التصفح للزوار محدود

ملتقى المنال ( التلفزيون والإعاقة )

الإعلام السوداني وذوي الإعاقة

الجلسة الأخيرة في الحوارات قادها مدير تحرير مجلة المنال السيد أسامة مارديني وقدم فيها ضيفين وفيلم فيديو.

الأول: الأستاذ الكفيف أحمد النوراني، والذي ناقش الإعلام السوداني وذوي الإعاقة، والملفت للنظر هو موت المذيعين الذين يقدمون برامج الإعاقة في السودان ههههههههه!

تحميل مناقشة السيد النوراني من هنا:

http://www.blindarab.net/download-file-2319.html

تحياتي.
 
واقع لغة الإشارة في الإعلام اليمني

لغة الإشارة في اليمن، رسم تطلعاته لها الأستاذ عبد الكريم آخر المتحدثين في المنال2008، وهو من اليمن السعيد.

والتحميل من هنا:

http://www.blindarab.net/download-file-2320.html

تحياتي.
 
البيان الختامي

والآن نأتي إلى البيان الختامي، والذي قرأ مسودته الأستاذ أسامة مارديني مدير تحرير المنال، والتحميل من هنا:

http://www.blindarab.net/download-file-2321.html

تحياتي.
 
وهكذا ينتهي ملتقى المنال في نسخته لعام 2008 بدون توصية تحدد ملتقى العام المقبل، راجين أن نكون قد وفقنا في طرح تغطية مرضية للحدث.

بقيت الجلسة التكريمية ابقوا معنا.
 
أخبار حصرية : الجلسة التكريمية!

الجلسة التكريمية، نقلت فيها الوفود العربية من السعودية، الإمارات، قطر، العراق، السودان، فلسطين، لبنان، سوريا، مصر، الأردن، الجزائر، الدانمارك، وغيرها إلى قاعة خاصة بالتكريم.

حيث ابتدأ المتحدث الرسمي بشكر الحضور على أدائهم وعنائهم في أبحاثهم ودراساتهم وتعبهم المشهود لهم به خلال هذه المدة التي وصلت ثلاثة أيام وتجاوزت الخمس وثلاثين ورقة عمل وفيلم.

ثم طلبت الشيخة عفراء بنت حجر آل مكتوم الحديث، لتشكر هي بدورها الحضور على تميز أطروحاتهم وإبداعها.

وقد بادل الحضور المتحدثين كلماتهم.

ولكم تحياتي.


ثم انتقل الحديث إلى صاحبة السمو الشيخة جميلة بنت محمد القاسمي، والتي كان لحديثها التوجيهي للحضور طعمه الخاص.

( إن التوصيات قد تكون حبرا على ورق، ما لم تطبقها الفئات المعنية بها، وهي أنتم، لا تنتظروا تطبيقات من غيركم قبلكم؛ لذا أوجهكم بأن يطبق كل واحد منكم ما أوصى به بقدر الإمكان في المحيط الذي يعيش فيه، وعلى حسب قدراته وإمكاناته ).

ثم قامت سمو الشيخة بتوزيع الهدايا التذكارية على الحضور مصحوبة بشهادات الحضور الخاصة بالملتقى، وودعت الحضور الكريم من كافة الدول العربية وتمنت أن يلتقون وهم في أتم صحة على الخير دوما.

وبعدها انتقل من رغب من الحضور إلى خارج مسرح مجلس الأسرة لالتقاط الصورة الجماعية التذكارية للجميع.

وساد الصمت حافلة النقل التي أقلت الضيوف إلى فندق روتانا الذي ضم بين جنباته ضيوف المنال 2008.

تمهيدا لمغادرة الوفود إلى بلدانهم.

وهكذا يسدل الستار على ملتقى كان ناجحا بكل المقاييس الأكاديمية، ولكنه أغفل إعلاميا بشكل مثير للتساؤلات، غير إن ما رأيناه بعد ذلك في الصحافة كان يشوبه شيء من الطروحات الغريبة كأشياء لم تحدث أصلا، وأشياء لم تغطى، وثالثة لم تتم تغطيتها بشكل كامل.

عموما كانت الكفيف العربي قد حاولت بكل طاقاتها وإمكاناتها المتاحة تقديم صورة ولو مصغرة لحدث كبير لا بد وأن يترك صدى في سماء الإعلام.

لكم التحية والتقدير من ماجد العسيري.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
 

عودة
أعلى