة أندرويد 3.0 «قرص العسل Honeycomb» وليس 2.3 على غرار أخيه الصغيرة، كما يحتوي على واجهة Sense الخاصة بـ HTC.
أما بالنسبة للمعالج فهو يحتوي على معالج ثنائي النواة بسرعة 1.5 غيغاهرتز من نوع Qualcomm MSM8660.
ويبدو بأنه سيدعم نفس تقنية Scribe الموجودة في أخيه الأصغر والتي تعني إمكانية استخدام القلم المرفق للكتابة بشكل مباشر على الشاشة وهي أحد أهم الأفكار الإبداعية التي تجعل حواسب HTC اللوحية مميزة عن غيرها.



=======================
الهواتف النقالة تتجسس على أصحابها
---------------------------------------------

بعد الهاتف الذكي الذي يتجسس على مستخدمه، اليوم نقول لكم، وعبر التجربة، أن هاتفكم المحمول سواء أكان ذكيا أم لم يكن فانه يتجسس عليكم.
القصة تعود للنائب الألماني «مالت شبيتز» من قيادة حزب الخضر، في السادسة والعشرين من العمر، وهو متخصص في مكافحة التعديات على أسرار الحياة الشخصية للمواطنين،فقد قام بتجربة بسيطة؛ حيث طالب شركة هاتفه المحمول «ت - موبايل» بتزويده بكافة المعطيات الخاصة به والتي ينقلها هاتفه المحمول إلى شبكة الشركة.، لكن الشركة رفضت الطلب في البداية، فما كان منه إلا أن تقدم بشكوى قضائية وصدر الحكم لصالحه، وحصل على هذه المعطيات على مدى ستة أشهر.، ومن بين المعطيات التي حصل عليها أن الرقم الأول يتعلق بعدد المرات التي تم فيها تحديد موقعه خلال هذه الأشهر الستة، خمسة وثلاثون ألف وثمانمائة وواحد وثلاثون مرة، ما يعادل مائتي مرة في اليوم الواحد، حددت الشبكة مكان تواجد «مالت شبيتز» مائتي مرة في اليوم الواحد، مثله في ذلك مثل كافة مستخدمي شبكة الاتصالات،وقامت إحدى الصحف الألمانية الشهيرة بدراسة هذه المعطيات بناء على طلب النائب لتصل إلى الاستنتاج القائل بأن المعطيات المذكورة تسمح بالتعرف على كافة تنقلات النائب الألماني، متى تجول في الشارع، ومتى استقل القطار أو الطائرة، والأماكن التي تواجد فيها في المدن التي زارها، وأيضا نعرف متى يعمل ومتى ينام، متى يجيب على الهاتف ومتى يفضل استخدام الرسائل النصية القصيرة، ما هي المقاهي والبارات التي يتردد عليها.
 

عودة
أعلى