خطأ يقع فيه الكثيرون .. بالوضوء

خالد احمد بدر

Well-known member
:23::23::23::23::23::23::23:
انتباه ... !!! ... خطأ يقع فيه الكثيرون .. بالوضوء ..



وفائده بسيطه عن المسح بالخفين .. قد لايعلمها الكثيرين ..






هذا الخطأ أذكر قريته في مجلة الأسره .. وانتبهت إني أخطي فعلا .. بس ماجاء في بالي إني أعلم أحد عنه ..



ولما سوت أمي عمليه .. كنت عندها بالمستشفى .. وصرت أصب الماء لها لتتوضأ ...



وانتبهت إنها أخطأت .. وعلمتها .. وانتبهت إني لازم أعلم الجميع عنها ...




وقلت لخواتي عنها .. قالت لي وحده من أخواتي .. لاااا بالبديهه أصلا مانخطئ .. يعني واضح الخطأ ..



فقلت قومي توضي ... ولما توضأت .. صارت فعلا تخطي ..




فكل واااااااحد فيكم لازم يجرب قبل لا يقول لا أنا ما أخطي ..





الخطأ هو ...



إنك أثناء الوضوء .. لما تغسلي يديك إلى المرافق (غسل الذراع) .. ماتغسلي يدك من بداية الاصابع .. باعتقاد انه يكفي غسلهن في بداية الوضوء قبل المضمضة والاستنشاق ..



والصحيح أن غسل اليدين (الكفين) اللي في بداية الوضوء سنه .. وغسل اليدين "من بداية الأصابع" الى المرفقين ركن من أركان الوضوء .. نعم ركن يعني بدونه الوضوء غير صحيح ..



قال تعالى ..{ فاغسلوا وجوهَكم وأيديَكم إلى المرافق وامسحوا برءوسِكم وأرجلَكم إلى الكعبين} ..





وهذي فتوى من موقع الإسلام سؤال وجواب ..


سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ماحكم من يغسل يده من الرسغ إلى المرفقدون


غسل الكف مكتفيا بغسلها أول الوضوء وهل يلزمه إعادة الوضوء؟



فأجاب : " لايجوز في الوضوء الاقتصار على غسل الذراع فقط دون الكف ، بل متى فرغ من


غسل الوجه بدأ بغسل اليدين ،فيغسل كل يدمن رؤوس الأصابع إلى المرافق ،ولو كان قد


غسل الكفين قبل الوجه ،فإن غسلهما الأول سنة ،وبعد الوجه فرض ، فمن اقتصر في غسل


اليدين من الرسغ إلى المرفق فما أكمل الفرض المطلوب ،فعليه إعادة الوضوء بعد


التمام ،أو عليه غسل ما تركه إن كان قريبا ،في غسل الكفين وما بعدهما "



وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " وهنا نقف لننبه على مايغفل عنه كثير من الناس


حيث كانوا يغسلون اليد من الكف إلى المرفق ظنا منهم أن غسلها قد تم قبل غسل الوجه ،


وهذا غير صحيح ، و لا بد أن تغسلها من أطراف الأصابع إلى المرفقين " ... انتهى






وإن شاء الله ما تصيرون مخطئين ..







وأما فائدة المسح على الجورب .. فهي :




عند مسح الجورب تمسح القدمين معا .. وليس بتقديم مسح القدم اليمنى على مسح القدم اليسرى ..



لقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى ..



كيفية المسح أن يمر يده من أطراف أصابع الرجل إلى ساقه فقط ، يعني أن الذي يمسح هو أعلى الخف، فيمر يده من عند أصابع الرجل إلى الساق فقط ، ويكون المسح باليدين جميعاً على الرجلين جميعاً ، يعني اليد اليمنى تمسح الرجل اليمنى ، واليد اليسرى تمسح الرجل اليسرى في نفس اللحظة كما تمسح الأذنان، لأن هذا هو ظاهر السنة لقول المغيرة ابن شعبة : فمسح عليهما، ولم يقل : بدأ باليمنى ، بل قال مسح عليهما



انتباه ... !!! ... خطأ يقع فيه الكثيرون .. بالوضوء ..



وفائده بسيطه عن المسح بالخفين .. قد لايعلمها الكثيرين ..






