التصفح للزوار محدود

لأول مرة حقيقة متلازمة داون

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع dahli
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

dahli

New member
werathah0_5.gif
السبب الوحيد لحدوث المتلازمات: إن السبب الوحيد لمنشأ و ضهور كل المتلازمات بما فيهم متلازمة داون و مايلي:

بقاء الحيوانات المنوية عند الرجل مدة طويلة أكثر من ثلاثة أشهر دون أي إفراز هذا إن كانت خلايا الرجل عند التلقيح هي المسؤولة عن حدوث المتلازمات أو بقاء البويضة عند المراة مدة طويلة دون تلقيح أو إفراز و هذا طبعا إن كان الخلل في جانب المراة أي أن خلايا البويضة هي المسؤولة عن المتلازمات

الشــــرح العلــمي

بغض النظر على الرقم الزمني الدقيق لبقاء الحيوانات المنوية في جسم الرجل أو بقاء البويضات في جسم المرأة إلا أنه لا جدال و لا ريب بأن التعدي الزمني هو السبب الوحيد لحدوث كل المتلازمات و ذلك للأسباب العلمية التالية:
- الحيوان المنوي هو قوة إنسانية أي نسخة لصاحبها لا تحوي أي صفة و لا أي شكل أي صفة فعلية و إنما تحوي قوة وصفية و كذلك هي البويضة بالنسبة للمرأة.
- و بقاء الحيوان المنوي او اليويضة مدة طويلة و بحكم عدم إستقرارها فإنها تحمل صفاة فعلية بعد طول المدة و بعد إحتكاكها بأفعال و صفاة صاحبها أو صاحبتها إن كانت بويضة
- إن كل ألم يولد دافع لرمي الحيوان المنوي أو البويضة أو البزاق أو البول أو أضاغر اليدين أو فضلاة الجسم من غذاء أو عرق أو أي ذروة فإنما لسبب أن ما يرمى من أي إفراز عند الإنسان لهو كونه ذروة في تلك الماهية سواء غذائية أو حرارية أو بصرية أو سمعية المهم لأن لكل ماهية ذروة و عند بداية تفعل تلك الذروة تسبب ألم مما يدفعنا لرميه خارج نطاق الجسم و هذا الألم هو من يلد لنا دافع للإفراز و بعد افرازه تتبعه اللذة نتيجة الرجوع للسوية البشرية و وجود اللذة يعني أن الجسم أو ذلك العضو في المسار الصحي السوي.
و لذلك نجد الخلل في كل الإعاقات يكون في ذروة القوى مما تتبعه ذروة الفعل أي في الدماغ.
- و بعد ترك الحيوانات المنوية أو البويضة مدة طويلة و عند بداية حملها لصفات فعلية أي أن القوة لا تثبت و هي مستودع لجميع الأفعال و الأشكال و الصفات يبدأ الإنسان يحس بألم جنسي يولد دافع الجماع و منه التخلص من التفعل المنوي أو ( البويضة ) و لأي سبب كان تعدينا الزمن و منه تركنا تفعل الذروتين و إن تزاوج بتلك الحيوانت المنوية التي حملت صفة من صفاة صاحبها أو بتلك البويضات التي حملت صفة من الصفاة عندها يكون المولود قد ورث صفة فعلية و منه يكون ذو متلازمة حسب نوع الصفة التي حملها الحيوان المنوي أو حملتها البويضة.
أما مسألة إرتفاع نسبة حدوث المتلازمة كلما زاد عمر المرأة فهذا ما يبرره أن تلك المرحلة و تزايد سن المرأة يتبعه إما نشوز الزوج أو مشاغله العملية للسفرلأن تلك المرحلة تزداد مسؤولية الرجل في كسب الرزق مما قد يسافر مما يبعد مراحل الجماع بحكم السفر أو مرض أحد الزوجين ،المهم أنه حيثما كان سبب التعدي الزمني لبقاء الحيوانت المنوية أو البويضة فالنتيجة واحدة و رغم إن نسبة النشوز لها معنى كبير لأن كل تلك الحالات من سفر و مرض و غيره هي موجودة في كل أعمار الأم مما يرجح رفع النسبة تزايد المتلازمات
و ليس من المنطق العلمي في شيء أن ينادى بتباعد الولادات في عمر قدره الله بعمر الولادة و سلامة الأم يعني ليس لزيادة عمر المرأة دخل في أي خلل وراثي أو مرضي.
منطق المرض و آلية العلاج الوحيدة:..........................



