الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #16
    رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

    والله لوفي كلمة توفي حقك ياخت ريم وانتي ياحلاوة المنتدى كان قلتها لكن لكن الجنه وشفاء اطفالكن بمشيئة العزيز الجبار وذلك بختراع العلاج ان شاء الله تفبلوا مروري

    تعليق


    • Font Size
      #17
      رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

      شكرا صديقتي العزيزة ريم دائما موضوعاتك مفيدة و ان شاء اللة ربنا يوفق محمد في التكامل السمعي..
      شكرا عزيزتي حلا على الترجمة وان شاء اللة ربنا يشفيلك حلا وتتوفقي في الامتحانات..

      تعليق


      • Font Size
        #18
        رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

        اللهم اجعله في ميزان اعمالكم اللهم قر اعينكم بشفاء ابنائكم
        قل للتوحد لن تقل عزيمتي ].. [ الصبر زادي والجنان هي الثمن
        (((اللهم اشفي ابني ومرضى المسلمين)))

        تعليق


        • Font Size
          #19
          رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

          شكرا لاخواتي الغاليات

          جعله الله في ميزان حسناتكم

          ودمتم بخير




          تعليق


          • Font Size
            #20
            رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

            دائما ريم عند ظننا بك
            ودائما ام حلا سرعه استجابتك
            انا عندي فكره وعايزه رأيكم فيها
            إحنا نكون فريق ريم وحلا يترجمو المواضيع الخاصه بمجتمع التوحد بما فيه من محاضرات وقصص نجاح او إكتشافات جديده
            وأنا أترجم الأبحاث العلميه الجديده الخاصه بالتوحد وممكن يدخل معايا حد من الأخوات الفضليات مثل أم إسلام أو ازميرالدا أو أم عادل
            ويكون الكلام ده في قسم فرعي إسمه مثلا ما يدور في الغرب
            لأننا نحتاج إلي الترجمه عن الغرب في هذا المرض لأن العلم عندنا في هذا الموضوع من كثرته إختفي خالص
            إيه رايكم
            في حال كونا الفريق اللي عنده محاضره وشايف انها حلوه يقولنا عليها واللي عنده بحث وشايف انه كويس برده يقول عليه من الاخوات او ممن يشترك في الفريق
            والعرض مفتوح واللي شايف نفسه ممكن يشترك معانا يا مراحب بيه ونكون سعداء
            عايزه اعرف رأيك ياريم واعرف راي أخواتي الاعزاء

            تعليق


            • Font Size
              #21
              رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

              الله يجزاكم خير
              منهو غير الله لناااا وومنهوو غير الله يعين

              . .


              تعليق


              • Font Size
                #22
                رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!


                الجزء الثاني من الترجمة:

                الأسباب الكثيرة المحتملة التي تحيط بهذا المرض، الذي أطلقنا عليه اسم نيدز NIDS، ستحتاج منا إلى سنوات طويلة من البحث المتواصل لنتعلم كيف تشترك عدة عوامل مثل: الإجهاد، الفيروسات، أو البيئة في لعب أدوارها في ذلك المرض.

                المفتاح للوصول إلى نتيجة حاسمة يكمن في تركيز الجهود بسرعة وفعالية، الآن، للحؤول دون خسارة جيل كامل من الأطفال أثناء إنشغال العلماء بالبحث عن أجوبة. يمكننا استخدام وسائل تقنية لتقسيم حالات الأطفال والكبار المرضى إلى مجموعات الآن، لإتاحة الفرصة لتطبيق طرق علاجية خلال مدد زمنية لا تتعدى 8 اشهر بدلا من عدة سنوات أخرى من المزيد من الأبحاث والدراسات. الوسائل التقنية أوجدها الإنسان لمساعدة امثال هؤلاء الأطفال أو الأفراد حتى يصبحوا أشخاصا فاعلين مجددا.

