التصفح للزوار محدود

المغروووووووووووور ؟؟؟

_ هل الغرور له درجات بمعنى يُقسم بمرتبة كبيرة ومتوسطة وصغيرة
اها طبعا في اشخاص مغرورين بشده وهدول بكونو مرضى نفسيين وفي الوسط بنغر بس بالشي الي هو بعمله وبحققه وبحس انه توفق فيه عن غيره


2 _ هل الأنانية صفة حميدة في الإنسان وعادة جيدة ومقبولة في المجتمع
الانانيه بمعناها كما كتبت ليست حيده لكن ليش ما كتبت مثلا حب الذات والاعتذاذ بالنفس مش ممكن كان الناس والمجتمع تقبلها


3 _ هل يوجد فرق بين الغرور والتكبر أم إنهما متلازمان ومكملان لبعض ؟؟؟
اعتقد نفس الشي بس ما راح يكون في فرق بينهم لانه بالاول والاخر راح يكون هدا نوع من التعالي ع الناس والنظره الهم نظره استحقار
شكراااااااااا حبيبي

طب لوو بدلنا موضوعك بدل كلمه الغرور كتبنا كلمه الاعتزاز والافتخار بالنفس
وكمان بدلنا بدل كلمه انانيه حب الذات
اش راح يكون رئيك حبيبي:20::20::20:



[motr1]مهما كان درجة ونوع الغرور متفاوتة فقليلة يؤدي إلى صفات سيئة وغير مستحبة[/motr1]
فالمغرور يظن دائماً أنه على حق ,، وغيره على باطل
ولا يعترف مطلقاً أنه قد أخطأ فى شي.
بل يصر على رأيه مهما اختلفت وكثرت الأراء
وقد تلتزم الأنانية بالمغرور فلا يرى إلا نفسه فقط
فتقوده إلى الحسد والغيرة والمنافسة الغير شريفة والحانقة .
أما عن الأنانية فعمرها لم تكن اعتزازاً بالنفس ولا حب الذات الإيجابي
فالأناني إنسان تجده دائما متمركز حول نفسه وحول ذاته ,, ولا يرى
في الدنيا سوى نفسه فقط ,, وكل من يقابله في ذاته ,, ينبغي أن يحطمه
لتبقى ذاته وحدها ..
والأعتزاز بالنفس وحب الذات هو أن يكون الإنسان متواضعاً ,, ويفرح لغيره
إن نجحوا وإن كبروا وتقدموا ,, ولا يتفاخر أمام الناس بأعماله وإنجازاته
ولا يقيم نفسه ,, لأن الآخرين يجب أن يتكلموا عن أعمال ذلك الإنسان
إذا كانت تستحق الأشادة من عدمها ..
[glint]((( فمادح نفسه كذاب )))[/glint]
يااااااااااا غموووووووووض
وعمر المغرور لن يقول أنا مغرور ,, ونفس الشيء للأناني لا يقول عن نفسه أناني!!
أما من ناحية تبديل الكلمات والمصطلحات فهي لا تتبدل ولا تتغير بالكتابة
ولكن تتبدل بالأسلوب والمعنى الحقيقي ,, وليس خطأً أن يخطأ الإنسان
ولكن الخطأ أن يكابر وأن لا يعترف بخطئه ويستجدي المبررات ..
فالغرور هو الغرور لا يغيره المعنى ولكن تغيره الوقائع ويبرره الأفتخار الحميد
الذي يأتي من غيره ,, وليس لكسب مديح الغير وأطرائهم وهو لا يستحق ذلك!!
والأنانية هي الحب السلبي أو الزائد عن الحد للنفس وهي ليست الأعتزاز بالذات!!
ولكنها قانون البعض الذين يجعلون[glint](( الأنا ))[/glint]قانونا ذاتياُ للأنانية !!!
وأخيراً وليس آخراً
صديقي غموض
لو ترجع لجميع المشاركات لم أدخل فيها أدلة قرآنية أو أحاديث نبوية
وهي كثيرة ومفهومة للذي يريد أن يفهم ,, ولكن جعلت النقاش من واقع
الحياة ومن واقع منظور الناس الذي نلتقي معهم ومن نظرتنا للحياة!!
وصديقي أعلم بأن في هذا الموضوع لا أقصد شخصاً بحد ذاته ,, ولكن
لكي أتعلم أنا أولاً ومن ثم الأخوة والأخوات وأنت في مقدمتهم بأن :
[motr1](( من تواضع لله رفعه ))[/motr1]
 
لفرض الأراء وتثبيت المكنونات فقط !!!

