الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

    منذ مدة وضعت موضوعا في هذا المنتدى به إشارة لمحاضرة رائعة للدكتور مايكل جولدبيرج...
    اليوم راجعت موضوعي السابق وكنت أنوي أن أرفع الموضوع للفائدة...
    إلا أنني تفاجأت بكون المحاضرة لم تعد متاحة عبر نفس الرابط الموجود في الموضوع..
    حاولت كثيرا البحث عنها فلم أجدها...
    المحاضرة قيمة جدا وفيها المختصر المفيد عن رؤية الدكتور للتوحد وعلاجه.

    أثناء بحثي عن تلك المحاضرة، وجدت خطاب للدكتور جولدبيرج قديم نسبيا... قدمه الدكتور في عام 2000 في جامعة على ما أعتقد...
    الدكتور جولدبيرج هو طبيب أطفال حاصل على الزمالة في الأكاديمية الأمريكية لطب ألأطفال وهو مدير معهد أبحاث نيدز NIDS وهو معهد أبحاث غير ربحي يُعنى بأبحاث وعلاج التوحد.

    أتمنى أن أجد الوقت لترجمة المحاضرة....
    لكن لحين حدوث ذلك سأضع رابط الخطاب، الذي أقل ما يمكن ان أقول عنه أنه مُنصف



  • Font Size
    #2
    رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

    وفقك الله اختي ريم
    وبانتظار الترجمة

    تعليق


    • Font Size
      #3
      رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

      هذا الدكتور الشايب شاغل بالي ... هههه ودي اتعرف عليه واعرض عليه حالة ابني محمد لان عندي احساس غريييييييب ان هالدكتور راح يقدم الشئ الكبير لابني ما ادري ليش هوا بالذات ؟ ياريت يا ريم لو تكلمينا اكثر عن بحوثه واخر علاجاته ... تكوني عملت فينا معرووووووف كبييييييير والله لو هو اخر الدنيا اروح له لو كان فيه الشفاء .....!!

      تعليق


      • Font Size
        #4
        رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

        والله معك حق أختي "قلبي ضاع معك"
        أعتقد أن الدكتور جولدبيرج سيكون من أوائل من سيجد علاج نهائي للتوحد وعدد آخر من الأمراض المناعية إذا توفرت له الإمكانيات البحثية المطلوبة.
        الطبيب جولدبيرج يضع خطة علاجية فريدة لكل طفل بحسب ما يجد في تحاليله وفحوصه
        بدأت فعلا بالترجمة اليوم
        لكن اعذروني على التأخر فأنا أُجري حاليا التكامل السمعي لمحمد ابني في أبوظبي
        *

        تعليق


        • Font Size
          #5
          رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

          شكرا اختي ريم على الخبر وبانتظار الترجمة ان شاء الله يستفيد ابنك من التكامل السمعي

          تعليق


          • Font Size
            #6
            رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

            شكرررررررا اختي العزيزه واسال الله ان يشفي ابنك..

            تعليق


            • Font Size
              #7
              رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

              أشكرك أختي الرائعة ريم على هذه المحاضرة القيمة
              قرأتها أنا و زوجي و أعجبنا حقا ما قرأناه.. خاصة عندما قرأنا هذه الفقرة

              "If you are an adult with an intelligent, developed brain or an older teenager, when this process attacks, you will likely end up being diagnosed with the illnesses known as Chronic Fatigue Syndrome, Adult ADHD, etc. If you are a younger child, five, six, seven, or eight years old when this process is triggered, with some cognitive, social and language capabilities already developed, you will likely develop what is called quiet ADD or mixed ADD. If you are twelve, fifteen, eighteen months old, however, when this process begins, you will have barely begun to develop cognitive, language, and social skills and you will wind up with what has been called Autism/PDD. "