                أما عن الطريقة التي أتبعها حاليا لعلاج متلازمة NIDS فهي خليط من الحمية الغذائية، مضادات الفيروسات، مضادات الفطريات، استخدام السيروتونين Selective Serotonin Re-uptake Inhibitors SSRI بجرعات قليلة، وذلك بناءا على ما نجده في صور الدماغ للمريض NeuroSPECT Scan والمؤشرات المناعية لديه وكذلك تحاليل الفيروسات Viral Titer . ولله الشكر، وصلنا إلى نتائج جيدة، حيث تم علاج عدد من الأطفال وأصبحوا طبيعيين بل رائعين. المشكلة أن العلاج مازال ليس سريعا بالدرجة المطلوبة، كما أنه ليس سهلا ولا فعالا بالدرجة الكافية. هذه الطريقة في العلاج تنفع نوعا ما في موازنة البروتينات العصبية التي تنظم المناعة والمعروفة باسم cytokines و chemokines والتي بدورها ستقوم بتنظيم السلوك نفسه. وفي ملاحظة لا تخفى عن الجميع، أن هناك أمل مستقبلي في تطبيق علاجات تابعة للطب البديل وايضا علاجات مختلطة أخرى تتضمن استخدام أدوية كيمائية جيدة.

                في عام 1996، كنت أتحدث في مؤتمر جمعية التوحد الأمريكية. حوالي 2000 من الأهالي والأخصائيين تجمعوا من أجل ذلك الحدث. سألتني زوجتي أثناء المؤتمر: "أين هم الأطباء؟" هي أدركت حقيقة المشكلة خلال لحظات. الحقيقة التي مفادها أن المجتمع الطبي قد هجر هؤلاء الأطفال لمجرد حصولهم على تشخيص توحد. هؤلاء الأطفال تم اعتبارهم عاجزين، لا يمكن تدريبهم، أو حتى متخلفين عقليا!
                للأسف، بعد الحصول على تشخيص التوحد لا يُعطى هؤلاء الأطفال حتى حق إجراء تحليل دم بسيط للكشف عن وجود فقر في الدم (أنيميا) والتي تعتبر سببا رئيسيا للتأخر العقلي. وبمراجعة حالة تلو الأخرى لأولئك الأطفال، أصبت بالهلع بسبب قلة ما تم فعله لهم لدى الأطباء العاديين طالما أن الأطباء لا ينظرون إليهم على أنهم طبيعيين. آلام الأطفال ، بؤسهم، أمراضهم، تندثر كلها تحت غطاء التوحد. بعض مرضى التوحد يكون شعورهم بالألم ضعيفا، لكن كم منهم هو حقيقة مخدر ضد الألم الذي يشعر به في دماغه؟ الخطوات البسيطة التي يمكن أن تتم لهؤلاء الأطفال، ببساطة لا يتم عملها.

                كان لي الشرف بالعمل مع الدكتور إسرائيل مينا والدكتور بروس ميلر، اللذين ساعدا في إظهار وجود خلل وظيفي في أدمغة هؤلاء الأطفال باستخدام صور NeuroSPECT Scan. بالنسبة للغالبية، كان هناك نقص في تدفق الدم وبالتالي نقص في الوظيفة في منطقة الفص الصدغي من الدماغ، وهذا يتماشى تماما مع ما توقعه علماء تشريح الأعصاب. لدي الكثير جدا من صور الدماغ التي يوجد بها هذا النقص في تدفق الدم. مجرد التفكير في وجود نقص تدفق في الدم في تلك المنطقة وما قد يسببه ذلك من اضطرابات يسبب لي الرعب. فبمجرد استماعكم لمعاناة شخص مريض بمتلازمة الإجهاد المزمن أو معرفتكم لمعاناة طفل مريض بالـ NIDS يمكنكم وقتها البدء في فهم مدى سوء ذلك.