مين قال فرض الاراء ولا مين قال اثبات المكنونات انا ما جبت سيرتهم ع العموم

صديقي لم أقل إنك قلت ذلك ,, ولكن كان ذلك كلامي العام عن المواضيع
التي يتناقش فيها كل الأعضاء ,, وذلك كان مبدأ أي حوار أو نقاش وليس
لهذا الموضوع بشكل خاص ..


طب ليش ما جاوبت ع سؤالي

طب لوو بدلنا موضوعك بدل كلمه الغرور كتبنا كلمه الاعتزاز والافتخار بالنفس
وكمان بدلنا بدل كلمه انانيه حب الذات
اش راح يكون رئيك حبيبي:20::20::20:


كلمة ومعنى الغرور بعيدة بعد الثرى عن الثريا عن كلمة ومعنى الأعتزاز
والأفتخار بالنفس ...
والأنانية غير مستساغة في القاموس الحياتي وحب الذات يولد من الثقة
بالذات وليس من حب التسلط والتملك والحسد والغيرة ..
فالغرور هو الغرور لا يغيره المعنى ولكن تغيره الوقائع ويبرره الأفتخار الحميد
الذي يأتي من غيره ,, وليس لكسب مديح الغير وأطرائهم وهو لا يستحق ذلك!!
والأنانية هي الحب السلبي أو الزائد عن الحد للنفس وهي ليست الأعتزاز بالذات!!
ولكنها قانون البعض الذين يجعلون(( الأنا ))قانونا ذاتياُ للأنانية !!!
وليس عندي أي مانع عندما يقنعني أي عضو بغير هذا الكلام
ولكن لا بد أن يكون كلاماً منطقياً ,, لا لمجرد الكلام !!
تقبل تقديري
 
ادرى اخى الفاضل / الم الامل - ان الغرور اّفة
قد يصاب بها كل المجتمعات ، ولكن كان دافع ردى الذى قابل اعتراضك
ولا يليق الا بالمفهوم الفردى - فانى قد تاثرت قبل الرد - بمشاهد الذل والاهانة
فكتبت متاثراً ، لذلك تفلت المفهوم عن الشكل العام .
دمت بخير عزيزى .

ابن النيل
 
نهانا الله والرسول عن التكبر قال تعالى:
ولا تمشي في الارض مرحا انك لن تخرق الارض ولن تبلغ الجبال طولا
قال الرسول عليه السلام لا يدخل الجنة متكبر
اشكرك اخي على الموضوع
لان التكبر صفه سيئه
 
صفتان ربما يعتقد البعض بأنهما متلازمتان وربما يعتقد البعض الآخر بأنهما على النقيض......

قد نـــسأل من الحين و الآخر...لما أنت واثـــــق...و...لمـــا..أنت مغرور....

كلٌ منا يرد بما يحلو له مع مــا يدركه من مفااهيم ومصطلحات تربى ونشأ عليها.......

وهنا تكمن الثقة ...وقد نرى الغرور......

فهل الثقة المفرطة بالنفس تُعتبر غروراً



إليكم
تعريف بسيط عن الغرور ..



قال الله تعالى : (تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علواً في الأرض ولا فساد والعاقبة للمتقين) * القصص :83 *


عن أبي هريرة رضي
الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولا ينظر إليهم شيخ زان , وملك كذاب وعائل مستكبر) رواه مسلم




يعتبر الغرور كالأنانية مطعونة بمفاهيم الكثير من الناس في مجتمعِنا , مم يقودهم إلى النزاع في مختلف المجالات وأ يضاً يقودهم إلى حب الذات والتفكير في انفسهم فقط .


فتصرفات الأناني والمغرور ...


-طماع , يتصرف بتذمر و بخيل

- يبحث عن سعادتِه, يحبّ ذاته أَو التفضيلِ الذاتي








من دون الثقة بالنفس ربما يمكنك أن تحصل على ما تريد , ولكن حياتك ستبقى حطام.

فمظهرك الخارجي وحده لا يستطيعُ إعْطائك صورة ذاتية وحقيقية.

ولا يُمْكِنُ أَنْ يعطيك السعادةَ أَو راحةَ بال.

