التصفح للزوار محدود

لماذا هذه النظرات

رد: لماذا هذه النظرات

لا حول ولا قوة الا بالله والله الله يصبرك على اذى الناس وولكن الصبر هو جهاد بمثل هذه الحالا ت واتمنى منك ومن الجميع ان لا تهتمي لمثل هذه الحلالات وانا تاكد انها حا لا ت فردية وووتحلي بي الثقة بي النفس اينما كنت وتذكري ان لك ربا لن ينساكي من رحمته
 
رد: لماذا هذه النظرات

اختي بشر والله انك وضعت يدك على الجرح
انا ام لطفل يعاني من التوحد والله انا لااشعر بمرض طفلي الا عندما نكون خارج المنزل اثناء زياراتنا الاجتماعية للاسف اشعر اني مضغوطة طول الوقت وعيناي لاتفارق طفلي خوفا ان يتصرف بشكل خاطئ رغم ان جميع الاطفال في عمره يصدرون الضوضاء عند اجتماعهم وذلك لتجنب نظرات اشعر انها تخترق كياني التي تتراوح بين ترقب وفضول وكأن طفلي كائن فضائي او نظرات شفقة واحيانا ابتسامات صفرا وهمسات يتناقلونها الجالسين ليخبرو بعضهم ان ابني متوحد ظنا منهم اني لا اراهم او اشعر بهم
للاسف هذا الحال في مجتمعنا فكلما اعتقدنا اننا تطورنا ماديا وتكنولوجيا كلما تخلفنا اخلاقيا وانسانيا
بالنسبة لي عندما اكون في منزلي لااشعر ابدا بمرض ابني واتعامل معه على انه انسان طبيعي ولو كان الامر يرجع لي لجنبت نفسي تلك المواقف لكن الهدف الاول والاخير لاي خروج من المنزل هو الترفيه وتغيير الجو لطفلي
لذلك احاول قدر المستطاع تجاهل نظراتهم وهمساتهم وامضي انا وطفلي بحياتنا
انصحك ان تفعلي مثلي واحمدي الله انه لم تكن مشكلتك ادراكية او عقلية لاسمح الله فتلك الفئة هي الاشد ظلما حتى ولو كانو اطفالا
وختاما لله الحمد والرضا وشفا الله جميع مرضى المسلمين
 
التعديل الأخير:
رد: لماذا هذه النظرات

لا حول ولا قوة الا بالله والله الله يصبرك على اذى الناس وولكن الصبر هو جهاد بمثل هذه الحالا ت واتمنى منك ومن الجميع ان لا تهتمي لمثل هذه الحلالات وانا تاكد انها حا لا ت فردية وووتحلي بي الثقة بي النفس اينما كنت وتذكري ان لك ربا لن ينساكي من رحمته
باذن الله ساصغي لنصيحتك وشكرا على مرورك
 
رد: لماذا هذه النظرات

اختي بشر والله انك وضعت يدك على الجرح
انا ام لطفل يعاني من التوحد والله انا لااشعر بمرض طفلي الا عندما نكون خارج المنزل اثناء زياراتنا الاجتماعية للاسف اشعر اني مضغوطة طول الوقت وعيناي لاتفارق طفلي خوفا ان يتصرف بشكل خاطئ رغم ان جميع الاطفال في عمره يصدرون الضوضاء عند اجتماعهم وذلك لتجنب نظرات اشعر انها تخترق كياني التي تتراوح بين ترقب وفضول وكأن طفلي كائن فضائي او نظرات شفقة واحيانا ابتسامات صفرا وهمسات يتناقلونها الجالسين ليخبرو بعضهم ان ابني متوحد ظنا منهم اني لا اراهم او اشعر بهم
للاسف هذا الحال في مجتمعنا فكلما اعتقدنا اننا تطورنا ماديا وتكنولوجيا كلما تخلفنا اخلاقيا وانسانيا
بالنسبة لي عندما اكون في منزلي لااشعر ابدا بمرض ابني واتعامل معه على انه انسان طبيعي ولو كان الامر يرجع لي لجنبت نفسي تلك المواقف لكن الهدف الاول والاخير لاي خروج من المنزل هو الترفيه وتغيير الجو لطفلي
لذلك احاول قدر المستطاع تجاهل نظراتهم وهمساتهم وامضي انا وطفلي بحياتنا
انصحك ان تفعلي مثلي واحمدي الله انه لم تكن مشكلتك ادراكية او عقلية لاسمح الله فتلك الفئة هي الاشد ظلما حتى ولو كانو اطفالا
وختاما لله الحمد والرضا وشفا الله جميع مرضى المسلمين
باذن الله سامضي اشكرك لانك اعدتي الي ذكريات امي معي فقد كانت تفعل نفس الشيء
 

عودة
أعلى