التصفح للزوار محدود

رضا الله من رضى الوالدين

تناهيد

Administrator
طاقم الإدارة
بسم الله الرحمن الرحيم

" وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا "
صدق الله العظيم

حبيت انقلكم هذي القصص الي تحرق القلب

صائغ يحكي قصة مخزية يقول:

دخل علي رجل ومعه زوجته، ومعهم عجوز تحمل ابنهما الصغير، أخذ الزوج يضاحك زوجته ويعرض عليها أفخر أنواع المجوهرات يشتري ما تشتهي، فلما راق لها نوع من المجوهرات، دفع الزوج المبلغ، فقال له البائع: بقي ثمانون ريالاً، وكانت الأم الرحيمة التي تحمل طفلهما قد رأت خاتما فأعجبها لكي تلبسه في هذا العيد، فقال: ولماذا الثمانون ريالا؟ قال: لهذه المرأة؛ قد أخذت خاتماً، فصرخ بأعلى صوته وقال: العجوز لا تحتاج إلى الذهب، فألقت الأم الخاتم وانطلقت إلى السيارة تبكي من عقوق ولدها، فعاتبته الزوجة قائلة: لماذا أغضبت أمك، فمن يحمل ولدنا بعد اليوم؟ ذهب الابن إلى أمه، وعرض عليها الخاتم فقالت: والله ما ألبس الذهب حتى أموت، ولك يا بني مثله، ولك يا بني مثله.


قصة اخرى:

قصة حصلت في إحدى دول الخليج وقد تناقلتها الأخبار، قال راوي القصة: خرجت لنزهة مع أهلي على شاطئ البحر، ومنذ أن جئنا هناك، وامرأة عجوز جالسة على بساط صغير كأنها تنتظر أحداً، قال: فمكثنا طويلاً، حتى إذا أردنا الرجوع إلى دارنا وفي ساعة متأخرة من الليل سألت العجوز، فقلت لها: ما أجلسك هنا يا خالة؟ فقالت: إن ولدي تركني هنا وسوف ينهي عملاً له، وسوف يأتي، فقلت لها: لكن يا خالة الساعة متأخرة، ولن يأتي ولدك بعد هذه الساعة، قالت: دعني وشأني، وسأنتظر ولدي إلى أن يأتي، وبينما هي ترفض الذهاب إذا بها تحرك ورقة في يدها، فقال لها: يا خالة هل تسمحين لي بهذه الورقة؟ يقول في نفسه: علَّني أجد رقم الهاتف أو عنوان المنزل، اسمعوا يا إخوان ما وجد فيها، إذا هو مكتوب: إلى من يعثر على هذه العجوز نرجو تسليمها لدار العجزة عاجلاً.



ذكر العلماء أن رجلاً حمل أباه الطاعن في السن، وذهب به إلى خربة فقال الأب: إلى أين تذهب بي يا ولدي، فقال: لأذبحك فقال: لا تفعل يا ولدي، فأقسم الولد ليذبحن أباه، فقال الأب: فإن كنت ولا بد فاعلاً فاذبحني هنا عند هذه الحجرة فإني قد ذبحت أبي هنا، وكما تدين تدان.


كل معصية تؤخر عقوبتها بمشيئة الله إلى يوم القيامة إلا العقوق، فإنه يعجل له في الدنيا، وكما تدين تدان.