              ذلك أنني و منذ مدة أخبرت زوجي عن اعتقادي بأن المسبب للتوحد أيًا كان.. أنه عندما يصيب الأطفال الصغار الدارجين يسبب لهم التوحد، و عندما يتعرض الطفل الكبر عمرا في سن المدرسة تقريبا لهذه العوامل أو المسببات، فإنه يصاب باضطراب الطفولة التفككي او فرط الحركة و ضعف الانتباه، أما عندما تأتي الشخص الكبير هذه العوامل فإنه يصاب إما بمتلازمة الاجهاد المزمن أو متلازمة حرب الخليج... على أن يكون لدى هؤلاء الأشخاص استعداد جيني معين..
              فأجمل ما في المحاضرة أني قلت لزوجي "شفت؟؟ قلتلك "

              على كل حال.. يبدو أنه كان علي أن أعلمك أختي ريم أنني ترجمت جزء من المحاضرة.. و ذلك قبل أن تقومي بذلك.. فمن شدة حماسي لم أستطع إلا أن أبدأ الترجمة منذ صباح اليوم.. و لم أنتبه إلا للتو أنك بدأت أيضا بذلك..أعتذر .. و سأتواصل معك إن شاء الله للاتفاق على الترجمة..

              و هنا سأضع الجزء الذي ترجمته..

              تعليق


              • Font Size
                #8
                رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

                أيها السادة،
                أنا الدكتور مايكل غولدبيرج، عضو في الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال و مؤسس معهد NIDS غير النفعي للأبحاث الطبية. أود شكركم جميعا لمنحي هذه الفرصة لأتحدث هنا اليوم و لإعطائي الوقت لدراسة الضرورة الملحة لهذا الوباء.

                لقد قمت بوضع مجموعة من المقالات تفصل نظرياتي العلمية و فلسفة العلاج الحالية. أقترح أن يتم تضمينها في السجل. كما و قمت بتقديم معلومات عن العلم و التقنية الناشئين لوصف الاضطراب المناعي العصبي و الذي تبدو طرقه الشائعة في العديد من الأمراض المناعية و المناعية الذاتية من بينها تطور متلازمة التوحد. أخيرا بات لدينا فهم لكيفية تبادل الدماغ وتفاعله مع الغدد الصم و الجهاز المناعي. و كلنا ثقة أنه يمكننا أن نطبق هذا الفهم بشكل سريع للتوصل إلى خطة علاجية خلال الأشهر الستة إلى الـ12 القادمة، عن طريق مزيج منقطع النظير من المبادرات و المشاريع الخاصة و الأبحاث المساندة من قبل الحكومة.
                إن الهدف من هذه المحاضرة هو تقصي و معرفة لماذا نرى ازديادًا كبيرًا في هذه الظاهرة التي أسميناها التوحد. و لكن لنتمكن من فهم ذلك علينا أن نخطو خطوة إلى الوراء و ننظر إلى الفهم والحدوث المتزايدين للاضطرابات المناعية الذاتية منذ أوائل و أواسط السبعينيات، عندما أتممت تدريبي الطبي ،و حتى يومنا الحالي. كل ما علينا فعله هو النظر إلى المطبوعات الطبية لندرك أن كل اضطراب تقريباً نسبناه على أنه مرتبط بالمناعة، متأثر بالمناعة، أو له علاقة بخلل في المناعة كالليمفوما، التصلب اللويحي، الزهايمر، الذئبة، التهاب القولون القرحي ، داء الروماتيزم، وحتى الشيخوخة_ جميعها باتت ملاحظة على أنها أمراض مناعية ذاتية في جزء منها أو أمراض حيث تسبب النيران الصديقة في أجسادنا الضرر لنا، كما أقتبس القول من زميلي الدكتور غالبن، مفوض الأمراض المناعية و السارية.
                إذا كنا سنقوم بإنقاذ هذا الجيل من الأطفال من معاناة تدوم مدى الحياة و وصمة لا يمكن التخلص منها من كونهم تم تشخصيهم بالتوحد أو تأخرات إدراكية أخرى، فعلينا أن ندرك و بسرعة أن جميع هذه الاضطرابات تنتج عن عملية مرضية قابلة للمعالجة عوضاً عن كونها غير قابلة للعلاج. يعتبر وجود وباء ذي منشأ جيني أو اضطراب نمائي من المستحيل طبيًا، كما هو مكتوب في المقالات و كحقيقة علمية أساسية صرفة. أضف إلى ذلك، في حين أن العديد تحدثوا عن كون التوحد وباء، فالحقيقة هي أن الآلية المرضية لدى العديد من هؤلاء الأطفال هي ليست توحد (كما تم تعليمها للأطباء منذ 30-40 سنة مضت).

