زواج الاعضاء بين الحلم والحقيقة .. للنقاش الجـــــاد

[شوق البحر]

كلام سليم اخي ومشكور لاتاحة المجال للاعضاء بالتعارف الجاد والصدق والاخوة

وانشاءالله نكون حسن النية وقد المسؤولية يارب

تحيااااااااتي

 

[غموض فلسطيني]

مشكور اخي تناهيد وانا اكيد معك بكل كلمه قلتها وبوافقك

بس انا بما اني عندي اعاقه حركيه راح احكي للك عن نفسي
لو بدي اتزوج ما راح اتزوج بفتاه متلي لااااا
حتى لو كانت حاله افضل من حالي
واعتقد انه اغلب الاعضاء واقصد من الشباب تفكيرهم متل تفكيري انه بدهم يتزوجو فتاه معافاه او بيكون اغلب الاعضاء متزوج بفتاه معافاه

اما باقي الاعضاء الي راح يتزوج بفتاه متلهم راح يتوفق معها الله يوفقهم

بس انا بحكي عن مشكله انه البنت ما بتقدر تتزوج شخص معافاه حتى يساعدها على مشقات الحياه

ولو افترضا جدلا انه الشاب وجد البنت الي بحبها وبتفق معها بس المشكله انهم جسديا غير موتافقين لبعض هنا راح الحزن يمتلئ قلبه وقلبها
يعني قبل ما يبحث عن زوجته وشريكه حياته راح يبحث عن وضعها الصحي حتى يتفق معهااا
يعني راح يلاقيها صعب كتيررررر
احنا بمجتمعنا العربي بنلاقي أشخاص عندهم اعاقات ومتزوجين فتيات معافات
اما انه تلاقي بنت عندها اعاقه متزوجه بشاب معافا
نادره وتكاد تكون معدومه
هنا المشكله المشكله مش عند الشاب
المشكله عند الفتاه نفسهااااا

تفسي الاقي حل الهااااا

لانه بجد انا بفكر في الفتاه الي متلي شو راح يكون مصيرهاااا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بتمنى انه الكل يناقشني بهي النقطه حتى ننتقل لنقطه اخرى

 

[تناهيد]

اخي غموض فلسطيني
اذا كنا نحن المعاقين لم نحمل هم الفتاه المعاقه ولم نقبل الارتباط بها فلا نلوم المجتمع ان لم يقبل الارتباط بالفتاه لمعاقه ان كنا نحن اصحاب القضيه لم نحس بمن في وضعنا
ان كنا نحن لا نثق في قدرات الفتاه المعاقه فكيف نطالب الاسوياء ان يثقوا في قدراتنا ويقبلوا الارتباط بنا

 

[ahmed abady]

اذا كنا نحن المعاقين لم نحمل هم الفتاه المعاقه ولم نقبل الارتباط بها فلا نلوم المجتمع ان لم يقبل الارتباط بالفتاه لمعاقه ان كنا نحن اصحاب القضيه لم نحس بمن في ضعنا
ان كنا نحن لا نثق في قدرات الفتاه المعاقه فكيف نطالب الاسوياء ان يثقوا في قدراتنا ويقبلوا الارتباط بنا

معك حق يا اخى, ان كان المعاق لا يعترف بقدرات الفتاة المعاقة فمن الذى سيعترف بها .
وانا مع مبدا تكامل الاعاقة فى الزواج , اى اعاقتى مثلا انا كبيره 75% تقربيآ اعاقة حركية , اى احتاج الى معاقة لا تزيد اعاقتها 25% اى بسيطه , والمعاقة التى اعاقتها كبيره تتزوج بصاحب الاعاقة البسيطه ......وهكذا

 

[حنظلة]

رد أقتباس

رد أقتباس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

:22:موضوع يهم الجميع مشكووووووووور أخي الكريم:22:
.
سوف أبدا بي هذا البيت من الشعر
أشعروني بكياني ليس بالعطف المهين
خففوا عني قيودي أنني مثل السجين
أرجو من الادارة دراست الموضوع لما فية مصلحت جميع الاعضاء
ويسمحو لللآعضاء بالتعارف على بعضهم البعض والتواصل عبر الايميل الخاص او عبر الرسائل الخاصة أذا توفرت حسن النوايا
مع أحترامي للجميع
لك مني أجمل تحية .
​

 

[racha]

اخي غموض فلسطيني
اذا كنا نحن المعاقين لم نحمل هم الفتاه المعاقه ولم نقبل الارتباط بها فلا نلوم المجتمع ان لم يقبل الارتباط بالفتاه لمعاقه ان كنا نحن اصحاب القضيه لم نحس بمن في ضعنا
ان كنا نحن لا نثق في قدرات الفتاه المعاقه فكيف نطالب الاسوياء ان يثقوا في قدراتنا ويقبلوا الارتباط بنا

[flash=[SIZE=5]نعم نعم نعم معك حق أخي]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash][/SIZE]

 

[winners04]

اخي الغالي شكرا على الفكرة الجميلة ولكن اخي انا لن اقول اني مع او ضد احد
فانا نفسي طلبت الزواج من مشرفة في هادا المنتدى ولكن اخي رفضت و قاطعتني رغم اني كنت جاد اخي ادا فالمشكل ليس في الاعاقة بل في المعاق عينه فهو دائما ينضر الى نفسه انه عنصر غير مرغوب فيه فيتجه الى العزلة و الانزواء
وفي الاخير ارجو من تناهيد ان ينشا قسم خاص بطلبات الزواج ان امكن
وشكرا على الموضوع

 

[غموض فلسطيني]

اخي غموض فلسطيني
اذا كنا نحن المعاقين لم نحمل هم الفتاه المعاقه ولم نقبل الارتباط بها فلا نلوم المجتمع ان لم يقبل الارتباط بالفتاه لمعاقه ان كنا نحن اصحاب القضيه لم نحس بمن في ضعنا
ان كنا نحن لا نثق في قدرات الفتاه المعاقه فكيف نطالب الاسوياء ان يثقوا في قدراتنا ويقبلوا الارتباط بنا

مشكور اخي تناهيد ع ردك
بس اسمح لي أعارضك بكلامك انا ما قلت انه احنا لم نحمل ولو كان قصدي انه ما بتهمني الفتاه المعاقه ما كان حكت بدنا ناقش موضوعها او حتى اهتميت فيهاااا

اما بخصوص اانه ما راح نرتبط فيها مو لسبب واحد انه هيا معاقه لا ابدا
لانه ما بنفع انا اتزوجها لانه ما راح نقدر نكمل مشوار الحياه سوا لانه متل ما قلت هيا محتاجه مساعده ونا كمان محتاج مساعده لو تزوجتها وارتبطت فيها مين راح يسااعدنا وكيف راح تكون حياتنا
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هنا المشكل