وهناك الكثير الذي يمنعك من إنْجاز و تحقيق أهدافِك ومن ضمنها :


عدم ثقة بنفسك


أن إحترامك لذاتكَ يعطيك إنعكاس إيجابي جداً لنفسك مم يساعدك على التفكير في تحسين ذاتك ووضعها في المكان المناسب


ما هي الثقة



الثقة في قدرتنا هي للإعتقاد, وفي قدرتنا هي لتحمل التحديات الأساسية المتواجدة في حياتنا وهي التي تساعدنا في الوصول إلى حاجاتنا واحتياجاتنا ونتمتع بثمار جهودنا.


وإذا أردت امتلاك الثقة الصحيحة يجب عليك الابتعاد عن :



التكبر و الوهم

الغيرةالغضب

لوم الناس على المشاكل التي تتعرض لها .. فالمُلام الوحيد هنا "هو
أنت "

التفاهة والأنانية

الكسل والإجحاف

التضليل ( الكذب , الغش , السرقة )

الخوف من رفض الناس لك

ردود الأفعال السلبية ( كالخوف والنقد والهجوم عند المناقشة )


والكثير من السلوك السلبية الأخرى التي تقف عائق في طريق حياتك الناجحة

سامح نفسك كلما ارتكبت أخطاء وتعلم منها

اغفر للآخرين ولا تضع في قلبك أو تفكيرك حقداً أو كراهية
 
كلمة ومعنى الغرور بعيدة بعد الثرى عن الثريا عن كلمة ومعنى الأعتزاز
والأفتخار بالنفس ...

والأنانية غير مستساغة في القاموس الحياتي وحب الذات يولد من الثقة
بالذات وليس من حب التسلط والتملك والحسد والغيرة ..

مش حناقشك لانه كلامي صح ما في شي واان بعترف انه كلام منطقي وما بختلف عليه اتنين
حبيبي ياالم
بس انا بتمتع بالصفات الي كتبتها الاعتزاز والافتخار بالنفس
حب الذات
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الم الامل نحن لا نستطيع ان نغير مافي نفس كل شخص
ولا نستطيع ان نغير طبائع شخص واسلوبه حتى هو يغير مافي نفسه
الانسان المغرور يرى الناس من اعلى صغار ويرونه صغيرا
هكذا هي الدنيا هناك المغرور وهناك المتواضع والفائز هو الشخص الذي يقدر ويعي جيدا معنى التواضع
من خلاص الموضوع استشف بأن الشخص المغرور هو من فقد الشي ولم يستطع الحصول عليه
ذالك الشخص الذي يرى المتاعب في حياته وينفر منه الاشخص ويبتعدون عنه وحتى يكرهون اسلوبه الذي دائما مايوحي بالتكبر والغرور
وترى الانسان المغررور يحاول ان يميز نفسه بأي شي حتى يصبع غير عن الاشخص الاخرين
وربما يقووده الغرور بعد ذالك الي الحسد وما وراء الحسد
حتى يمرض ويصااااااااب قلبه بالسكون والبروده

اخي الم الامل ابدعت في طرح الموضوع واجزمت بأنك شخص تعي وتقدر معنى الكلمات والمواضيع

لك كل الاحترام والتقدير وجزاك الله الف خير

مروض الحب
 
ادرى اخى الفاضل / الم الامل - ان الغرور اّفة
قد يصاب بها كل المجتمعات ، ولكن كان دافع ردى الذى قابل اعتراضك
ولا يليق الا بالمفهوم الفردى - فانى قد تاثرت قبل الرد - بمشاهد الذل والاهانة
فكتبت متاثراً ، لذلك تفلت المفهوم عن الشكل العام .
دمت بخير عزيزى .

ابن النيل


أخي ابن النيل /
كما تفضلت بأن الغرور مرض يجب أستأصالة قبل التفشي في النفس
ويجب محاسبة النفس قبل تكبرها وغرورها على الناس ..
وأعاننا وأعانك الله على كل مشاهد الذل والخنوع __
وتواضعك دليل على سمو أخلاقك ونُبل تفكيرك وتقديرك
واعتراضي نابع من صراحتي المعهودة لنفسي أولاً ولمعرفتي
بأن الصديق من صدقك لا من صدّقك ..
[motr1]

ودمت مبدعاً أستاذي العزيــز ..
[/motr1]​
 
نهانا الله والرسول عن التكبر قال تعالى:
ولا تمشي في الارض مرحا انك لن تخرق الارض ولن تبلغ الجبال طولا
قال الرسول عليه السلام لا يدخل الجنة متكبر
اشكرك اخي على الموضوع
لان التكبر صفه سيئه


