التصفح للزوار محدود

ما هي نيتك و انت تقرا القران

دمعة عمر

التميز
ماهي نيتك و أنت تقرأ القرآن ؟؟؟

تجارة النيات :
هي تجارة العلماء و كان الصحابة رضي الله عنهم تجار نيات بمعنى أنهم كانوا يعملون العمل الواحد و يضعون له نيات كثيرة حتى يحصل لهم أجر على كل نية فقد قال أحد الصالحين النية أبلغ من العمل .

و هذه بعض النيات التي يمكن لك أن تضعها أمامك و في ذاكرتك و أنت تقرأ القرآن :


شفاعة القرآن

يقول الرسول صلى الله عليه السلام :
" القرآن و الصيام يشفعان للعبد يوم القيامة "

و قال :
" تأتي سورتا البقرة و آل عمران يوم القيامة كأنهما غمامتان غيايتان من طير صواف تحاجان عن صاحباهما "

-----

تجارة لزيادة الحسنات

يقول الله تبارك و تعالى
( قل بفضل الله و برحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون )

احتساب الأجر فكل حرف بحسنة و الحسنة بعشر أمثالها

اجعل لنفسك ختمتين : ختمة تجارية سريعة لزيادة الحسنات ..
و ختمة تدبر و ان تكن آيات قليلة كل يوم للتدبر ...

-----

نجاة من النار

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" لو جمع القرآن في أهاب لم يحرقه الله بالنار " .

-----

عمارة القلب

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" الرجل الذي ليس في جوفه شئ من القرآن كالبيت الخرب "

-----

رفع الدرجات في الجنة

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" يقال لقارئ القرآن اقرأ و ارق و رتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند أخر آية تقرأها "

-----

العلاج

قال تعالى :
( و ننزل من القرآن ما هو شفاء و رحمة )

يقول ابن القيم:
اعراض القلوب عن القرآن وعدم اعتقاد فيه أنه شفاء و العدول عنه إلى الأدوية التي ركبها بني آدم حال بينه و بين الشفاء .

-----

طمأنينة القلب

يقول الله تعالى :
( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )

-----

حياة القلب

القرآن ربيع المؤمن كما أن الغيث ربيع الأرض ، إذا لم يؤثر فيك القرآن فقلبك ميت .

كان مالك بن ديناريقول : يا حملة القرآن ماذا زرع القرآن في قلوبكم .

-----

تحصيل المعاني الإيمانية

الخشوع ، الأنكسار ، الخوف ، الرجاء ، التوكل ، الحب ، اليقين وغيرها .....

-----

تعلم و تعليم القرآن

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" خيركم من تعلم القرآن و علمه "

-----

قدوة للمسلمين

من يجدك تقرأ القرآن و تعمل بما تقرأ تكون قدوة له .
 
 
مشكوره اختي العزيزه على هذه الموعلومات القيمه ..
جزاك الله عنا الف خير .. وجعلها في ميزان حسناتك ..
جنرال الاحزان .
 

عودة
أعلى