انا اعتصر الما لحالهم بس مش قادر اعمل شي

وحاسس فيهم متل ما أنا بحس بحالي وربي يعلم
بس المشكله انه احنا محتاجين وقت حتى نقدر نعرف اذا هي الفتها مناسبه الي ولا مو مناسبه
حتى ما نقع بالمستقبل بمشاكل احنا أنفسنا بغنا عنهاااااااا

يعني متل ما قال اخي ahmed abady ما بعرف لمن اتزوج راح اقدر اعرف نسبه اعاقتها ونسبه اعاقتي وبهي الطريقه راح ينجح الزواج وراح نتفق

ما بعرف بس انا اعتقد انها فكره غريبه شويه
لانه الاعاقه ما بتنقاس بنسبه معينه

بس بتمنى اعرف اراء لانه بجد انا عاجز عن مساعده الفتاه مو بيدي غصب عني

لو افترضا جدلا انه تزوجت فتاه متلي معاقه كام نسبه احتمال انه انجب اشخاص معاقين متلي

اكيد راح تكون اكبر من انه اتزوج فتاه سليمه وبهيك انا بكون اخذت حذري من انه انجب اولاد معاقين
وحتى ما أظلم ابنائي من بعدي

بتمنى لو عندكم رئي غير رئي ما تبخلو عليااااااا
ولو اقتنعت منكم ولقيت حالي غلطان اكيد راح اغير وجهه نظري

 

[غموض فلسطيني]

اخي الغالي شكرا على الفكرة الجميلة ولكن اخي انا لن اقول اني مع او ضد احد
فانا نفسي طلبت الزواج من مشرفة في هادا المنتدى ولكن اخي رفضت و قاطعتني رغم اني كنت جاد اخي ادا فالمشكل ليس في الاعاقة بل في المعاق عينه فهو دائما ينضر الى نفسه انه عنصر غير مرغوب فيه فيتجه الى العزلة و الانزواء
وفي الاخير ارجو من تناهيد ان ينشا قسم خاص بطلبات الزواج ان امكن
وشكرا على الموضوع

وهنا وفعنا امام مشكله اخي
ما بعرف بس كلاموووووو اعتقد انه صحيح

بس ليش يااختي رفضتي

اذا هو مقتنع فيكي ليش لاااااا
بتمنى من الشخص المقصود انه يحكي

 

[الفتاة المعاقة]

السلام عليكم

السلام عليكم

اشكركم اخواتي الاعزاء علي طرح هذا الموضوع الهام
والذي يشغل بال كل فتاة معاقة ومثل هذا الموضوع يتطلب دراسة مجتمع باكمله ودراسة وضع الفتاة المعاقة في هذا المجتمع وكيفية اندماجها فيه
اسمحوا لي اخوتي الاعزاء ان اعرض وجهة نظري تجاه المجتمع الحالي مقارنةبالمجتمعات الماضية
لانه المجتمع الذي تعيش فيه الفتاة المعاقة
فنجد ان هذا المجتمع يتجه الي المظاهر ومواكبة العصر من حيث الموضة والتقليد الاعمي دون النظر الي الاصلح والاعمق والانفع فبظهور الفضائيات وما بها من مناظر ومظاهر لاتمت لديننا الحنيف باي صله اصبح التفكير الراسخ في المجتمع ان هذه هي الحياة التي تتمثل في المتع الدنيويه دون مراعاة لشعور او اي وازع ديني مما يؤثر بالسلب علي هذه الفئة التي خلقها الله ضمن هذا المجتمع
هذا هو مجتمعنا الحالي اما اذا نظرنا الي المجتمعات الماضية التي كانت تتمتع بالعادات والتقاليد البناءة فكان يوجد ما يسمي بالشهامة والرجوله وانكار الذات
فكان الرجل لايترك الوحدة والعزله تمس قريبته او جارته اواي فتاةمعاقة يعرفها
وكان بذلك يبتغي وجه الله ولا يريد جزاء ولا شكورا
مجتمعنا الحالي قد افتقر الي مثل هؤلاء الرجال واصبح معظم الناس لا يفكرون الا في انفسهم وكيفية تكوين اسرة علي احدث تراز غير مهتمين بالفضيلة والقيم النبيلة والدين القيم.
انا لا اقصد بكلامي استجداء عطف اوان اطلب اعادة مثل هذه العادات النبيلة بالرغم من احتياجنا الشديد لها ولكن ما اقصده هو التفكر في هذا المجتمع وكيفية اعادة الصفات العربية الجميلة فيه والغائبة منذ زمن
ما اقصده هو التعاون والاهتمام بالاخر والاخذ بيد الضعيف منا ومد يد العون ليس للزواج فقط ولكن في الامور كلها
كم نتمني العودة الي المجتمع الاسلامي وعصر النبوة ارجو الااكون قد اطلت عليكم الحديث
لكم مني ارق تحيه

 

