التصفح للزوار محدود

لماذ ابتسم(الشهيد باذن الله) صدام حسين المجيد وهو على حبل المشنقه

ابو فيصل

التميز
لماذ ابتسم(الشهيد باذن الله) صدام حسين المجيد وهو على حبل المشنقه



[align=center]
ياثابتَ القلبِ والأيامُ عاصفةٌ
لقد بكى الموتُ لما جئت مبتسما
[/align]


هناك علامة استفهام عن الابتسامة الأخيرة لصدام...... لدرجة أن أحد الأمريكيين الذين حضروا عملية إعدام الرئيس صدام لا يزال في حيرة من التفكير عن ما حصل وهو كثير ما يسأل عن الاسلام وماذا يقول الإسلام عن الموت...... وقد كتب هذه الرسالة عبر الانترنت لزوجته ونختصر لكم ما يهمنا في الموضوع الموضوع: لقد كدت أن أخرج عدواً من غرفة الإعدام حينما شاهدت صدام يبتسم بعد أن قال شعار المسلمين (لا إله إلا الله محمد رسول الله)...... لقد قلت لنفسي يبدو أن المكان مليئاً بالمتفجرات فربما نكون وقعنا في كمين وقد كان هذا استنتاج طبيعي...... فليس من المعقول أن يضحك إنسان قبل إعدامه بثواني قليله ......... ولولا أن العراقيين سجلوا المشهد لقال جميع زملائي في القوات الأمريكية بأنني أكذب فهذا من المستحيلات....... ولكن ما سر أن يبتسم هذا الرجل وهو على منصة الموت؟ لقد نطق شعار المسلمين ثم ابتسم...... أؤكد لك إنه ابتسم وكأنه كان ينظر إلى شيء قد ظهر فجأة أمام عينيه...... ثم كرر شعار المسلمين بقوة وصلابة ...... وكأنه قد أخذ شحنة قوية من رفع المعنويات أو رأى شيئاً ما أو أن هناك نافذة قد فتحت أمامه فرأى شيئاً مختلفاً أؤكد لكم لقد كان ينظر إلى شيء ما إنني لا أعلم ما صحة ما يقوله بعض أصدقائنا المسلمين في العراق من أن الشهداء يدخلون الجنة مباشرة ولا يشعرون بألم الموت...... ويقولون أن الشهداء هم الذين يقتلونهم الكفار (ونحن في نظرهم كفاراً)...... وعلى هذا الأساس يعتقدون إننا أهدينا لصدام هدية عظيمة حينما قتلناه....... صدقيني إنني أعتقد أن صدام رجل يستحق الاحترام لقد فتح باب زنزانة صدام حسين الساعة الثانية صباحاً بتوقيت غرينتش...... ووقف قائد المجموعة التي ستشرف على إعدامه وأمر الحارسين الأمريكيين بالانصراف...... ثم أخبر صدام أنه سيعدم خلال ساعة. لم يكن هذا الرجل مرتبكاً ........ وقد طلب تناول صدام وجبة من الأرز مع لحم دجاج مسلوق كان قد طلبها منتصف الليل ...... وشرب عدة كؤوس من الماء الساخن مع العسل...... وهو الشراب الذي اعتاد عليه منذ طفولته...... وبعد تناوله وجبة الطعام دعي لاستخدام الحمام...... حتى لا يتبول أثناء عملية الإعدام ويشكل المشهد حرجا، فرفض ذلك. وفي الساعة الثانية والنصف توضأ صدام حسين وغسل يديه ووجهه وقدميه وجلس على طرف سريره المعدني يقرأ القرآن الذي كان هدية من زوجته وخلال ذلك الوقت كان فريق الإعدام يجرّب حبال الإعدام وأرضية المنصة. في الساعة الثانية و45 دقيقة وصل اثنان من المشرحة مع تابوت خشبي منبسط وضع إلى جانب منصة الإعدام...... وفي الساعة الثانية و50 دقيقة أدخل صدام إلى قاعة الإعدام ووقف الشهود قبالة جدار غرفة الإعدام وكانوا قضاة ورجال دين وممثلين عن الحكومة وطبيبا...... في الساعة الثالثة ودقيقة بدأت عملية تنفيذ الحكم والتي شاهدها العالم عبر كاميرا فيديو من زاوية الغرفة`... بعد ذلك قرأ مسؤول رسمي حكم الإعدام عليه، صدام كان ينظر إلى المنصة التي يقف عليها غير آبهاً بينما كان جلادوه خائفين والبعض منهم كان يرتعد خوفاً والبعض الآخر خائفاً حتى من إظهار وجهه فقد تقنعوا بأقنعة شبيهة بأقنعة المافياً وعصايات الألوية الحمراء فقد كانوا خائفين بل ومذعورين
 
الله الله يبو عداوي
بالله يا جماعه لو الموقف هذا حصل لاي واحد من حكام الخليج بدون ذكر اسماء منعاً للاحراج هههههههههههه
بالله كيف راح يكون موقفه لكم ان تتخيلوا وتضحكون مثلي هههههههههههههههههههههههههه
 
