التصفح للزوار محدود

الموجات الكهلرومغناطيسيه تقي وتشفي....من مرض الزهايمر

ام اسلام

منتدى علاجات التوحد
الموجات الكهرومغناطيسية تقي وتشفي .. من مرض الزهايمر

Large_6994.jpg


بعد أن ظل الهاتف الجوال قابعا في دائرة الاتهام على مدى ما يقرب من ثلاثة عقود ماضية منذ بدء استخدامه تجاريا، ولاحقته التهم بالتسبب في ضمور خلايا المخ وفقدان الذاكرة النسبي، أنصفته دراسة أميركية حديثة وأثبتت بالتجارب المختبرية براءته من بعض التهم الموجهة إليه؛ وليس كلها!
وذلك بعد أن أشارت التجربة إلى قدرة الموجات الكهرومغناطيسية التي يبثها على حماية المخ، وعلى الشفاء من مرض ألزهايمر.
الدراسة التي أجراها المركز البحثي المتخصص في مرض ألزهايمر بجامعة جنوب فلوريدا، ونشرت في دورية «مرض ألزهايمر» العالمية في عدد السادس من يناير الحالي، كان غرضها الأساسي دراسة التأثيرات السلبية الناجمة عن تعرض مرضى خرف الشيخوخة للموجات الكهرومغناطيسية، ولكن نتائج التجربة أثبتت خطأ سوء ظن العلماء بتلك الموجات.
تجربة رائدة
وحسبما يقول البروفسور جاري أرينداش، أحد المشرفين على التجربة: «لقد أدهشتنا النتائج بحق، فالتعرض لموجات الهاتف الجوال منذ البلوغ قام بحماية ذاكرة فئران التجارب من خرف الشيخوخة، بل إن المدهش أكثر أن الفئران المصابة بالمرض قد تحسنت ذاكرتها كثيرا».
أجريت التجربة على 96 فأرا من مختلف الأعمار، معظمها تم تعديله وراثيا بما يسمح بتكون صفائح المادة المعروفة بـ«بيتا أميلويد» عندما تشيخ، التي يؤدي ترسبها في خلايا المخ إلى الإصابة بخرف الشيخوخة، فيما تركت بعض الفئران من دون تعديل جيني يذكر بغرض المقارنة ودراسة تأثيرات الموجات على الأدمغة الطبيعية.
وأثناء التجربة، تم وضع الفئران في أقفاص منفصلة على مسافات متساوية من جوال يبث موجات كهرومغناطيسية، مشابهة لتلك التي تبثها الهواتف الجوالة أثناء التحدث، لمدة ساعة مرتين يوميا على مدار ما بين سبعة إلى تسعة أشهر.
وبعد انتهاء التجربة تم دراسة الفئران، فوجد أن مجموعة الفئران المعدلة وراثيا، التي تعرضت للموجات في فترة شبابها، لم تتأثر مطلقا بالمرض، وتساوت قدراتها العقلية مع مثيلتها في العمر من الفئران الطبيعية.
أما الفئران التي بدأت التجربة وهي تعاني من مشكلات في الذاكرة، فقد تحسنت حالتها كثيرا وشفيت من الخرف.
بل لوحظ أن الفئران غير المعدلة وراثيا، قد تحسنت قدراتها العقلية إلى مستويات تفوق الطبيعية.
الموجات تزيل الترسبات
ونظرا لاختلاف حجم أدمغة البشر عن الفئران، واختلاف المعدل العمري بينهما، فإن ما حدث للفئران في أشهر يحتاج إلى سنوات في البشر باستخدام تردد الموجات الكهرومغناطيسية نفسه.
ولذلك فإن البروفسور تشوانهاي كاو، الأستاذ المشارك في البحث، يقول إن «التحدي القادم هو العثور على التردد الموجي المناسب لمكافحة والقضاء على صفائح (بيتا أميلويد) التي تترسب في أدمغة البشر».
ويرجع الباحثان ذلك التأثير للموجات الكهرومغناطيسية على الصفائح المترسبة، إلى ارتفاع درجات حرارة أدمغة الفئران المصابة فقط ارتفاعا طفيفا أثناء تعرضها للموجات، ما يشير إلى أن الصفائح المترسبة قد اختزنت الحرارة، التي أدت بدورها إلى ذوبانها وتمكن الخلايا المخية من طردها خارجها.
أما ملاحظة زيادة القدرة العقلية لدى الفئران السليمة، فقد أرجعها العلماء إلى أن التعرض للموجات قد زاد من تدفق الدم وبالتالي رفع معدل التمثيل الغذائي (الأيض) في أدمغة الفئران.
كما تم تشريح الفئران لاحقا والتأكد من عدم إصابة أي منها بالأورام الدماغية أو غيرها جراء التعرض المتكرر لعدة أشهر للموجات الكهرومغناطيسية.
وعلى الرغم من الاتهامات المرسلة التي تطال دائما الموجات الكهرومغناطيسية عالية التردد التي تبثها الهواتف الجوالة، فإن الأبحاث العلمية لم تثبت بشكل قاطع أيا من هذه الاتهامات، التي شملت الإصابة بالأورام الدماغية المختلفة أو تدمير الخلايا المخية بالتأثيرات الحرارية وغيرها.
وبرأت كثير من المنظمات، وعلى رأسها منظمة الصحة العالمية وجمعية أطباء السرطان الأميركية والمؤسسات الصحية الدولية في أوروبا وأميركا، موجات الجوال من التسبب في الإصابة بالسرطان في حدود الاستخدام المتزن للهواتف الجوالة.
وإن كانت الإدانة الوحيدة الثابتة علميا بحق الهواتف الجوالة هي التشتت اللحظي أثناء استخدامه، الأمر الذي دفع معظم دول العالم لحظر استخدامه أثناء القيادة أو أثناء التعامل مع الآلات في المصانع وغير
ا
 
رد: الموجات الكهلرومغناطيسيه تقي وتشفي....من مرض الزهايمر

شكرا ام اسلام على الموضوع ,سبحان الله كل شيء ممكن يكون له حدين والموجات الكهرومغناطيسيه الضارة معروف ان الصلاة خير علاج لها لان السجود يُفرغ هذه الموجات في الارض .

