قلت ثقتي ....فساعدوني

بارقةامل

Well-known member
بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مشكلتي قد لايراها غيري مشكله ولكني اعاني منها...


عري 26 سنه خريجه جامعيه

ولله الحمد اجتماعيه بدرجه عاليه

انسى الخطاء بسرعه

احس بان من حولي يستغلون هذا الجانب ولكن لايهمني لاني لا استطيع ان احمل على احد

احب من حولي

وانجرف في مشاعري تجاههم

احيانا اقدمهم على نفسي

احب عائلتي كثيرا كثيرا

لدرجة اني اتنازل عن اشياء احلم بها من اجلهم

احيانا يكون معهم الحق فاتفهم ولكن احيانا كلمة لا بدون سبب....

مشكلتي لا اناقش اخاف ان اناقش...

احيانا حتى لو احتد النقاش حولي اهرب

اخاف الصوت العالي كثيرا

اخاف النقاش مجملا

ولا ابكي امام احد نهائيا

ولكن حينما اخلد للنوم الا وتنتابني نوبات بكاء فضيعه

احيانا احس بان كل مااريده قد لايتحقق فاسكت عن اي طلب واكتمه في نفسي

حتى ولو يؤلمني شيئ لا اتكلم اكتمه في نفسي

اهلي يحبون وانا اكثر المتئكدين من ذلك ولكني اخاف من كل شيء حولي

احب الجميع واعلم بانهم يحبونني ولكن تعبيري عن الحب وتعبيرهم يختلف

الكل ينتقدني لاني اعطي المخطئ اكثر من فرصه ولكني فعلا استطيع ازعل من احد ابدا مااعرف

نقص وزني كثيرا وقلت شهيتي للاكل بصورة غير طبيعيه

اكثرت ولله الحمد من قرائة القران لكي ارتاح والحمدلله احس براحه معه وتمسكي بالدين والالتزام هما من يعيناني على ماانا فيه ولله الحمد

ولكني احس باني بدائت لا اثق نهائيا في احد ابدا ابدا

اخاف الجميع وابتعد عن الناس خوفا ن ان انجرح ولكن لا استطيع البعد عنهم فاصبحت في صراع شديد الله اعلم فيه...

مكن توصلوني لحل احس بجد بديت افقد ثقتي بنفسي ...؟؟؟
 
رد: قلت ثقتي ....فساعدوني

عزيزتي الخوف شي عارض يمر بكل الناس ولكن مانخليه يسيطرعلينا لازم نتغلب عليه لانه من اسلحه الشيطان الي يستخدمه ضد البشر 00تعوذي من الشيطان ومافيه داعي للخوف 000حبي نفسك وبنسبه لاعطاء الفرص هذ شي مو سيئ بالعكس هذ شي انساني ومايستطيع على هذ الامر غير اصحاب النفوس الكريمه المعطاءه 000الله سبحانه وتعالى يحب المؤمن القوي والمؤمن القوي مايخاف 000توكلي على الله 00وحسني الضن بالله 00وكلنا معاكي000والدنيا بنهايه ماتسوى كلنا مسافرين منها ولكن لا تنسين الاحتساب لانك لو احتسبتي الخوف والهم والدموع وضيقت الصدر كتبت مكفرات كمان ايش تبغين افضل من كذا ؟الله يريح البال ويجعلنا من الصابرين المحتسبين
 