                العديد من هؤلاء الأطفال يعانون من نقص في عدد الخلايا القاتلة الطبيعية (NK)، والتي تعتبر خلايا مناعية بدائية، وهي مسؤولة عن التخلص من النواتج الحرة Radicals في الجسم، وكذلك الخلايا الغريبة أو السرطانية. ويعتبر عدد الخلايا القاتلة الطبيعية مؤشرا قويا على صحة أو إجهاد جهاز المناعة. هذه الخلايا، عندما تتواجد بأعداد قليلة، يعتبر ذلك مؤشرا على وجود نشاط فيروسي في العديد من أمراض المناعة الذاتية. ونقص هذه الخلايا أصبح علامة قوية ومؤكدة عند مجموعة في مرضى NIDS.
                حقيقة أخرى تم رصدها لدى هؤلاء الأطفال، وهي وجود فيروس HHV-6 نشط (وهو أحد فيروسات الهيربس التي تصيب البشر) أو فيروسات أخرى تتعلق بفيروسات الهيربس. نفس الحقائق يتم رصدها في العديد من أمراض المناعة الذاتية لدى البالغين. حتى أنه منذ مدة وجيزة، قام مركز التحكم بالأمراض بنشر مقالة تركز على المعرفة الجديدة التي توصل إليها الطب فيما يخص الأمراض المتعلقة بفيروس HHV-6.

                يتبــــــــــــــــع.......

                تعليق


                • Font Size
                  #23
                  رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

                  أختي د عزيزة
                  شكرا على دعمك المستمر لي وللجميع هنا في المنتدى
                  أعتقد أن عرضك هو فعلا ما نقوم به جميعنا... لكن بدون تنظيم معلن..
                  يعني بالنسبة لي مثلا، لا يمكن أن أعثر على محاضرة قيمة أو خبر جديد أو قصة مفرحة إلا وأنقلها هنا....
                  لكن أن أعمل ضمن فريق ممكن أن يفرض علي بعض القيود فيما يخص الالتزام بمواعيد محددة...
                  وهو ما لا يمكن ان أعمله...
                  فلو عرفتِ كيف أقوم بالبحث وكيف أجد وقتا للترجمة ستعذرين عدم قدرتي على الالتزام بنظام ثابت!

                  أتمنى أن أسمع رأيك بنظرة الدكتور جولدبيرج لما نسميه نحن التوحد!
                  على الرغم من أن خطاب الدكتور الوارد هنا قديم (عشرة سنوات مضت) إلا أن الوضع مازال كما هو تقريبا..... وحلم الدكتور جولدبيرج لم يتحقق بعد!
                  حلم الدكتور جولدبيرج هو حلمنا جميعا..
                  الله قادر على تحقيق هذا الحلم قريبا

                  تعليق


                  • Font Size
                    #24
                    رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

                    أختي ريم..
                    لا أخفيك أنني في البدايه لم أهتم بالمحاضره لكثرة ماسمعت ولم أجد من يسمعني في تحديد ما إذا كان هذا ما سيفيد ابني أو لا!!!
                    حتى التحاليل إذا أردت القيام بها بنفسي دون أمر من الطبيب أجد كل الاعتراض للزوم إرسال العينات إلى خارج البلاد...
                    لكن عند قرأتي للترجمه وجدت كلام أكثر من رائع بالذات أنه ذكر مايشابه حالة ولدي من الانتكاس في عمر ال 18 شهراً بعد ان بدأوا طبيعيين و حتى انهم بدأوا بالكلام... و لولا إنشغالي الشديد بابني و دراستي لساعدتك في الترجمه ... الله يوفقك و يعينك.

                    عندي أمل كبيييييير في أننا من السنه القادمه سنبدأ بوضع فيديوهات لابنائنا الذين تعافوا من التوحد بفضل تكافل اعضاء المنتدى ...

                    أخت أم حلا... الله يوفقك في دراستك و يشافي ابنتك ... مجهود رائع جعله الله في ميزان حسناتك..

