التصفح للزوار محدود

يوم مفتوح لذوي الاحتياجات بالرميلة

عاشقة البسمة

ناشطة في مجال حقوق ذوي الإعاقةمشرفة منتدى أخبار ال
بعنوان «نهتم.. نستمع.. نقدّر»

يوم مفتوح لذوي الاحتياجات بالرميلة

الدوحة - العرب

افتتحت جوديث غوينادون الرئيسة التنفيذية بالإنابة لمستشفى الرميلة أمس يوما مفتوحا بعنوان «نهتم، نستمع، نقدّر» يركز على الاحتياجات المتغيرة لذوي الاحتياجات الخاصة في الدوحة، ويهدف إلى تحديد الطرق التي يمكن لمستشفى الرميلة أن يساعد فيها المرضى بشكل أفضل عند انتقالهم من مرحلة المرض إلى مرحلة العمل النشط والفاعل في المجتمع. وصادف اليوم المفتوح الذي حمل فكرة «الكرامة والعدل للجميع» الاحتفال باليوم العالمي لذوي الإعاقة الذي ترعاه الأمم المتحدة والذكرى الستين للإعلان العالمي لحقوق الإنسان. وقالت غوينادون: «هذه فرصة رائعة للاحتفال بنجاحنا كأول منشأة قطرية لإعادة التأهيل كما أنها فرصة للتعرف على إمكانيات تعزيز النجاحات التي تحققت». وأضافت «إننا دائما نبحث عن الطرق التي نستطيع من خلالها تحسين رعايتنا. ورأينا أن أفضل طريقة للقيام بذلك هي من خلال الناس الذين نعرفهم جيدا (المرضى)».

وتابعت: «لم نعد نرى أشخاصا من ذوي الاحتياجات الخاصة يأتون إلينا كمرضى. صحيح أنهم يحتاجون إلى مساعدتنا، ولكن سبب وجودنا الرئيسي هو تعليمهم كيف يمكن أن يعيشوا ويعملوا في المجتمع الأوسع أثناء خضوعهم لعملية إعادة التأهيل، وبالتالي لا تعود العلاقة بين الطرفين علاقة اعتماد على الآخر، إن رؤيتنا أثناء سيرنا إلى الأمام هي التكيّف مع ظروف المرضى المتغيرة حتى نتمكن من تقديم خدمات رعاية صحية مثالية بشكل دائم ومستمر».

من جانبها، أكدت كارولين فران مساعد المدير التنفيذي لخدمات إعادة التأهيل على ضرورة العمل قدماَ وتوظيف كل الطاقات لتحقيق العدل والمساواة للجميع، وتقدمت بالشكر للفريق الذي ساهم في إنجاح الاحتفال ومساعدة هؤلاء الأشخاص للمشاركة في عملية صنع القرار والإنتاجية في المجتمع. أما د.وفاء اليزيدي فطالبت بتقديم الدعم والتسهيلات لمناقشة أساسيات عودة ذوي الإعاقة لمجتمعاتهم والتعاون في التخطيط لرفع كل مستويات الخدمة المتاحة في المجتمع، إضافة إلى ضمان حقوق ذوي الإعاقة في الأنشطة والأعمال والمدارس والاحتفالات الرياضية، والعمل مع كافة المنظمات والهيئات المعنية لضمان الوصول للتغيير الإيجابي.

ورأت فايزة الدرويش، رئيسة قسم تأهيل الأطفال (التعليم الخاص) أن هذه الأنشطة المتنوعة والبرامج الترفيهية ومشاركة المدارس المعنية مثل «معهد النور، مدارس الدمج، القادسية ومركز شباب برزان وغيرها» تلعب الدور البارز والفعال بمساعدة هؤلاء وتأهيلهم ليكونوا أناسا طبيعيين، وهذا الاحتفال يقدم - ولو جزئيا- ما نكنه من الاحترام والمحبة لهم ولوجودهم بيننا. ونظرا لأن مستشفى الرميلة يقّدر رأي المرضى ويعتبره مهما في تحسين عمله، فقد جرت دعوة ستة من المرضى السابقين للتحدث عن تجاربهم في واحد من النشاطات الثلاثة المتوازية التي جرت خلال اليوم المفتوح.

أحمد عيسى أحد المرضى المصابين جراء حادث سيارة تحدث حول تجربته وقال: لقد كنت لاعباَ رياضياَ متمرساَ واستطعت تخطي هذه الأزمة أولاَ بالإيمان وتالياَ بالرعاية التي حصلت عليها من فريق الرعاية في مستشفى الرميلة.

http://www.alarab.com.qa/details.php...o=346&secId=16
 

حمد الطبية تنظم يوما مفتوحاً عن تغير احتياجات ذوي الإعاقة

تحت عنوان نحن نهتم، ونستمع ونقدّر

فايزة الدرويش: مشاركة النوادي والمدارس يعطي فرصة كبيرة للدمج


الدوحة – الراية

أقام مستشفي الرميلة يوما مفتوحا بعنوان "نهتم، نستمع، نقدّر" يركز علي الاحتياجات المتغيرة لذوي الاحتياجات الخاصة في الدوحة.