هذا الخطأ أذكر قريته في مجلة الأسره .. وانتبهت إني أخطي فعلا .. بس ماجاء في بالي إني أعلم أحد عنه ..



ولما سوت أمي عمليه .. كنت عندها بالمستشفى .. وصرت أصب الماء لها لتتوضأ ...



وانتبهت إنها أخطأت .. وعلمتها .. وانتبهت إني لازم أعلم الجميع عنها ...




وقلت لخواتي عنها .. قالت لي وحده من أخواتي .. لاااا بالبديهه أصلا مانخطئ .. يعني واضح الخطأ ..



فقلت قومي توضي ... ولما توضأت .. صارت فعلا تخطي ..




فكل واااااااحد فيكم لازم يجرب قبل لا يقول لا أنا ما أخطي ..





الخطأ هو ...



إنك أثناء الوضوء .. لما تغسلي يديك إلى المرافق (غسل الذراع) .. ماتغسلي يدك من بداية الاصابع .. باعتقاد انه يكفي غسلهن في بداية الوضوء قبل المضمضة والاستنشاق ..



والصحيح أن غسل اليدين (الكفين) اللي في بداية الوضوء سنه .. وغسل اليدين "من بداية الأصابع" الى المرفقين ركن من أركان الوضوء .. نعم ركن يعني بدونه الوضوء غير صحيح ..



قال تعالى ..{ فاغسلوا وجوهَكم وأيديَكم إلى المرافق وامسحوا برءوسِكم وأرجلَكم إلى الكعبين} ..





وهذي فتوى من موقع الإسلام سؤال وجواب ..


سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ماحكم من يغسل يده من الرسغ إلى المرفقدون


غسل الكف مكتفيا بغسلها أول الوضوء وهل يلزمه إعادة الوضوء؟



فأجاب : " لايجوز في الوضوء الاقتصار على غسل الذراع فقط دون الكف ، بل متى فرغ من


غسل الوجه بدأ بغسل اليدين ،فيغسل كل يدمن رؤوس الأصابع إلى المرافق ،ولو كان قد


غسل الكفين قبل الوجه ،فإن غسلهما الأول سنة ،وبعد الوجه فرض ، فمن اقتصر في غسل


اليدين من الرسغ إلى المرفق فما أكمل الفرض المطلوب ،فعليه إعادة الوضوء بعد


التمام ،أو عليه غسل ما تركه إن كان قريبا ،في غسل الكفين وما بعدهما "



وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " وهنا نقف لننبه على مايغفل عنه كثير من الناس


حيث كانوا يغسلون اليد من الكف إلى المرفق ظنا منهم أن غسلها قد تم قبل غسل الوجه ،


وهذا غير صحيح ، و لا بد أن تغسلها من أطراف الأصابع إلى المرفقين " ... انتهى






وإن شاء الله ما تصيرون مخطئين ..







وأما فائدة المسح على الجورب .. فهي :




عند مسح الجورب تمسح القدمين معا .. وليس بتقديم مسح القدم اليمنى على مسح القدم اليسرى ..



لقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى ..



كيفية المسح أن يمر يده من أطراف أصابع الرجل إلى ساقه فقط ، يعني أن الذي يمسح هو أعلى الخف، فيمر يده من عند أصابع الرجل إلى الساق فقط ، ويكون المسح باليدين جميعاً على الرجلين جميعاً ، يعني اليد اليمنى تمسح الرجل اليمنى ، واليد اليسرى تمسح الرجل اليسرى في نفس اللحظة كما تمسح الأذنان، لأن هذا هو ظاهر السنة لقول المغيرة ابن شعبة : فمسح عليهما، ولم يقل : بدأ باليمنى ، بل قال مسح عليهما







انتباه ... !!! ... خطأ يقع فيه الكثيرون .. بالوضوء ..



وفائده بسيطه عن المسح بالخفين .. قد لايعلمها الكثيرين ..






هذا الخطأ أذكر قريته في مجلة الأسره .. وانتبهت إني أخطي فعلا .. بس ماجاء في بالي إني أعلم أحد عنه ..



ولما سوت أمي عمليه .. كنت عندها بالمستشفى .. وصرت أصب الماء لها لتتوضأ ...