                    تعليق


                    • Font Size
                      #25
                      رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

                      الجزء الثالث والأخير من الترجمة، هناك 3 فقرات في نهاية الخطاب لم أقم بترجمتها لتكرار المعلومات بها أو لأنها ليست ذات أهمية باعتقادي.


                      نأتي إلى موضوع التطعيمات. هذا الموضوع هام جدا. مرة أخرى، علينا أن نفهم المشكلة من خلال فهمنا الأشمل لحالة الأمراض المناعية المنتشرة حاليا (كجزء من الصورة الأشمل)، عوضا عن اتهام التطعيمات بعينها. أغلب الأطباء يتفقون تماما على أن الامتناع عن تطعيم الأطفال سيؤدي بالبلاد إلى كارثة. أتذكر تماما المعركة التي نشبت في سبعينيات القرن الماضي حول تطعيم DPT، حدثت تلك المعركة على الرغم من أن الإحصائيات أثبتت أن عدد الأطفال المتضررين من ذلك التطعيم وقتها كان محدودا للغاية. في الحقيقة، عندما تم إيقاف تطعيم DPT في كل من بريطانيا واليابان، تم تسجيل حالات إصابة أطفال بمرض السعال الديكي الذي أدى إلى اعتلال شديد ووفيات لدى عدد من الأطفال، هذا الأمر كان أكبر بكثير من مشكلة وجود رابط بين التطعيم وبين خطر محتمل على الأطفال. وبالقياس، فإننا عندما ننقاش احتمال ارتباط التطعيمات بوباء التوحد/NIDS ، فعلى الرغم من وجود هذا الاحتمال، فإنه علينا أن نفهم أن التطعيمات قد تكون أحد العوامل التي تسبب هذا الاضطراب مع وجود حالة "رد فعل مناعي" أو "إجهاد" في الأصل. التطعيمات بحد ذاتها، تبقى سببا مستبعدا لحدوث التوحد.
                      لكن، بتطبيق مبادئ التفكير المنطقي، فإن الوعي الصحي والتفكير "القديم" بفصل التطعميات، "الإجهاد"، خيار العمر المناسب للتطعيم... الخ، قد ينقذ أعداد كبيرة من الأطفال. إلا أن تأخير التطعيم لما بعد عمر 3 أو 4 سنوات، قد يجعل الطفل عرضة للإصابة بمرض الحصبة الخطير جدا. ذلك أن الأطفال في السن المبكر هم الأكثر عرضة للإصابة به. لذا فمن الصعب أن ننصح بتأخير التطعيمات إلى سن أكبر. هذا مع العلم أن الحصبة هي التي تشكل الخطر الأكبر، على عكس النكاف والحميراء في ذلك العمر المبكر.
                      إن أية إصابة أو فقدان لحياة طفل كان ممكن منعه هو أمر لا يمكن قبوله. إذا ركزنا جهودنا بشكل صحيح، فستكون لدينا القدرة على تسريع عملية فهم وتحديد الأطفال الذين هم عرضة اكثر لخطر التطعيم. هذا الأمر سيجعلنا أكثر قدرة على الموازنة بين إيجابيات وسلبيات تعديل جدول التطعيمات، ونصائح التغذية، وخيارت العلاج.... الخ. يجب علينا أن نعمل جميعا، الطب النظامي وشركات الأدوية كحلفاء حتى نستطيع إيجاد الأجوبة الصحيحة لكل تلك الأسئلة، وليس كخصوم نتحارب للدفاع عن مبادئ كلنا نؤمن بها أصلا.