رد: قلت ثقتي ....فساعدوني

اختي الغاليه جميل كونك تتحلين بهذه الصفات النادره خصوصا في هذا الزمن
اختي انا اقدر تضحيتك وايضا تسامحك مع المسيء وهذه اخلاق
حميده ليس بوسع احدنا ان يتحلى بها في هذه الايام ولكن عندي اعتراض
بناحية تساهلك في ابداء را ئيك او الاعتراض عن اي من الامور التي لاتعجبك لابد ان
تبدئين صفحة جديده في التعامل مع الاخرين
لان يبدو ان عندك بعض المفاهيم الخاطئة او المشوشة قليلا
بمعنى
لايعني حبك وتضحيتك هو الغاء لشخصيتك وايضا لرغباتك
هناك حد معين لكل شي احرصي على الا تتجاوزينه اطلاقا
ماتشعرين به من اهتزاز الثقة بالاخرين هو ناتج عن عدم رضاك
عن تصرفاتك وتشعرين في داخلك ان هناك شي غير مضبوط او بغير
محله نعم انتي راضية عن قدرتك على التسامح وهذا خلق بلاشك كما اسلفت جميل ولكن في نفس الوقت ترين انك قد تكونين مبالغه بعض الشي
في رغبتك في ارضاء الاخرين ولو على حساب نفسك اختي الغاليه
انتي ايضا لديك حق على نفسك لابد ان تاخذيه
جربي ان تتبعي سياسة جديده في التعامل مع الاخر بحيث لا الغي شخصيتي ورغباتي حتى لااصاب في حاله من الياس وفقدان القدره
على التواصل مع نفسي ومع الاخرين التوازن في كل شي هو الحل
لاغلب مشاكلنا وليس هذا معناه بالضروره اني لااحب عائلتي او قاسية او العكس صحيح لا الحب والكره
لاعلاقة له بكوني ابدي رائي او اوضح اهدافي اورغباتي التي اريدها بمعنى لا اقول ان فلان لايحبني لانه يبدي محبته بشي انا لا احبه مثلا
اختي جميل انك تقرائين القران داومي على ذلك وايضا ادعي ربك
دائما ان يفرج همك وينير الطريق الصحيح ولاتيأسي ابداا
لان الياس لايؤدي الا الى مزيد من الياس والاحباط
فرج الله همك اختي الكريم
 
رد: قلت ثقتي ....فساعدوني

جربت ماتقولينه لي فبعض الاحيان احس اهم يرون هذا تمرد

اتتني فرصة الحج بدون اي تكاليف ومشرفه في حمله ولكن رفضو مع ان المحرم ليس لديه وقتها مشاغل

اتني فرصه للعمل في دار تحفيظ ولكن ايضا رفضو لانها وظيفه غير رسميه

المشكله مااقدر اعترض الا بليش لا يقولون بدون ليش

اهلي مو معقدين ولا يكرهوني والحمدلله

بس لا عندهم بدون سبب وانا اخاف اناقش فانسحب من القاش

احيانا تواصلي مع الناس وهم مولازم كل الناس اتواصل معهم وا الطيبه ماتنفع

وانا مااعرف اغير طبعي مع الناس احب الناس والتواصل معهم..

طورت مهاراتي بكل شي ع طريق النت لمااعرض عليهم اعمالي يقولو انت فاضيه

اهلي تعودو عالرتابه واا مليت الرتابه والملل

كنت اكتب خواطر ومقالات من شهرين وقفت نهائي لاني مااكتب الا شي يزيدني تعب فليش اكتب


ممكن مشكلتي مومشكله بس بجد متعبتني كثير ....
 
رد: قلت ثقتي ....فساعدوني

اختي استمري في اظهار مهارتك وكتابتك للخواطر لاتنقطعين عنه
ابداا افعلي ماتشعرين به يسعدك ويزيد ثقتك بنفسك
لان تنمية مهاراتنا تزيدنا ثقة باانفسنا وبالتالي بالاخرين بعد ذلك
لاتستلمين للجو العام ابداا ابحثي عن مخرج لتلك الدائره
التي وضعتك الظروف فيها وانتي مع الوقت ستغيرين نظرتهم لكي
المهم ان لاتستلمي ابدااااااااااااااااااااااااااا
 
رد: قلت ثقتي ....فساعدوني

عزيزتي الغالية المشكلة لا تكون في الغير بل تكون فينا لانها البداية

عليكي ان تقرري ما تريدي ومن هم اكثر الاشخاص بحاجة ان تكوني

قوية امامهم عندك صفات جميلة جداً .