وانتبهت إنها أخطأت .. وعلمتها .. وانتبهت إني لازم أعلم الجميع عنها ...




وقلت لخواتي عنها .. قالت لي وحده من أخواتي .. لاااا بالبديهه أصلا مانخطئ .. يعني واضح الخطأ ..



فقلت قومي توضي ... ولما توضأت .. صارت فعلا تخطي ..




فكل واااااااحد فيكم لازم يجرب قبل لا يقول لا أنا ما أخطي ..





الخطأ هو ...



إنك أثناء الوضوء .. لما تغسلي يديك إلى المرافق (غسل الذراع) .. ماتغسلي يدك من بداية الاصابع .. باعتقاد انه يكفي غسلهن في بداية الوضوء قبل المضمضة والاستنشاق ..



والصحيح أن غسل اليدين (الكفين) اللي في بداية الوضوء سنه .. وغسل اليدين "من بداية الأصابع" الى المرفقين ركن من أركان الوضوء .. نعم ركن يعني بدونه الوضوء غير صحيح ..



قال تعالى ..{ فاغسلوا وجوهَكم وأيديَكم إلى المرافق وامسحوا برءوسِكم وأرجلَكم إلى الكعبين} ..





وهذي فتوى من موقع الإسلام سؤال وجواب ..


سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ماحكم من يغسل يده من الرسغ إلى المرفقدون


غسل الكف مكتفيا بغسلها أول الوضوء وهل يلزمه إعادة الوضوء؟



فأجاب : " لايجوز في الوضوء الاقتصار على غسل الذراع فقط دون الكف ، بل متى فرغ من


غسل الوجه بدأ بغسل اليدين ،فيغسل كل يدمن رؤوس الأصابع إلى المرافق ،ولو كان قد


غسل الكفين قبل الوجه ،فإن غسلهما الأول سنة ،وبعد الوجه فرض ، فمن اقتصر في غسل


اليدين من الرسغ إلى المرفق فما أكمل الفرض المطلوب ،فعليه إعادة الوضوء بعد


التمام ،أو عليه غسل ما تركه إن كان قريبا ،في غسل الكفين وما بعدهما "



وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " وهنا نقف لننبه على مايغفل عنه كثير من الناس


حيث كانوا يغسلون اليد من الكف إلى المرفق ظنا منهم أن غسلها قد تم قبل غسل الوجه ،


وهذا غير صحيح ، و لا بد أن تغسلها من أطراف الأصابع إلى المرفقين " ... انتهى






وإن شاء الله ما تصيرون مخطئين ..







وأما فائدة المسح على الجورب .. فهي :




عند مسح الجورب تمسح القدمين معا .. وليس بتقديم مسح القدم اليمنى على مسح القدم اليسرى ..



لقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى ..



كيفية المسح أن يمر يده من أطراف أصابع الرجل إلى ساقه فقط ، يعني أن الذي يمسح هو أعلى الخف، فيمر يده من عند أصابع الرجل إلى الساق فقط ، ويكون المسح باليدين جميعاً على الرجلين جميعاً ، يعني اليد اليمنى تمسح الرجل اليمنى ، واليد اليسرى تمسح الرجل اليسرى في نفس اللحظة كما تمسح الأذنان، لأن هذا هو ظاهر السنة لقول المغيرة ابن شعبة : فمسح عليهما، ولم يقل : بدأ باليمنى ، بل قال مسح عليهما
















 
بارك الله فيك على التوضيح
احترامي
بنت التحدي
 
ولله الحمد احنا نعمل كذا ومعروف انه لايكتفي بغسل الكفين بالمره الاول بل عند غسل الذراع لابد من البدا من اطراف الاصابع الى المرفقين 3 مرات سنه....
وعلى العموم الله يجزاك الجنه ع التذكير ممكن يقع فيها احد وينتبه جعله في ميزان حسناتك ...
تحياتي
b2979a051d.gif
 
عمر ابن عبد العزيز

عمر ابن عبد العزيز

:23::23::23::23::23::23::23::23::23::23::23::23::23::23::23::23:


عمر ابن عبد العزيز


(( لما تلقى عمر بن عبد العزيز خبر توليته (للخلافة)،

انصدع قلبه من البكاء،

وهو في الصف الأول،

فأقامه العلماء على المنبر وهو يرتجف، ويرتعد،

وأوقفوه أمام الناس،

فأتى ليتحدث فما استطاع أن يتكلم من البكاء،

قال لهم:

بيعتكم بأعناقكم، لا أريد خلافتكم،

فبكى الناس وقالوا:

لا نريد إلا أنت،

فاندفع يتحدث، فذكر الموت، وذكر لقاء الله،

وذكر مصارع الغابرين، حتى بكى من بالمسجد.