[الحمامة البيضاء]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مشكورين أخوتي على النقاش الحر و الآراء البناءة
ما تحدث به الأخ تناهيد لهو خير الكلام و لم يقل إلا ما في داخل معظمنا , كنت و لا أزال أرى أن الزواج بين شخصين من / ذوي التحديات الخاصة /
لهو الحل الأمثل و الأفضل لكلا الطرفين طبعاً مع مراعاة حالة كل منهما و النظر فيها , أبداً هذا الأمر ليس بالصعب بل إنه أسهل
من زواج المعافى من غير المعافى !!!! زواج شخصين من ذوي التحديات الخاصة يبعد كلا الشخصين عن الحرج أو الخجل من بعضهما فكلاهما يشعر
تماماً بما يشعر به الآخر و هذا الشيء مهم جداً في حياتهما و يساعدهما على العيش بشكل أفضل و بعلاقة قوية و شفافة , و هذا
لا ينفي أبداً وجود أشخاص سليمين يحبوننا بصدق و يشعرون إلى حد كبير بما نشعر بل و يحاولون المساعدة بشتى الطرق , هؤلاء
الأشخاص السليمين قادرين على أن يغيروا مجرى حياتنا بعون الله و ربما أكثر مما لو كان الشخصين من ذوي التحديات , طبعاً هذا يعود للإيمان و القوة و الصبر الموجودة في أعماق كل منهما .
و أعود لأقول أن هذا لا يعني أبداً أنه إذا وجد هذا الشخص الذي هو من ذوي التحديات شاباً كان أم فتاة الطرف
الذي يكمله بحق و يحمل في داخله كل الصدق و الأمانة و لا يوجد صعوبة في التعامل بينهما أن يغلق الباب بوجهه !!؟؟؟؟؟ فهذا ليس حراماً و ليقبل الزواج على سنة الله و رسوله ...
أما ما تحدث به الأخ غموض فلسطيني فقد فاجأني كثيراً , فما أعلمه أن اسم منتدانا منتدى تحدي الإعاقة لكن ما قاله في رده كان محبطاً للعزيمة بصراحة , و عفواً منك أخي لا أقصد التجريح لا سمح الله
لكن شعرت بشيء من الإحباط عند قراءتي لردك , أعلم أنك كتبت رأيك الصريح لكنك غفلت عن زرع بعض بذور الأمل التي لا بد منها !!!!!!!!!
/// بس انا بحكي عن مشكله انه البنت ما بتقدر تتزوج شخص معافاه حتى يساعدها على مشقات الحياه /// لماذا لا ؟؟ كما ستجد أنت فتاة تقبل الزواج منك ستجد هي أيضاً
شاب مؤمن يقبل الزواج منها , فكما هناك فتيات يقبلن الزواج من شباب من ذوي التحديات الخاصة كذلك هناك شباب يقبلون الزواج من فتيات من ذوي التحديات .
/// ولو افترضا جدلا انه الشاب وجد البنت الي بحبها وبتفق معها بس المشكله انهم جسديا غير موتافقين لبعض هنا راح الحزن يمتلئ قلبه وقلبها
يعني قبل ما يبحث عن زوجته وشريكه حياته راح يبحث عن وضعها الصحي حتى يتفق معهااا
يعني راح يلاقيها صعب كتيررررر /// طبعاً أتمنى لك الحياة السعيدة الهانئة التي تتمناها و مع فتاة سليمة طالما هذا ما تبحث عنه , لكن معذرة أخي ألا ترى تناقضاً في كلامك , ما الذي يضمن لك ما ستشعر به تجاهك
تلك الفتاة السليمة التي ستتزوجها إن شاء الله ؟ و ما أدراك أن الحزن لن يملىء قلبها لأجلك ؟ و أنت أدرى بأن قلب الفتاة أحن من قلب الشاب بشكل عام و هذا يعني أنها ستتأثر
لأجلك كثيراً , أما حديثك عن التوافق الجسدي فمعذرة مجدداً !!! إن كان هذا الشخص سيقف عند هذا الأمر فهذا الشاب هو العاجز عن التحدي و ليست الفتاة !!!!!!! عليه أن
يحب إعاقتها قبل أن يحبها هي إن كان بحق مؤمناً صادقاً ...
/// هنا المشكله المشكله مش عند الشاب
المشكله عند الفتاه نفسهااااا

تفسي الاقي حل الهااااا

لانه بجد انا بفكر في الفتاه الي متلي شو راح يكون مصيرهاااا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ///
الله أعلم ما المصير ,,,,,, ابحث لها عن الحل أخ غموض فلسطيني و لكن برأيي ابحث عن الحل لها و للشاب الذي هو مثلها مع أني أرى أنك ستتعب من البحث عن الحل , إن كنت أنت الذي من هو ذوي
التحديات و ترفض الزواج من فتاة مثلك فلم تسأل عن حالها بخصوص الشباب السليمين ؟؟؟؟؟؟؟ أعلم أنه لكل منا حالته الصحية التي يقرر على أساسها ما يريحه و ما يفيده و هذا العذر مقبول للجميع فكل منا
له متطلبات مختلفة عن الآخر فمنها الثقيل و منها الخفيف و الحمد لله على كل حال و لكن هذا لا يعني أن نرفض الزواج إن كانت الإعاقة مختلفة و مقدور معها الزواج و الإتفاق و الحالات كثيرة و متعددة و ذكرت من قبل
///**** إن كنا نحن ذوي التحديات الخاصة ننظر لبعضنا هذه النظرة المحزنة المحبطة فلا يحق لنا أن نلوم الآخرين الذين لا يشبهوننا ****/// ...
أتمنى أن يكون كلامي غير مزعج لأحد منكم و معذرة إن أزعجكم و لكن الموضوع حساس جداً و يستحق النقاش و بالفعل استفزني
و معذرة ربما فاتتني نقاط مهمة في ردود الأعضاء و لكن أنا كتبت ردي قبل أن أتصفح المنتدى و ذلك بعد ورود رسالة لي من المنتدى إلى بريدي الخاص تفيدني بما كتب الأخ غموض فلسطيني
و لي عودة إن وجدت لذلك ضرورة
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

[غموض فلسطيني]

ابدا ردك اختي حلو كتيرو انا ع فكره اقتنعت بشي من كلامك
والي راجعه حتى اوضح فكرتي اكتر

عادي انت ما استفزتيني بالعكس انا اعجبت كتير بكلامك اخت الحمامه
بجد كلامك حسيتو متل سكاكين عم تجرح فيااا

بس كمان راح احاول احكي الي بقلبي وبكل صراحه

راح ارجع ما راح اطول انتظروني

 

[امال]

اكيد اخي تناهيد له اسبابه وانا اوافقه الراي لانه ليس كل شخص له نية الزواج مثلا

وصعب انك تثق بشخص لمجرد انه طلب منك الزواج طبعا الان هناك وسائل كثيرة تعبر فيها بمشاعرك اتجاه الشخص الذي ترغب الارتباط بيه

اما انت ياغموض لااوافقك الراي لماذا انت مثلا ستجد فتاة معافة ترتبط بيك والفتاة لا تسطتيع ايجاد رجل سليم يرتبط بيها الا انك رجل ولك الحرية ان تختار مايناسبك
من الحق الفتاة ايضا ان تختار مايناسبها سواء كانت سليمة او معاقة لانها هي ايضا لديها مشاعر واحاسيس واشياء كثيرة تقدمه له

 

[امال]