اعطيكي مثال عني كنت اذا حد يحكي معي وصوت عالى شوي او بطريقة

غير جيدة كنت ابدأ في البكاء لا يهمنى لا المكان ولا زمان لحد ما حست

انو هاي صفة غير جميلة جداً وبدأت اشتغل على حالى اخدت من الوقت لكن

الحمد الله بقدر اقول انني تخلصت من الحساسية الزائدة
 
رد: قلت ثقتي ....فساعدوني

انت تعممين فى حكمك على كل الناس ، فأنتي ترينهم جميعا بيض القلوب، والبشر كل البشر يتراوح مابين الطيبة والشر وتختلط فينا جميعا نوازع الخير وحب الناس مع عوامل الغضب أو الشر أو الغيرة ، وعندما نكون بصدد اصدار أحكام أخلاقية على الناس لابد من وضع هذه المسلمة فى اعتبارنا ، لكل فرد خصائصه وشخصيته ، ونحن أيضا كذلك ، الحكم هو بقدر ما فينا من نوازع الخير مقابل النوازع المقابلة ، والحكم يكون لصالح الشخص بمجرد ارتفاع طفيف فى نوازع الخير فيه دون أن يعنى ذلك أن كل مافيه خير ، وكذلك الأشخاص الذين نعتبرهم أشرار وسيئى الأخلاق بهم أيضا نوازع خير ، وعلينا أن نوقظ ونقوى فيهم هذه النوازع بتسامحنا وتعاملنا معهم بالحسنى . الخطأ ليس فيك ، وليس فيهم ، الخطأ فى طريقتك التى تتبعينها فى الحكم على الأمور . يجب أن يكون سلوكنا معبرا عما بداخلنا دون أن نطلب من الآخرين أن يحكموا علينا ، ولا مانع من مواجهة كل بخطئه إذا أخطأ بأسلوب لبق وغير جارح ومن غير ان يكون اثره سلبيا على نفسك ، لكن التراوح صعودا وهبوطا هو الأمر غير الملائم وهو مايسبب لك الربكة والحيرة فى معاملة من يحيطون بك .
وبالنسبة لعدم قدرتك على قول كلمة (لا) كثيرا مانكون أسرى لبعض العادات ولرغبتنا فى ارضاء من حولنا حتى نكون عند حسن ظنهم بنا ، وليس حسن الظن فى هذه الحالة من الأمور الطيبة . وبحكم العادات التى نشأنا عليها ، نسير وفق ماتم برمجتنا عليه . وما تحتاجين اليه أيتها الأخت الكريمة هو رفع درجة توكيد الذات لديك والخطوة الأولى فى هذا التدريب هو أن تجمعى ، وتحددى المواقف المختلفة التي تشعرين فيها بصعوبة تأكيد الذات ، وتفتقدين فيها للثقة بالنفس.
أما الخطوة الثانية : فتتضمن وضع أربعة أو خمسة من المواقف الدالة على ضعف التوكيدية لديك في قائمة مستقلة أي المواقف التي تتوافر فيها المحكات الآتية :

1- أن تكون المواقف التى إخترتهيا من المواقف التى تجدين حاليا صعوبة فى التعامل معها بثقة وتوكيدية .
2- أن تحدث تلك المواقف بصورة منتظمة ، مرة على الأقل فى الشهر وتشكل مشكلة حقيقية لك .
3- أن تقومي بصياغة الموقف بشكل منطقى محدد ، بحيث لا يكون عاماً جداً ، أو ضيقا جدا ومن الأمثلة على الصياغات الشديدة العمومية: ( عندي ضعف في الشخصية ، أو إنني لا أحسن الحديث ، أو إنني مندفعة ) . كما لا ينبغي ألا تكون الصياغة شديدة الضيق ( مثلاً : في لقاء سابق شعرت بأنني أهنت ، ولم أستطع أن أنتقم لنفسي ، أو انقطعت علاقتى بزميلة ) . فالصياغة العامة جداً تجعل من الصعب عليك القيام بعملية تشخيص جيد للأشخاص ، والمواقف التى يتعذر عليك خلالها أن تحققى قدرتك على تأكيد الذات . والصياغة الشديدة الخصوصية قد ترتبط بموقف لايتكرر ، وليس من المجدى التدريب على مواجهته ، ومن الصياغات الجيدة التى تحقق التوازن المطلوب الأمثلة التالية :
* أشعر بأنني أنفعل بشدة عندما أريد أن أعبر عن وجهة نظري فى وسط جماعة.
* أجد نفسي أستأذن أكثر من اللازم لكي أقول رأيي فى موضوع معروض للمناقشة ، ومع أناس فى مستواي أو أقل مني .
* أجد صعوبة فى المبادرة بحديث ، أو في إستمراره خاصة مع الأشخاص ذوى السلطة والمكانة.
* زميلاتى يعتقدن أنني شديدة الانفعال والغضب والإندفاع .
* لا أستطيع أن أقول لا فى المواقف التى تتطلب قولها .
4- أن يمثل الموقف أو المواقف التى إخترتيها مشكلة فعلية تعانين منها ، وتؤثر في صحتك النفسية ، أو الجسمية ، أو علاقاتك الأسرية والدراسية .
5- أن تغطي المواقف التى إخترتيها مجالات متنوعة كالمنزل والأهل والصديقات .