وصادف اليوم المفتوح الذي حمل فكرة "الكرامة والعدل للجميع" الاحتفال باليوم العالمي لمرضي السكري الذي ترعاه الأمم المتحدة والذكري الستين للإعلان العالمي لحقوق الإنسان. وافتتحت السيدة جوديث غوينادون الرئيسة التنفيذية بالإنابة لمستشفي الرميلة اليوم المفتوح الذي يهدف إلى تحديد الطرق التي يمكن لمستشفي مثل مستشفي الرميلة أن يساعد فيها المرضي بشكل أفضل عند انتقالهم من مرحلة المرض إلى مرحلة العمل النشط والفاعل في مجتمع الدوحة.

وبهذه المناسبة قالت السيدة غوينادون "هذه فرصة رائعة للاحتفال بنجاحنا كأول منشأة قطرية لإعادة التأهيل كما أنها فرصة للتعرف علي إمكانيات تعزيز النجاحات التي تحققت".

وأضافت "إننا دائما نبحث عن الطرق التي نستطيع من خلالها تحسين رعايتنا. ورأينا أن أفضل طريقة للقيام بذلك هي من خلال الناس الذين نعرفهم جيدا: المرضي".

في حين أكدت السيدة كارولين فران، مساعد المدير التنفيذي لخدمات إعادة التأهيل، علي ضرورة العمل قدما وتوظيف كل الطاقات لتحقيق العدل والمساواة للجميع. وقدمت الشكر للفريق الذي ساهم في إنجاح هذا الاحتفال ومساعدة هؤلاء الأشخاص للمشاركة في عملية صنع القرار والإنتاجية في المجتمع.

أما د.وفاء اليزيدي فطالبت بتقديم كافة الدعم والتسهيلات لمناقشة أساسيات عودة ذوي الإعاقة لمجتمعاتهم والتعاون في التخطيط لرفع كل مستويات الخدمة المتاحة في المجتمع، إضافة إلي ضمان حقوق ذوي الإعاقة من أنشطتنا وعملنا ومدارسنا واحتفالاتنا الرياضية، والعمل مع كافة المنظمات والهيئات المعنية لضمان الوصول للتغيير الإيجابي.

ورأت السيدة فايزة الدرويش، رئيس قسم تأهيل الأطفال- التعليم الخاص- أن هذه الأنشطة المتنوعة والبرامج الترفيهية للأولاد ومشاركة كافة المدارس المعنية من معهد النور ومدارس الدمج القادسية ومركز شباب برزان وغيرها، تلعب الدور البارز والفعال بمساعدة هؤلاء وتأهيلهم ليكونوا أناساً طبيعيين، وهذا الاحتفال يقدم ولو جزئيا ما نكنه من الاحترام والمحبة لهم ولوجودهم بيننا.

ونظرا لأن مستشفي الرميلة يقّدر رأي المرضي ويعتبره مهما في تحسين عملها، فقد جرت دعوة ستة من المرضي السابقين للتحدث عن تجاربهم في واحدة من النشاطات الثلاثة المتوازية التي جرت خلال اليوم المفتوح.

وقال أحمد عيسي أحد المرضي المصابين جراء حادث سيارة حول تجربته: لقد كنت لاعبا رياضيا متمرسا وقد استطعت تخطي هذه الأزمة أولا بالإيمان وتاليا بالرعاية التي حصلت عليها من فريق الرعاية في مستشفي الرميلة.

وأوضحت السيدة غوينادون "لم نعد نري أشخاصا من ذوي الاحتياجات الخاصة يأتون إلينا كمرضي. صحيح أنهم يحتاجون إلى مساعدتنا، ولكن سبب وجودنا الرئيسي هو تعليمهم كيف يمكن أن يعيشوا ويعملوا في المجتمع الأوسع أثناء خضوعهم لعملية إعادة التأهيل، وبالتالي لا تعود العلاقة بين الطرفين علاقة اعتماد علي الآخر. إن رؤيتنا أثناء سيرنا إلى الأمام هي التكيّف مع ظروف المرضي المتغيرة حتى نتمكن من تقديم خدمات رعاية صحية مثالية بشكل دائم ومستمر".


http://www.raya.com/site/topics/arti...template_id=20




 
التعديل الأخير:
كم هي جميله هذه التجمعات والملتقيات
شكر لك اختي الكريمه
 
حياك الله أخوي / تناهيد

شاكرة لك تواجدك ومرورك الكريم على الموضوع..




تقبل تحيتي
 
حياك الله أخوي / ميشو

شاكرة لك تواجدك ومرورك الكريم على الموضوع..




تقبل تحيتي
 

عودة
أعلى