                إذا ولد الطفل بخلل نمائي، فإن أمراً ما قد حصل في الرحم. لكن لا يمكن للطفل أن يتعلم الكلام و يستخدم اللغة و من ثم يفقد هذه القدرات إن كان السبب في حدوث الاضطراب لديهم نمائي أو بنيوي، الخ. فطفل كهذا لا يمكن أن يستجيب للعلاج و يصبح طفلاً عاديًا بعد ذلك، كما كانت الحال في مهنتي مرة بعد أخرى، إن كان السبب وراء الاضطراب لديهم هو عملية "دائمة وثابتة" ،اضطرابا خلقيًا أو جينيًا. لقد كان من الجلي أكثر من مرة أن الأطفال في سن 4،5،6 سنوات يبدؤون من جديد من حيث توقفوا في عمر 18 شهر او سنتين من العمر. هنالك أهالٍ ممن قيل لهم أن أطفالهم لن يتكلموا مطلقًا، لن يصبحوا اجتماعيين مطلقًا، لن يكون لديهم مشاعر على الإطلاق، لديهم اليوم أطفال طبيعيين وظيفيًا أو لا يزالون يناضلون في سبيل التعويض عما فاتهم و يعودوا بشكل كامل إلى ذلك الطفل الطبيعي كليًا في أدائه. في كلتا الحالتين، هؤلاء الأهالي يمكنهم أن يروا أو أنهم بدؤوا يروون مستقبلاً لأطفالهم. إنه هدفي و أملي ،في الوقت الذي لدي هنا و من خلال المقالات التي عرضتها ،أن أظهر الوعي في أننا لا نتحدث عن إنقاذ الجيل القادم من الأطفال، و لكن عن مدى أهمية أن نركز جهودنا في إنقاذ هذا الجيل من الأطفال قبل فوات الأوان. فالعواقب لا حصر لها.

                في نهاية مؤتمر أبحاث في أكتوبر 1997، والذي ضم أهم الباحثين من كل أنحاء البلاد لمناقشة الزهايمر و عته البالغين و الذهن الاجتماعي و التوحد/اضطراب نمائي شامل، تم الادلاء بهذه العبارة: إذا تطور طفل بشكل طبيعي خلال الـ12،15،18 شهرا الأولى من حياته،أو طور أية لغة/كلمات، ثم و بطريقة ما دخل في الطيف التوحدي، فإن هناك تأكيد 100% أن الآلية مناعية/فيروسية. و إذا تطور طفل ما بشكل طبيعي في الشهور 12،15،18 الأولى من حياته و لم يكن لديه أي كلمات، فإن الآلية 99% كانت مناعية/فيروسية، و ليس هنالك من أحد استطاع أن يسوغ أية آليات عقلانية أخرى ممكنة.

                في الوقت الذي يوجد فيه جدال مستمر بخصوص نتائج خزعة دماغ سابقة و استدلالاتها، إن وجدت، لهذا الجيل من الأطفال، لدينا تصويرNeuroSPECT، والذي يظهر تدفق دم في الدماغ قابل للتجديد و التحديد. يتوافق تدفق الدم بشكل مباشر مع الوظائف في الجسم. عندما تكون صور NeuroSPECT للأطفال المشخصين بالتوحد/PDD قد تطابقت مع نتائجفحص الرنين المغناطيسيMRI والطبقي المحوري CAT، فإن الناتج يظهر بشكل متوافق عدم وجود ضرر سابق في الدماغ، بل تظهر نقط نحو وجود تعطل مناعي متوافق مع ذلك الموجود في البالغين ممن يعانون من متلازمة الاجهاد المزمن و أمراض عته البالغين الأخرى و الأطفال المشخصين باضطراب ضعف الانتباهADDالصرف و اضطراب ضعف الانتباه المختلط.