حكي أنه كان في زمن النبي صلى الله عليه وسلم شاب يسمى علقمة، كان كثير الاجتهاد في طاعة الله، في الصلاة والصوم والصدقة، فمرض واشتد مرضه، فأرسلت امرأته إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إن زوجي علقمة في النزاع فأردت أن أعلمك يارسول الله بحاله. فأرسل النبي صلى الله عليه وآله وسلم: عماراً وصهيباً وبلالاً وقال امضوا
إليه ولقنوه الشهادة، فمضوا إليه ودخلوا عليه فوجدوه في النزع الأخير، فجعلوا يلقنونه لا إله إلا الله، ولسانه لاينطق بها، فأرسلوا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يخبرونه أنه لا ينطق لسانه بالشهادة فقال النبي صلى الله عليه وسلم
هل من أبويه من أحد حيّ؟ قيل: يارسول الله أم كبيرة السن فأرسل إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال للرسول: قل لها إن قدرت على المسير إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وإلاّ فقري في المنزل حتى يأتيك. قال: فجاء إليها الرسول فأخبرها بقول رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم فقالت: نفسي لنفسه فداء أنا أحق بإتيانه. فتوكأت، وقامت على عصا، وأتت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فسلمت فردَّ عليها السلام وقال: يا أم
علقمة أصدقيني وإن كذبتيني جاء الوحي من الله تعالى: كيف كان حال ولدك علقمة؟ قالت: يارسول الله كثير الصلاة كثير الصيام كثير الصدقة. قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: فما حالك؟ قالت: يارسول الله أنا عليه ساخطة، قال ولما؟ قالت: يارسول الله كان يؤثر علىَّ زوجته، ويعصيني، فقال: رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إن سخط أم علقمة حجب لسان علقمة عن الشهادة ثم قال: يابلال انطلق واجمع لي حطباً كثيراً،
قالت: يارسول الله وماتصنع؟ قال : أحرقه بالنار بين يديك . قالت : يارسول الله ولدى لايحتمل قلبي أن تحرقه بالنار بين يدي. قال ياأم علقمة عذاب الله أشد وأبقى، فإن سرك أن يغفر الله له فارضي عنه، فوالذي نفسي بيده لا ينتفع علقمة بصلا ته ولا بصيامه ولا بصدقته ماد مت عليه ساخطة، فقالت يارسول الله إني أشهد الله تعالى وملا ئكته ومن حضرني من المسلمين أني قد رضيت عن ولدي علقمة. فقال: رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: انطلق يابلال إليه انظر هل يستطيع أن يقول لا إله إلا الله أم لا؟ فلعل أم علقمة
تكلمت بما ليس في قلبها حياءاً مني، فانطلق بلا ل فسمع علقمة من داخل الدار يقول لا إله إلا الله، فدخل بلال وقال: ياهؤلاء إن سخط أم علقمة حجب لسانه عن الشهادة وإن رضاها أطلق لسانه، ثم مات علقمة من يومه، فحضره رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فأمر بغسله وكفنه ثم صلى عليه، وحضر
دفنه ثم قال (ص) على شفير قبره:

((يا معشر المهاجرين والأنصار من فضَّل
زوجته على أمُّه فعليه لعنة الله والملا ئكة وا لناس أجمعين ، لا يقبل
الله منه صرفاً ولا عدلاً إلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليها ويطلب رضاها فرضي الله في رضاها وسخط الله في سخطها))


وفي الختام هذه محاضره قيمه ومؤثره جدا للشيخ بدر المشاري
انصح الجميع بسماعها
عنوان المحاضره : أبناء يعذبون آبائهم
0830011201736524.jpg


 
بسم الله الرحمن الرحيم


" وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا "
صدق الله العظيم

حبيت انقلكم هذي القصص الي تحرق القلب

صائغ يحكي قصة مخزية يقول:

دخل علي رجل ومعه زوجته، ومعهم عجوز تحمل ابنهما الصغير، أخذ الزوج يضاحك زوجته ويعرض عليها أفخر أنواع المجوهرات يشتري ما تشتهي، فلما راق لها نوع من المجوهرات، دفع الزوج المبلغ، فقال له البائع: بقي ثمانون ريالاً، وكانت الأم الرحيمة التي تحمل طفلهما قد رأت خاتما فأعجبها لكي تلبسه في هذا العيد، فقال: ولماذا الثمانون ريالا؟ قال: لهذه المرأة؛ قد أخذت خاتماً، فصرخ بأعلى صوته وقال: العجوز لا تحتاج إلى الذهب، فألقت الأم الخاتم وانطلقت إلى السيارة تبكي من عقوق ولدها، فعاتبته الزوجة قائلة: لماذا أغضبت أمك، فمن يحمل ولدنا بعد اليوم؟ ذهب الابن إلى أمه، وعرض عليها الخاتم فقالت: والله ما ألبس الذهب حتى أموت، ولك يا بني مثله، ولك يا بني مثله.


