ينبض قلوب اطفال فلسطين ى جبال كوردستان

البوتاني

التميز
تستمر التناقضات في الشرق بخصوصيتها التاريخية وليست اليومية وتتحول رويداً رويداً إلى حروب ، لمعرفة أكثر موضوعية للمشاكل اليومية في الشرق الأوسط علينا تقييمها باعتبارها رواسب تاريخية ، كما أن تسمية وتشخيص المشاكل سيكون له الدور الهام في تحديد شكل الحلول أيضاً ، من الضروري أن أقول أن مشاكل الشرق الأوسط ستحل بلسان الحقيقة التاريخية والديناميكية للمنطقة وبشكل علمي يراعي مصالح شعوب المنطقة وليس ألسنة الخارج ، إن ما يجري الآن في فلسطين ليس منفصلاً عن حرب العراق وأفغانستان و والتطورات في كردستان ، من الخطأ إن قمنا بربط هذه الحرب بالمخطط الإمبريالي الغربي أو باستراتيجية الحل الرأسمالية فقط، نعلم أن الحرب الحالية ليست بين القوى الإمبريالية وشعوب هذه المنطقة ، صحيح أن أحد أطراف هذه الحرب هو اختلاف مصالح الإمبريالية مع مصلحة الشعوب ، إلا أن ديناميكية الحرب الحالية ليست ديناميكية الحرب بين الإمبريالية والشعوب المضطهدة بل هي أقرب إلى ديناميكية الصراع بين ( الإمبريالية الرأسمالية وبين الكيانات الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط ) وكلا الطرفين عدوان لحقيقة الشعوب ، يظهر بشكل واضح من كل التناقضات الحالية المعاشة في الشرق الاوسط أن القوى التي تتصارع خلف الستار على حساب مصالح الشعوب هي قوى خارج الحدود الشرق الاوسطية ، المتصارعون الحقيقيون ليسوا فلسطينين -لبنانيين ولا أكراد ....
لا يمكننا تحليل المشاكل والاشتباكات الحاصلة في كل من فلسطين لبنان والعراق وكردستان وقريباً ربما في أماكن أخرى بشكل يشابه تقييم الحروب والصراعات قبل 30 سنة ، كان الصراع قبل 30 سنة بين ( القوى الامبريالية والصهيونية والمهيمنة) وبين ( الشعوب المضطهدة ) لذلك كان الموقف الثوري حينها هو الوقوف بجانب الشعوب ، أما الآن فإن الصراع هو صراع القوى المهيمنة أنفسها ، والموقف الثوري هو نفسه : الوقوف بجانب الشعوب المظلومة والتفكير بمنطق الشعوب وطرح الحلول حسب مصلحة الشعوب، حينها من الضروري أن نتطرق إلى نوعية المواقف التي ستحمي مصلحة الشعوب ، هناك آراء ثمينة في منطقة الشرق الأوسط لم ترى النور الكافي بعد ربما تكون هذه الآراء فرصة كبيرة لنا للاستفادة منها خاصةً وأن أغلبية المثقفين الشرق أوسطيين إما متأثرين بالغرب أو رجال لأنظمتهم .

