إيفان .. طفل سوري قهر التوحد وتحول من صامت منعزل إلى ناطق بثلاث لغات

فارس عمر

مشرف منتدى القصص والرواياترياضات وإبداعـات متحدي ا
إيفان .. طفل سوري قهر التوحد وتحول من صامت منعزل إلى ناطق بثلاث لغات

الاربعاء - 8 تموز - 2009 - 21:54:25

r.gif
التفاصيل

l.gif

91394918.JPG

لايزال مرض التوحد من بين الأمراض التي لا تحظى بنصيب وافر من التوعية بها بحيث يكاد الوعي يقتصرعلى الأطباء والباحثين النفسيين إضافة إلى أصحاب المأساة أنفسهم.
قسوة التجربة هي ما يجمع ذوي الأطفال المتوحدين في سورية ممن التقتهم نشرة سانا الصحية لكن الذى يفرقهم يبدو أهم بكثير وهو التطور اللافت الذي طرأ على بعض المتوحدين دون نظرائهم.
وفي أحدث حالات التطور اللافتة كان الطفل السوري إيفان الذي تحول خلال تسعة أشهر من متوحد عديم التواصل البصري والكلامي إلى طفل يتكلم بلغات ثلاث مندمج مع ومن حوله.
وكانت تجربة الكيميائية والمخترعة السورية هيفاء كيالي التي استطاعت شفاء ابنتها من المرض هي التجربة الأكثر حسما للجدل بين مؤيدى العلاج بالأدوية بطىء النتائج وبين مؤيدى العلاج الطبيعي الذي تثبت التجارب الموثقة بالصوت والصورة أنه أكبر وأسرع جدوى.
وقالت السيدة سهام عن ابنها المتوحد ذي الأعوام العشرة: "كانت صدمتنا كبيرة عندما لاحظنا على طفلي انعدام التأثر بالمحيط منذ ولادته وقد استمرت الصدمة ثلاث سنوات لم نفعل شيئا خلالها إلا تعويد أنفسنا على صراخه المستمر وعناده.. لم نكن ببساطة نعرف بهذا المرض ولا إلى أين نلجأ لتشخيصه، وبعدما أجمع أطباء ابني على كونه متوحدا أصبحنا زبائن يوميين لدى خبراء تعليم النطق والتواصل، واستفاد ابني بعض الشيء لكني مازلت آمل في حدوث معجزة".
أما أم داني فتعترف بأن من حولها ساهموا في إحباطها بادىء الأمر من إمكانية شفاء ابنتها لكنها تؤكد إصرارها على متابعة الحالة رغم ما تنفقه في سبيل ذلك في مدارس وجمعيات رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة والتي قطعت شوطا مهما في سورية أفضت إلى دمج 37 طفلا توحديا هذا العام في المدارس العادية.
من جهتها تقدم السيدة روشين مثالا غير مسبوق في النتيجة المذهلة التي أدت إليها رعايتها لابنها إيفان (5 سنوات) بالاعتماد على حمية ونظام غذائيين إضافة إلى وصفة من الأعشاب الطبيعية بإشراف الدكتورة هيفاء كيالي وهي تجربة تراها السيدة هيفاء أهم في نتائجها من تجربتها الشخصية مع ابنتها نيفين دلول التي نالت في طوكيو عام 2004 الجائزة الأولى كأصغر مخترعة لابتكارها ساعة أطفال مدرسية.
وتصف الدكتورة كيالي في حديثها إلى نشرة سانا الصحية تجربة إيفان بأنها نتيجة خارقة خصوصا بالنسبة إلى ما استغرقته من وقت لافتة إلى تضافر عوامل النجاح من علاج طبيعى وجهود حثيثة من الأم إضافة إلى الإشراف الطبي.
وتقول الدكتورة التي نالت الميدالية الذهبية من السيدة أسماء الاسد في حفل تكريم الأمهات عام 2006: يخطىء أهل الطفل المتوحد عندما يعتقدون بإمكانية رمي العبء عن كاهلهم والاكتفاء بمدارس الرعاية الخاصة، فمتابعة الأهل لأبنائهم بأنفسهم وخطوة خطوة لها أهمية كبيرة، والأهم من ذلك إيمانهم بأنه لا داء دون دواء.
وتلفت الدكتورة إلى أن الأميركيين روجوا للنظام الغذائي كحل لعلاج التوحد، لكنهم بعد ذلك أوقفوا هذا النظام رغم فعاليته وذلك لصالح أغراض ربحية بحتة تمثلت في محاولة زيادة مبيعات أدويتهم مضيفة أن عماد علاجها هو الغذاء المكون من التمر الذي يحوي جميع الفيتامينات والمعادن الأساسية واليقطين الذي يعالج ضمور الحواس والضمور العقلي وقد ورد ذكره في القرآن الكريم إضافة إلى الجوز الذي له فوائد عظيمة للدماغ فضلا عن أنها ثمرة تشبه الدماغ بتلافيفه وسائله الأبيض.