يقول رجاء بن حيوة:

والله لقد كنت أنظر إلى جدران مسجد بني أمية ونحن نبكي، هل تبكي معنا !!

ثم نزل، فقربوا له المَراكب والموكب كما كان يفعل بسلفه،

قال:

لا، إنما أنا رجل من المسلمين،

غير أني أكثر المسلمين حِملاً وعبئاً ومسئولية أمام الله، قربوا لي بغلتي فحسب، فركب بغلته، وانطلق إلى البيت، فنزل من قصره، وتصدق بأثاثه ومتاعه على فقراء المسلمين.


نزل عمر بن عبد العزيز في غرفة في دمشق أمام الناس؛

ليكون قريبًا من المساكين والفقراء والأرامل،

ثم استدعى زوجته فاطمة، بنت الخلفاء، أخت الخلفاء، زوجة الخليفة،

فقال لها:

يا فاطمة، إني قد وليت أمر أمة محمد عليه الصلاة والسلام
– وتعلمون أن الخارطة التي كان يحكمها عمر، تمتد من السند شرقًا إلى الرباط غربًا، ومن تركستان شمالاً، إلى جنوب أفريقيا جنوبًا –

قال:

فإن كنت تريدين الله والدار الآخرة، فسلّمي حُليّك وذهبك إلى بيت المال،

وإن كنت تريدين الدنيا، فتعالي أمتعك متاعاً حسنًا، واذهبي إلى بيت أبيك،

قالت:

لا والله، الحياة حياتُك، والموت موتُك،

وسلّمت متاعها وحليّها وذهبها، فرفَعَه إلى ميزانية المسلمين.


ونام القيلولة في اليوم الأول،

فأتاه ابنه الصالح عبد الملك بن عمر بن عبد العزيز،

فقال:

يا أبتاه، تنام وقد وليت أمر أمة محمد،

فيهم الفقير والجائع والمسكين والأرملة،

كلهم يسألونك يوم القيامة،

فبكى عمر واستيقظ.

وتوفي ابنه هذا قبل أن يكمل العشرين.


عاش عمر – رضي الله عنه – عيشة الفقراء،

كان يأتدم خبز الشعير في الزيت،

وربما أفطر في الصباح بحفنة من الزبيب،

ويقول لأطفاله:

هذا خير من نار جهنم.


أتى إلى بيت المال يزوره،

فشم رائحة طيب، فسدّ أنفه،

قالوا:

مالك؟

قال:

أخشى أن يسألني الله – عز وجل – يوم القيامة

لم شممت طيب المسلمين في بيت المال.



إلى هذه الدرجة، إلى هذا المستوى، إلى هذا العُمق.


دخل عليه أضياف في الليل،

فانطفأ السراج في غرفته،

فقام يصلحه،

فقالوا:

يا أمير المؤمنين: اجلس

قال:

لا، فأصلح السراج، وعاد مكانه،

وقال:

قمت وأنا عمر بن عبد العزيز،

وجلست وأنا عمر بن عبد العزيز.


قالوا لامرأته فاطمة بعد أن توفي:

نسألك بالله، أن تصِفي عمر؟

قالت:

والله ما كان ينام الليل،

والله لقد اقتربت منه ليلة فوجدته يبكي وينتفض،

كما ينتفض العصفور بلَّله القطْر،

قلت:

مالك يا أمير المؤمنين؟

قال:

مالي !! توليت أمر أمة محمد،

وفيهم الضعيف المجهد، والفقير المنكوب،

والمسكين الجائع، والأرملة، ثم لا أبكي،

سوف يسألني الله يوم القيامة عنهم جميعاً،

فكيف أُجيب ؟!))





 
الله يجزيك الخير اخي الكريم

في موازين حسناتك

روح
 
جزاك الله خيرا
 

عودة
أعلى