1- المشاكل المعاشة في الشرق الأوسط ضمن فوضى الأنظمة في الشرق ليست منفصلة عن مشاكل النظام الرجولي والأنظمة المهيمنة ، يعيش النظام حالة فوضى كبرى ويظهر أن مواقفه لا تتخذ من تجاوز حالة الفوضى أساساً بل تعميقها أكثر لذلك نستطيع القول أن حقيقة النظام هي حقيقة محاولة إطالة أعمارها ضمن النظام الحالي ، طريقة تعميق الفوضى والإبهام كحقيقة وطريقة تاريخية هي الخوض في الحروب ، إن الأنظمة وقفت على اقدامها منذ بدايتها وحتى يومنا الراهن بالاستناد على حروبها كذلك فإن الحروب وصلت الى ذروتها في القرنين الأخيرين ، الحرب العالمية الأولى والثانية وصلت إلى مستوى تهديد حياة الانسانية و الطبيعة ككل وفي هذا اليوم يظهر بووضح أن الحرب العالمية الثالثة قد بدأت ضمن الفوضى وهي مستمرة إلا أن الحرب العالمية الثالثة ليست كالأولى ولا الثانية خاصة أن تناقضاتها ليست على أسس عالم ذو قطبين ، إن أطراف الحرب العالمية الثالثة هم ثلاثة أقطاب: ،الأولى هي القوى الطليعية لها وهي أمريكا الساعية لبناء إمبراطورية عالمية تحت شعارات الليبرالية الديمقراطية ومصطلح العولمة وتعبر عن نفسها في شخص مشروعها ( الشرق الاوسط الكبير )، الطرف الثاني هي قوى الدول المحلية صاحبة الكيان ، هؤلاء يشرعون أنفسهم عبر تقديس الدولة الوطنية والقوموية الفظة، الطرف الثالث هي حقيقة وتوجهات الشعوب المناهضة لحقيقة الأنظمة والدول والفوضى ، إن استطعنا تحليل الأطراف الثلاثة هذه سنتمكن من فهم وإدراك حقيقة الحرب الحالية بشكل أكثر .


آ - القوى المهيمنة والأنظمة المتحكمة العالمية: لها أسس متينة تبلغ 5000 عام وقد وصلت إلى قمة القوة عبر ابتلاع قوة الشعوب ، جمعت قوة عسكرية واقتصادية وسياسية كبيرة في يدها، بل وضعت كل طاقات العالم تحت سيطرة شريحة صغير جداً جداً، بمعنى آخر : إن شريحة صغيرة جداً الآن تجابة كل الإنسانية ، هي قوة تقنية كبرى ( علمياً وعسكرياً واقتصادياً ) لكنها فئة مهمشة اجتماعياً ، قوة منتفخة جداً لكنها هشة ، والقوى الأساسية منها تسعى الآن لتجاوز هزائمها نحو بناء نظام جديد ، أي ا،ها تعيش حالة تغيير داخلي من حيث التكتيك.
ب- الأنظمة التي تقوم على تنظيم قواها بشكل مرحلي كالدول القومية: على شكل كيانات القرن العشرين تسعى لحماية كيانها المناسب بالقرن العشرين ضد النظام العالمي ، هناك تنتاضات كبيرة بين النظم المحلية والدول الصغيرة وبين القوى المهيمنة العالمية ، المعادلة الأساسية لها هي إطالة العمر بمعاداة القوى العالمية و برأسمال صغير تحت سقف القومية وشعاراتها، قوة دوغمائية منغلقة ، لذا فهي تقف وجهاً لوجه أمام تطورات اجتماعية وفكرية وعلمية ، لها حربان ، حرب مع النظام الإمبريالي العالمي ، وأخرى مع الشعوب والحربان تجريان في آن واحد فهي أكثر القوى التي تلاقي المصاعب وتتعرض للضغوط، لقد وصلت هذه الأنظمة في تناقضاتها إلى مستوى شن الحرب على شعوبها ، إنها تعيش تحت وطأة ضغطين أحدهما من النظام العالمي والآخر مجتمعاتها لذا في تعيش توتراً يتوجه نحو الانهيار لذا يتراءى لهم سقوط بغداد كما لو كان بدايةانهيارهم