نعم الرجل والله

رحمه الله برحمته

ويارب يكتبه من شهداءه

شكرا لك اخووي ابو فيصل
 
لااله الا الله

ياالله لو حصل الموقف لاي واحد مننا كان مات من الخوف قبل لايعدمونه

شكرا لك ابو فيصل تعجبني مواضيعك
 
الله يرحمه ويكتبه من الشهداء


كان قوي في حياته ومماته
 
ربنا يرحمة وجميع موتى المسلمين
يااارب آمين
 
شاهدت صدام يبتسم بعد أن قال شعار المسلمين
(لا إله إلا الله محمد رسول الله)

****
صدام كان ينظر إلى المنصة التي يقف عليها غير آبهاً بينما كان جلادوه خائفين والبعض منهم كان يرتعد خوفاً والبعض الآخر خائفاً حتى من إظهار وجهه فقد تقنعوا بأقنعة شبيهة بأقنعة المافياً وعصايات الألوية الحمراء فقد كانوا خائفين بل ومذعورين
 
رحمك الله يا أبو عداي وغفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر

عشت بطلا شامخاً ومت كالنخل شامخاً.

الأعمال بالخواتيم ...

لقد تدخلت القدرة الالهية وأظهرت صور الاعدام، فكذّبت ادعاء الربيعي، الذي قال إن السيد الرئيس كان يرتعد وهو يقترب من المشنقة... كذّبته الصور وسفّهت كل العملاء وأسيادهم... كان الرئيس وهو يتقدم الى المشنقة، كنخل العراق شامخا لا يهاب أحدا... والذي يدقق في صورة الاعدام يلاحظ كيف نظر الرئيس الى الزاوية وابتسم،

فأسئلكم بالله الذي لا اله الا هو هل يستطيع أي شخص في العالم ان يقف مثل وقفة العز التي وقفها أبو عدي
أمام المشنقة وجلاديه الذين لبسوا الاقنعة ورفض هو لبس القناع؟؟؟؟

لحظة موت أبو عدي يحتاج إلي مجلدات حتي تعبر عن رجولته وقوي صلابته ورباطة جأشه صعب التعبير عن لحظة وفاته بكلمات قليلة .

أثابك الله أخي أبو فيصل وبارك فيك ...
أسال الله العظيم أن لا يحرمك من لذة النظر إلي وجهه الكريم والشوق إلي لقائه.
 
يعطيك العافيه أخي الكريم ...

الله يرحمنا برحمته ..

لكن .................

يا أخ فيصل لو ما كان عقاب صدام حسين الموت ,, يا ترى كم من الناس و الناس سوف يتقتلون ..

و كم من المجازر سوف تحصل ...



و أسئل الله للمسلمين الرحمه و الشهاده ..


روح ..
 
دائما عندما اقرا عن هذا الزعيم البطل

ادعوا الله سبحانه ان يرحمه وان يكتبه من الشهداء

واردد

عاش بطلاً ومات بطلاً وسوف يبعث شهيداً ان شاء الله

مشكور اخي الكريم ابو فيصل
 
سبحان الله ولا اله الا الله"

نسال الله يرحم الرئيس صدام وكل موتى المسلمين وان يجمعنا بهم في اعالي الفردوس"


519-Thanks.gif
 
الله الله يبو عداوي
بالله يا جماعه لو الموقف هذا حصل لاي واحد من حكام الخليج بدون ذكر اسماء منعاً للاحراج هههههههههههه
بالله كيف راح يكون موقفه لكم ان تتخيلوا وتضحكون مثلي هههههههههههههههههههههههههه
ليه الاحرج ياابو ايلاف فيه ناس شخو على سراويلهم باقل من الاعدام
من الفجعه بس هههههههه
شكرا لمرورك اخي
 
لااله الا الله

ياالله لو حصل الموقف لاي واحد مننا كان مات من الخوف قبل لايعدمونه

شكرا لك ابو فيصل تعجبني مواضيعك
نعم اختي موقف يخور منه دهاة الرجال
وانا يعجبني مرورك اختي الفاضله بارك الله فيك
 
الله يرحمه ويكتبه من الشهداء


كان قوي في حياته ومماته
نعم اختي ذكرتيني ببيت شعر يقول:
علو في الحياة وفي الممات xxxxxxxكأنك احدى المعجزات
جزاك الله خير وتقبل دعائك
شاكر لك مرورك الكريم اختي الفاضله
 
شاهدت صدام يبتسم بعد أن قال شعارالمسلمين
(لاإله إلا الله محمد رسول الله)

****
صدام كان ينظر إلىالمنصة التي يقف عليها غير آبهاً بينما كان جلادوه خائفين والبعض منهم كان يرتعدخوفاً والبعض الآخر خائفاً حتى من إظهار وجهه فقد تقنعوا بأقنعة شبيهة بأقنعةالمافياً وعصايات الألوية الحمراء فقد كانوا خائفين بل ومذعورين
شكرا لتكرمك بالمرور اخي حسين
 

عودة
أعلى