الإعاقة ابتلاء من الله للعبد، والمعاق أياً كانت إعاقته إنسان مبتلى، ومفهوم الابتلاء بالنسبة للمؤمن ليس مفهوماً سيئاً
بل هو مفهوم إيجابي من وجوه عدة أهمها أن المبتلي محبوب عند الله إن صبر، وسلم قال: ( إذا أحب الله عبداً ابتلاه
وفي الحقيقة فإن الزوج الذي يحس بأن زوجته المعاقة بأي نوع من أنواع الإعاقة الجسدية- أو حتى العقلية- داخلة في هذا الصنف من المحبوبين لله، وكذلك الزوجة التي تنظر إلى زوجها المعاق بنفس المنظار والمفهوم، فلا شك أنه سيهون لديها ذلك المصاب ويتلاشى الإسقاط السلبي على النفس ويزول.
الإسقاط السلبي
ويقصد بالإسقاط السلبي إحساس أحد الزوجين بأنه قد أصيب بشكل غير مباشر بالإعاقة التي لحقت بالزوج الآخر، فهو متضرر وناقص لارتباطه بمعاق، إن هذا الإحساس القاسي في ظل الإيمان بالله تعالى ورحمته التي تشمل المعاق الصابر ينبغي أن يتحول إلى مشاركة وجدانية وخدمة شخصية وتفان واضح وتحمل ومشاركة بين الزوجين، حتى يتكاتفا، ويتعاضدا فيخففا وطء الإعاقة وأثرها على أحدهما.. بل وعلى كليهما.
وإذا كانت الأصوات والنداءات تتجه صوب الزوج الصحيح للقيام بشؤون الزوج المعاق، من واقع تمتعه بكامل صحته وقواه، وارتباطه برفيق عمره ارتباطاً روحياً وجسدياً، فإن هناك أيضاً أصواتاً تتجه صوب الزوج المعاق نفسه ليستحضر في ذهنه صبر الآخر ودأبه في خدمته وقيامه بواجبه، فإذا رأى منه قصوراً أو تردداً أو تقصيراً في لحظة ضعف، فما عليه إلا أن يقارن هذه اللحظة بالساعات الطوال التي سهرها الآخر في رعايته والأيام الكثيرة التي أنفقها في خدمته...
الإيمان بالقضاء والقدر
وللإيمان بالقضاء والقدر علاقة وثيقة بالتعامل مع الإعاقة .. والزوجان المؤمنان حقاً الصادقان في إيمانهما، يعيشان حياتهما مسلمّين أمرهما لله، واثقين من أن ما أصابهما لم يكن ليخطئهما، وأن ما كان من بلاء فإنما هو بقضاء الله وقدره، فإذا أعيق أحد الزوجين إعاقة جسدية بشلل عضو أو فقده أو إعاقة ذهنية، لم يجد له ملجأ- فيما لا يملك دفعه عن نفسه أو شريك حياته- إلا أن يفوض أمره إلى الله- لعلمه أن هذا هو قضاؤه وقدره...
وهذا الإيمان هو الدافع للزوجين إلى ضبط اللسان ( لا نقول إلا ما يرضي الرب). ( اللهم فوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رهبة ورغبة إليك لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك). وإلى ضبط الانفعالات وتقلبات النفس وعدم الإصغاء إلى وسوسة الشيطان. ( ويسلموا تسليما ).
والاعتقاد الراسخ بأن الإعاقة أمر من قضاء الله وقدره تدفع المعاق وشريك حياته إلى الرضى والصبر الجميل، والصبر الجميل هو الصبر على البلاء مصحوباً بالرضى عن الله سبحانه، الذي إن أخذ عضواً فلقد أبقى أعضاء، وإن سلب نعمة فلقد تفضل بنعم أخرى جمة، فله الفضل والمنة فيما أخذ وأعطى، ولئن أخذ من العبد شيئاً، فما أعطاه من الأجر على فقده أعظم منه، ولئن أبقى للعبد شيئاً فما ذلك بحق عليه سبحانه ولا واجب، وإنما من محض فضله وواسع رحمته.. فالصبر في الحقيقة هنا ليس صبراً على فقد حق، ولا امتناعاً عن المطالبة بواجب، بل هو صبر على ما اعتادته النفس ونالته من سابغ النعم ووفيرها وجزيلها.. ولله الأمر من قبل ومن بعد، وكل شيء عنده بمقدار.
وعلى الزوجين أن يعلما أن الله سبحانه لم يكلف نفساً بأكثر مما تطيق من دون عناء ومشقة، والمعاق داخل تحت هذه القاعدة، فليس للزوج الآخر وشريك العمر أن يتصور إمكان المطالبة بالمستحيل الذي هو تكليف المعاق بنفس تكاليف السليم..
التخفيف الشرعي
إن المعاق يخفف عنه شرعاً بقدر إعاقته، فمن عجز عن القيام صلى قاعداً ومن عجز عن القعود صلى مستلقياً، وهكذا الأمور تكون، وليس من الإنصاف في شيء أن نكلف المعاق القيام بغيره وهو العاجز عن القيام بشؤون نفسه، بل إن من مبادئ الوفاء بين الزوجين وأصول التعامل بالحسنى وحقوق العشرة الزوجية أن يكون السليم عوناً للمعاق في طعامه إن عجز عنه، أو في حركته إن أبطأ فيها، أو في راحته إن عزت عليه..
إن الشريك الآخر المعافى هو العوض المفقود، فهو اليد السليمة إن كانت الإعاقة في الأيدي، وهو الرجل القوية إن كانت الإعاقة في الأرجل، وهو السند والعون والساعد والمعين في الليل والنهار والسر والعلانية والأمر الخاص والعام...
يكون مع شريك عمره مواسياً ومعيناً، ولا يكون عليه مؤنباً ومعنفاً ولجوجاً، بل يرى القليل منه كثيراً، والبسيط منه عظيماً، والمر حلواً وطيبا.
ومن المفاهيم الإيمانية أن الإعاقة في الدنيا تنتهي بانتهائها وأن المؤمن يعود إلى كامل قواه وأشد ملكاته وزهرة شبابه- وكذلك - المؤمنة - في الجنة. وذلك لقوله تعالى ( إنا أنشأناهن إنشاء فجعلناهن أبكاراً عرباً أتراباً لأصحاب اليمين).
وهذا الاعتقاد بعودة المرء إلى سلامته ضروري لاستمراره في الحياة متفائلاً ( إن الله على كل شيء قدير) وإذا عجز الطب وانقطع الأمل في العبد فلن يعجز الرب، ولن يعدم المسلم أملاً كبيراً بقدرة الله التي أنطقت الحجر وشقت القمر وفلقت البحر وأخمدت النار وأحيت أهل الكهف بعد عشرات السنين وأعطت عيسى ما جعله أملاً لكل معاق ( وأبرئ الأكمة والأبرص وأحيي الموتى بإذن الله).
هذه نقطة مهمة يستطيع الزوج الآخر السليم التركيز عليها لإنعاش الأمل وبث روح التفاؤل في الشريك الآخر المعاق.
نصائح عملية
إلى الزوجين المعاق أحدهما أقدّم هذه النصائح العملية:
1- اعتبر الإعاقة الأمر الطبيعي الذي أصبح أساساً بحكم الواقع، وتصرف على أساس أن ما هو موجود هو خير ما يمكن، وليس في الإمكان أبدع مما كان.
2- لا تحاول أن تشعر الشريك المعاق بالعطف الزائد أو الحنان المبالغ فيه حتى لا يفسره هو تفسيراً سلبياً يضخّم عليه إعاقته ويذكره بها، بل إن سألك الإعانة والمساعدة فبادر إليها، وإن حاول بنفسه الاستغناء عنك فلا تلح عليه فيها، وأشعره أنك تساعده كما تساعد الآخرين الأسوياء دون حرج ولا تضايق ولا تبرّم، بل بكل بساطة وتجاوب ونفسٍ راضية.
3- لا تكلفه ابتداء ما تعلم أنه عاجز عنه فإن ذلك سيحرجه ويذكره بإعاقته، وقم بنفسك بما يجب عليك تجاهه.
4- إن كانت الإعاقة في اللسان فشاركه في معرفتك بالإشارات، وإن كانت الإعاقة بالبصر فتعلم لأجله لغة بريل ( اللمس ).
5- أسرد أمام الشريك المعاق إذا رأيته ضجراً متبرماً بنفسه قصصاً لنماذج من عباقرة المعاقين أو مشاهيرهم أو نجاحاتهم.
6- لا تذكر إعاقة شريكك أمام الآخرين دون داع أو سبب، ولا تكرر على مسامع الآخرين سبب تلك الإعاقة، ودع الذين لا يعلمون في جهلهم، ودع الذين يعلمون بالإعاقة في صمتهم، وأدر الأحاديث التي ترفع الهمم وتذكي الفكر وترفع مقام الإنسان كإنسان.
7- أشعر شريكك المعاق بأنك سعيد معه، وتصرف على هذا الأساس، ولا تتحرج أمام الآخرين من ترتيب حياتك وتصرفاتك بموجب حالة الإعاقة التي يعاني منها شريك حياتك وكأنك أنت المعنى بالإعاقة دون المعاق ذاته.
8- نَمّ في شريكك المعاق المهارات التي تناسب حالته، فالرسم مثلاً يناسب حالة المقعد الذي لا يستطيع المشي، والأعمال اليدوية تناسب حالة المعاق بشيء من التأخر الذهني، وهكذا فمن واقع الإعاقة تستطيع أن تتعرف على الهواية المناسبة والمهارة الملائمة.
9- أدم الدعاء لشريكك المعاق بسلامة الحال ابتداء، وبعدم ازدياد الإعاقة ثانياً فالدعاء علاج ناجح ناجع، وهو جزء من التسليم لقضاء الله وقدره، والرجوع إليه والاستعانة به على ما جرت به المقادير.
10- لا تنسَ أن تذكر شريكك المصاب في حالة ضجره ويأسه بأن هناك من هو أشد إعاقة وابتلاء منه، وأن الفرج قريب، والأمل في الله قوي، وأن مع العسر يسرا، ( ولن يغلب عسر يسرين) كما قال عليه الصلاة والسلام.