ج- القوى المحلية الممثلة لحقيقة المجتمعات - قوى الشعوب - : تعيش حرباً كبيرة اعتباراً من 200 سنة الفائتة ضد الانظمة المحلية المهيمنة والنظام العالمي الامبريالي ، وحتى لو كان شكل مقاوماتها يومياً إلا أنها تاريخية الأصل تأتي منذ بدء تأسيس النظام الرجولي الدولتي المهيمن ، هناك أسباب كثيرة منعت نجاح هذه المقاومات، نستطيع أن نتطرق لأسباب عديدة ولكن السبب الرئيسي هو أن كل المقاومات تحولت إلى مذاهب للنظام ، وسبب هذا ( التمذهب ) هو عدم الخروج عن إطار إيديولوجية الدولة والسلطة ،كانت كل المقاومات التي ظهرت في القرنين الماضيين مبنية على أسس الوصول إلى السلطة وإنشاء دولها القومية، ظهر في الحقيقة العربية بأن تأسيس الدول ليست حلاً لأية مشكلة بل هي سبب لتفاقم المشاكل ، هي تصعيد للتفرقة والتقسيم الاجتماعي ، إذا كان يريد شعب ما الوصول إلى الحرية والعدالة عليه عدم الانجرار خلف أفكار السلطة والدولة والتطرف القومي وشعاراته.


2- بالنظر إلى المشاكل اليومية فإن فلسطين هو انعكاس لحرب النظام العالمي في الشرق الأوسط، التناقض الأساسي هو بين قوتين ، البعد الإسرائيلي و أمريكا وأوروبا تسعيان لبناء نظام جديد حسب مصالحها ، الكيانات المبنية بأيديهم في القرن العشرين لم تعد توفي حاجاتهم، ولتوسيع نطاق حركة الشركات العالمية الرأسمالية يجب إزالة الحدود القومية ، المطلوب هو إيديولوجية إمبريالية تنافسية وليس إيديولوجية قومية، كما تحتاج الإمبريالية لثقافة تسمح لها بأن تعبر عن نفسها فيها وليس إلى مجتمع منغلق على نفسه ويحمل ردة فعل ضد الغرب، مهما كانت الدول الممثلة لكيانات الأنظمة المحلية دول صغرى مثل ( تركيا - إيران - سوريا ) إلا أنه يمكن تسميته بـ ( جبهة عالمية ) سيمدها خلسةً كل من الصين وروسيا، الحروب في حقيقتها هي بين هاتين الجبهتين العالميتين، يمكن تشبيبها بصراع الحضارات رغم أن الجوهر مختلف ، أليس صحيحأً أن مركز هذه الصراعات يقع في المنطقة الساخنة ( إيران - العراق - تركيا - سوريا ) .؟!!، أي أن حقيقة الأمر أن الحرب تسير ضد كردستان الواقعة في قلب هذه الدول الأربعة ، لو أن الحرب قريبة من سواحل البحر لا يعني أن مركز الحرب هناك ، إن كانت الحرب في فلسطين أو في كردستان لا يعني أن مركزها هناك، تسعى الدول القومية هذه إلى إبعاد ساحة الحرب عن نفسها لتسد الطريق أمام أمريكا كي لا تقترب منها، تسعى القوى المعادية لـ (أمريكا السيئة ) إلى توجيه الحرب نحو أماكن أخرى مكتسبة الوقت من ذلك .


3- على ضوء هذه الحقائق يتوضح أن القوى المهيمنة ترى من نزيف دماء الشعوب أمراً مشروعاً في سبيل تحقيق مصالحها، المهمة الأساسية للقوى المهيمنة هي إخفاء حقيقة الحرب على شعوبها ، هناك حقيقة مصيرية بالنسبة للشعوب من ضمن كل هذه الحقائق مخفية في أعماقهم : هناك نزيف للدماء وخسارة للطاقات ، يخسرون قوة بعد قوة في وجه الجبهتين ( الإمبريالية العالمية ) و ( الهيمنة المحلية ) ، ضمائر الشعوب ترى أنها مستغلة من قبل الأنظمة ، يقول الإنكليز بناة هذه السياسة : ( ارفع الكستناء من النار بأيدي الآخرين ) ، واليوم تحترق أيادي الشعوب العربية والكردية واليهودية والشعوب الأخرى رافعةً الكستناء التي يأكلها الآخرون.