الخطوة الثالثة : تتطلب أن تسجلى المواقف التي إخترتيها وأن تراقبى نفسك يومياً في كل موقف اخترتيه بالطريقة التالية :
- حددى بإستخدام مقياس يتراوح من صفر إلى 10 بالنسبة لكل موقف اخترتيه ، حددى درجة شعورك بالراحة في التعبير التوكيدي عنه ، كذلك على نفس المقياس حددى درجة ما إكتسبتيه من مهارة في التنفيذ الملائم للموقف في كل مرة حدث فيها . مع مراعاة أن الدرجة صفر تعني أنك غير راضية على الإطلاق على أدائك ( يعني لم تكونى مرتاحة ولم تقومى بالتعبير التوكيدي المناسب ) ، بينما 10 تعني أنك راضية تمام الرضا عن مهارتك في الأداء التوكيدي للسلوك الذي اخترتيه للتدريب . ولعملية المتابعة فوائد كثيرة من أهمها أنها ستمنحك صورة واقعية يومية عن مدي التحسن الذي تنجزيه ، ومن ثم تتاح لك الفرصة لتكتشفى الجوانب الخاصة من المواقف التي تشعرين خلالها بالإعاقة عن التنفيذ الإيجابي للمهارة المكتسبة.

الخطوة الرابعة : مرحلة الممارسة السلوكية للتوكيدية ، وتكون في البداية على المستوى التخيلي. وعادة ما تتم الممارسة التخيلية للتوكيدية في أي موقع ، وبأكبر قدر ترغبى فيه .
تبدأ جلسات التخيل التوكيدي بتركيز الذهن على موقف أو موقفين على الأكثر ، من المواقف التى حددتيها.
ومن المفروض أن تستغرق الجلسات الأولى من جلسات التدريب ما يقرب من 15 دقيقة كل يوم ، وأن يكون ذلك في مكان هادئ تستطيعين فيه أن تركزى جيداً ، وألا تتعرضى فيه لكثير من المشتتات ، و يمكنك أن تكونى اكثر مرونة فى الجلسات المتأخرة ، بحيث تختارى الوقت والمكان ، والكيفية ، التي ستمارسين بها التدريبات المطلوبة .
ويتطلب التدريب على خلق صور ذهنية أن :