وخلافا لما يراه الأطباء من صعوبة في تبيان سبب الإصابة بالتوحد، تؤكد الدكتورة كيالي من خلال قصص مرضاها أن استقصاء الحالة يكون بالعودة إلى فترة الحمل أو ماقبله ومعرفة ما إذا كانت الأم تناولت أدوية كيماوية محرضة على الإباضة أو ابتلعت خلال الحمل كمية من الرصاص لدى زيارتها طبيب الأسنان، أو تناولت طعاما ملوثا أو دواء ما، كما أن سبب الإصابة قد يكون حدث خلال الولادة، فثوان من نقص الأكسجة قد تحدث خللا دماغيا للوليد كما أن جفاف ماء الرأس يسبب للوليد جفافا قد يؤدى به للمأساة نفسها.
ولا تقتصر وصفات الدكتورة كيالي على مرضى التوحد فحسب، بل تتعداها إلى المصابين بالمنغوليا والشلل الدماغى، وهنا تقول: طورنا الأعشاب لتصبح قادرة على شفاء هذه الحالات التى يخيل للناس أنها مستعصية وأثبتت تجاربنا إمكانية تغيير شكل الجمجمة لدى المصاب بما يطور قدراته الإدراكية والتواصلية.
وفي اتصال هاتفي تلقته الدكتورة خلال اللقاء قالت المصرية هزار عبد العزيز أحمد (أم لطفل منغولي) إن الوصفات المذكورة حققت نتائج باهرة مع طفلها خلال أيام تمثلت في شد عضلات طفلها خصوصا رقبته وأطرافه بعد أن كانت مرتخية تماما كما أنه بات قادرا على الإمساك بالأشياء وإدراكها جيدا والتجاوب مع التعبيرات من حوله والتعرف إلى الأشخاص.
وتشير الدكتورة كيالي إلى أن التجارب الناجحة لمرضاها ولاسيما تجربة إيفان ستعرض جميعها بالصوت والصورة على موقع (طريقك إلى الحقيقة) على الإنترنت ليتم بعدها النشر على جميع المواقع الإلكترونية العالمية المعنية.
تقول السيدة روشين: أمضى إيفان أربع سنوات من عمره دون لفظ أي كلمة حتى من قبيل ماما وبابا، وكان منعزلا عن أقرانه لا يختلط بأحد، بقاوءه فترة طويلة على هذا الحال احبطني خصوصا عندما كنت أسمع الناس من حولي يقولون إنه لا أمل في الشفاء.
وتضيف: بدأ العلاج باتباع حمية تستبعد الحليب ومشتقاته وكذلك القمح ومشتقاته والسكر ثم باتباع نظام غذائي قوامه التمر والجوز واليقطين، وبعد ذلك بأسبوع بدأت أولى وجبات الأعشاب وخلال أيام قليلة لاحظت أول دلائل التحسن عندما بدأ ابني يشير بإصبعه إلى الأشياء.
ولفتت روشين إلى أنها عرضت ابنها على اختصاصية نطق أوضحت لها أن إيفان لن يتعلم الكلام إذا ظلت أمه تحدثه بالعربية والكردية معا، لكن الدكتورة كيالي عززت ثقة الوالدة بأن استجابة ايفان للعلاج تمكنه من تعلم اللغتين معا بل وتعلم الإنكليزية أيضا ما دفع بالأم إلى استخدام كتب سلسلة (غيستل غو) التي يدرسها الأطفال في سورية، إضافة إلى لجوئها أساسا إلى كتب تعليم العربية الخاصة برياض الأطفال.
وثابرت روشين على تصوير ابنها خلال مراحل التعلم، إذ تبدو قراءته للاحرف بالإنكليزية والعربية واضحة وقد وصل الآن إلى المستوى الثالث من السلسلة الإنكليزية، إضافة إلى حسن تواصله مع أمه بالكردية كما ظهر وهو يقرأ الأرقام ويكتبها على لوحه الصغير ويكتب أرقام هاتف والده على الجوال ليجري معه اتصالا.
وأظهر إيفان بالتزامن مع هذه التطورات قدرة على الإندماج والتعبير عن السعادة مع أطفال أسوياء واهتماما بالألعاب والكرة خصوصا بعد أن كانت لاتجذب انتباهه.
يشار إلى أن المرض اكتشف عالميا عام 1947 وعرفه الأطباء بأنه إعاقة تظهر في السنوات الثلاث الأولى من عمر الطفل وتستمر معه وتحول دون استيعابه للمعلومات ومعالجتها ما يفقده القدرة جزئيا أو كليا على التواصل مع المحيط أو حتى استخدام ما فيه من أدوات وتتمثل الأعراض بعجز الطفل عن الكلام أو إصدار أصوات غير مفهومة كثيرا ما تكون على شكل ضجيج غير واضح الأسباب إضافة إلى عدم قدرة الطفل على التعبير عن أي شكل من أشكال الشعور أو الاستجابة الطبيعية عدا كونه مفرط النشاط قليل النوم غالبا.
ويقر الباحثون على مستوى العالم بعدم قدرتهم على التوصل لسبب معروف لهذا النوع من الإعاقة وإن كانت الأبحاث الجارية تتناول دراسة الجوانب البيولوجية والعصبية والجينية بعد أن ثبت عدم صلة العامل الوراثي أو البيئة النفسية للطفل بالتسبب في الإصابة.
سانا