الدولة والسلطة ظاهرة معادية للشعوب ، على المجتمعات والشعوب تطوير الأساليب التي تتمكن خلالها من التعبير عن لونها، يمكنها تجاوز كل أشكال الهيمنة المنظمة عبر تصعيد النضال الشعبي ، لا تصوبوا أسلحتكم ضد بعضكم البعض بل صوبوها ضد الدول المهيمنة والسلطة المنظمة، إن كانت المسألة هي أن أحدهم سيأكل الآخر فدعوهم يأكلون بعضهم بعضاً وما شأننا نحن الشعوب ..! مصالحنا تكمن في السلام والسلام لن تجلبه الدولة بل ستجلبه مساعي الشعوب ، لا للحرب نعم للسلام مع الحفاظ على ( حق المقاومة ) ضد المهيمن والمحتل .


4- الخاصية المميزة للأكراد هي أنهم لم يمتلكوا دولة ، كل الدول تظهر هذا الشعب كعدو أو عميل أو متآمر والسبب أن الكرد هم من المجتمعات التي لا تشارك أفكار هذه الأنظمة، بافتقاد الاكراد للدولة باتوا أكثر المجتمعات انفتاحاً على السلام والوئام ، النقطة الأهم هي أن الاكراد تعرفوا على الدولة تحت وطأة الظلم والاضطهاد، وإذا كان شعوب الشرق الأوسط راغبين في الخروج من الفوضى التي يعيشها الشرق الأوسط عليهم أن يتعرفوا على الاكراد جيداً ، من المهم أن يعلم الجميع بأن القنابل التي تقتل أطفال وشباب فلسطين والعراق مصنوعة في المعامل المصنعة للقنابل التي ترتكب المجازر في كردستان والصواريخ التي تلقيها الطائرات على المقاتلين الأكراد في الجبال ، إن الدولة هي سبب آلام كل الشعوب كما هي سبب آلام الشعب الكردي، وإن كنا راغبين نحن شعوب الشرق الاوسط في التخلص من آلامنا علينا أن لا نجعل من جدول أعمالنا مماثلاً لجدول أعمال الدولة، أفكار وجدول أعمال الدولة لن تجلب لنا سوى الحرب وأكثر من يعلم هذه الحقيقة هم الأكراد، وأعتقد بأن الاكراد هم أكثر من يحق لهم أن يوجهوا نداءات ( خارج نطاق نظام الدولة ) ، واضح أن أية علاقات دبلوماسية لدولة ما لا يمكنها أن تحقق وحدة شعبين تماماً كما هي عجزها في إزالة حد بين دولتين ، الدماء التي تنزف في فلسطين والعراق ولبنان وكردستان تندمجان معاً على أرض ما وتنسفان كل الحدود السياسية المصطنعة وحدود الدول وجيوشها عاجزة عن فصل القلوب المندمجة عبر التاريخ ، إننا الأكراد نعرف شعوبنا الجارة من قلوبنا، دبلوماسيات وشعارات الدول عاجزة تماماً عن تحقيق الفصل بيننا أمام قوة وعظمة التقاسم الذي نعيشه نتيجة الآلام المشتركة ، بنظري أن الثقافة والقدوة هي ظواهر قلبية يتحكم فيها الذكاء العاطفي أكثر من الذكاء التحليلي الذي يتسم به نظام الدولة والعمل الدبلوماسي ، العقل الذي يرفض التطهر بصفاء القلب سيجر الشعوب إلى الظلام والفوضى لا محال.