 

[تناهيد]

اخي الغالي شكرا على الفكرة الجميلة ولكن اخي انا لن اقول اني مع او ضد احد
فانا نفسي طلبت الزواج من مشرفة في هادا المنتدى ولكن اخي رفضت و قاطعتني رغم اني كنت جاد اخي ادا فالمشكل ليس في الاعاقة بل في المعاق عينه فهو دائما ينضر الى نفسه انه عنصر غير مرغوب فيه فيتجه الى العزلة و الانزواء

عذرا اخي الكريم
اوليس من حق الفتاه المعاقه القيول او الرفض
هل ترى انه يجب ان توافق على اول من يطرق بابها طاليا يدها للزواج وتكون ممنونه له لانه قبل الزواج بها
مسالة الزواج عرض وقبول ورفضها الزواج ليس لعيب في شخصك واكيد لديها اسبابها الخاصه

اما مسالة افتتاح قسم لطلبات الزواج فهي ليست للنقاش وكما اسلفت ان هناك موقع الشيخ خالد لزواج ذوي الاعاقه وهو موقع متخصص وفيه كل الضوابط اللازمه والشرعيه التي تحيل دون التواصل المباشر بين الاعضاء الا عندما يتاكد الطرفين من رغبتهما في الارتباط وفي هذه الحاله يكون التواصل مع ولي الامر وهذه الضوابط من الصعب ايجادها في المنتدى

 

[حنان]

اخي غموض فلسطيني
اذا كنا نحن المعاقين لم نحمل هم الفتاه المعاقه ولم نقبل الارتباط بها فلا نلوم المجتمع ان لم يقبل الارتباط بالفتاه لمعاقه ان كنا نحن اصحاب القضيه لم نحس بمن في وضعنا
ان كنا نحن لا نثق في قدرات الفتاه المعاقه فكيف نطالب الاسوياء ان يثقوا في قدراتنا ويقبلوا الارتباط بنا

مزبوط اخي بجد كلامك رائع
تحيتي لك

 

[غموض فلسطيني]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مشكورين أخوتي على النقاش الحر و الآراء البناءة
ما تحدث به الأخ تناهيد لهو خير الكلام و لم يقل إلا ما في داخل معظمنا , كنت و لا أزال أرى أن الزواج بين شخصين من / ذوي التحديات الخاصة /
لهو الحل الأمثل و الأفضل لكلا الطرفين طبعاً مع مراعاة حالة كل منهما و النظر فيها , أبداً هذا الأمر ليس بالصعب بل إنه أسهل
من زواج المعافى من غير المعافى !!!! زواج شخصين من ذوي التحديات الخاصة يبعد كلا الشخصين عن الحرج أو الخجل من بعضهما فكلاهما يشعر
تماماً بما يشعر به الآخر و هذا الشيء مهم جداً في حياتهما و يساعدهما على العيش بشكل أفضل و بعلاقة قوية و شفافة , و هذا
لا ينفي أبداً وجود أشخاص سليمين يحبوننا بصدق و يشعرون إلى حد كبير بما نشعر بل و يحاولون المساعدة بشتى الطرق , هؤلاء
الأشخاص السليمين قادرين على أن يغيروا مجرى حياتنا بعون الله و ربما أكثر مما لو كان الشخصين من ذوي التحديات , طبعاً هذا يعود للإيمان و القوة و الصبر الموجودة في أعماق كل منهما .
و أعود لأقول أن هذا لا يعني أبداً أنه إذا وجد هذا الشخص الذي هو من ذوي التحديات شاباً كان أم فتاة الطرف
الذي يكمله بحق و يحمل في داخله كل الصدق و الأمانة و لا يوجد صعوبة في التعامل بينهما أن يغلق الباب بوجهه !!؟؟؟؟؟ فهذا ليس حراماً و ليقبل الزواج على سنة الله و رسوله ...
أما ما تحدث به الأخ غموض فلسطيني فقد فاجأني كثيراً , فما أعلمه أن اسم منتدانا منتدى تحدي الإعاقة لكن ما قاله في رده كان محبطاً للعزيمة بصراحة , و عفواً منك أخي لا أقصد التجريح لا سمح الله
لكن شعرت بشيء من الإحباط عند قراءتي لردك , أعلم أنك كتبت رأيك الصريح لكنك غفلت عن زرع بعض بذور الأمل التي لا بد منها !!!!!!!!!
/// بس انا بحكي عن مشكله انه البنت ما بتقدر تتزوج شخص معافاه حتى يساعدها على مشقات الحياه /// لماذا لا ؟؟ كما ستجد أنت فتاة تقبل الزواج منك ستجد هي أيضاً
شاب مؤمن يقبل الزواج منها , فكما هناك فتيات يقبلن الزواج من شباب من ذوي التحديات الخاصة كذلك هناك شباب يقبلون الزواج من فتيات من ذوي التحديات .
/// ولو افترضا جدلا انه الشاب وجد البنت الي بحبها وبتفق معها بس المشكله انهم جسديا غير موتافقين لبعض هنا راح الحزن يمتلئ قلبه وقلبها
يعني قبل ما يبحث عن زوجته وشريكه حياته راح يبحث عن وضعها الصحي حتى يتفق معهااا
يعني راح يلاقيها صعب كتيررررر /// طبعاً أتمنى لك الحياة السعيدة الهانئة التي تتمناها و مع فتاة سليمة طالما هذا ما تبحث عنه , لكن معذرة أخي ألا ترى تناقضاً في كلامك , ما الذي يضمن لك ما ستشعر به تجاهك
تلك الفتاة السليمة التي ستتزوجها إن شاء الله ؟ و ما أدراك أن الحزن لن يملىء قلبها لأجلك ؟ و أنت أدرى بأن قلب الفتاة أحن من قلب الشاب بشكل عام و هذا يعني أنها ستتأثر
لأجلك كثيراً , أما حديثك عن التوافق الجسدي فمعذرة مجدداً !!! إن كان هذا الشخص سيقف عند هذا الأمر فهذا الشاب هو العاجز عن التحدي و ليست الفتاة !!!!!!! عليه أن
يحب إعاقتها قبل أن يحبها هي إن كان بحق مؤمناً صادقاً ...
/// هنا المشكله المشكله مش عند الشاب
المشكله عند الفتاه نفسهااااا