ملاحظة :


قمت بحذف الملاحظة التي ذكر بها . رقم هاتف الكيميائية . كي أكون محايداً . لأنني لا أعرف الأمر شيئاً
883250800.jpg


482702848.jpg

منقول من موقع عكس السير . السوري​

 
التعديل الأخير:
الكيميائيه هيفاء الكيالي جاء ذكرها في اكثر من موضوع سابق
ما بين مشجع للعلاج معها مثل الاخ غيث و ما بين معارض مثل الاخت العزيزه الامل المنتظر
كما ان الاخت ام عبود الغالي ذكرت انها بدات تتابع معها فهل يا تري ممكن تفيدنا بنتيجه العلاج؟
كما ان هيفاء الكيالي سوريه و مقيمه في سوريا علي حد علمي فهل يا تري الاخت ريم ممكن تفيدنا في الموضوع ده بما قد تكون سمعته عنها
و شكرا
 
الكيميائيه هيفاء الكيالي جاء ذكرها في اكثر من موضوع سابق
ما بين مشجع للعلاج معها مثل الاخ غيث و ما بين معارض مثل الاخت العزيزه الامل المنتظر
كما ان الاخت ام عبود الغالي ذكرت انها بدات تتابع معها فهل يا تري ممكن تفيدنا بنتيجه العلاج؟
كما ان هيفاء الكيالي سوريه و مقيمه في سوريا علي حد علمي فهل يا تري الاخت ريم ممكن تفيدنا في الموضوع ده بما قد تكون سمعته عنها
و شكرا


شكراً لردّك وحرصك أختنا الفاضلة .
بدوري أوجّه الدعوة لكل عضو في المنتدى له تجربة مع الدكتورة كيالي أن تقدم لنا رأيها من خلال تجربتها .
منعاً لاي التباس.
 