1- تركزى على الموقف الذي اخترتيه لتبدئى به الجلسة التدريبية ، وأن تتخيلى مثالاً مجسماً واضح لهذا الموقف ، أغلقى عينيك ، وأجلسى فى استرخاء ، ثم تخيلى المشهد الذي يحدث فيه الإحتكاك الإجتماعي والتفاعل وكأنه صورة حية ، بما فى ذلك ، أين حدث ( أو أين سيحدث ) ، ومن هم الحاضرون فيه ، ومتى حدث أو سيحدث وأين موقعك في هذا الموقف : هل أنت جالسة أم واقفة وأين ؟ ..
2- كونى صورة حية فى مخيلتك للموقف ، كما لو كانت صورة فوتوغرافية ، تتحول تدريجياً لمشهد سينمائي يضع أمامك المشهد بكل الحاضرين فيه ، مواقعهم فى المشهد ، ما يقوله كل واحد منهم ، وما يفعله ، وسير الأحداث إلى اللحظة التي تتطلب منك أن تكونى توكيدية .
3- عندئذ تخيلى ، بنفس الوضوح ، سلوكك الخاص في هذا المشهد ، بما فى ذلك ما ستقوليه أو ما ستفعليه بصورة جيدة ترضى عنها في الموقف ، أي الصورة التوكيدية التى حددتيها لنفسك ، والتي يجب أن تخلو من العدوانية والسلبية ، أي السلوك الذي سيرضيك ، ويبعث في نفسك إحساس بالسرور والرضا إذا إستخدمتيه في معالجة هذا الموقف . ليس بالضرورة أن يكون التصرف التوكيدي المتخيل تصرفاً خارقاً ، أو شديد الجاذبية أو لافتاً للأنظار ، إذ يكفي أن تكونى أنت راضياً عنه فحسب .
4- عودى بعد ذلك لتتخيلى ما يحدث فى المشهد نتيجة لتصرفك ، ما الذي سيقوله الحاضرون أو ما الذي سيفعلونه ؟ حاولى أن تكونى إيجابيةً بأن تتخيلى ردود فعل إيجابية من قبل الآخرين . والحقيقة أن التصرف التوكيدي عادة ما يؤدي إلى إستجابات طيبة من الآخرين هذا بالرغم من أن بعض الإستجابات التوكيدية لا تلقي قبولاً مؤيداً من الآخرين وفي هذه الحالة ، تذكرى أن هدفك ليس أن تحصلى على التأييد الكامل بقدر ما تريدين أن تعالجى الموقف بأكبر قدر ممكن من الكفاءة ، لا أن تتحكمى في سلوك الآخرين ، أو أن تتوقعى استجاباتهم ، أو أن تتلاعبى بمشاعرهم .
5 - أعيدى بعد ذلك نفس المشهد من جديد ، إلى أن تجدى نفسك راضيةً وخالية من التوتر عند تصرفك التوكيدي في الموقف ، بنفس السياق الآتي :
• صورة حية للمشهد ، كما لو كان صورة فوتوغرافية تتحول إلى :
• مشهد سينمائي متحرك ، يقود تدريجياً إلى :
• فعل أو قول توكيدي يرضيك ، ويستثير :
• إستجابة ( عادة ما تكون إيجابية ) ، من قبل الحاضرين في الموقف .
• كررى هذا الإجراء بنفس السياق للتدريب التوكيدي على مواقف أخرى .

الخطوة الخامسة : الممارسة الفعلية والتقييم
وأخيراً يجيء دور الممارسة الفعلية للمهارة المكتسبة . وعادة ما يتم الإنتقال إلى هذه المرحلة بعد أسبوع من الممارسة التخيلية . بالطبع لن تكون البداية بالقوة التي تتوقعيها ، وقد يكون أداءك لما إكتسبتيه بطريق التخيل أخرق إلى حد ما ( في نظرك ) ، وذلك بسبب كثير من العوامل الخارجية التي يصعب حسابها تماماً في مواقف التخيل ، ومع ذلك فمن المؤكد أن الإستمرار فى الممارسة سيؤدي إلى التحول المطلوب وستحول التوكيدية تدريجياً إلى خاصية طبيعية غير مصطنعة كما كانت في بدايات التدريب . لاتنسى أن تخططى مسبقاً للموقف الذي ستتدربى عليه ، باختلاق بعض المواقف الإجتماعية البسيطة ، وتصرفى حيالها بحسب الخطة التوكيدية المرسومة سابقاً بطريق التخيل
ومن الواضح انك انسانه ذكية وقادرة باذن الله على القيام بتلك الخطوات بكل دقة
دمت بود
 
رد: قلت ثقتي ....فساعدوني

مشكور اخي وكسلر على هذا الشرح الف شكرر
 
رد: قلت ثقتي ....فساعدوني

اشكركم جميعا ....


وبأذن الله سئقوم بكل حرف كتب هنا لاصل الى حل ..

وشاكره لكم ارشادي وبأذن الله سئقوم بها بحذافيرها ...

واسئل الله ان يرشدي للخير...
 

عودة
أعلى