ستون سنة وأنت في سفر

سؤال



و



جواب

ولكنه يحتاج إلى

تدبر

و تفكر


و تذكر



سأل أحدهم

سفيان فقال: كم مضى من عمرك؟ قال: ستون سنة، قال: ستون سنة وأنت في سفر إلى

الله، أوشكت أن تصل، قال الرجل: إنا لله وإنا إليه راجعون، قال: أتعرف معناها؟ فإن معناها أنك

لله عبد وأنك إليه راجع، قال سفيان : ومن علم أنه لله عبد فليعلم أنه موقوف، ومن علم أنه

موقوف فليعلم أنه مسؤول، ومن علم أنه مسؤول فماذا أعد للجواب ......


أعجبني فنقلته لكم لعله أن يحرك في ناقله وقارئه شيئا
اخوكم{حامل المسك}
 
التعديل الأخير:
بارك الله فيك أخى الكلام

و الله يا أخى صدقت

نسأل الله العفو و العافية فى الدنيا و الآخرة​
 
نسأل الله حسن الخاتمة
بارك الله فيــك
أخي الفاضل
 
جُزيتى خيراً اخي الفاضل
اسعدك الله رعاااك
دمتىى خير
 
اللهم اقبضنا و انت راضي عنا
بارك الله فيك اخي حاما المسك
و جزاك كل خير علي طرحك الطيب
لك كل تحية و تقدير
 

عودة
أعلى