نرجوا من الأعضاء الكرام لمن ليس له القدرة على التعليق و النقد العلمي ق
 
بسم الله الرحمن الرحيم

فعلا موضوع غريب
 
اخي الكريم
هل ما جاء في موضوعك نتيجة ابحاث علميه ودراسات معتمده ام هي افكار وبحوث شخصيه لان المعلومات فعلا غريبه ولم اجد في الانترنت ما يدعم حقيقة ما جاء في موضوعك
 
كان الرسول صلى الله عليه و سلم يأمر بعودة الجنود لبيوتهم و لأزواجهم عندما تمر فترة غياب الجندي عن بيته 3 أشهر
و ربما كإجتهاد و كرأية ذات بعد علمي لمعنى حديث الرسول صلى الله عليه و سلم هو من أجل تفادي حدوث خلل المتلازمات
و هذا الشرح هو ليس إقاحاما لمعنى الحديث الشريف و لا إجبارا لتحميله ما لا يطيق إنما هو إجتهاد فقط لتوسيع دائرة التفكر العلمي و التدبر لأجل الوصول لحقيقة المتلازمات ليس أكثر
 
كان الرسول صلى الله عليه و سلم يأمر بعودة الجنود لبيوتهم و لأزواجهم عندما تمر فترة غياب الجندي عن بيته 3 أشهر
و ربما كإجتهاد و كرأية ذات بعد علمي لمعنى حديث الرسول صلى الله عليه و سلم هو من أجل تفادي حدوث خلل المتلازمات
و هذا الشرح هو ليس إقاحاما لمعنى الحديث الشريف و لا إجبارا لتحميله ما لا يطيق إنما هو إجتهاد فقط لتوسيع دائرة التفكر العلمي و التدبر لأجل الوصول لحقيقة المتلازمات ليس أكثر
اخي الكريم
صاحب الاوامر التي تقضي بعدم غياب الجندي عن بيته اكثر من اربعة اشهر كان سيدنا عمر بن الخطاب والسبب هو انه ذات مره عندما كان الفاروق عمر بن الخطاب يمر ليلا ليتحسس أخبار الرعية سمع إمرأة تقول بشفافية هذا الشعر: "والله لولا الله لاهتز من هذا السرير جوانبه" أي لولا خوفي من الله لأتيت برجل يزني معي وعندما سأل عمر عن المرأة قالوا زوجة فلان الذي أرسلته في جيش منذ عام فدخل عمر على ابنته حفصة يسألها كم تطيق الزوجة فراق زوجها؟ فقالت أربعة أشهر، فأصدر عمر مرسوما جاء فيه: "لا يغيب الجندي في الجيش أكثر من أربعة أشهر" وهذا في الجهاد وليس في البحث عن المال، فالمرأة دائما في حاجة إلى المشاعر والحب والأحاسيس.
 
شرح تفصيلي

شرح تفصيلي

لأول مرة شرح و علاج متلازمة داون



أولا - منشأ و سبب ضهور متلازمة داون

السبب الوحيد لحدوث المتلازمات: إن السبب الوحيد لمنشأ و ضهور كل المتلازمات بما فيهم متلازمة داون و مايلي:

بقاء الحيوانات المنوية عند الرجل مدة طويلة أكثر من ثلاثة أشهر دون أي إفراز هذا إن كانت خلايا الرجل عند التلقيح هي المسؤولة عن حدوث المتلازمات أو بقاء البويضة عند المراة مدة طويلة دون تلقيح أو إفراز و هذا طبعا إن كان الخلل في جانب المراة أي أن خلايا البويضة هي المسؤولة عن المتلازمات

الشــــرح العلــمي

بغض النظر على الرقم الزمني الدقيق لبقاء الحيوانات المنوية في جسم الرجل أو بقاء البويضات في جسم المرأة إلا أنه لا جدال و لا ريب بأن التعدي الزمني هو السبب الوحيد لحدوث كل المتلازمات و ذلك للأسباب العلمية التالية:
- الحيوان المنوي هو قوة إنسانية أي نسخة لصاحبها لا تحوي أي صفة و لا أي شكل أي صفة فعلية و إنما تحوي قوة وصفية و كذلك هي البويضة بالنسبة للمرأة.
- و بقاء الحيوان المنوي او اليويضة مدة طويلة و بحكم عدم إستقرارها فإنها تحمل صفاة فعلية بعد طول المدة و بعد إحتكاكها بأفعال و صفاة صاحبها أو صاحبتها إن كانت بويضة
- إن كل ألم يولد دافع لرمي الحيوان المنوي أو البويضة أو البزاق أو البول أو أضاغر اليدين أو فضلاة الجسم من غذاء أو عرق أو أي ذروة فإنما لسبب أن ما يرمى من أي إفراز عند الإنسان لهو كونه ذروة في تلك الماهية سواء غذائية أو حرارية أو بصرية أو سمعية المهم لأن لكل ماهية ذروة و عند بداية تفعل تلك الذروة تسبب ألم مما يدفعنا لرميه خارج نطاق الجسم و هذا الألم هو من يلد لنا دافع للإفراز و بعد افرازه تتبعه اللذة نتيجة الرجوع للسوية البشرية و وجود اللذة يعني أن الجسم أو ذلك العضو في المسار الصحي السوي.
و لذلك نجد الخلل في كل الإعاقات يكون في ذروة القوى مما تتبعه ذروة الفعل أي في الدماغ.
- و بعد ترك الحيوانات المنوية أو البويضة مدة طويلة و عند بداية حملها لصفات فعلية أي أن القوة لا تثبت و هي مستودع لجميع الأفعال و الأشكال و الصفات يبدأ الإنسان يحس بألم جنسي يولد دافع الجماع و منه التخلص من التفعل المنوي أو ( البويضة ) و لأي سبب كان تعدينا الزمن و منه تركنا تفعل الذروتين و إن تزاوج بتلك الحيوانت المنوية التي حملت صفة من صفاة صاحبها أو بتلك البويضات التي حملت صفة من الصفاة عندها يكون المولود قد ورث صفة فعلية و منه يكون ذو متلازمة حسب نوع الصفة التي حملها الحيوان المنوي أو حملتها البويضة.
أما مسألة إرتفاع نسبة حدوث المتلازمة كلما زاد عمر المرأة فهذا ما يبرره أن تلك المرحلة و تزايد سن المرأة يتبعه إما نشوز الزوج أو مشاغله العملية للسفرلأن تلك المرحلة تزداد مسؤولية الرجل في كسب الرزق مما قد يسافر مما يبعد مراحل الجماع بحكم السفر أو مرض أحد الزوجين ،المهم أنه حيثما كان سبب التعدي الزمني لبقاء الحيوانت المنوية أو البويضة فالنتيجة واحدة و رغم إن نسبة النشوز لها معنى كبير لأن كل تلك الحالات من سفر و مرض و غيره هي موجودة في كل أعمار الأم مما يرجح رفع نسبة تزايد المتلازمات
و ليس من المنطق العلمي في شيء أن ينادى بتباعد الولادات في عمر قدره الله بعمر الولادة وسلامة الأم يعني ليس لزيادة عمر المرأة دخل في أي خلل وراثي أو مرضي.