                لقد تعثرت في مجال التوحد بالصدفة نوعا ما. حيث كانت زوجتي فيما مضى تعاني من متلازمة الاجهاد المزمن لمدة تفوق العشر سنوات. سألني ابني مرة مازحاً " لماذا ترسل أمي في كل أنحاء البلاد للأطباء؟ لماذا لا تقوم أنت نفسك بمعالجتها؟" من هنا كانت بداية رحلتي في البحث العيادي. و بشكل سريع أصبح من الجلي أننا نتعاطى مع بعض مكونات الجهاز المناعي، رد فعل يبدو ذاتي المناعي. خلال تلك الفترة، عندما كنت أتقصى جميع الخيارات لزوجتي، تم تحويل بعض الأطفال "التوحديين" لعيادتي. و لزيادة دهشتي، كان لدى هؤلاء الأطفال وظيفة(تركيبة) دم متماثلة مع دم زوجتي و البالغين الآخرين ممن يعانون من هذا الاضطراب غير المشخص، و لدى هؤلاء الأطفال الذين كنت أراهم مشخصين باضطرابADDالصرف و المختلط. أذكر أنني فكرت حينها "ما الذي يمكن أن يربط الجهاز المناعي بالتوحد؟"
                بالتوازي مع هذا الأمر، مع بداية الثمانينيات كانت البداية البطيئة ،الوبائية الآن، لحصول الاضطرابات الوبائية لدى الأطفال المسماة بالتوحد/الاضطراب النمائي الشامل و الزيادة في التقارير التي تتحدث عن الأمراض ذاتية المناعة في الكتابات عن الحيوان، عن التوازن الإيكولوجي* المتبدل، عن الظواهر الشاذة في الجهاز المناعي في مختلف الكائنات. علينا إما أن نفترض أن الزيادة في الاضطرابات في المجموعات البشرية على أنها هستيريا جماعية، هوس جماعي، فصام، و/أو اضطرابات نمائية سلوكية لدى الأطفال، أو يجب علينا أن نتنحى خطوة و ندرك أنه ربما يكون لدينا عدد كبير من البالغين و الأطفال يعانون من سلسلة من الأمراض تؤثر في الكيفية التي تعمل بها وظائف أدمغتهم و أجهزتهم العصبية، بطرق لم تمكن الأطباء من فهمها (أو لم يكن لديهم التقنية لفهمها). لدي عائلة تلو الأخرى ضمن مجال مهنتي "الجديد" حيث يعاني الأم أو الأب من متلازمة الاجهاد المزمن، طفلهم الأكبر من اضطراب ضعف الانتباهADD/ADHD و طفلهم الأصغر او اثنين منهم يعانون من التوحد. كما هو ملاحظ، إلا أن نحن افترضنا أن هذا الأمر عشوائي، فمع الأسف هنالك صلة منطقية بين الاضطرابات المذكورة و ظهورهم السريع كأزمة.
                إننا ننظر إلى ما يبدو ،مدعوماً بالمعلومات و التقارير المتزايدة، أنها اضطرابات مناعية ذاتية، مناعية عصبية، أو ما أطلقنا عليه أن و زملائي بمتلازمات الخلل المناعي العصبي NIDS . إن كنت شخصًا بالغًا لديه دماغ متطور و ذكي أو مراهقًا أكبر عمرًا، فإنك عندما تتعرض لهذه الآلية سينتهي بك الأمر لأن يتم تشخيصك بالأمراض المسماة بمتلازمة الإجهاد المزمن، ADHD البالغين، الخ. أما إن كنت طفلاً أصغر عمرًا 5،6،7، أو 8 سنوات و عندما يتم تحريض هذه الآلية مع وجود بعض المقدرات الإدراكية و الاجتماعية و اللغوية قد تطورت أصلاً، هنا قد يظهر لديك ما يسمى بـADD الصرف أو المختلط. إن كنت طفلاً بعمر 12،15،18 شهرًا، فإنه عندما تبدأ هذه الآلية بالحدوث، تكون بالكاد قد تمكنت من تطوير بعض المهارات الاجتماعية و اللغوية و الإدراكية و سينتهي بك الأمر لأن يتم تشخيصك بما كان يسمى بالتوحد/الاضطراب النمائي الشامل.