تفسي الاقي حل الهااااا

لانه بجد انا بفكر في الفتاه الي متلي شو راح يكون مصيرهاااا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ///
الله أعلم ما المصير ,,,,,, ابحث لها عن الحل أخ غموض فلسطيني و لكن برأيي ابحث عن الحل لها و للشاب الذي هو مثلها مع أني أرى أنك ستتعب من البحث عن الحل , إن كنت أنت الذي من هو ذوي
التحديات و ترفض الزواج من فتاة مثلك فلم تسأل عن حالها بخصوص الشباب السليمين ؟؟؟؟؟؟؟ أعلم أنه لكل منا حالته الصحية التي يقرر على أساسها ما يريحه و ما يفيده و هذا العذر مقبول للجميع فكل منا
له متطلبات مختلفة عن الآخر فمنها الثقيل و منها الخفيف و الحمد لله على كل حال و لكن هذا لا يعني أن نرفض الزواج إن كانت الإعاقة مختلفة و مقدور معها الزواج و الإتفاق و الحالات كثيرة و متعددة و ذكرت من قبل
///**** إن كنا نحن ذوي التحديات الخاصة ننظر لبعضنا هذه النظرة المحزنة المحبطة فلا يحق لنا أن نلوم الآخرين الذين لا يشبهوننا ****/// ...
أتمنى أن يكون كلامي غير مزعج لأحد منكم و معذرة إن أزعجكم و لكن الموضوع حساس جداً و يستحق النقاش و بالفعل استفزني
و معذرة ربما فاتتني نقاط مهمة في ردود الأعضاء و لكن أنا كتبت ردي قبل أن أتصفح المنتدى و ذلك بعد ورود رسالة لي من المنتدى إلى بريدي الخاص تفيدني بما كتب الأخ غموض فلسطيني
و لي عودة إن وجدت لذلك ضرورة
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

انا موافقك بأغلب ما تحدثتي عنه بخصوص انه من الافضل انه يتزوج شخص معاق بمتلو
بس راح يكون صعب التعايش بينهم
لاسباب عده
اعتقد اني ذكرتها بكلامي وراح اذكرها كمان مره حتى تناقشيني فيها اول شي
1- انهم الشخصين بدهم مساعده كل ع حد سواء فما بالك لو اصبحو مع بعض من سيقوم بمساعدتهم
2- احتمال كبير انه اذا انجبو ينجبو اشخاص متلهم معاقين وهي اعتقد مشكله كبيره كتير
3- لو انجبو اشخاص متلهم تصورو معي شو راح تكون طبيعه الحياه ؟؟؟؟

الاسباب كتيره وما راح اقدر احكي عنهاا
بخصوص بزور الامل الي تحدثتي عنها ما بزرعها بأرض ما فيها اي نوع من الامل
انا لمن اتزوج وحده متلي راح اقضي ع أي شي اسمو امل الي والها
اما لو تزوجت بفتاه معافاه وهيا لو تزوجت بشخص معاقاه اعتقد وقتها راح يكون هناك نوعا من الامل

انا تحدثت انه الشاب راح يلاقي فتاه لانه راح يبحث عن فتاه اما البنت كيف راح تبحث ما بنفع مجتمعنا مجتمع زكوري الشاب هو الي ببحث عن الفتاه الي بدو يرتبط فيها
البنت كيف راح تبحث بدها تبعت اهلها يدورو لها ع عريس مش فاهم كيف انت حكيتي ممكن تلاقي الشخص الي يناسبها

انا راح اخبرك متل ما حكيتي انه راح تشعر بالرضى تجاهي
لانه انا راح اخبرها عن وضعي الصحي وبما انه انا شاب وهيا مسوؤله عني انا راح تتفق معي وراح تحس بالراحه انا مستغرب انتو كيف بتسألي هيك سؤال اكيد هيا راح تعرف عني كل شي وراح ترتبط فيا عن اقتناع وعارفه بكل شي فيا صحتي ووضعي وكل شي واكيد راح توافق ع هيك اساس


انا ما قلت اني مش مهتم للفتاه لانها متلي
بالعكس لكل واحد فينا حريه الاختيار
ولا انتو بس لانه حكيت الصراحه ما جاملتكم
هاجمتوني بس انا بقول عن اقتناع
انا بتمنى انه البنت تتزوج متلي بس ما بعرف كيف راح تتزوج هيا بواحد سليم فهومني كيف

بدي اسأللك سؤال يااخت حمامه انت وكل فتاه هنا تجاوب عليه
بكل صدق وصراحه مع ذكر الاسباب
لو تقدم لخطبتك شابان
واحد معاق والاخر معافاه
بدهم اياكي وحابينك
بنفس مستوى الحب في مين راح ترتبطي فيهم جاوبي بصدق وبأمانه مع ذكر الاسباب
بعدين انا مستغرب ببدايه الموضوع البنات تكاد مشاركتهم تكون معدومه فجاه هلا كلهم صارو يشاركوو
ولللعلم بدي اعرف رئي كل بنت بتدخل تحكي بمين بتحب ترتبط بشخص معافاه ولا بشخص معاق بتمنى تجاوبو بكل صدق مع العلم انه راح يكونو هما ال2 نفس مستوى الاقتناع فيكي

 

[غموض فلسطيني]

اكيد اخي تناهيد له اسبابه وانا اوافقه الراي لانه ليس كل شخص له نية الزواج مثلا

وصعب انك تثق بشخص لمجرد انه طلب منك الزواج طبعا الان هناك وسائل كثيرة تعبر فيها بمشاعرك اتجاه الشخص الذي ترغب الارتباط بيه