ربما نحن شعوب الشرق الاوسط لم نتعرف على بعضنا بعضاً في الاوقات السعيدة لكن آلامنا اليوم قد تضخمت بشكل عجز قلب واحد منا أن يتحملها ، آلامنا تتجاوزنا لغةً وجغرافيةً وتكسر حدود النظام ، علينا جميعاً ان نتقاسم هذه الآلام، اتركوا آلام قلوبنا تسيل وتندمج كسيل ونهر لتصنع بحراً ، فليكن نهراً لا يعترف بالحدود السياسية وعلى علاقاتنا نحن الشعوب أن تكون بالشكل الذي يخيب آمال أصحاب النظام، اتركوا أصحاب الأنظمة فليتحدثوا بلسان السياسة والحرب كما يشاؤون ولكن لنتحدث نحن الشعوب بلسان القلب حينها سنرى أن الشرق الأوسط قلب واحد وقلب كل الإنسانية قد ولد على هذه التربة، الحرب والموت الذي نراه في الشرق الأوسط هو صورة لانطفاء النور في قلب البشر ، فلنقل جميعاً بأن النظام الذي يجعلنا أعداءاً هو عدو لنا جميعاً ، إن كان لا بد من جرب ما فلتكن ضد هذا النظام، وإذا كان لا بد من لغة للتفاهم فلا بد أن تكون بما يخالف لغة النظام، وإن كان لا بد لأخوة ما فهي الموجودة في قلوبنا والتي نرى نحن الأكراد حاجة إليها يوماً بعد يوم، في شخص الأكراد تم تجاوز النظام وبدأ السعي الملوس لتحقيق العدالة والأخوة والوحدة الطوعية الحرة ذات الإرادة والكرامة، كلمات القلوب ليست مجرد مواقف عاطفية بل هي رواسب تاريخية تحكي حقائق الـ 5000 عام.



5- تلزمنا كلمة واحدة : لا يمكن للقوة المصنوعة من العقل أن تصمد أمام تقاسم الآلام إن شعرنا بهذه الآلام من أعماقنا، نحن في جبال كردستان نعرف العرب بآلام شعب فلسطين والمقاومة التحررية والميل الديمقراطي اللبناني والثقافة العراقية العريقة ، تلك الحدود المصنوعة بيننا وبين أطفال فلسطين ليست مقدسة بتاتاً بل هي ملعونة بالنسبة لنا ، يتم تجاوز كل تلك الحدود في هذا اليوم بسيل دماءنا كلنا ، نحن نعرفكم أيها الاخوان العرب ولكن أنتم ..؟!
 
5- تلزمنا كلمة واحدة : لا يمكن للقوة المصنوعة من العقل أن تصمد أمام تقاسم الآلام إن شعرنا بهذه الآلام من أعماقنا، نحن في جبال كردستان نعرف العرب بآلام شعب فلسطين والمقاومة التحررية والميل الديمقراطي اللبناني والثقافة العراقية العريقة ، تلك الحدود المصنوعة بيننا وبين أطفال فلسطين ليست مقدسة بتاتاً بل هي ملعونة بالنسبة لنا ، يتم تجاوز كل تلك الحدود في هذا اليوم بسيل دماءنا كلنا ، نحن نعرفكم أيها الاخوان العرب ولكن أنتم ..؟!
 
شكراً خيو لموضوعك
لاكن بكل صراحة هو شيء كبير علي
لا أستوعبه
بارك الله فيك
 
اشكرج اختى على الرد انتى فلسطينيه اصيله لكى منى كل الود والا حترام اخوكى م شيواو
 
جزاك الله خير اخي
موضوع طويل وكن سعدت بقرائته
الحقيقة لايسعني الا ان اقول اننا امة مغيبة
&
طيب ممكن سؤال اذا سمحت لي
ما الذي يمنع من اقامة دولة كردية
خصوصا ان هذا حق لكم ؟؟؟؟
 
الدول مجا ورة
مثل ايران ... تركيا ..سوريا .. عراق .. هاولا المعارضيين الا سا سيين لقيام دوله اخى طارق و خاصتا تركيا لان 30مليون كوردى يعيش بتركيا .. وهو حليف اساسي لو اشنطن وهكذا المصالح و يمنع وا شنطن قيام دوله حرثا على مصالحها مع تركيا وهكذا المعارض ايران لان 16 مليون كوردى يعيش بايران و ايران يتعاون كليا مع تركيا لمنع قيام دوله او حتى شبه دوله كورديه و العراق اكيد لان يعتبر قيام دوله يا ثر على وحده عراق و هكذا اخى الحبيب والمساله طويله و طريق وعرة هههههههههه لكن نحن ورا وراء الى اخر عمر والى اخر شخص كوردى هههههههههه لك منى كل الود اخى الحبيب
 