                      خلاصة القول أن هؤلاء الأطفال مرضى، ومرضهم هو مجال واسع للبحث عن أسبابه وعوامله، وهم بحاجة إلى تدخل طبي سريع. في عيادتي تحدث المعجزات بصفة روتينية. يجب أن يدرك الجميع أن هؤلاء الأطفال لا يمكن أن يتحسنوا إذا هم وُلدوا أصلا بعيوب خلقية. الحمد لله أنهم ليسوا كذلك. لدي أعداد متزايدة من الأطفال الذين أعالجهم منذ حوالي سنتين أو ثلاثة ثم رجعوا إلى أطباء الأطفال الذين كانوا يتابعون عندهم سابقا لإجراء كشوف سنوية روتينية، أطباؤهم لاحظوا أنهم أصبحوا يتطورون من جديد في شتى المجالات. نفس هؤلاء الأطباء، ومع أنهم لا يعرفون كيف تحسن هؤلاء ألأطفال، ينصحون الأهالي بالاستمرار على نفس الطريق.
                      أحد الأطفال الذين بدأت علاجه في عمر الخمس سنوات هو الآن في الصف السادس، ويحصل دائما على درجة الامتياز، وكان نائب رئيس فصله عندما كان في الصف الخامس، بالطبع هذه ليست الصورة التي يعرفها الناس للطفل المصاب بالتوحد. الكثير من المرضى الذين عالجتهم هم الآن في صفوف مدرسية عادية أو متميزة، وهم سعداء، ومتوائمين تماما مع مجتمعهم، ولا يمكن تفريقهم عن بقية زملائهم. في الواقع هؤلاء الأطفال هم عكس تماما ما يعتقده الطب والمجتمع عنهم: أي متخلفين عقليا، لا يمكن أن يتطوروا بشكل طبيعي، مع بعض الأمل في القليل من التدريب بهدف التحسن لكن ليس المقصود منه علاجا حقيقا.
                      الأسبوع الماضي قالت لي إحدى الأمهات أن ابنها البالغ من العمر خمس سنوات ( والذي أقوم بعلاجه منذ ثمانية أشهر) قال لها: "أتريدينني أن أتظاهر أنني لا أستطيع الكلام؟ أتذكرين عندما كنت لا أستطع الكلام؟". لقد كنا قديما مخطئين تماما في حكمنا على هؤلاء الأطفال. كم من الأذى تسببنا به لهؤلاء الصغار؟
                      إذا استطعنا توجيه التقنيات الحالية بهدف تطبيق مُعَدِّلات المناعة Immune Modulating Agents، فإننا قد نتمكن من البدء باختبار بروتوكولات علاجية جديدة في غضون 6-8 اشهر فقط لكل واحد (أو أكثر) من تلك المُعَدِّلات. المُعَدِّلات المناعية ستمنحنا الوسائل لضبط النظام المناعي-العصبي والذي لم يكن متاحا مسبقا، وهذا الأمر سيساعد في الوصول إلى حالة صحية وطبيعية في الأساس. النظام المناعي السليم يملك القدرة لتعديل وظيفة الدماغ، وبذلك يعود الدماغ للعمل والتطور كما ينبغي.
                      إذا حشدنا جهودنا وركزنا عملنا بهدف تحديد المؤشرات المناعية (مثلا: نقص أعداد الخلايا القاتلة الطبيعية، ارتفاع Alpha Interferon’s، ارتفاع أو انخفاض cytokines/chemokine profiles) هذا الأمر سيساعدنا في تحديد أي المُعَدِّلات المناعية أكثر تناسبا لحالة كل مريض، وأيضا سيساعد في تقسيم حالات الأطفال المرضى إلى مجموعات، مما سيمكننا من فهم الحالات أكثر. كما أننا يجب أن نسعى بشدة لربط المعلومات التي نحصل عليها من صور الدماغ NeuroSPECT Scan حول الدولة وحول العالم مع ما لدينا من قاعدة بيانات، بذلك فقط يمكن ان نبدأ بجني الثمار والحصول على فرصة لإنقاذ جيل كامل من الأطفال.
                      ---------------------------------------------------------------------------------------
                      أتمنى أن أكون قد وفقت بالترجمة... كما أتمنى ممن قرأ الخطاب باللغة الانجليزية ووجد خطأ في الترجمة أن يصحح لي مشكورا

                      التعديل الأخير تم بواسطة ريم أحمد; الساعة 21-06-2010, 11:50 PM.