اما انت ياغموض لااوافقك الراي لماذا انت مثلا ستجد فتاة معافة ترتبط بيك والفتاة لا تسطتيع ايجاد رجل سليم يرتبط بيها الا انك رجل ولك الحرية ان تختار مايناسبك
من الحق الفتاة ايضا ان تختار مايناسبها سواء كانت سليمة او معاقة لانها هي ايضا لديها مشاعر واحاسيس واشياء كثيرة تقدمه له

صحيح لاني رجل ولي الحق ان اختار
اما الفتاه كيف راح تختار خبريني
راح تروح وتحكي لاهلهاااا
بدي واحد سليم اتزوجوووووووو كيف

 

[غموض فلسطيني]

اكيد اخي تناهيد له اسبابه وانا اوافقه الراي لانه ليس كل شخص له نية الزواج مثلا

وصعب انك تثق بشخص لمجرد انه طلب منك الزواج طبعا الان هناك وسائل كثيرة تعبر فيها بمشاعرك اتجاه الشخص الذي ترغب الارتباط بيه

اما انت ياغموض لااوافقك الراي لماذا انت مثلا ستجد فتاة معافة ترتبط بيك والفتاة لا تسطتيع ايجاد رجل سليم يرتبط بيها الا انك رجل ولك الحرية ان تختار مايناسبك
من الحق الفتاة ايضا ان تختار مايناسبها سواء كانت سليمة او معاقة لانها هي ايضا لديها مشاعر واحاسيس واشياء كثيرة تقدمه له

الإعاقة ابتلاء من الله للعبد، والمعاق أياً كانت إعاقته إنسان مبتلى، ومفهوم الابتلاء بالنسبة للمؤمن ليس مفهوماً سيئاً
بل هو مفهوم إيجابي من وجوه عدة أهمها أن المبتلي محبوب عند الله إن صبر، وسلم قال: ( إذا أحب الله عبداً ابتلاه
وفي الحقيقة فإن الزوج الذي يحس بأن زوجته المعاقة بأي نوع من أنواع الإعاقة الجسدية- أو حتى العقلية- داخلة في هذا الصنف من المحبوبين لله، وكذلك الزوجة التي تنظر إلى زوجها المعاق بنفس المنظار والمفهوم، فلا شك أنه سيهون لديها ذلك المصاب ويتلاشى الإسقاط السلبي على النفس ويزول.
الإسقاط السلبي
ويقصد بالإسقاط السلبي إحساس أحد الزوجين بأنه قد أصيب بشكل غير مباشر بالإعاقة التي لحقت بالزوج الآخر، فهو متضرر وناقص لارتباطه بمعاق، إن هذا الإحساس القاسي في ظل الإيمان بالله تعالى ورحمته التي تشمل المعاق الصابر ينبغي أن يتحول إلى مشاركة وجدانية وخدمة شخصية وتفان واضح وتحمل ومشاركة بين الزوجين، حتى يتكاتفا، ويتعاضدا فيخففا وطء الإعاقة وأثرها على أحدهما.. بل وعلى كليهما.
وإذا كانت الأصوات والنداءات تتجه صوب الزوج الصحيح للقيام بشؤون الزوج المعاق، من واقع تمتعه بكامل صحته وقواه، وارتباطه برفيق عمره ارتباطاً روحياً وجسدياً، فإن هناك أيضاً أصواتاً تتجه صوب الزوج المعاق نفسه ليستحضر في ذهنه صبر الآخر ودأبه في خدمته وقيامه بواجبه، فإذا رأى منه قصوراً أو تردداً أو تقصيراً في لحظة ضعف، فما عليه إلا أن يقارن هذه اللحظة بالساعات الطوال التي سهرها الآخر في رعايته والأيام الكثيرة التي أنفقها في خدمته...
الإيمان بالقضاء والقدر
وللإيمان بالقضاء والقدر علاقة وثيقة بالتعامل مع الإعاقة .. والزوجان المؤمنان حقاً الصادقان في إيمانهما، يعيشان حياتهما مسلمّين أمرهما لله، واثقين من أن ما أصابهما لم يكن ليخطئهما، وأن ما كان من بلاء فإنما هو بقضاء الله وقدره، فإذا أعيق أحد الزوجين إعاقة جسدية بشلل عضو أو فقده أو إعاقة ذهنية، لم يجد له ملجأ- فيما لا يملك دفعه عن نفسه أو شريك حياته- إلا أن يفوض أمره إلى الله- لعلمه أن هذا هو قضاؤه وقدره...
وهذا الإيمان هو الدافع للزوجين إلى ضبط اللسان ( لا نقول إلا ما يرضي الرب). ( اللهم فوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رهبة ورغبة إليك لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك). وإلى ضبط الانفعالات وتقلبات النفس وعدم الإصغاء إلى وسوسة الشيطان. ( ويسلموا تسليما ).
والاعتقاد الراسخ بأن الإعاقة أمر من قضاء الله وقدره تدفع المعاق وشريك حياته إلى الرضى والصبر الجميل، والصبر الجميل هو الصبر على البلاء مصحوباً بالرضى عن الله سبحانه، الذي إن أخذ عضواً فلقد أبقى أعضاء، وإن سلب نعمة فلقد تفضل بنعم أخرى جمة، فله الفضل والمنة فيما أخذ وأعطى، ولئن أخذ من العبد شيئاً، فما أعطاه من الأجر على فقده أعظم منه، ولئن أبقى للعبد شيئاً فما ذلك بحق عليه سبحانه ولا واجب، وإنما من محض فضله وواسع رحمته.. فالصبر في الحقيقة هنا ليس صبراً على فقد حق، ولا امتناعاً عن المطالبة بواجب، بل هو صبر على ما اعتادته النفس ونالته من سابغ النعم ووفيرها وجزيلها.. ولله الأمر من قبل ومن بعد، وكل شيء عنده بمقدار.
وعلى الزوجين أن يعلما أن الله سبحانه لم يكلف نفساً بأكثر مما تطيق من دون عناء ومشقة، والمعاق داخل تحت هذه القاعدة، فليس للزوج الآخر وشريك العمر أن يتصور إمكان المطالبة بالمستحيل الذي هو تكليف المعاق بنفس تكاليف السليم..
التخفيف الشرعي
إن المعاق يخفف عنه شرعاً بقدر إعاقته، فمن عجز عن القيام صلى قاعداً ومن عجز عن القعود صلى مستلقياً، وهكذا الأمور تكون، وليس من الإنصاف في شيء أن نكلف المعاق القيام بغيره وهو العاجز عن القيام بشؤون نفسه، بل إن من مبادئ الوفاء بين الزوجين وأصول التعامل بالحسنى وحقوق العشرة الزوجية أن يكون السليم عوناً للمعاق في طعامه إن عجز عنه، أو في حركته إن أبطأ فيها، أو في راحته إن عزت عليه..
إن الشريك الآخر المعافى هو العوض المفقود، فهو اليد السليمة إن كانت الإعاقة في الأيدي، وهو الرجل القوية إن كانت الإعاقة في الأرجل، وهو السند والعون والساعد والمعين في الليل والنهار والسر والعلانية والأمر الخاص والعام...
يكون مع شريك عمره مواسياً ومعيناً، ولا يكون عليه مؤنباً ومعنفاً ولجوجاً، بل يرى القليل منه كثيراً، والبسيط منه عظيماً، والمر حلواً وطيبا.
ومن المفاهيم الإيمانية أن الإعاقة في الدنيا تنتهي بانتهائها وأن المؤمن يعود إلى كامل قواه وأشد ملكاته وزهرة شبابه- وكذلك - المؤمنة - في الجنة. وذلك لقوله تعالى ( إنا أنشأناهن إنشاء فجعلناهن أبكاراً عرباً أتراباً لأصحاب اليمين).
وهذا الاعتقاد بعودة المرء إلى سلامته ضروري لاستمراره في الحياة متفائلاً ( إن الله على كل شيء قدير) وإذا عجز الطب وانقطع الأمل في العبد فلن يعجز الرب، ولن يعدم المسلم أملاً كبيراً بقدرة الله التي أنطقت الحجر وشقت القمر وفلقت البحر وأخمدت النار وأحيت أهل الكهف بعد عشرات السنين وأعطت عيسى ما جعله أملاً لكل معاق ( وأبرئ الأكمة والأبرص وأحيي الموتى بإذن الله).
هذه نقطة مهمة يستطيع الزوج الآخر السليم التركيز عليها لإنعاش الأمل وبث روح التفاؤل في الشريك الآخر المعاق.
نصائح عملية
إلى الزوجين المعاق أحدهما أقدّم هذه النصائح العملية:
1- اعتبر الإعاقة الأمر الطبيعي الذي أصبح أساساً بحكم الواقع، وتصرف على أساس أن ما هو موجود هو خير ما يمكن، وليس في الإمكان أبدع مما كان.
2- لا تحاول أن تشعر الشريك المعاق بالعطف الزائد أو الحنان المبالغ فيه حتى لا يفسره هو تفسيراً سلبياً يضخّم عليه إعاقته ويذكره بها، بل إن سألك الإعانة والمساعدة فبادر إليها، وإن حاول بنفسه الاستغناء عنك فلا تلح عليه فيها، وأشعره أنك تساعده كما تساعد الآخرين الأسوياء دون حرج ولا تضايق ولا تبرّم، بل بكل بساطة وتجاوب ونفسٍ راضية.
3- لا تكلفه ابتداء ما تعلم أنه عاجز عنه فإن ذلك سيحرجه ويذكره بإعاقته، وقم بنفسك بما يجب عليك تجاهه.
4- إن كانت الإعاقة في اللسان فشاركه في معرفتك بالإشارات، وإن كانت الإعاقة بالبصر فتعلم لأجله لغة بريل ( اللمس ).
5- أسرد أمام الشريك المعاق إذا رأيته ضجراً متبرماً بنفسه قصصاً لنماذج من عباقرة المعاقين أو مشاهيرهم أو نجاحاتهم.
6- لا تذكر إعاقة شريكك أمام الآخرين دون داع أو سبب، ولا تكرر على مسامع الآخرين سبب تلك الإعاقة، ودع الذين لا يعلمون في جهلهم، ودع الذين يعلمون بالإعاقة في صمتهم، وأدر الأحاديث التي ترفع الهمم وتذكي الفكر وترفع مقام الإنسان كإنسان.
7- أشعر شريكك المعاق بأنك سعيد معه، وتصرف على هذا الأساس، ولا تتحرج أمام الآخرين من ترتيب حياتك وتصرفاتك بموجب حالة الإعاقة التي يعاني منها شريك حياتك وكأنك أنت المعنى بالإعاقة دون المعاق ذاته.
8- نَمّ في شريكك المعاق المهارات التي تناسب حالته، فالرسم مثلاً يناسب حالة المقعد الذي لا يستطيع المشي، والأعمال اليدوية تناسب حالة المعاق بشيء من التأخر الذهني، وهكذا فمن واقع الإعاقة تستطيع أن تتعرف على الهواية المناسبة والمهارة الملائمة.
9- أدم الدعاء لشريكك المعاق بسلامة الحال ابتداء، وبعدم ازدياد الإعاقة ثانياً فالدعاء علاج ناجح ناجع، وهو جزء من التسليم لقضاء الله وقدره، والرجوع إليه والاستعانة به على ما جرت به المقادير.
10- لا تنسَ أن تذكر شريكك المصاب في حالة ضجره ويأسه بأن هناك من هو أشد إعاقة وابتلاء منه، وأن الفرج قريب، والأمل في الله قوي، وأن مع العسر يسرا، ( ولن يغلب عسر يسرين) كما قال عليه الصلاة والسلام.