أكيد أختي الفاضلة أم أيمن / إن التكبر صفه سيئة ومُقيتة في نفس الوقت
فالمتكبر يحب السيطرة والنفوذ السلبي ,, ويبحث عنهما فإذا أمتلك السلطة
فأنه يستخدمها إلى آخر حدودها ,, ويُسيء أستخدامها ,, وقد يتجاوز حدوده
وواجباته وسلطته ,, ويستخدم نفوذاً ليس له ,, ويتسلط ويأمر وينهي في
عظمة وتعالي ..
[motr1]

أما المتواضع فهو عكس ذلك تماماً ..
[/motr1]​
 
صفتان ربما يعتقد البعض بأنهما متلازمتان وربما يعتقد البعض الآخر بأنهما على النقيض......

قد نـــسأل من الحين و الآخر...لما أنت واثـــــق...و...لمـــا..أنت مغرور....

كلٌ منا يرد بما يحلو له مع مــا يدركه من مفااهيم ومصطلحات تربى ونشأ عليها.......

وهنا تكمن الثقة ...وقد نرى الغرور......

فهل الثقة المفرطة بالنفس تُعتبر غروراً


إليكم تعريف بسيط عن الغرور ..



قال الله تعالى : (تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علواً في الأرض ولا فساد والعاقبة للمتقين) * القصص :83 *


عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولا ينظر إليهم شيخ زان , وملك كذاب وعائل مستكبر) رواه مسلم




يعتبر الغرور كالأنانية مطعونة بمفاهيم الكثير من الناس في مجتمعِنا , مم يقودهم إلى النزاع في مختلف المجالات وأ يضاً يقودهم إلى حب الذات والتفكير في انفسهم فقط .


فتصرفات الأناني والمغرور ...


-طماع , يتصرف بتذمر و بخيل

- يبحث عن سعادتِه, يحبّ ذاته أَو التفضيلِ الذاتي








من دون الثقة بالنفس ربما يمكنك أن تحصل على ما تريد , ولكن حياتك ستبقى حطام.

فمظهرك الخارجي وحده لا يستطيعُ إعْطائك صورة ذاتية وحقيقية.

ولا يُمْكِنُ أَنْ يعطيك السعادةَ أَو راحةَ بال.

وهناك الكثير الذي يمنعك من إنْجاز و تحقيق أهدافِك ومن ضمنها :

عدم ثقة بنفسك


أن إحترامك لذاتكَ يعطيك إنعكاس إيجابي جداً لنفسك مم يساعدك على التفكير في تحسين ذاتك ووضعها في المكان المناسب


ما هي الثقة



الثقة في قدرتنا هي للإعتقاد, وفي قدرتنا هي لتحمل التحديات الأساسية المتواجدة في حياتنا وهي التي تساعدنا في الوصول إلى حاجاتنا واحتياجاتنا ونتمتع بثمار جهودنا.


وإذا أردت امتلاك الثقة الصحيحة يجب عليك الابتعاد عن :



التكبر و الوهم

الغيرةالغضب

لوم الناس على المشاكل التي تتعرض لها .. فالمُلام الوحيد هنا "هو أنت "

التفاهة والأنانية

الكسل والإجحاف

التضليل ( الكذب , الغش , السرقة )

الخوف من رفض الناس لك

ردود الأفعال السلبية ( كالخوف والنقد والهجوم عند المناقشة )


والكثير من السلوك السلبية الأخرى التي تقف عائق في طريق حياتك الناجحة

سامح نفسك كلما ارتكبت أخطاء وتعلم منها

اغفر للآخرين ولا تضع في قلبك أو تفكيرك حقداً أو كراهية


الأخت آمال أشكر لكِ ردك والذي أرى فيه الكثير من النقاط التوضيحية
والتي تصب في المصلحة الإيجابية لنقاط الموضوع ..
وهُنا لستُ بصدد أن أشرح النقاط التي تكلمتِ عنها أو أن اوضحها فهي
واضحة وجلية وتُرى بالعين المجردة ..
 
كلمة ومعنى الغرور بعيدة بعد الثرى عن الثريا عن كلمة ومعنى الأعتزاز
والأفتخار بالنفس ...
والأنانية غير مستساغة في القاموس الحياتي وحب الذات يولد من الثقة
بالذات وليس من حب التسلط والتملك والحسد والغيرة ..

