شعر ولغز

الســــــــــــــــلامُ عليكم....

أحبُّ الفوازير و الشعر ^_^

بالنسبة لآخر أُحجية...

إنْ شلنا ربع الكلمة فسيظل كلمة "زال" ^_^

يعني أنه بقي حرف واحد للكلمة ... و بما أن الإسم ظاهر بحروفه و شيء نهواه...

فقلت ربما الحل هو :" غـــــــــــــــــزال"... ^_~
 

وعليكم السلام ورحمة الله
حلو جمعنا حب الفوازير والشعر
الحل صح عليك
الغزال

وهذا لغز
وحاملٍ يحملني............وما له شخص يُرَى
إذا حصلت فوقه..........وهو لذيذ الممتطى
سريتُ لا أدري أفي.........أرض سريت أم في سما ؟

 
معذرة اختي هل أول البيت " و حاملٍ" أم " و حاملٌ" بتنوين الكسر أم الضم ... لأنه سيقلب المعنى

و أيضا كلمة "شخص" هل هي " شَخْص" .. أم "شَخَص"... مفتوحة أم مسكونة الخاء... معذرة ولكن كي أفهم الأبيات
 
أظن أن أقرب وصف له هو البحر و لكن أول بيت يجب أن يكون

و حاملٌ يحملني ... و ما هُو شخصٌ يُرى

فالبحر يحمل الإنسان و يكون المرءُ مُمتطياً له بسبب كثافته العالية فيظل المرء على سطحه... و السير يكون بالسباحة فهي ليست على أرض و لا على في السماء
 
و حاملٍ يحملني ... و ما لهُ شخص يُرىَ
حاول مرره اخرى
ليس البحر
 
وليس


النعش
 
بصراحة ما زلتُ غير فاهم للغز... أختي هل قصدك بِـ" إذا حصلتُ فوقه" أي ركبتُه؟

و نحويا لو كان هو الذي يحملني فيجب أن يكون " حاملٌ"... إلا إذا كان في اللغز لغزان
 
الحل
هو
النوم
 
و خِلٍّ له أنفٌ و من خلفِه يدٌ **** يرافقنا في الحِلِّ دوماً و في السَّفرْ
ففي الحلِّ يكْرِم الضيوف بما حوى **** و في الرحلات يؤنس الصّحبَ في السّمرْ




شكرا لك

وضع مالديك من الغاز
 
لمْ و لنْ يعلوهُ بيانُ *** مُحكَمٌ مُنَزلٌ مِنَ الرحمـنِ

فيهِ اثنانِ رآهُما العدنانُ *** مُحِبٌّ لهُ و رأسُ الكُفرانِ

لستُ ماهراً بالشعر إن شاء الله أتحسن أكثر و لكن ما هو حل اللغز؟
 
بكرج القهوة صح
 
لمْ و لنْ يعلوهُ بيانُ *** مُحكَمٌ مُنَزلٌ مِنَ الرحمـنِ

فيهِ اثنانِ رآهُما العدنانُ *** مُحِبٌّ لهُ و رأسُ الكُفرانِ

لستُ ماهراً بالشعر إن شاء الله أتحسن أكثر و لكن ما هو حل اللغز؟



اتوقع ان حل الغز اعمام الرسول صلى الله عليه وسلم
 
فيهِ اثنانِ رآهُما العدنانُ *** مُحِبٌّ لهُ و رأسُ الكُفرانِ

الإثنان هما :

مُحبُّ له : زيد بن حارثة (حبُ رسول الله)... و ذُكر اسمه بالقرآن في سورة الأحزاب...

رأسُ الكفران : أبو لهب... أحد رؤوس الكفر... و ذُكر بسورة المسد...

يا خســــــــارة لم يحله أحد....
 

عودة
أعلى