وقرأت قبل فتره عن نوع من القماش صناعه المانيه على ما اذكر مصنوع من الفضه للوقايه من هذه الموجات ,خاصه اثناء النوم .ولكن نحن عندنا الصلاة كما قلت ففيها المعدله الطبيعيه لتفريغ كل ما هو ضار بجسم الانسان لان الله سبحانه وتعالى هو الخالق العالم .ممكن الضار يُفرغ الى الارض ويحتفظ الجسم بالمفيد من هذه الحقول بقدرة الله تعالى .
تحياتي لك اختي الغاليه .
 
رد: الموجات الكهلرومغناطيسيه تقي وتشفي....من مرض الزهايمر

شكرا ليكى اختى ام اسلام
خبر مش متوقع ابدا وخصوصا ان دلوقت الكلام كان عن الاضرار
كويس انة ظهرت منافع حتى نبعد عن الاحساس بالذنب لو عملنا مكالمة وحد من الاولاد قريب
 
رد: الموجات الكهلرومغناطيسيه تقي وتشفي....من مرض الزهايمر

يعطيك العافيه ام اسلام
موضوع جميل جدا واستمتعت بقراءته حتى في يوم من الأيام
أذكر ان اختي هاتفتني تخبرني انها شاهدت فيلم عن التوحد تم
علاج الطفل فيه عن طريق صعقه بالموجات الكهربائيه وتحسن كثيرا
وغضبت منها لانها لم تهاتفني لمشاهدته خوفا من انني قد اقدم على هذه الخطره لأنني
برأيها مجنونه ممكن أعملها ههههههههه كل شئ جائز ربما العلاج
سهل ولا يخطر على بال أحد ويكون شئ بسيط لطالما ابني الكبير
حاول المستحيل ان اشتري له موبايل وانا ارفض الفكره لتأثيره
على أدمغة الأطفال وصديقتي تعطيه لإبنها التوحدي طوال الوقت
لولعه الشديد به وهو يتحسن باستمرار بينما انا امنعه عن سيف
وشاهدي النتيجه هل تعتقدين حقا انه آمن وفقا لهذه الدراسه ؟!!!
دمت رعاية الله
 
رد: الموجات الكهلرومغناطيسيه تقي وتشفي....من مرض الزهايمر

جزاك الله خيرا ام اسلام والله ارتحت لما قرأت الموضوع كنت اتحرج من وضع جوالي بغرفتي لان ابنتي تنام عندي الحمد لله الان راح اعطيه ريم واخليها تكلم فيه عسى ان يحرك من مخها شيئ
 
رد: الموجات الكهلرومغناطيسيه تقي وتشفي....من مرض الزهايمر

شكرا أختي أم إسلام على الموضوع
هذه هي المرة الأولى التي تتحدث فيها دراسة عن موجات الموبايل بشيء ليس سلبي!!
فمع أني عاملة حرب على الموبايلات، حيث لا جلوس لأي موبايل داخل غرف البيت!!! بل نقطة تجمع الموبايلات تكون عند مدخل البيت حيث لا يجلس أحد هناك!!!
مع ذلك شعرت بأن كرهي للموبايلات وموجاتها خف قليلا بعد الخبر الذي أوردتيه!!

لكن لا أعتقد انني أستطيع ان أعمل هدنة مع الموجات.... خصوصا بعد رأي الدكتور كلينجارد الصارم ضدها...
لدرجة أنه في إحدى محاضراته شدد على خطورة الموجات الكهرومغناطيسية (سواء من موبايلات أو غيرها) لدرجة أنه قال أنه يجزم أنه بمجرد قياس نسب الموجات في مكان نوم الأم الحامل فإنه يستطيع ان يعرف إن كان احتمال إصابة جنينها بالتوحد عالي أو منخفض!
كما أنه ذكر أن كمية السموم التي تطلقها الكائنات الضارة الدقيقة يتضاعف إلى 600 ضعف عند تعرضها للموجات... يعني حتى لو كانت كمية الكائنات الضارة قليلة فسيكون أثرها ضخم جدا على الجسم الذي تعيش فيه...
الله يعافي الجميع

 
رد: الموجات الكهلرومغناطيسيه تقي وتشفي....من مرض الزهايمر

هاته الدراسة لا علاقة لها بالتوحد

هنالك فرق كبير بين الجهاز العصبي لمرضى الزهايمر والجهاز العصبي لاطفال التوحد

الجهاز العصبي للطفل يكتمل على مراحل ويبلغ مداه في الفاعلية عندما يتعرض للتحفيز وتتكون التوصيلات

العصبية التى هي اساس كل نشاط ذهني

هل الدراسة تتحدث عن هذا....بالطبع لا

ارجو من كافة الاعضاء ان لا يتهاونوا من الحذر من خطورة الهاتف الجوال!!!
 

عودة
أعلى