قصة اخرى:

قصة حصلت في إحدى دول الخليج وقد تناقلتها الأخبار، قال راوي القصة: خرجت لنزهة مع أهلي على شاطئ البحر، ومنذ أن جئنا هناك، وامرأة عجوز جالسة على بساط صغير كأنها تنتظر أحداً، قال: فمكثنا طويلاً، حتى إذا أردنا الرجوع إلى دارنا وفي ساعة متأخرة من الليل سألت العجوز، فقلت لها: ما أجلسك هنا يا خالة؟ فقالت: إن ولدي تركني هنا وسوف ينهي عملاً له، وسوف يأتي، فقلت لها: لكن يا خالة الساعة متأخرة، ولن يأتي ولدك بعد هذه الساعة، قالت: دعني وشأني، وسأنتظر ولدي إلى أن يأتي، وبينما هي ترفض الذهاب إذا بها تحرك ورقة في يدها، فقال لها: يا خالة هل تسمحين لي بهذه الورقة؟ يقول في نفسه: علَّني أجد رقم الهاتف أو عنوان المنزل، اسمعوا يا إخوان ما وجد فيها، إذا هو مكتوب: إلى من يعثر على هذه العجوز نرجو تسليمها لدار العجزة عاجلاً.



ذكر العلماء أن رجلاً حمل أباه الطاعن في السن، وذهب به إلى خربة فقال الأب: إلى أين تذهب بي يا ولدي، فقال: لأذبحك فقال: لا تفعل يا ولدي، فأقسم الولد ليذبحن أباه، فقال الأب: فإن كنت ولا بد فاعلاً فاذبحني هنا عند هذه الحجرة فإني قد ذبحت أبي هنا، وكما تدين تدان.


كل معصية تؤخر عقوبتها بمشيئة الله إلى يوم القيامة إلا العقوق، فإنه يعجل له في الدنيا، وكما تدين تدان.


حكي أنه كان في زمن النبي صلى الله عليه وسلم شاب يسمى علقمة، كان كثير الاجتهاد في طاعة الله، في الصلاة والصوم والصدقة، فمرض واشتد مرضه، فأرسلت امرأته إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إن زوجي علقمة في النزاع فأردت أن أعلمك يارسول الله بحاله. فأرسل النبي صلى الله عليه وآله وسلم: عماراً وصهيباً وبلالاً وقال امضوا
إليه ولقنوه الشهادة، فمضوا إليه ودخلوا عليه فوجدوه في النزع الأخير، فجعلوا يلقنونه لا إله إلا الله، ولسانه لاينطق بها، فأرسلوا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يخبرونه أنه لا ينطق لسانه بالشهادة فقال النبي صلى الله عليه وسلم
هل من أبويه من أحد حيّ؟ قيل: يارسول الله أم كبيرة السن فأرسل إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال للرسول: قل لها إن قدرت على المسير إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وإلاّ فقري في المنزل حتى يأتيك. قال: فجاء إليها الرسول فأخبرها بقول رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم فقالت: نفسي لنفسه فداء أنا أحق بإتيانه. فتوكأت، وقامت على عصا، وأتت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فسلمت فردَّ عليها السلام وقال: يا أم
علقمة أصدقيني وإن كذبتيني جاء الوحي من الله تعالى: كيف كان حال ولدك علقمة؟ قالت: يارسول الله كثير الصلاة كثير الصيام كثير الصدقة. قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: فما حالك؟ قالت: يارسول الله أنا عليه ساخطة، قال ولما؟ قالت: يارسول الله كان يؤثر علىَّ زوجته، ويعصيني، فقال: رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إن سخط أم علقمة حجب لسان علقمة عن الشهادة ثم قال: يابلال انطلق واجمع لي حطباً كثيراً،
قالت: يارسول الله وماتصنع؟ قال : أحرقه بالنار بين يديك . قالت : يارسول الله ولدى لايحتمل قلبي أن تحرقه بالنار بين يدي. قال ياأم علقمة عذاب الله أشد وأبقى، فإن سرك أن يغفر الله له فارضي عنه، فوالذي نفسي بيده لا ينتفع علقمة بصلا ته ولا بصيامه ولا بصدقته ماد مت عليه ساخطة، فقالت يارسول الله إني أشهد الله تعالى وملا ئكته ومن حضرني من المسلمين أني قد رضيت عن ولدي علقمة. فقال: رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: انطلق يابلال إليه انظر هل يستطيع أن يقول لا إله إلا الله أم لا؟ فلعل أم علقمة
تكلمت بما ليس في قلبها حياءاً مني، فانطلق بلا ل فسمع علقمة من داخل الدار يقول لا إله إلا الله، فدخل بلال وقال: ياهؤلاء إن سخط أم علقمة حجب لسانه عن الشهادة وإن رضاها أطلق لسانه، ثم مات علقمة من يومه، فحضره رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فأمر بغسله وكفنه ثم صلى عليه، وحضر
دفنه ثم قال (ص) على شفير قبره:

((يا معشر المهاجرين والأنصار من فضَّل
زوجته على أمُّه فعليه لعنة الله والملا ئكة وا لناس أجمعين ، لا يقبل
الله منه صرفاً ولا عدلاً إلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليها ويطلب رضاها فرضي الله في رضاها وسخط الله في سخطها))


وفي الختام هذه محاضره قيمه ومؤثره جدا للشيخ بدر المشاري
انصح الجميع بسماعها
عنوان المحاضره : أبناء يعذبون آبائهم
0830011201736524.jpg


تسلم اديك ابو رزان قصص مؤترة ومحزنة ومعبرة ربنا يخليننا والدينا ويرضو عنا لان رضاهم ومن رضا الله:23::23::23:
 
فحقا إن الإسلام دين البر الذي من روائع هذا الدين تمجيده للبر حتى صار يعرف به
وأعظم البر ( بر الوالدين )
جزاك الله كل الخير وجعله في ميزان حسناتك
 
بارك الله فيكم جميعا
شكرا على مروركم العطر
 
اللهم يا رضااااااااااااااا الوالدين
اللهم يا رضاااااااااااااااا الوالدين
الله يرحم أبي ويطول بعمر والدتي
ويغفر لهما ويرحمهما كما ربياني صغيرا
ربي يهدي جميع الابناء للخير
" ولا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما "
صدق الله العظيم
يارك الله فيك اخي
كل الاحترام
بنت التحدي
 
لا اعلم كيف يمكن لهذه القلوب ان تقسى لهذه الدرجه اي مشاغل يمكن ان تنسيك من انجبك الي هذه الدنيا الله يهديهم الغافلين العاقين قبل ما يفوت الاوان و يخسرون الدنيا ولاخره .
بارك الله فيك اخي الكريم
 
اللهم اعنا على برهم واجزهم عنا خير الجزاء اللهم اسكن واللدينا ووالدين المسلمين الفردوس الاعلى واجعلهم مع النبين والمرسلين فى اعالى الجنان انك على كل شى قدير بارك الله اعمالكم:23:
 
سلمت يمناك سيدي ع نقلك للقصص الرائعه والمعبره
للاسف في هاي الدنيا ومع تطور والازدهار بلش تفكك الترابط الاسري ونزع الرحمه من قلوب بعض الابناء لا اعرف لماذا هل يا ترى هذا هو نوع من التطور:17: الذي يتكلمون عنه هل نسيوا دينهم واحاديث واعمال الرسول؟؟؟؟؟؟ لا ادري:7:
لا حوله ولا قوة الا بالله
تحيتي لك
الامل
 
مديرنا القدير ( تناهيد )
ألف ألف شكر على القصص القيمه والمؤثره
و يسلم يمناك التي كتبت فأبدعت..
لا حرمنا من جديدك
دمت بحفظ الله ورعايته
 
بارك الله فيكم جميعا
 
الأخ الفاضل تناهيد


بارك الله فيك
و
في ميزان حسناتك
و
جزاك الله خير
 
[FONT='Arial','sans-serif']أن لوالدينا[/FONT][FONT='Arial','sans-serif']أفضال علينا .. وليس هناك أقل وأبسط من هذه القبله[/FONT][FONT='Verdana','sans-serif'][/FONT][FONT='Arial','sans-serif']نعبر بها لهما عن[/FONT][FONT='Arial','sans-serif']افضالهما علينا[/FONT][FONT='Verdana','sans-serif'].....



[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ولا ننسى أن التوفيق في هذه الحياة[/FONT][FONT='Verdana','sans-serif'][/FONT][FONT='Arial','sans-serif']لا[/FONT][FONT='Arial','sans-serif']تكون ولن نحصل عليها الا برضاء الوالدين[/FONT][FONT='Verdana','sans-serif']....


[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ولنتذكر دائماً قول الله[/FONT][FONT='Arial','sans-serif']سبحانه وتعالى[/FONT][FONT='Verdana','sans-serif'] :

(
[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً[/FONT][FONT='Verdana','sans-serif'] )


شكران لك اخي تناهيد
[/FONT]

[FONT='Verdana','sans-serif']اختك المعاقه الحزينه[/FONT]
 
الم الامل
سميه
المعاقه الحزينه
شكرا على مروركم العطر
 

عودة
أعلى