شهود عيان على أكاذيب وإفتراءات جمعية شموع لرعاية الحقوق الإنسانية للمعاقين

شهود عيان على أكاذيب وإفتراءات جمعية شموع لرعاية الحقوق الإنسانية للمعاقين

  • لا تمثل

    الأصوات: 0 0.0%
  • ربما

    الأصوات: 0 0.0%
  • أوافق

    الأصوات: 0 0.0%
  • أوافق بشدة

    الأصوات: 0 0.0%

  • مجموع المصوتين
    0
  • الاستطلاع مغلق .
شهود عيان على أكاذيب وإفتراءات جمعية شموع لرعاية الحقوق الإنسانية للمعاقين

شهود عيان



على إفتراءات وأكاذيب جمعية شموع


لم نكن كجيل آمن بمبادئ تحول المجتمع المصري إلى مجتمع مدني حقيقي قادر على تفعيل دور جموع الشعب وفئاته من خلال مؤسسات ترسخ ثقافة الديمقراطية والمساءلة، وتعمل في إطار ثقافة حقوق الإنسان العالمية من أجل تحقيق حلم الدولة المدنية.
لم نكن نتخيل أن يكون مثل المدعو / حسن يوسف أحد نشطاء تلك الحركة الوطنية ممثلاً عن جمعية شموع فيما يخص كل ما صدر عنه من أكاذيب وأفتراءات على بعض الباحثين الذين شاركوا في تقرير رصد أوضاع الأشخاص ذوي الإعاقة في مصر ، وأن تسول له نفسه في البيان المنشور على موقع جمعية شموع أن يتحدث باسم تلك الحركة متهماً جيلاً كاملاً من الشباب بأنهم نشطاء في الابتزاز والنصب.



ونحن إذ نؤكد أننا سعينا جاهدين ولم نتوان عن بذل أقصى جهد ممكن في سبيل إنجاح مشروع " تقرير أوضاع الأشخاص ذوي الإعاقة في مصر" رغم كافة المساوئ التنظيمية والمشاق الناجمة عن سوء إدارة جمعية شموع لتقرير يرتكز في مجمله على البحث العلمي ومهارة إدارة الأبحاث الميدانية وهو ما لم نجده في تلك المؤسسة. ولم نكن مدفوعين بإغراءات مادية حيث ما كان نتقاضاه يمثل قليلاً أمام هدف نبيل كنا على قناعة تامة به.

وإذ نؤكد أيضاً أننا كنا على قدر المسئولية المطلقة لم يحرضنا أحد لتزوير الأدوات البحثية، ولم يدفعنا أحد نحو إخفاء حقائق تمثل أوضاع أكثر من سبعة ملايين شخص معاق في مصر. عملنا كفريق واحد متناغم لديه مبادئ وقيم ونزاهة.
وما يثير الدهشة أن كافة الاتهامات الكاذبة والتي لا تستند إلى أية أدلة أو وقائع لم تظهر إلا بعد قيام بعض زملاءنا الباحثين بالاعتصام أمام جمعية شموع للمطالبة بحقوقهم التي استحلها المدعو / حسن يوسف.


فنتساءل جدياً أين كان منذ بدء التنفيذ الفعلي للبحث الميداني ولماذا تستر على تلك الاتهامات التي افترى بها على زملائنا الباحثين، إلا إذا كان ينوي مسبقاً الاعتماد على باحثين لا ضمير لهم كي لا تظهر الوقائع الحقيقية لأوضاع الأشخاص ذوي الإعاقة في مصر.


الموقعين(باحثين بالمشروع)

أحمد محروس
اشرف ماضي
محمد بهاء الدين
حنان أحمد محمد
عصام شعبان
منال حسين
مصطفى اسماعيل
 
شكراً على الموضوع ونقل الخبر
وبكل تأكيد الجمعية معروفة لدى أخواننا المصرين
فأهل مكة أدرى بشعابها ..
 
انا اول مرة اسمع عن شموع
هذة اخى الم الالم ولا اعرف هى كم شمعة بالضبط
وياريت لو حد من مصر يعرفها يعرفنى عليها
لا اعتقد ان اى معاق مصرىمن الغباء ليعتقد ان
هذة الجمعيات سوف تقف الى جانبه
 
للأسف جمعية شموع لرعاية الحقوق الإنسانية للمعاقين تطرح نفسها في جمهورية مصر العربية باعتبار أنها الواجهة الحقوقية للأشخاص ذوي الإعاقة في مصر
على الرغم من أن مسمى الجمعية ذاته ينبئ بغباء في اختياره لأن اسم " الحقوق الإنسانية للمعاقين " لها علاقة باتفاقية جنيف لرعاية الحقوق الإنسانية للمعاقين أثناء الحرب، فهل مصر الآن في حالة حرب كي يكون هناك جمعية تتولى رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة.
كما أنها تطرح نفسها بوصفها الجمعية الوحيدة في مصر التي تتبنى المنهج الحقوقي في تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة في حين أنها منذ إنشائها وحتى الآن لم تخرج وريقات تعبر بها عن ماهو المنهج الحقوقي في التأهيل،كما أن هذا المنهج لم يستخدم حتى الآن في المنطقة العربية، والمنطقة الوحيدة التي لديها تصور جزئي للمنهج الحقوقي هي منطقة إمريكا اللاتينية.
ومع ذلك فإن لوبي المنظمات غير الحكومية في مصر يحمي مثل تلك الكيانات ويدعمها ويناهض كل من يحاول التصدي لكشف فساد مثل تلك المؤسسات.
 

عودة
أعلى