                إن الخبر الجيد في الأمر أن هذا المبدأ مدعم من قبل الاعتقاد الطبي المنطقي السائد، الخبر السيئ أنه يتوجب علينا أن نوحد و نركز جهودنا و إلاّ فإننا سنستمر برؤية المزيد من الأشخاص البالغين الذي يفترض أن يكونوا قادرين على دفع ضرائبهم و كسب عيشهم، إلا أنهم عوضًا عن ذلك يجدون أنفسهم يعيشون على الصدقات غير قادرين على العمل، غير قادرين على الإنتاج. الأكثر أسى من ذلك، أنه إن لم يتغير شيء ، فإننا حاليًا نقوم بتنشئة جيل كامل من الأطفال الذين سينتهي بهم الأمر إلى ذلك المصير.

                هنالك أمل، فهنالك أبحاث من العديد من المؤسسات البارزة تدعم فكرة ان الدماغ يبقى طيّعًا (قابل للتغيير) على الأقل حتى سن المراهقة، و ربما بداية الشباب المبكر. قد تكون إحدى مكافآتي من وراء تجربتي كطبيب أطفال أن أرى طفلاً يبلغ من العمر 5،8،10، و حتى 11 عامًا يتمكن من الكلام و يبدأ باستخدام اللغة ، و أهالٍ كانوا قد قيل لهم إن أطفالهم لا يمكن أن يصبحوا مستقلين يوماً، لن يتمكنوا من كسب عيشهم مطلقًا، ممن سيوضعون يوماً بالمؤسسات الخاصة، يرون اليوم أطفالهم الأعلى مرتبة في صفوف تعليمهم الأكاديمي. لدي أطفال من ضمن مجال عملي يحرزون النسب ال97 و حتى ال99 في اختبارات ولايتي كاليفورنيا و إلينوي.

                يتبـــــــــــــــع........

                تعليق


                • Font Size
                  #9
                  رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

                  اشكرك على التعاون أختي العزيزة حلا
                  كنت متأكدة أنك بالتحديد ستهتمين بهذا الخطاب...
                  لكن لاحظي أن الطبيب تحدث عن اكتشاف فيروس XMRV وكان ذلك قبل الإعلان الرسمي عن هذا الاكتشاف الذي أثار ضجة كبيرة منذ مدة ليست بعيدة....
                  على فكرة هناك منتدى أمريكي معني بطريقة نيدز فقط يمكن يهمك تطلعي عليه:

                  شكرا على الترجمة... لكن تفاجأت حقا أنك بدأت بترجمة الخطاب دون الإعلان عن ذلك.... وصراحة أنا ترجمت جزء من الخطاب هو نفس الذي ترجمتيه أنت تماما اليوم عصرا... يعني وصلت إلى كلمة "إلينوي"... تخيلي الصدف...
                  عموما حصل خير.....
                  فهمت من كلمة "يتبع" أنك ستكملين الترجمة أليس كذلك؟
                  هل أنهيت امتحاناتك؟ فأنا لا أريد ان تنشغلي عن الدراسة؟
                  بارك الله فيك

                  تعليق


                  • Font Size
                    #10
                    رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