شكرا اخي فارس عمر على الموضوع
ولكن حسب ما سمعت من الاخوة الذين جربوها، انها تعطي وصفات ولا تذكر محتواها، فكيف يمكن ان نعطي اطفالنا أدوية لا نعرف محتواها؟

بــارك الله فيك.
 
السلام عليكم
ممكن معلومات اكثر عن الدكتوره هيفاء ليتسنى لنا الاتصال بها
وجزاكم الله الف خير
 
صحيح أنا سورية لكنني مقيمة في الإمارات ولم أقابل هيفاء كيالي سابقا إلا أنني تحدثت معها هاتفيا بعد حوالي 10 شهور على بدء علاج ابني بعلاج الدان وذلك بناءا على نصيحة الأخت أم عبود الغالي.
تابعت عدة مقابلات تلفزيونية عن هيفاء كيالي وخصوصا في قناة المنار اللبنانية، ولاحظت أنها لم تقدم شيء جديد حقيقي. فهي تصر على عمل الحمية المعروفة وتصف مجموعة من الأ‘عشاب لا تذكر ما هي بالضبط.

تحدثت معها هاتفيا ولاحظت عدة ملاحظات سلبية من كلامها وهي:
- سألتني: "هل تناولت مثبت حمل في بداية حمل ابنك؟" أجبتها: "نعم حقنة واحدة" فقالت على الفور: "هذا سبب التوحد عنده!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!"
- لامتني على استخدام علاج الدان لأن أطباء الدان على حد قولها يكلفون الأهالي مبالغ طائلة على مكملات لا تفيد فقط بهدف الربح المادي. العجيب أنني عندما سألتها عن تكلفة علاجها تبين لي أنه أغلى بكثير من تكلفة مكملات الدان!!!!!!!!!!!!!!
- كلامها كان فيه الكثير من المبالغة، وادعت أن علاجها الذي ابتكرته يشفي كل الأطفال. ليس فقط المصابين بالتوحد بل كل الإعاقات الأخرى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- في موقعها الالكتروني ذُكر أنها تسعى لنيل جائزة نوبل لأنها تعتقد أنها تستحقها!!!!!!!!!!!!!!!!
- كما أن هيفاء كيالي ليست طبيبة، بل أعتقد أنها درست الكيمياء.

تابعت حالات عبر سي دي تقوم هي بتوزيعه مع علاجها ولاحظت أن ألأطفال بعضهم تحسن لكن بدرجات متفاوتة وأغلبها تحسنات قليلة. لكن يبدو أن اختلاف حالات الأطفال المصابين بالتوحد جعلت بعض الأطفال مثل الطفل إيفان المذكور في المقال يُشفى مع علاجها بينما البقية لا!!!

كل علاج توحد قرأت عن حالات شفاء تمت باستخدامه. لكن في كل علاج كانت حالات الشفاء تمثل نسبة قليلة جدا ممن استخدم ذلك العلاج.

في النهاية أقول لا أحد حتى الآن عنده العلاج الشافي والكل، أهالي وأطباء، مازالوافي مرحلة البحث.
وأنا لا أرتاح مطلقا لمن يقول أنه وجد العلاج الحقيقي حتى يثبت أنه عرف السبب الأكيد للتوحد وأن جميع الأطفال، أو على الأقل أغلبهم، الذين طُبق عليهم العلاج تم شفاؤهم!!!!!!!!!!!!!