كلامك بحكي بين زوجين واحد معافاه والاخر معاق اعتقد هذا الكلام موؤيد وبشد ع كلامي
ميرسي كتير وفرتي عليا حكي كتير
لانه دعمتيني برئيي

 

[غموض فلسطيني]

عذرا اخي الكريم
اوليس من حق الفتاه المعاقه القيول او الرفض
هل ترى انه يجب ان توافق على اول من يطرق بابها طاليا يدها للزواج وتكون ممنونه له لانه قبل الزواج بها
مسالة الزواج عرض وقبول ورفضها الزواج ليس لعيب في شخصك واكيد لديها اسبابها الخاصه

اما مسالة افتتاح قسم لطلبات الزواج فهي ليست للنقاش وكما اسلفت ان هناك موقع الشيخ خالد لزواج ذوي الاعاقه وهو موقع متخصص وفيه كل الضوابط اللازمه والشرعيه التي تحيل دون التواصل المباشر بين الاعضاء الا عندما يتاكد الطرفين من رغبتهما في الارتباط وفي هذه الحاله يكون التواصل مع ولي الامر وهذه الضوابط من الصعب ايجادها في المنتدى

كلامك صحيح اخي تناهيد بس هو حكى الموضوع وهيا رفضت لانه هو شخص سليم وهيا معاقه من هنا الاختلاف بتلاقي اغلب البنات ما بحبو يحكو عن الزواج خاصه لو كانو معاقات وما بحكو عن الزواج كمان حتى لو الذي تقدم الهم سليم او معافاه بحجه انهم فتيات وهما بهي الطريقه ما بعطو لنفسهم اهتمام يعني بحاول يتجنبو الموضوع ما بعرف ليش ممكن خجل ممكن مو راضين عن حالهم بس فكر بكلامي راح تلاقيني بحكي الحقيقه
اغلب البنات المعاقات بخجلو من شي اسمو زواج وفيك تسأل
بتمنى ما اكون ازعجت اي بنت بكلامي لانه حكت الصراحه والحقيقه