يسلمووووووو ياموو على الموضوع
المشكلة فينا يامووو نحنا كلنا عرب ومسلمين ومن وجة نظري يجب أن نكون يد وحده وشعارنا هو وحده عربية اسلامية وأن لا يكون أصلا حدود بين الدول العربية فالحدود والتقسيمات التي حصلت بيننا هو هدف آوروبي وغير عربي - وللأسف هو الذي وصلنا لهذا الوضع المخسي - في مقولة تقول فرق تسد وهذا هو هدفهم . فمن هذا المنطق تقرأ مقولات وشعارات أصبحت متداولة على لسان كل شخص أنا عراقي أو أنا فلسطيني ونسينا بأننا عرب ولا بد أن تجمعنا العروبة .
الله يهدينا ونرجع لعقولنا وصوابنا
احترامي
بنت التحدي
 
اختى شكرا لكى للمشاركه وبارك الله فيكي اختى 2 اختى نحن لسنا بعرب قوما شى الذى يجمعنا هو الدين وان كان توحدنا بسم القوم فللا سف لا يجمعنا به وان كان ديناا فهذا الذى يجمعنا اختى ..لكن للا سف الشعار منذ بدايه هو القوميه ولهذا ظاعت فلسطين و ستضيع مناطق اخرى و و و و؟ ونتربص بكم ؟الى ان يرجع شعار الذى يجمعنا دينا والاسلام فقط اختى حينها ترى نصر باعيننا ولكى منى كل الود اخوك فى دين م شيواو
 
اختى شكرا لكى للمشاركه وبارك الله فيكي اختى 2 اختى نحن لسنا بعرب قوما شى الذى يجمعنا هو الدين وان كان توحدنا بسم القوم فللا سف لا يجمعنا به وان كان ديناا فهذا الذى يجمعنا اختى ..لكن للا سف الشعار منذ بدايه هو القوميه ولهذا ظاعت فلسطين و ستضيع مناطق اخرى و و و و؟ ونتربص بكم ؟الى ان يرجع شعار الذى يجمعنا دينا والاسلام فقط اختى حينها ترى نصر باعيننا ولكى منى كل الود اخوك فى دين م شيواو
السلام عليكم اخي
أخي أنا عنيت بأننا عرب ومسلمين والذي يجمعنا هي العروبة والإسلام في آن واحد فهناك كثير من العرب وديانتهم مختلفة - وهناك كثير من غير العرب والذي يجمعنا هو الإسلام .
فشعارنا لا بد أن يكون " وحده عربية إسلامية "
أتمنى أن تكون الفكرة وصلت
ولك مني كل الاحترام
اختك
بنت التحدي
 
شكرا لكى الاختى على الفكرة اختى نعم فهمتك لكننى لست معاج للاسف لا نريد من ليس مسلما ولا نريد مساعده ولا نصر منه بل النصر الا من عند الله اختى ان كان العرب صوب والاسلام صوب فهذا بعيد لان الاسلام اكثر عدداا اختى وان كان الاسلام فقط فالعرب مسلمييييييييين والقوميات الاخرى الاسلاميه يجتمع تحت شعار واحد الاسلالالالالالالالالالالالام فهذا هو المطلوب وهناك النصر اكييييييييييييد لكن نتجزء الاسلام الى جزئيين 1 العرب 2 الاسلام فهذا لن ولن يتحد ابدا بارك الله فيكي اختى اللهم اجمع شمل المسلمين فى العالم ووحدهم ونصرهم على اعدائك واعداء الدين يااااااااااااااااارب
اخوك م شيواو
 
التعديل الأخير:

عودة
أعلى