مش حناقشك لانه كلامي صح ما في شي واان بعترف انه كلام منطقي وما بختلف عليه اتنين
حبيبي ياالم
بس انا بتمتع بالصفات الي كتبتها الاعتزاز والافتخار بالنفس
حب الذات

أخي غموض
أبعد الله عنك صفات الغرور والأنانية والتكبر
وأهم شيء شر النفس ..
[motr1]

(( والواثق خطوة يمشي ملكاً ))
[/motr1]​

 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الم الامل نحن لا نستطيع ان نغير مافي نفس كل شخص
ولا نستطيع ان نغير طبائع شخص واسلوبه حتى هو يغير مافي نفسه
الانسان المغرور يرى الناس من اعلى صغار ويرونه صغيرا
هكذا هي الدنيا هناك المغرور وهناك المتواضع والفائز هو الشخص الذي يقدر ويعي جيدا معنى التواضع
من خلاص الموضوع استشف بأن الشخص المغرور هو من فقد الشي ولم يستطع الحصول عليه
ذالك الشخص الذي يرى المتاعب في حياته وينفر منه الاشخص ويبتعدون عنه وحتى يكرهون اسلوبه الذي دائما مايوحي بالتكبر والغرور
وترى الانسان المغررور يحاول ان يميز نفسه بأي شي حتى يصبع غير عن الاشخص الاخرين
وربما يقووده الغرور بعد ذالك الي الحسد وما وراء الحسد
حتى يمرض ويصااااااااب قلبه بالسكون والبروده

اخي الم الامل ابدعت في طرح الموضوع واجزمت بأنك شخص تعي وتقدر معنى الكلمات والمواضيع

لك كل الاحترام والتقدير وجزاك الله الف خير

مروض الحب


[motr1]سأضيف بعض التفصيل والشرح عن معنى المغرور والذي يقود للأنانية والتكبر[/motr1]
فهو يتذمر ويتمتم في داخله مهما أخذ من أطماع الدنيا ,, شاعراً بأنه يستحق
أكثر وأكثر ,, وأن الآخرون لا يستحقون ما أخذوا ولو كان أقل منه !!!
وهو على أستمرار يشعر بالظلم ,, ودائماً يطلب المزيد والاستئثار
ولا يكتفي بما حصل عليه من كل شيء ..
شكراً لك مروض الحب على المرور وتسجيل الحضور
[motr1]ويقول المثل : (( الذي على رأسه ريشه أكيد بيتحسسها ))..[/motr1]
 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المغرور و كما يسمى باللهجة العامية / شايف حالو / هو باختصار ذاك الشخص الفارغ , و إذا ما اغتر بشيء فلا يغتر إلا بما هو زائل , يعيش ضمن قوقعة المظاهر بعيداً عن الحياة و هدفها الحقيقي للنجاة , يعامل الناس بفوقية و كثيراً ما يكون بعيداً عن الإنسانية , لكن أياً كان هذا المغرور و أياً كان غروره فسيرى من هو مغرور أكثر منه و يرى نفسه مقارنة به و كأنه لا شيء أمامه و جميعهم نسوا أن الله موجود .
لا أعلم هل هناك درجات للغرور أم لا و لكن برأيي الأنانية ممكن أن تصنف على درجات فهناك من لا يحب الخير إلا لنفسه فقط و يحب أن يملك كل شيء و قد يسبب الضرر للبعض بسبب أنانيته و بالمقابل نرى من يحب أن يمتلك بعض الأشياء دون أن تكون لغيره و هنا هو لا يؤذي الآخرين و لكنه أناني بتخصيص هذه الأشياء له فقط .
للتربية دور كبير في تكوين شخصية الإنسان و اكتسابه صفات و أخلاق حميدة , إضافة للمحيط بشكل عام فهو فرد فيه و مختلط به و قابل للتأثر , قد يحاول الإنسان الأناني التحول عن أنانيته و لكن لا أعلم هل ينجح في هذا أو لا , اسمح لي أخ ألم الأمل أن سأسألكم من خلال طرحك هذا من يرى نفسه أناني و فيما يرى نفسه أناني ؟ سأكون أول من يجيب على سؤالي هذا , نعم فالحمامة البيضاء أنانية في محبتها لبعض ما تملك من أشياء و لا تحب لأحد أن يستخدمها , و أنانية في محبتها لبعض الأشخاص فهي تحب أن يكونوا لها فقط و ربما تقولون هذه غيرة لكنها ليست كذلك و الحمد لله على كل حال دائماً و أبداً , سعيدة بأنانيتي هذه سيما و أنها لا تضر أحداً و لله الحمد و المنة .
سؤالك عن الفرق بين الغرور و التكبر يحتاج لمن يعلم في هذا الموضوع و بالنسبة لي أقول رأيي لا أكثر و هو أني أرى أن التكبر أعلى درجة من الغرور و ربما يمكن أن نسميه قمة الغرور و قد يكون أكثر مساس بقدسية الله تعالى و التطاول على قدراته جل و علا .