                      تعليق


                      • Font Size
                        #26
                        رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

                        أختي الباحثة عن الأمل
                        أنا مثلك تماما.... سئمت كثرة الكلام والمحاضرات....
                        لكن صدقيني، ما كنت لأكبد نفسي عناء الترجمة إلا إذا كان الخطاب أكثر من مهم....
                        كما ذكرت...
                        الخطاب قديم....
                        محاضرة الدكتور نفسه التي كنت قد وضعتها على المنتدى منذ حوالي العام أحدث بكثير من هذا الخطاب...
                        وعلى ما اذكر كان بها تطورات نوعا ما (لكن ليست كثيرة)....
                        إلا أن المحاضرة اختفت من على النت ولم انجح في العثور عليها...
                        الخطة الرائعة التي وضعها للدكتور جولدبيرج للبحث عن علاج للتوحد تستحق أن يلتف لها كل العالم....
                        صحيح أنه يبذل جهد كبير في علاح مرضاه، إلا أن طريقته ما زالت غير واضحة المعالم تماما، وهو بنفسه قال ذلك...
                        وللاسف الشديد ان طريقته بها الكثير جدا من الأدوية الكيميائية... التي بالتأكيد لها آثار سلبية قد لا تظهر في وقت قريب...
                        يعني باختصار...
                        أنا معجبة جدا بنظرية الدكتور عن أصل التوحد (مرض مناعي سببه فيروس).... لكنني لا يمكن ان أتبع طريقته الحالية...
                        لكن بهمته العالية وبدعم كبير لأبحاثه قد يصل إلى ابعد مما نتصور! والله أعلم

                        تعليق


                        • Font Size
                          #27
                          رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

                          شكرا ريم على النقل الرائع للمحاظره ويعطيك العافيه على الترجمه
                          بس بغيت اسئل ايش الفرق بين كلامه وكلام الاب ستان حسيت انهم بيتكلمون عن نفس الشي ان التوحد مرض فيروسي وانه هو نفسه فيروس الهربس اعتقد اسمه كذا
                          وكلهم بيعتمدون على الادويه الكيميائيه في العلاج
                          تتوقعين الفكره وحده ولا مختلفه لاني هذا الفهمته من كلامه

                          تعليق


                          • Font Size
                            #28
                            رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

                            الله يجازكم كل خير علي المجهود الرائع

                            تعليق


                            • Font Size
                              #29
                              رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

                              المشاركة الأصلية بواسطة قطوه مشاهدة المشاركة
                              بس بغيت اسئل ايش الفرق بين كلامه وكلام الاب ستان حسيت انهم بيتكلمون عن نفس الشي ان التوحد مرض فيروسي وانه هو نفسه فيروس الهربس اعتقد اسمه كذا
                              وكلهم بيعتمدون على الادويه الكيميائيه في العلاج
                              تتوقعين الفكره وحده ولا مختلفه لاني هذا الفهمته من كلامه
                              نفس السؤال يدور في بالي!! ماشاء الله على ريم من خلال إطلاعها الواسع ممكن تفيدنا..
                              لكني أعتقد هنا أن الدكتور يعتمد أيضاُ على الكشف عن خلايا الدماغ و التي لا أعتقد أن الأب ستان ذكرها ... ويركز أيضاُ على المناعه أكثر

                              تعليق


                              • Font Size
                                #30
                                رد: الدكتور جولدبيرج مرة أخرى.... وخطاب رائع!

                                جزاك الله خير الجزاء اختي حلا الله يوفقك والله يسهل امرك اختي ريم ويشفي محمد

                                تعليق

                                Loading...


                                يعمل...
                                X