ثانيا - جوهر و حقيقة ماهية متلازمة داون


إن متلازمة داون تدخل في ماهية صلابة و هيكل جسم الإنسان و هي ثلاث

يعتمد الإنسان و كل أجزاء جسمع بكل ما حوى من ماهيات على ثلاث دعائم و هي العضام و الألياف أي العضلات و أخيرا الحرارة

فالجماد أي المادة تعتمد على الحرارة و البرودة للتماسك

و النبات يعتمد على الألياف أي الخيوط

و الحيوان يعتند على العضام

لكن الإنسان يعتمد على هته الثلاثة معا فلا هو نباتي و لا هو جمادي و لا هو حيواني

كل أجزاء الجسم و كل منطقة معتمدة على جانب من هذه الجوانب الثلاثة فهناك مناطق من الجسم معتمدة على العضام في تماسكها و هناك مناطق و مواضع من الجسم معتمدة على العضلات أي الألياف و الباقي من الجسم من المناطق فهو معتمد في تماسكه على دعامة الجانب الحراري و هي نفسها البرودة لأن كلاهما ماهية واحدة

المشكل كل المشكل في متلازمة داون بغض النظر على مسألة زيادة عدد الصبغيات أي الكروموسومات و أنه لا مناص للعلاج إلا بعودة الرقم الصبغي ل 46 بدل من 47 فإن السبيل الوحيد لذلك هو عودة اللسان لحالته الأصلية

فالمتدبر الذكي و الكيس يلاحظ أن عضو اللسان هو فقط الذي لا يعتمد لا على الحرارة الفعلية و لا على العضام فعليا و لا على الألياف و العضلات فعليا

فتماسكه غير مستقر أي قوة فقط يأخذ جميع أشكا الدعامة الثلاثة دون ثبات

و لكن هذا بالنسبة للإنسان السوي أما بالنسبة للمصاب بمتلازمة داون فإن ذلك العضو أي اللسان قد إستقر في شكل ثابت و هو الشيء الذي جعله يأخذ جميع القوى الدعامية الثلاثة ثابثا في وضع تماسكي واحد

و أن إستقرار اللسان هو الذي جعل الذين يعانون متلازمة داون ليونة كلية و هذه الليونة تبعتها ليونة في باقي الماهيات التي لها صلة سواء كانت فكرية أو سمعية أو بصرية أو أي كانت من الماهيات التي لها علاقة بالتماسك

يعني العضو الوحيد الذي لم يستقر من جهة التماسك و الصلابة عند أي إنسان سوي عادي فقد إستقر عند من يعانون من متلازمة داون

و العلاج الذي نملكه مع مزيد من التفاصيل الدقيقة و الصحيحة هو المنطق و الآلية الوحيدة لإرجاع اللسان لوضه الأصلي أي قوة تصلبية تماسكية و منه هي فقط تجعل اللسان يتشكل و يأخذ جميه الأشكال الدعامية دون ثبات في وضع و شكل معين و هي حالة السوية

و لنتذكر كإضافة بسيطة على أن لساننا هو فقط الذي يحس بأدنى شيء من جهة الصلابة في داخل الفم من العضام أو الحرارة أو أدنى شعرة أي خيط أيالإحساس بأدنى قوة لابة و درجة تماسك

ثالثا - طريقة العلاج الوحيدة : هي كالتالي
 

عودة
أعلى