أنا آسفة إن شعر البعض أن نظرتي مأساوية................ لكن حقيقة أنا أعتبر أن نظرتي واقعية فقط............. وقد تعودت أثناء بحثي لمدة أكثر من سنتين بحثا دؤوبا عن علاج التوحد ألا أجري وراء السراب.................فقد قرأت عن مئات العلاجات التي أطلق عليها أصحابها العلاج السحري أو العلاج المعجزة، وبعد أن أبحث أكثر يكون الموضوع أقرب إلى حالة فردية أو كلام بغرض الدعاية والربح المادي فقط........... علينا دائما أن نتوخى الحقيقة......... طبعا أنا لا أتهم هيفاء كيالي... بل ربما فعلا أعشابها مفيدة لأطفالنا، لكن الفائدة كعادة أي علاج متفاوتة بين الأطفال
 
التعديل الأخير:
انا اتوقع ومن خلال اللي شفت وسمعت اللي تابعو معاها اللي اطفالهم تحسنو بشكل كبير هم اللي عندهم توحد خفيف اما الحالات الشديدة مالاحظت احد تحسن معاها
 
انا لا اعرف هذه الدكتوره ولا احكم عليها سلبا اوايجابا ولكن من خلال قراءتي للموضوع اليس التحول الكبير لهذاالطفل من عدم الكلام الى التحدث بثلاث لغات شيء مبالغ فيه خاصه اننا امهات هؤلاء الاطفال نعرف مدى صعوبة ذلك فالتحسن الكبير بإجادة الكلام يحتاج الى سنتين او عدة سنوات ,,اذا كانت الحميه فقط تحتاج ل9 شهور الى سنه حتى تظهر نتائجها .
لا ادرى هذا رايي ولا اريد ان نمشي خلف سراب فالشفاء قادم بإذن الله ولكن اصبرو واعطوا ما نقوم به وقت كافي ,شعرت كأني اقرء اعلان خصوصا بعد الملاحظه الاخيره .{وواعذروني اذا كنت غلطانه }

اللهم اشفي ابنائنا واهدنا وانر دروبنا .
 
دائما في مواضيع هيفاء كيالي تذكر عبارة ( شفت إبنتها من التوحد )
أولا من هو الشافي غير الله سبحانه وتعالى وما نفعله جميعا غير إتخاذ للأسباب

بالنسبة لي كلمتها ولكن لم أقتنع نهائيا إعطاء طفلتي شيء لا أعرف ماهي مكوناته
 
أسأل الله تعالى أن يشفي جميع أطفال التوحد
 
شكرا لكل من افاد بمعلومات عن هيفاء الكيالي
قصدت من سؤالي ان يعرض الجميع رايهم لان الموضوع المنقول كانها فعلا تشفي الحالات و تحقق المعجزات كما ان رقم هاتفها مكتوب و لم يتم حذفه كما هي العاده
فاردت ان افتح النقاش حتي تكون كل الاراء مطروحه من جديد
التوحد ليس له علاج شافي للان! نظره غير ماساويه اطلاقا بل واقعيه بالفعل
كل طريقه علاجيه ياتي المدافعين عنها بمثال او اثنين لاطفال شفوا و لكن ماذا عن باقي الاطفال الذين تلقو هذا العلاج؟؟
سمعت فعلا كثيرا عن اطفال شفو من التوحد و لكني للاسف لم اري اي منهم وجها لوجه
و ربنا يعننا و يوفقنا جميعا للطريق الصحيح
 
التعديل الأخير:
لقد سمعت عنها عندما عرفت بحالة ابنتي لكني لم اثق كثيرا لأن مرض الداون لا يعتمد على الغذاء بل على التحفيز العقلي ولقد شاهدت الcd الخاص بها .
في الاول والاخير الله هو الشافي وعلينا الثقة بانفسنا اننا نحن من سنشفي اطفالنا بعملنا وجهدنا وثقتنا بهم .
 
وعلينا الثقة بانفسنا اننا نحن من سنشفي اطفالنا بعملنا وجهدنا وثقتنا بهم
.

أختي الحبيبه كما وضحتي الله هو الشافي ولكن
للتنبيه على الجزء الآخر من ردك
عمر الثقه ولا الجهد تشفي أحد هي أسباب فقط نطرقها
والشافي هو الله وحده لا شريك له
 

عودة
أعلى