شكراً على هذا النقاش أخ ألم الأمل و إن شاء الله أكون أدليت بالصحيح و المفيد .
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المغرور و كما يسمى باللهجة العامية / شايف حالو / هو باختصار ذاك الشخص الفارغ , و إذا ما اغتر بشيء فلا يغتر إلا بما هو زائل , يعيش ضمن قوقعة المظاهر بعيداً عن الحياة و هدفها الحقيقي للنجاة , يعامل الناس بفوقية و كثيراً ما يكون بعيداً عن الإنسانية , لكن أياً كان هذا المغرور و أياً كان غروره فسيرى من هو مغرور أكثر منه و يرى نفسه مقارنة به و كأنه لا شيء أمامه و جميعهم نسوا أن الله موجود .
لا أعلم هل هناك درجات للغرور أم لا و لكن برأيي الأنانية ممكن أن تصنف على درجات فهناك من لا يحب الخير إلا لنفسه فقط و يحب أن يملك كل شيء و قد يسبب الضرر للبعض بسبب أنانيته و بالمقابل نرى من يحب أن يمتلك بعض الأشياء دون أن تكون لغيره و هنا هو لا يؤذي الآخرين و لكنه أناني بتخصيص هذه الأشياء له فقط .
للتربية دور كبير في تكوين شخصية الإنسان و اكتسابه صفات و أخلاق حميدة , إضافة للمحيط بشكل عام فهو فرد فيه و مختلط به و قابل للتأثر , قد يحاول الإنسان الأناني التحول عن أنانيته و لكن لا أعلم هل ينجح في هذا أو لا , اسمح لي أخ ألم الأمل أن سأسألكم من خلال طرحك هذا من يرى نفسه أناني و فيما يرى نفسه أناني ؟ سأكون أول من يجيب على سؤالي هذا , نعم فالحمامة البيضاء أنانية في محبتها لبعض ما تملك من أشياء و لا تحب لأحد أن يستخدمها , و أنانية في محبتها لبعض الأشخاص فهي تحب أن يكونوا لها فقط و ربما تقولون هذه غيرة لكنها ليست كذلك و الحمد لله على كل حال دائماً و أبداً , سعيدة بأنانيتي هذه سيما و أنها لا تضر أحداً و لله الحمد و المنة .
سؤالك عن الفرق بين الغرور و التكبر يحتاج لمن يعلم في هذا الموضوع و بالنسبة لي أقول رأيي لا أكثر و هو أني أرى أن التكبر أعلى درجة من الغرور و ربما يمكن أن نسميه قمة الغرور و قد يكون أكثر مساس بقدسية الله تعالى و التطاول على قدراته جل و علا .

شكراً على هذا النقاش أخ ألم الأمل و إن شاء الله أكون أدليت بالصحيح و المفيد .



وعليكم السلام والرحمة والبركة من الله العلي القدير
الأخت الفاضلة الحمامة البيضاء قد تشعبت في الكثير من الأمور
التي تكلمنا عنها في الموضوع بخصوص المغرور والتكبر وحتى
الكبرياء والأنانية ,, ولذلك سندع ذلك جانباً
سأرد على سؤالك ...
نعم حب الذات وحب التملك وحتى السيطرة مطلوبان في بعض
الأمور ,, ولكن بقوانين ونظم مدروسة ومقبولة
وليس بالطريقة السلبية التي حتما ستكون نهايتها
عكسية على من أراد ذلك ,, وحب الأغراض الشخصية ليست في
الأنانية من شيء ,, فالمحافظة على كل ما نملك مطلوب وهذه
تُسمى حرية شخصية ,, وحتى في الأشخاص ولكن بدون فرض
الأراء أو فرض الشخصيات والمسائلة المضجرة والمملة ..
[motr1]وأهم شيء بأن تكون غير ضارة بالآخرين !!![/motr1]
 

عودة
أعلى