                    عموما أنا من أنصار نظرية الدكتور جولدبيرج بشدة
                    اي أعتقد أن التوحد مرض مناعي يسببه فيروس ما....
                    قد يكون هو نفسه فيروس xmrv أو قد يكون غيره
                    والله أعلم
                    لكن هذا لا يعني طبعا أن نبحث فقط في علاج الفيروسات.... فكون الفيروس المفترض يسبب اضطراب مناعي فقد يؤدي هذا إلى نفس السيناريو المشروح في موضوع "حقيقة التوحد"....
                    لا ننسى أن الإيدز مثلا مرض مناعي يسببه فيروس ايضا.... لكن هل يتم محاربة الفيروس المسبب فقط، أم يتم علاج المريض من كل جرثومة قد تصيبه بسبب نقص المناعة التي يسببها الفيروس؟

                    تعليق


                    • Font Size
                      #11
                      رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

                      سبحان الله على الصدفة!
                      اكرر اعتذاري عن عدم اعلامك بأنني سأترجم المحاضرة
                      لكنني قمت بالبدء بالترجمة فورا و خاصة انني احتاجها بشكل شخصي من أجل أن أطلع والدي عليها.. بعد قدومه من السفر بعد يومين ان شاء الله..
                      بصراحة لم أنته بعد من امتحانات الجامعة.. لسه لآخر الشهر.. فلو كنت تملكين الوقت استاذة ريم أكون شاكرة لحضرتك لو أتمتت الترجمة..
                      و طبعا بالنسبة للنص المترجم السابق سأكون ممتنة و مرحبة لأي ملاحظة أو تعقيب أو تدقيق .. خاصة انه و لضيق الوقت اترجم دون المراجعة او التدقيق..


                      لي عودة ان شاء الله لمناقشة المحاضرة بمحتوياتها و كذلك الرابط الأخير..
                      تحياتي

                      تعليق


                      • Font Size
                        #12
                        رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

                        يعطيكم العافيه اخواتي ريم وحلا على مجهودكم الرائع لقد قرأت ما ترجم واعجبت بالدكتور كثيرا وبانتظار الباقي ..
                        حلا اتمنى لك النجاح والتوفيق .

                        تعليق


                        • Font Size
                          #13
                          رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

                          روحي يا حلا يا ام حلا يا احلى حلا روحي وين ما تروحي والله يوفقك وينجحك يا ررررررررررب .. وش رأيك بالدعوه ..؟

                          بالفعل انا والكل بحاجه لها .. جزاك الله خيرا ..

                          ريم ..
                          انا لازالت فكرة الدكتور تدور في بالي من يوم ما قلت لك عنه وقبل اسبوع اضع خطط في بالي للسنة القادمه فأنا سأسير على كلامك اتبع الدان لهذه السنة وان شاء الله خير ولكن ملاذي الاخير ربما يكون هذا الدكتور .. ...فأكثر شئ عجبني فيه انه يضع خطه فردية مختلفة لكل حالة طفل ..

                          لله يكتب اللي فيه الخير

                          تعليق


                          • Font Size
                            #14
                            رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

                            أختي حلا ولا يهمك...... ما في داعي للاعتذار....
                            سأحاول إكمال الترجمة بإذن الله....
                            ما شاء الله عليك
                            ترجمتك رائعة ودقيقة جدا
                            الله ينجحك في كل موادك وتتخرجي على خير
                            آمين

                            عزيزتي "قلبي ضاع معك"
                            مع إعجابي الشديد بالدكتور جولدبيرج، إلا أن علاجه ما زال في طور التجربة ايضا... يعني هو نفسه يطمح للوصول إلى علاج دائم لا يبقى في الطفل معتمدا على الأدوية، خصوصا أنها أدوية أغلبها كيميائية.... ومع هيك فأبحاثه رائعة وطريقته في العلاج الفردي للأطفال واعتماده على تحاليل لا يمكن أن ينكرها الطب التقليدي وهذا أهم ما يميز عمله كطبيب

                            تعليق


                            • Font Size
                              #15
                              رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

                              شكرا اختي ريم على الموضوع الهام والشكر موصول للاخت حلا على الترجمة
                              جعله الله في ميزان حسناتكن و شفا اولادكن

                              تعليق

                              Loading...


                              يعمل...
                              X